اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل اقنعته حتى انيكه بصعوبة كبيرة ثم مارست معه جنس حار جدا و تركته يذوب – الجزء 1 (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,056
مستوى التفاعل
2,851
نقاط نودزاوي
865
الدولة
نودزاوي
غير متاح
119pcz1hjt.jpg

في هذه المغامرة كنت مع رجل اقنعته حتى انيكه بصعوبة كبيرة جدا فهو كان رجل اكبر مني و متزوج و له اولاد كبار و كان يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و الشباب و لكنه يخاف من المغامرة و ذلك ما صرحه لي اثناء تعارفنا في ذلك الموقع . و قد صرنا نلتقي في السكايبي يوميا تقريبا في المساء وكل يوم يمر كنت انا ازداد تعلقا به ورغبة في الالتقاء به و لكن هو كان يخاف و كان من النوع الذي احب اي كبير في السن و سمين بعض الشيء و امرد بلا شعر اما مؤخرته فكانت بيضاء وجميلة جدا و حتى زبه كان كبير و لم يكن من الشواذ الذين يمارسون اللواط مع احد بل كان شاذا في ميولاته فقط
و كان يفصح لي دائما انه يريد ان يتناك و لكنه غير مفتوح في طيزه و يخشى من المغامرة و ذات يوم اقنعته حتى انيكه و عرضت عليه ان نلتقي و نتناول فناجين الشاي مع بعض واذا لم يرتح لي فاننا سنفترق من دون ان يغضب اي احد منا و عاهدته ان يكون الامر سري . و حين اعطاني رقم هاتفه و اتصلت به كان قلبي يدق و كنت غير مصدق اني اخيرا سالتقي به و حين كلمته ارتاح لي و اقنعته حتى انيكه و التقينا في المقهى ثم احس الرجل معي بالامان و كان فعلا مثلما وصف نفسه و لم يكذب علي و يومها كان من المتفق ان نتحدث فقط و لكن هو اصر ان يركب معي في سيارتي و يقيس حجم زبي و يلعب به و ظهر لي انه جد ممحون و يحب الزب
و لما صعد عي في السيارة اتجهت الى منطقة معزولة و تركته يتحسس زبي ثم اصر ان اخرجه و لعب بزبي و لكن حين فعل ذلك الامر انا سخنت و اقنعته حتى انيكه او يستمني لي حتى اقذف لانه سخنني و هيجني و هو تفم الامر و عرض علي ان اذهب معه الى مخزن يملكه . و ذهبنا الى المخزن الذي كان يضع فيه مواد الخزف و البناء و وجدنا انفسنا اخيرا لوحدنا و كنا واقفين لانه هناك لم يكن لنا سرير او حتى كرسي و كنت انا اقبله بحرارة من فمه و كان وجهه ناعم جدا و محلوق و امسكته من مؤخرته الطرية و كان يرتي بنطلون خفيف جدا و حين كنت احك زبي على جسمه كنت اشعر بانتصاب زبه
ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي و انا حاولت فعل نفس الشيء لكن لم املك الجرء لانني لم يسبق لي ان لمست الزب و هو تفهم الامر و اخرج زبه لوحده و كان زبه كبير جدا و ادهشن و انا كنت اعتقد انه يملك زب صغير . و حين كنت اقبله من الفم كان زبه يحتك مع زبي و النار تشتعل في داخلي و انا اتحسس على طيزه ثم فتح حزامه و انزل البنطلون و رفعت له انا قميصه و رايت ثديه الجميل الابيض و الحلمة البنية الواقفة و اخبرني انه يحب حين ارضع له صدره و بقيت ارضع صدره و انا اراه يفرك زبه و يستمني و قد سخن و التهبت الشهوة في زبه حتى هاج الرجل و انا هجت معه و اقنعته حتى انيكه من الطيز
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى