اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس التحرر الصدفة والباص مع زوجتي (عدد المشاهدين 3)

المتحرر الهارب

المتحرر الهارب

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
19 مارس 2022
المشاركات
1
مستوى التفاعل
18
نقاط نودزاوي
5
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
 
  • أعجبني
  • أحببته
  • مذهل
التفاعلات: الزبير هاني, KHALED_ZOBRATO, نودزاوي الشقي و 16 آخرين
B

bigteto

سكساوي مخضرم
عضو
إنضم
18 ديسمبر 2021
المشاركات
1,393
مستوى التفاعل
1,767
نقاط نودزاوي
363
غير متاح
فى انتظار الجزء المقبل
 
M

MTAM5555

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
12 مارس 2022
المشاركات
186
مستوى التفاعل
278
نقاط نودزاوي
35
الجنس
ذكر
الدولة
E
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
في انتظارك
 
  • أعجبني
التفاعلات: الرجل الاستثنائي
ا

الرجل الاستثنائي

سكساوي بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 مارس 2022
المشاركات
6
مستوى التفاعل
2
نقاط نودزاوي
1
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
تركيا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
في انتظار تكملة القصة وبيان هل الواقعة حقيقية ام من نسج الخيال
 
ا

ايام وبنعيشها

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
18 مارس 2022
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
نقاط نودزاوي
0
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
رائعه في انتظار باقي الاجزاء
 
yasser55

yasser55

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
13 يناير 2022
المشاركات
196
مستوى التفاعل
131
نقاط نودزاوي
15
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
د

ديوث عراقي

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
23 مارس 2022
المشاركات
4
مستوى التفاعل
2
الإقامة
تركيا انقرة
نقاط نودزاوي
0
الجنس
ذكر
الدولة
تركيا
توجه جنسي
ثنائي الميل
غير متاح
كلام جميل ارجو التكمله
 
ت

تبادل راقى المنصوره

سكساوي بادئ الطريق
عضو
إنضم
26 يناير 2022
المشاركات
16
مستوى التفاعل
29
نقاط نودزاوي
1
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
غير متاح
بتمنى الاقى شاب 15 يعمل كده معانا
 
aisasad78

aisasad78

سكساوي متقحرط
عضو
إنضم
31 ديسمبر 2021
المشاركات
34
مستوى التفاعل
43
العمر
36
الإقامة
بلبيس
نقاط نودزاوي
13
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها. انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك. في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع ** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم. وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية. هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها، لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها. انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك. في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **
بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم. وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية. هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها، لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
 
M

Medoo medoo

سكساوي بادئ الطريق
عضو
إنضم
19 ديسمبر 2021
المشاركات
11
مستوى التفاعل
4
نقاط نودزاوي
0
غير متاح
جميله كمل
 
ا

الغضنفر

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
26 مارس 2022
المشاركات
2
مستوى التفاعل
1
نقاط نودزاوي
0
الجنس
ذكر
الدولة
سوريا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
ا

الحر

سكساوي متقحرط
عضو
إنضم
30 يونيو 2022
المشاركات
38
مستوى التفاعل
14
نقاط نودزاوي
11
الجنس
ذكر
الدولة
سوريا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
اكمل ماذا حدث
 
متحرر رغم الألم

متحرر رغم الألم

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
22 يوليو 2022
المشاركات
337
مستوى التفاعل
200
نقاط نودزاوي
65
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
غير متاح
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
عاشت ايدك ورد كمل القصة 👍 بس لو ذاكر انت تعرفت عليها من شكلها لان مستحيل واحد مايعرف ستايل زوجته 😉
 
  • أعجبني
التفاعلات: الحر
hassann112

hassann112

سكساوي شايف نفسة
عضو
إنضم
20 سبتمبر 2022
المشاركات
61
مستوى التفاعل
6
نقاط نودزاوي
0
الجنس
ذكر
الدولة
عراق
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
جميل
 
J

jane

سكساوي شايف نفسة
عضو
إنضم
9 نوفمبر 2022
المشاركات
87
مستوى التفاعل
29
نقاط نودزاوي
15
الجنس
أنثي
الدولة
USA
توجه جنسي
انجذب للذكور
غير متاح
روووعه وانتظر الجزء التالي
 
س

سام١٢٣٤٥

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
9 ديسمبر 2023
المشاركات
129
مستوى التفاعل
31
نقاط نودزاوي
803
الجنس
ذكر
الدولة
الامارات
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
روعة في تكملة
 
K

Kim1953

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
27 يونيو 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
نقاط نودزاوي
60
الجنس
ذكر
الدولة
Germany
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
تابع و إلى الأمام روعة بانتظار الأجزاء التالية
 
KHALED_ZOBRATO

KHALED_ZOBRATO

سكساوي شايف نفسة
عضو
إنضم
14 نوفمبر 2023
المشاركات
76
مستوى التفاعل
110
نقاط نودزاوي
910
الجنس
ذكر
الدولة
EGYPT
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
كمل قصة روعة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

  • A
أعلى