قصص سكس قصيرة المطلقة (1 مشاهد )

[االمتحرر]

قبل زواجي كانت لي علاقات متعددة مع فتيات الليل سواء من رائدات الحاجات او المراقص الليلة وبعد سنوات وانا على هذه الحل قررت أن اتزوج أملا في ان اغير حياتي من عالم المجنون وتعدد العلاقات الجنسية إلى الحياة الزوجية الملتزمة تعرفت على فتاة في العشرينات من عمرها لها حقها من الجمال توحدت العلاقةفيما بيننا فعزمتها على الغداءفي مطعم يطل على البحر يقدم اكلات بحرية متنوعة لذيذة باختصار عندما انتهينا من وجبة الغداء خرجنا إلى باحة المطعم لنستمتع بمنظر البحر ونحن في اسعد يومنا تبادنا أطراف الحديث عرفتها بنفسي أكثر وبكل صراحة وعرفتني بنفسها انها من أسرة فقيرة وانها مطلقة فقلت لها لم تطلقت أجابت بنبرة حزينة ان زوجها كان مدمن خمر ويعنفها كل يوم بلا سبب لذلك طلبت منه الطلاق وهي الآن حرة بعد ان كانت حبيسة مع هذا الزوج السادي قلت لها لا بأس ساتزوجك ولا انبش في ماضيك كذلك انت انسي ما بحت به عني من المجون والفسق ونبدأ صفحة جديدة وافقت على شروطي واتفنا على موعد الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة وبد ان مرت هذه المراحل على ما يرام أصبحنا زوجين يجمعنا سقف واحد كان زواجنا في البداية عادي كباقي الأزواج والذي كان يثير إعجابي انها كانت شهواني تحب الجنس وانيكها تقريبا يوميا انها ماهرة في مص زبي وجلخه وتعلمت منها عدة وضعيات جنسية لا تعرفها الا المحترفات في هذا المجال كنجمات السكس مرت الشهور على زواجنا وكانت بين الفينة والأخرى تزور منزلهم تطمئن على اخرتها وكنت ارافقها احيانا لكن لاحظت انهالا تردني ان ارافقهاالى بيتهم فكلما أرادت ان تذهب لا تقول لي ان ارافقهابل تتزين وتلبس احسن ما عندها من فستان وتودعني وتقول لي انها ستريت الليلة عند اهلها فتستقل تكسي الذي سروالها إلى بيتهم بدأت أشك في سلوكها لأنها لم تعد تدلعني في الفراش كما كانت فعندما اطلبها للفراش تتحجج باتيه الحجج تارة مريضة تارة متعبة من أعمال البيت وحتى وان وافقت ان نقيم العلاقة الجنسية فإنني انيك جثة باردة برود الثلج فقررت ان اراقب تحركاته من دون أن احسسهاباي شيء اكتمه في قلبي وذات يوم كعادته تمكيجت ولبست احلى فستان وقات لي انا ذاهبة اطمءن على عائلتي وسوف أبيت عندهم تركت لك العشاء في الثلاجةوخرجت فتبعتها على الفور من دون أن تدري زكبت تاكسي فتبعتها بسيارتي إلى أن وصلت إلى حي آخر غير الحي الذي تسكن فيه اسرتها نزلت من التاكسي وتوجهت نحو عمارة في آخر الشارع وصعدت السلم واختفت عن نظري فما علي الا ان اسأل البواب عنها لعله يعرفها سلمت عليه وسألته هل تعرف السيدة التي دخلت للتو العمارة قال لي انها مدام ليلى كل أسبوع تأتي عند خليلها وطلقها الأسبق عماد صاحب اكبر محل للحلاقة يسكن في الدور الثاني الشقةرقم خمسة لفت بي الأرض واحسيت بالغثيان لم اصدق نفسي زوجتي تخونني مع طليقها هذا الجنون بعينه قررت الا اصعد خفت ان يصبني مكروه منهما اتصلت بالشرطة واخبرتهم ان زوجتي تخونني الان مع عشيقها ووصفت لهم تواجد العمارة ورقم الشقة ولما حلت الشرطة بالحي ضبطوا ال خاءنة في حضن عشيقها واقتادهما إلى المركز قصد التحقيق معهما وتقديمهما للمحاكمة اما انا فلم اتنازل لها عن خيانته لي بالرغم انني انقذتها من الضياع ولكنها احنت إلى ماضيها وعادت اليه مذلولة عادت إلى عشيقها طليقها