اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس زيارة لا كالمعتاد (1 مشاهد )

كمال الشبقي

كمال الشبقي

سكساوي بادئ الطريق
عضو
إنضم
29 نوفمبر 2023
المشاركات
6
مستوى التفاعل
5
نقاط نودزاوي
146
الجنس
ذكر
الدولة
المغرب
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
كنت في مهمة بالعاصمة لمدة خمسة عشر يوما ، وقد صادف وجودي وجود صديق لي بالمستشفى من نفس المدينة البعيدة التي اقطنها ، كنت ازوره كل مساء بعد الانتهاء من العمل ،لم يكن معه احد الا زوجته التي تلازمه طول اليوم ،كنت اجدها بقربه احيانا تنسحب لتتركني مع صديقي ، كانت قد تجاوزت الخامسة والاربعين هكذا قدرت سنها من عمرها تقريبا بيضاء ممتلئة الجسم تلبس جلبابا مغربيا نسويا يبرز كل مفاتنها ومكياجها خفيف ومسحة من الحزن على وجهها رغم انها تحاول الابتسامة كل مرة ،كنت احمل اليه بعض الاشياء واتركه بعد الاطمئنان عليه وكنت كل مرة اشرك الحديث مع ابنته التي كنت الاحظ عليها التعب من السهر ، سالتها يوما ان كانت تبيت مع والدها اجابت انها تقيم مع اسرة من بلدها ، لما اغدر المستشفى الجا الي مقهى اتناول عشاءي الخفيف وامضي الى مسكن في ملكية الشركة المشغلة مسكن متوسط الحجم به كل الحاجيات به غرف مجهزة ، وحمام ومطبخ وصالون به تلفاز ، في احدى الزيارالت سالتها عن سبب تعبها وان كانت تحتاج لمساعدة ،قالت لي ان الاسرة التي تقيم عندها مسكنها جد ضيق وان احد الاطفال دائم البكاء واخر مفرط في حركته وانها لا تعرف النوم على راحتها وانها تشعر ان الاسرة لا ترغب في بقاءها لم اجد ما اجيب اوصيتها بالصبر والتحمل مع الدعاء بالشفاء العاجل لوالدها صديقي
ليلة ذلك اليوم وانا اعائد لاقامتي التقيت بها صدفة تقتني عصيرا من احد الدكاكين سلمت عليها شعرت بتعبها اقترحت عليها ان تتناول عشاء لم تمانع ، بعد ان تناولنا عشاءنا في احد المطاعم اقترحت عليها الاقامة في مسكني ان لم يكن لديها احراجا وانني صديق لوالدها ، قبلت بشرط ان لا يعرف والدها بالامر ، رجتني ان انتظرها بعد نصف ساعة عادت بحقيبة ملابسها تجرها ، لم يكن مسكني بعيدا رافقتني وادخلتها واقترحت عليها احج الغرف وان تتصرف بحرية تامة ،اخدت حمامها ولجات الى غرفتها فيما انزويت في غرفتي اكمل بعض الاشغال على حاسوبي ، الصباح افقت باكرا وجدتها في المطبخ تعد الافطار ،سالتها ان كانت قد نامت جيدا قالت انها لم تذق طعم النوم مثل هذه المرة وانها تشعر براحة تامة وشكرتني انني وفرت لها هذا المكان المريح اعطيتها نسخة من المفتاح واقترحت عليها ان اوصلها بسيارتي ان كانت ستزور زوجها على امل اللقاء ليلا ، رجتني ان انتظرها قليلا ،دخلت الغرفة التي خصصتها لها لتغير ملابسها ، وخرجت بعد عشر دقائق بجلباب وردي يضيق علي جسمها ، رافقني على متن سيارتي في الطريق شكرتني على معاملتي لها وانها احست باحراج كبير تقضي ليلة مع رجل في شقة واحدة ، رجوتها ان لا تشكرني لان هذا واجب الصداقة والانسانية لمست يدها مشجعا لها لم تمانع اطلت اللمس وتحسست ظاهر يدها كان ناعما ظلت يدي في يدها وانا اسوق سيارتي الىان بلغنا المستشفى ودعتها ورجوتها ان الا تتردد لان الشقة شقتها تاتيها متى ارادت


في المساء زرت زوجها تركت لنا مساحة للحديث وجلست في ركن بشرفة المستشفى ودعت صديقي ورايتها تشير لي ان انتظرها ، جلست في سيارتي بعد نصف ساعة رايتها قادمة فتحت الباب وجلست ضاحكة ، انطلقت بالسيارة ووضعت موسيقى حالمة صوت ناي ، قالت ذوقك جميل ياكمال ، لا يعلو عن ذوقك واناقتك ،سالتها اي مكان تفضل ان تشرب قهوتها ، اجابت اي مكان ، في المقهى الشاطئي كانت تجلس قبالتي تحتسي قهوتها وانا اتاملها ،حكت عن زوجها ومرضه المزمن ، وعن بخله المادي والعاطفي وعن عدم انجابه بسبب عقمه ، عدنا للشقة كنا قد ازلنا العديد من الحواجز في الطريق واثناء الجلسة ، دخلت غرفتها لتغير ملابسها اخذت دوشا ازيل تعب اليوم وا لحق بي من غبار اوراش البناء التي زرتها ، وجدها تنتظر دورها لتاخد دوشا هي الاخرى فسحت لها الطريق ، اعددت عصير برتقال خرجت وليس على جسمها الا فوطة تعمدت ان لا تتثير انتباهي ودخلت غرفتها وخرجت منها تلبس كيطمة خفيفة من سروال وتشيشورت لاول مرة اتامل تفاصيل جسمها ع قرب جلست تحتسي عصيرها اقتربت منها اقتربت هي الاخرى وشعت يدي على فخدها وقبلتها استلمت قبلت نهدها من فوق التيشورت ادخلت يدي في سروالها قبضت قبضة خفيفة على فرجها كان ناعما ساخنا ،باعدت بين فخديها مررت باصبعي بين شفاه فرجها ، تاوهت ووضعت يدها على يدي وانا المس فرجها ،استاذنت ودخلت غرفتها وتبعتها بعد قليل لادخل عليها واجدها قد تخلصت من كل ثيابها وتضع عطرا على عنقها ورقبتها وفرجها وتحت ابطها ، وقفت خلفها وضعت يدي على نهديها وضعت رقبتها على كتفي مستسلمة ، زبي منصب يحتك بمؤخرتها الممتلئة العريضة قبلت رقبتها قبلت ظهرها انحنيت اقبل خصرها استدارت وانا اقبل فرجها وما فوقه نامت على السرير نمت بانبها اقبلها اضمها اقبل كل جزء من الجسد ،لحست فرجها اخذت بزبي تلحسه تلحس راسه تدخله في فمها تمتصه زبي يزداد انتصابا وصلابة ،يدي في فرجها الناعم اللزج ،لم تطق صبرا ادخلته بقوة قالت دفعته بقوة سمعت اهاتها كادت تصرخ من اللذة شعرت بها تتم صرخاتها ، كتها مطولا ، وارغت حليبي في فرجها فيما كانت تنتفض من الرعشة الكبرى اطلقت صرخة خففت الصرخة لم يعد يسمع الا انفاسها ، ضمتني اليها قالت لن اطيق صبرا عليك بعد اليوم اخدنا استراحة كانت كلها قفشات ونكت جنسية وضعت يدي على مؤخرتها لم تمانع نزلت اقبلها واقبل فتحتها الحمراء التي تحول لونها الى الوردي لحست الثقبة وضعت زبي فيها برفق بدات ادخله شعرت بالم في الاول وصعوبة في الايلاج الى ان دفعته لينساب داخلا صرخت مرة اخرى لذة ممزوجة بالام نكتها مطولا الى ان افرغت حليبي مرة اخرى ، كل ليلة كنت انيكها بشتى الاوضاع ولا تطلب الا المزيد انتهت مهمتي وخرج زوجها من المستشفى قبل انتهاء مهمتي ، عدت الى مدينتي وبرمجنا كل اسبو ع لقاء في شقتي
 
  • أحببته
  • أعجبني
التفاعلات: ashrfzebo و الزبير هاني
ashrfzebo

ashrfzebo

سكساوي متقحرط
عضو
إنضم
28 أكتوبر 2022
المشاركات
49
مستوى التفاعل
10
نقاط نودزاوي
440
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
كنت في مهمة بالعاصمة لمدة خمسة عشر يوما ، وقد صادف وجودي وجود صديق لي بالمستشفى من نفس المدينة البعيدة التي اقطنها ، كنت ازوره كل مساء بعد الانتهاء من العمل ،لم يكن معه احد الا زوجته التي تلازمه طول اليوم ،كنت اجدها بقربه احيانا تنسحب لتتركني مع صديقي ، كانت قد تجاوزت الخامسة والاربعين هكذا قدرت سنها من عمرها تقريبا بيضاء ممتلئة الجسم تلبس جلبابا مغربيا نسويا يبرز كل مفاتنها ومكياجها خفيف ومسحة من الحزن على وجهها رغم انها تحاول الابتسامة كل مرة ،كنت احمل اليه بعض الاشياء واتركه بعد الاطمئنان عليه وكنت كل مرة اشرك الحديث مع ابنته التي كنت الاحظ عليها التعب من السهر ، سالتها يوما ان كانت تبيت مع والدها اجابت انها تقيم مع اسرة من بلدها ، لما اغدر المستشفى الجا الي مقهى اتناول عشاءي الخفيف وامضي الى مسكن في ملكية الشركة المشغلة مسكن متوسط الحجم به كل الحاجيات به غرف مجهزة ، وحمام ومطبخ وصالون به تلفاز ، في احدى الزيارالت سالتها عن سبب تعبها وان كانت تحتاج لمساعدة ،قالت لي ان الاسرة التي تقيم عندها مسكنها جد ضيق وان احد الاطفال دائم البكاء واخر مفرط في حركته وانها لا تعرف النوم على راحتها وانها تشعر ان الاسرة لا ترغب في بقاءها لم اجد ما اجيب اوصيتها بالصبر والتحمل مع الدعاء بالشفاء العاجل لوالدها صديقي
ليلة ذلك اليوم وانا اعائد لاقامتي التقيت بها صدفة تقتني عصيرا من احد الدكاكين سلمت عليها شعرت بتعبها اقترحت عليها ان تتناول عشاء لم تمانع ، بعد ان تناولنا عشاءنا في احد المطاعم اقترحت عليها الاقامة في مسكني ان لم يكن لديها احراجا وانني صديق لوالدها ، قبلت بشرط ان لا يعرف والدها بالامر ، رجتني ان انتظرها بعد نصف ساعة عادت بحقيبة ملابسها تجرها ، لم يكن مسكني بعيدا رافقتني وادخلتها واقترحت عليها احج الغرف وان تتصرف بحرية تامة ،اخدت حمامها ولجات الى غرفتها فيما انزويت في غرفتي اكمل بعض الاشغال على حاسوبي ، الصباح افقت باكرا وجدتها في المطبخ تعد الافطار ،سالتها ان كانت قد نامت جيدا قالت انها لم تذق طعم النوم مثل هذه المرة وانها تشعر براحة تامة وشكرتني انني وفرت لها هذا المكان المريح اعطيتها نسخة من المفتاح واقترحت عليها ان اوصلها بسيارتي ان كانت ستزور زوجها على امل اللقاء ليلا ، رجتني ان انتظرها قليلا ،دخلت الغرفة التي خصصتها لها لتغير ملابسها ، وخرجت بعد عشر دقائق بجلباب وردي يضيق علي جسمها ، رافقني على متن سيارتي في الطريق شكرتني على معاملتي لها وانها احست باحراج كبير تقضي ليلة مع رجل في شقة واحدة ، رجوتها ان لا تشكرني لان هذا واجب الصداقة والانسانية لمست يدها مشجعا لها لم تمانع اطلت اللمس وتحسست ظاهر يدها كان ناعما ظلت يدي في يدها وانا اسوق سيارتي الىان بلغنا المستشفى ودعتها ورجوتها ان الا تتردد لان الشقة شقتها تاتيها متى ارادت


في المساء زرت زوجها تركت لنا مساحة للحديث وجلست في ركن بشرفة المستشفى ودعت صديقي ورايتها تشير لي ان انتظرها ، جلست في سيارتي بعد نصف ساعة رايتها قادمة فتحت الباب وجلست ضاحكة ، انطلقت بالسيارة ووضعت موسيقى حالمة صوت ناي ، قالت ذوقك جميل ياكمال ، لا يعلو عن ذوقك واناقتك ،سالتها اي مكان تفضل ان تشرب قهوتها ، اجابت اي مكان ، في المقهى الشاطئي كانت تجلس قبالتي تحتسي قهوتها وانا اتاملها ،حكت عن زوجها ومرضه المزمن ، وعن بخله المادي والعاطفي وعن عدم انجابه بسبب عقمه ، عدنا للشقة كنا قد ازلنا العديد من الحواجز في الطريق واثناء الجلسة ، دخلت غرفتها لتغير ملابسها اخذت دوشا ازيل تعب اليوم وا لحق بي من غبار اوراش البناء التي زرتها ، وجدها تنتظر دورها لتاخد دوشا هي الاخرى فسحت لها الطريق ، اعددت عصير برتقال خرجت وليس على جسمها الا فوطة تعمدت ان لا تتثير انتباهي ودخلت غرفتها وخرجت منها تلبس كيطمة خفيفة من سروال وتشيشورت لاول مرة اتامل تفاصيل جسمها ع قرب جلست تحتسي عصيرها اقتربت منها اقتربت هي الاخرى وشعت يدي على فخدها وقبلتها استلمت قبلت نهدها من فوق التيشورت ادخلت يدي في سروالها قبضت قبضة خفيفة على فرجها كان ناعما ساخنا ،باعدت بين فخديها مررت باصبعي بين شفاه فرجها ، تاوهت ووضعت يدها على يدي وانا المس فرجها ،استاذنت ودخلت غرفتها وتبعتها بعد قليل لادخل عليها واجدها قد تخلصت من كل ثيابها وتضع عطرا على عنقها ورقبتها وفرجها وتحت ابطها ، وقفت خلفها وضعت يدي على نهديها وضعت رقبتها على كتفي مستسلمة ، زبي منصب يحتك بمؤخرتها الممتلئة العريضة قبلت رقبتها قبلت ظهرها انحنيت اقبل خصرها استدارت وانا اقبل فرجها وما فوقه نامت على السرير نمت بانبها اقبلها اضمها اقبل كل جزء من الجسد ،لحست فرجها اخذت بزبي تلحسه تلحس راسه تدخله في فمها تمتصه زبي يزداد انتصابا وصلابة ،يدي في فرجها الناعم اللزج ،لم تطق صبرا ادخلته بقوة قالت دفعته بقوة سمعت اهاتها كادت تصرخ من اللذة شعرت بها تتم صرخاتها ، كتها مطولا ، وارغت حليبي في فرجها فيما كانت تنتفض من الرعشة الكبرى اطلقت صرخة خففت الصرخة لم يعد يسمع الا انفاسها ، ضمتني اليها قالت لن اطيق صبرا عليك بعد اليوم اخدنا استراحة كانت كلها قفشات ونكت جنسية وضعت يدي على مؤخرتها لم تمانع نزلت اقبلها واقبل فتحتها الحمراء التي تحول لونها الى الوردي لحست الثقبة وضعت زبي فيها برفق بدات ادخله شعرت بالم في الاول وصعوبة في الايلاج الى ان دفعته لينساب داخلا صرخت مرة اخرى لذة ممزوجة بالام نكتها مطولا الى ان افرغت حليبي مرة اخرى ، كل ليلة كنت انيكها بشتى الاوضاع ولا تطلب الا المزيد انتهت مهمتي وخرج زوجها من المستشفى قبل انتهاء مهمتي ، عدت الى مدينتي وبرمجنا كل اسبو ع لقاء في شقتي
كمال الشبقيجميلة رغم وجود بعض الأخطاء الإملائية
استمر
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى