الكثير من الأسر المتحضرة يسمحون لأبنائهم بمساحة من الحرية وبالتقارب العاطفي والجنسي بينهما، فيسمحون لهما بمشاركة الفراش حتى بعد البلوغ لأن الأخ هو أحق بجسد أخته المثيرة وأخته أحق بزبه. ويشجعونهم على التمتع مع بعض في أمان خيراً من بحث كل منهما على المتعة مع الأغراب ويتعرضون للضرر