اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة السلسلة الأولى /الأسطورة/البداية (1 مشاهد )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
drivel Jr

drivel Jr

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
20 فبراير 2022
المشاركات
183
مستوى التفاعل
163
الإقامة
جنوب افريقا كيب تاون
نقاط نودزاوي
1
الجنس
ذكر
الدولة
Sudan
توجه جنسي
لا انجذب جنسيا
غير متاح
اهلا من جديد بكل النسوانجية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
انا سامر العربي من جنوب افريقيا وعندي ليكم قصه جديدة القصة بتحكي عن اسطورة قديمة من نسج الخيال قبل الاف السنين قبل التلوث او القوانين عندما كان الأنسان لايزال نقيآ او هذا ما اردت قوله ولكن اعتقد ان الأنسان منذ البداية لم يكن نقيآ ابدآ.
(الجزء الأول بعنوان انجذاب)
الشخصيات الجديده.
انا: شاب في سن الثامن عشر تقريبا عاريئ كما ولدتني امي ليس بي اختياري ولكن انا لا ازكر اسمآ لي اخبركم به جسدي مليئ بي اثار الندوب مفتول العضال زبي طوله قد نصف معصمي طبعآ لم تكن هناك وسائل لي القياس بعد.

تبدأ القصة عندما استيقظت ووجدت نفسي انزف من جرح عميق في جبيني وظهري ممزق تماما وكنت لا أذكر اي شيء ولا حتى اسمي وعلى صدري وشم على شكل عقرب نهضت بي صعوبة واكتشفت اني في جحر داخل صخرة ضخمة (كهف) ولم اكن اعلم حتى ما هذا المكان ولا حتى ما هوا انا بالضبط وبدئت اتأمل حولي لمدو طويلة اراقب سلحفاة تزحف على الأرض فاخذت اقلدها واسير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت حولي أشجار كثيرة وانا حتى لا ادري ماهي الأشجار بعد ورويدآ رويدا بدئت اعتاد على المكان حولي وعندما اظلمت الدنيا وجدت ان كل حيوان حولي اتجه الى مخبائه وعندها عدت انا الى كهفي وشعرت بي رغبة قوية نحو اغماض عيني الا انني لم اجرئ على فعل ذالك وظللت هكذا حتى عادت الشمس وشعرت برأسي كما لو انه سوف يسقط (احساس الجوع) وتابعت السير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت هنالك شئ له أربعة ارجل وقرون طويلة واول ما رئاني هرب داخل الأشجار (ظبي) واتجهت ورائه ولكن لم استطع اللحاق به وبعد قليل سمعت صوته يصرخ في وسط الأشجار وتحركت نحوه بي حزر ووجدت ما ادهشني جدا وجدت كائنآ يشبهني ولكن كان مختلفآ قليلآ كان يكسوه الفراء على صدره وكان صدره بارزآ الى الأمام وهنالك القليل من الفراء على مكان ما بين ساقيه وكان يمسك بي جزئ من الشجرة ويغرزه في صدر (الظبي)(والأخر انثى من البدائين) الكائن الذي كنت الاحقه واخرج منه شيء احمر ينبض وادخله في فمه (قلب الظبي) واخذ يجره خلفه وانا اتعقبه بي حزر شديد حتى وصل به الى كائن اخر يشبه هوا ولكن كان اصغر منه بكثير وليس لديه ساقين (ولد قعيد بس في الزمن دا مافيش طبعاً كرسي نقال) وهو اخذ من الظبي قطعة اخرى واطعمه اياها وانا واصلت مراقبتهما حتى نفذ الظبي ولم يبقى منه سوى جلده واخذ الكائن الأكبر يغطي الأصغر به وهنا اصدرت صوتآ (قرقرة المعدة) وهو قزفني بي جزئ الشجرة الذي في يده ولكن الغريب في الأمر هوا انني امسكت بيه وهوا في الهواء واعدته اليه من دون ان ادري كيف فعلت هذا حتى وهوا اصيب به في ساقه واخذ الصغير وهرب به داخل الغابة وانى تعقبتهما عبر الغابة حتى غربت الشمس وكانا قد اختبائا داخل جلد كبير من جلود غريبة (خيمة بدائية) وانا ظللت على احدى اغصان الشجرة اراقبهما بتمعن ونسيت حتى الخوف الذي راودني من الظلام ووجدت شئ غريبآ بلا ارجل يزحف نحوي بسرعة (افعى) وانا امسكت به تماما كما فعلت معا الغصن و ضغطت عليه وهوا اخذ يتلوى بشدة وسكن بعدها تماما وشعرت بي رغبة في فعل كما فعلت هي وغرزت اسناني عليه ولكن كان شعور مزعجآ بحق وتركته من يدي وظللت على هذه الحال حتى شروق الشمس وانا لاادري حتى ماهي ولكن هناك سعور غريب يدفعني الى مراقبتها بتمعن وعندها خرجت تحمل الصغير على ظهرها وتركض مسرعة نحو الغابة حتى وصلت وانا خلفها بمسافة حتى لاتشعر بي وصلت الى شيئ لا لون له ولا رائحة (نهر) والقت الصغير على الأرض وخلعت عنها كل الفراء وانا متعجب كيف سلخت جلدها بي نفسها وكانت عاى صدرها حبات عنب حمراء زادتني انجزاب نحوها وكانت تتلألأ تحت ضوء الشمس من شدة بياض بشراها بعد ان غطست تحت الماء وخرجت وزالت عنها الدماء والأتربة (ملحوظة بطلنا لايزكر حتى ماهي الدماء) وكان بين ساقيها اجمل ما رأت عيني منذ ان خرجت من ذالك الكهف شئ احمر مقسم الى قسمين بارز الى الأمام وعليه شئ كما لدي بين ساقي ولكن صغير جدا وبينما انا ادقق النظر وانا على غصن شجرة مرتفعة سقطت من الأعلى بينها وبين الصغير الذي اخذ غصن شجرة وغرزه على ظهري وسالت دمائي على الغصن...... يتبع
ان اعجبتكم البداية الصغيرة بعد الشيئ رجائآ اعلموني لكي اكمل باقي القصة.
 
  • أعجبني
التفاعلات: ليلي احمددد
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى