دكتور نودزاوي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
غير متاح
<p style="direction: rtl">قصة الجنس اليوم سنحكي عن عادل النادل المتوق الى ممارسة الجنس و هو يعمل فيمطعم فاخر كبير في المدينة ، و كان هذا المطعم يرتاده الكثير من الناس اصحاب الذوق الرفيع ، و كان هذا المطعم في طابقان ، طابق سفلي و علوي ، و كان الطابق العلوي له فيه طاولات و أريكات و منظر رومنسي للغاية و كان للرومنسية و الحب ، و كان هناك نادل يدعى عادل ، و كان شابا وسيما جدا و راقيا جدا في أداءه و عمله . و كان عادل يحب الجنس كثيرا و لكنه لا يخلط الجنس في العمل .
<p style="direction: rtl">و في يوم من الأيام الماطرة دخلت ثلاث فتيات جميلات و فاتنات للغاية و من ملابسهن تستطيع ان تستنتج انهن ثريات لغاية ، جلست الفتيات على طاولة ، فجاء عادل عليهم ليرحب بهم و قال لهم : أهلا و سهلا بكم نتشرف في حضوركم . فكانت واحدة من الفتيات تدعى فرح و كانت أيضا جميلة للغاية و عندما رأت عادل لم تستطع ان ترفع عينيها عنه فهو جميل للغاية فأحست بمحنة شديدة جعلت زنبورها ينتصب بشدة لم تشعر بها من قبل ، أعطى عادل قائمة مأكولات و مشروبات المطعم و كان سيذهب لطاولة ثانية فقالت فرح لعادل : لو سمحت ! أجاب عادل : تفضلي ! سألته فرح : بدي اسألك أي ساعة بيسكر المطعم ؟ قال لها عادل : الساعة الثانية صباحا ! ثم ذهب عادل . بدأت فرح و هي تأكل مع صديقاتها في المطعم بعادل و لا تستطيع ان تعلم سبب محنتها و شدة انتصاب زنبورها عندما شاهدت عادل يبتسم و يتحدث مع البنات . و بعد ان انتهوا من الطعام و كانوا سيغادرون المطعم وقع منديل من جيب عادل فأخذته فرح بسرعة و غادرت المطعم مع صديقاتها .
<p style="direction: rtl">و عندما ذهبت إلى البيت كانت تفكر فيه بشدة و من شدة محنتها بدأت تفرك بزنبورها و تنمحن بشدة أكبر حتى فقدت السيطرة على نفسها ، فقامت و خرجت من البيت الساعة العاشرة ليلا و قامت بركن سيارتها بجانب المطعم و بدأت تراقب بعادل ، حتى فرغ المطعم بالكامل من الناس في منتصف الليل و لم يبقى إلا عادل في الطابق العلوي ينظف الطاولات و يرتب المطعم ! نزلت فرح من السيارة و دخلت المطعم متسللة و صعدت للطابق العلوي ! تفاجأ عادل فقالت له بكل محنة و غنج و النيك واضح من عينيها: أسفة كتير بس وقعت منك هالمنديل قلت أجيبلك ياها ! شعر عادل بحرارة غريبة تخترق كل جسمه و بدأ ينمحن بشدة و قال لها : شكرا كثير ما كان لازم غلبتي حالك .
<p style="direction: rtl">و قالت فرح بعد ان جلست على أحد الأريكات المريحات الكبيرات : تعال اقعد جنبي شوي ! جلس عادل بجانبها و خلعت معطفها فرح و كانت ترتدي ملابس فضفاضة و فيزون فضفاض للغاية ! انمحن عادل للغاية و لم يستطع ان يتمالك اعصابه ، ثم وضع يده على فخذتها و بدأ يحسس على جسمها الناعم الشديد النعومة و هي بدأت تغنج و هي مغمضة عينيها . اقترب عادل من فرح و بدأ يمصمص بشفتيها بكل رومنسية و حنية ، و قالت فرح و هي تتنفس بسرعة و محنة : عادل اه اه اه عادل انته بتجنن انته كثير لزيز و شفايفك كتير دافيين مصمصني فيهم انا من اول ثانية شفتك انمحنت عليك كثير وحبيت اتذوق طعم الجنس معاكو ما قدرت امسك حالي اه اه ! وضع عادل يده على خصر فرح و بدأ …….
<p style="direction: rtl">يتبع
<p dir="RTL">وضع عادل يده على خصر فرح و فتح باب الجنس بقوة و شدها له و حضنها بشدة و هو يمص بشفتيها و يعض عليها بخفة حتى بدأت فرح تغنج بقوة من المحنة القوية ، ثم وضعت فرح يدها على خصر عادل و شدته لها بقوة عنيفة و شديدة من كثر محنتها ثم بدأت فرح تدخل لسانها في فم عادل و هو بدأ يمص بلسانها الجميل الرقيق الدافيء حتى قالت له فرح : عادل يا روحي مص لساني ارضعلي كل شي فيي بحب تمصلي كل شي هلأ مصلي كل شي هلأ ! بدأ عادل ينمحن بشدة أكثر و قوة أكبر حتى بدأ يمص بخدها و يمص بأذنها و يلحسها و هو يتنفس في أذنها بقوة في الجنس المثير، و بدأت فرح تغنج أكثر و أكثر و تتنفس بسرعة كبيرة و محنة شديدة ، حتى بدأ عادل ينزل شيئا فشيئا نحو رقبة فرح الناعمة الرقيقة البيضاء التي كانت ملمسها كالحرير و بدأ عادل يمص برقبتها بشدة و يلحسها أكثر و أكثر و كانت فرح تشد شعره من شدة المحنة و إحساسها المرهف بالمحنة القوية اثناء الجنس معه حتى قال عادل لها : أرضعلك بزازك ؟ ردت فرح بكل محنة : ما بدي ترضعلي كل شي و بس بدي أموت بين أيديك بدي تقطعني تموتني من المحنة و ما تخلي اشي ما تعمله فيي ! بدأ عادل بتشليح فرح ملابسها الفضفاضة و عندما وصل إلى خصرها أحس بشيء بارد و كأنه ماء مسكوب هناك و كان هذا تسريبات كس فرح من شدة محنتها و ذوبانها ! حتى شلحها بالكامل ثم بدأت فرح بتشليح عادل و هي تمص برقبته حتى نزعت ملابسه بالكامل
<p dir="RTL"> و عندما نظرت للأسفل تفاجأت بكبر زبه الكبير جدا حتى احمر وجهها و وقفت حلماتها بشدة ، فعرف عادل مدى محنتها حتى بدأ يرضع ببزاز فرح و يلحس و يمص و يمضغ الحلمات الزهريات الشديدة الانتصاب و الوقوف و هو متمدد فوقها على الأريكة الطرية جدا ، و كان بنفس الوقت الذي يرضع فيه يحسس بيديه على جسمها و بطنها و فخذيها و طيازها و هي بدورها تغنج بصوت ممحون جدا و حنون للغاية في الجنس الملتهب بينهما ! و كانت فرح تمسك بطيز عادل بشدة و تشد عليه و تحسس عليها و على ضهره و خصريه حتى قالت له : عادل روحي حبيبي يا حبيبي انزل لهالكس الممحون بسرعة بده ياك كثير بده ياك هسة ! رد عليها عادل و بكل محنة : شو بدك أعمل بهالكس الممحون يا قلبي انتي احكيلي و انا راح اعمل كل شي بدك ياه فيه ! ردت فرح عليه بكل قوة و غنج و بسرعة : أه أه أه حبيبي أه موتلي كسي الحسه و إرضعه و مص شفراته و وابلع كل شي بينزل منه ! بدأ عادل يلحس ببطن فرح و ينزل شيئا فشيئا بلسانه
<p dir="RTL">و هو على بطنها نحو الأسفل و هي بدأت تشد بشعراته و رقبته نحوها حتى وصل إلى كسها فقال لها : شديني عليكي بكل قوة راح اموتلك كسك و زنبورك بلساني بدي تموتي و تنمحني و تصرخي من المحنة ! ردت فرح بشدة : يلا حبيبي الحسسسس ! بدأ عادل يلحس بزنبور فرح للأعلى و للأسفل و بشكل دائري و يرضع بالزنبور و يدخله في فمه كاملا و يفتح الشفرات و يلحس ما بين الشفرات في الجنس الساخن و يصعد للأعلى بلسانه و يرضع بالزنبور و يلحسه بشدة …..
<p dir="RTL">يتبع