بعد ما الاء اتظبطت روحت وهى مبسوطة واتصلت بنرمين صاحبتها وجارتها وحكيتلها كل حاجة.
نرمين بدأت تسخن على الكلام ونفسها تجرب بس مش عارفة اى حاجة ف اى حاجة ومش عارفة تقول لمحمود اية.
وطبعاً محمود كان عارف ان الاء هتحكى بنرمين.
وان نرمين هتغير ويبقى نفسها تجرب.
ف طلب من نرمين تروحله المكتب تقعد معاه شوية محمود كان بتاع دى جى وعنده مكتب ومن داخله مخزن جوا للسماعات
راحتله وقعدوا يتكلموا وبعد شوية قام محمود قفل الباب الأزاز
وقعد ع الكرسى اللى قدام نرمين ومسك ايديها وقعد يقولها كلام رومانسى ويدعكلها ف كف ايدها من جوا
وهى جسمها يسيب وأول مرة واحد يمسك ايدها.
قالها انا عاوز اخد منك بوسة وماستناش ترد وضمها ليها وباسها بوسة صغيرة عشان يشوف رد فعلها.
لاقاها عادى مش زعلانه قالها تعالى ندخل جوا عشان نبقى براحتنا كان فى جوا كنبة بتاعت الكوشة قعدوا عليه وأول ما قعدوا ومحمود خدها فى حضنه وهى كان نفسها تجرب الحضن وتجرب تتباس.
بس محمود كان رغباته أكبر من كدة وخبراته كمان اكتر رغم صغر سنة.
حضنوا بعض وهى فى حضنة محمود كان عاوز يضمن انها مش هتبقى بوس واحضان بس.
راح نازل بايدة دعك بخبرة مدلهاش فرصة للمقاومة من كتر اللذة
وراح ماسك شفايفها مص كأنه بياكل شفايفها وايدة التانية عمال تفعص فى شفايفها.
وقالها انا كل أصحاب بيقولو لى البت بتاعت طيزها جامدة.
فأنا نفسى اشوفها والمسها هى اتكسفت وقالتله انها هتسيبه يدخل ايده جوا الهدوم بس ويلمسها.
قالها ماشى وقفوا وضهرها للحيطة وهو قدامها ورفعت العباية من ورا وهو حضنها ودخل ايده ف الكلوت وبدأ يتفحص طيزها الكبيرة الطريقة زى الملبن
وبأيده التانية من قدام ورفع العباية وحط ايدة على كسها من فوق الكلوت وبدأ يدعك بتمكن اكتر ويحدد صباعه بين شفرات كسها وهى خلاص ع المريخ.
طلع ايده اللى على طيزها و بلل صباعه كويس وبدأ يدخل صباعه فى خرم طيزها وهى مفيش مقاومة.. هو مخدرها بأيده اللى على كسها.
كل ده وشفايفه بتاكل فى رقبتها وصدرها اللى طلعتها واحدة واحدة مرة واحدة نرمين بدأت تحس بتشنج فى جسمها من اللذة ومحمود يدعك فى كسها اوى وجسمها يتنفض وتقول اااااااااااييييى ااااااااحححح اااااااااااههه ودى كانت أول مرة تنزل شهوتها وراحت مرخيه بجسمها ومحمود ساندها لغايه مانامت ع الأرض محمود جاب اسفنجة الكنبة وطلب منها تنام عليها ونامت لمساعدته وأول مانام فوقها ورفع العباية وحط ايده على كسها بصتله بخوف وقالتله تانى؟
قالها وتالت
قالتله صعبة اوى راح مطلع بزازها بره ونازل فيهم مص وبعدين طلع زبره اخيرا من البنطلون وكان منتصب وخلاص جاب آخرة بس كان لازم يعمل كدة عشان يوصل للمرحلة دى من اول مرة معاها.
وراح ممسكهولها اتفاجأت من حجمه وبرقت عينيها قالها انا عاوز اجيبهم زى مانتى جبتيهم
قالتله ازاى
قالها هدخله فى طيزك وانيكك فيها اتخضت وقالتله لا طبعا قالها انا عارف انك بتتفرج على سكس مع الاء وماتخافيش هدخله من غير ماتحسى اقتنعت بتردد كدة
وبما أن هو عرف ان عندها فكرة من السكس طلبت منه انه يقف قدامها ويطلع زبره وهى تركع قدامه وتمسكه تدعك فيه عشان تشوفه كويس وبدأت تدعك فيه وهى بتبصله بلهفه ومرة واحدة لقيت نفسها عاوزة تحطه فى بوقها
راحت فاتحه بوقه ومدخله زبره فى بوقها وضامه شفايفها وعماله تمص واحدة واحدة بحرص لغايه ما اتمكنت منه وبدأت تعيش متعه المص بالفطرة
لغايه ماحس انه استكفى
وخدها ووقفها وشه للحيطة و وترجع لورا بطيزها كدة وبدأ يغرس زبره فى خرم طيزها واحده واحده ببطئ جدا ويرجع يطلعه ويبله تانى وبعدين يدخله ويغرزه اكتر شوية ويرجع يبله تانى لغايه ما رأس زبره كلها بقت جوا خرم طيزها.
وقف حركه ومسك بزازها يدعك فيهم بأيد وكسها بأيد لغايه ماسيحها وبدأ يدخل زبره للأخر ويرجع يطلعها وهى مش حاسه لدرجة انها اتفاجأت بزبره بيدخل ويخرج فى طيزها بكل سهولة بدأت تعيش المود وتتأوة بالكلام اللى كانت بتسمعه فى السكس لغايه ما محمود وصل لقمة النشوة وبدأ زبره بالانفجار بكماليات لبن غزيرة غرقت طيزها راح محمود جاب قفل طيزها على زبره وبدأ يسحبها وخلاها تنام على بطنها شوية عشان اللبن ماينزلش واقعها أن اللبن ده هيكبرلها طيزها وبزازها وهو كان عاوز يضمن أن طيزها كدة بتاعته.
.
كدة نكون وصلنا لنهاية الجزء
وهنعرف الجزء اللى جاى علاقة ام الاء بصالح صاحب جوزها.
تم دمج الموضوعين في موضوع واحد
@FiGoOo في حال كتابة أي جزء جديد، ضعه كرد في هذا الموضوع، ثم تواصل معنا من خلال الموضوع الموحد للتبليغاتالإشراف
بعد ما الاء اتظبطت روحت وهى مبسوطة واتصلت بنرمين صاحبتها وجارتها وحكيتلها كل حاجة.
نرمين بدأت تسخن على الكلام ونفسها تجرب بس مش عارفة اى حاجة ف اى حاجة ومش عارفة تقول لمحمود اية.
وطبعاً محمود كان عارف ان الاء هتحكى بنرمين.
وان نرمين هتغير ويبقى نفسها تجرب.
ف طلب من نرمين تروحله المكتب تقعد معاه شوية محمود كان بتاع دى جى وعنده مكتب ومن داخله مخزن جوا للسماعات
راحتله وقعدوا يتكلموا وبعد شوية قام محمود قفل الباب الأزاز
وقعد ع الكرسى اللى قدام نرمين ومسك ايديها وقعد يقولها كلام رومانسى ويدعكلها ف كف ايدها من جوا
وهى جسمها يسيب وأول مرة واحد يمسك ايدها.
قالها انا عاوز اخد منك بوسة وماستناش ترد وضمها ليها وباسها بوسة صغيرة عشان يشوف رد فعلها.
لاقاها عادى مش زعلانه قالها تعالى ندخل جوا عشان نبقى براحتنا كان فى جوا كنبة بتاعت الكوشة قعدوا عليه وأول ما قعدوا ومحمود خدها فى حضنه وهى كان نفسها تجرب الحضن وتجرب تتباس.
بس محمود كان رغباته أكبر من كدة وخبراته كمان اكتر رغم صغر سنة.
حضنوا بعض وهى فى حضنة محمود كان عاوز يضمن انها مش هتبقى بوس واحضان بس.
راح نازل بايدة دعك بخبرة مدلهاش فرصة للمقاومة من كتر اللذة
وراح ماسك شفايفها مص كأنه بياكل شفايفها وايدة التانية عمال تفعص فى شفايفها.
وقالها انا كل أصحاب بيقولو لى البت بتاعت طيزها جامدة.
فأنا نفسى اشوفها والمسها هى اتكسفت وقالتله انها هتسيبه يدخل ايده جوا الهدوم بس ويلمسها.
قالها ماشى وقفوا وضهرها للحيطة وهو قدامها ورفعت العباية من ورا وهو حضنها ودخل ايده ف الكلوت وبدأ يتفحص طيزها الكبيرة الطريقة زى الملبن
وبأيده التانية من قدام ورفع العباية وحط ايدة على كسها من فوق الكلوت وبدأ يدعك بتمكن اكتر ويحدد صباعه بين شفرات كسها وهى خلاص ع المريخ.
طلع ايده اللى على طيزها و بلل صباعه كويس وبدأ يدخل صباعه فى خرم طيزها وهى مفيش مقاومة.. هو مخدرها بأيده اللى على كسها.
كل ده وشفايفه بتاكل فى رقبتها وصدرها اللى طلعتها واحدة واحدة مرة واحدة نرمين بدأت تحس بتشنج فى جسمها من اللذة ومحمود يدعك فى كسها اوى وجسمها يتنفض وتقول اااااااااااييييى ااااااااحححح اااااااااااههه ودى كانت أول مرة تنزل شهوتها وراحت مرخيه بجسمها ومحمود ساندها لغايه مانامت ع الأرض محمود جاب اسفنجة الكنبة وطلب منها تنام عليها ونامت لمساعدته وأول مانام فوقها ورفع العباية وحط ايده على كسها بصتله بخوف وقالتله تانى؟
قالها وتالت
قالتله صعبة اوى راح مطلع بزازها بره ونازل فيهم مص وبعدين طلع زبره اخيرا من البنطلون وكان منتصب وخلاص جاب آخرة بس كان لازم يعمل كدة عشان يوصل للمرحلة دى من اول مرة معاها.
وراح ممسكهولها اتفاجأت من حجمه وبرقت عينيها قالها انا عاوز اجيبهم زى مانتى جبتيهم
قالتله ازاى
قالها هدخله فى طيزك وانيكك فيها اتخضت وقالتله لا طبعا قالها انا عارف انك بتتفرج على سكس مع الاء وماتخافيش هدخله من غير ماتحسى اقتنعت بتردد كدة
وبما أن هو عرف ان عندها فكرة من السكس طلبت منه انه يقف قدامها ويطلع زبره وهى تركع قدامه وتمسكه تدعك فيه عشان تشوفه كويس وبدأت تدعك فيه وهى بتبصله بلهفه ومرة واحدة لقيت نفسها عاوزة تحطه فى بوقها
راحت فاتحه بوقه ومدخله زبره فى بوقها وضامه شفايفها وعماله تمص واحدة واحدة بحرص لغايه ما اتمكنت منه وبدأت تعيش متعه المص بالفطرة
لغايه ماحس انه استكفى
وخدها ووقفها وشه للحيطة و وترجع لورا بطيزها كدة وبدأ يغرس زبره فى خرم طيزها واحده واحده ببطئ جدا ويرجع يطلعه ويبله تانى وبعدين يدخله ويغرزه اكتر شوية ويرجع يبله تانى لغايه ما رأس زبره كلها بقت جوا خرم طيزها.
وقف حركه ومسك بزازها يدعك فيهم بأيد وكسها بأيد لغايه ماسيحها وبدأ يدخل زبره للأخر ويرجع يطلعها وهى مش حاسه لدرجة انها اتفاجأت بزبره بيدخل ويخرج فى طيزها بكل سهولة بدأت تعيش المود وتتأوة بالكلام اللى كانت بتسمعه فى السكس لغايه ما محمود وصل لقمة النشوة وبدأ زبره بالانفجار بكماليات لبن غزيرة غرقت طيزها راح محمود جاب قفل طيزها على زبره وبدأ يسحبها وخلاها تنام على بطنها شوية عشان اللبن ماينزلش واقعها أن اللبن ده هيكبرلها طيزها وبزازها وهو كان عاوز يضمن أن طيزها كدة بتاعته.
.
كدة نكون وصلنا لنهاية الجزء
وهنعرف الجزء اللى جاى علاقة ام الاء بصالح صاحب جوزها.