اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة النيك و احلى حب على السطوح – حتى الجزء الثاني (عدد المشاهدين 2)

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,059
مستوى التفاعل
2,750
نقاط نودزاوي
722
الدولة
نودزاوي
غير متاح
9xjr36shjl.jpg

<p dir="RTL">لارا فتاة في الثامنة عشرة من عمرها بطلة قصة النيك و الحب هذه ..تسكن في عمارة مكونة من عدة طوابق ….كان لهم جيران في الطابق الذي يعلو شقتهم …لديهم شاب في الواحدة والعشرين من عمره..يُدعى وائل…كان طالباً جامعياً …كانا على علاقة مع بعضهما ..فهما يحبان بعضهما كثيراً كانا يقضيان وقتاً طويلان على الهاتف يعبران عن مشاعرهما لبعضهما …. كان وائل يشتاق لـ لارا كثيراً ويشتاق لرؤيتها كثيراً لكن لم تتسنى لهم الفرصة بأن يجلسو مع بعضهما ليتحدثو عن قرب ..كان يصف مشاعره اتجاها على الهاتفف يومياً ..كان يتوق لأن يجلس بجانبها وينظر في في عينيها ويداعب وجهها الجميل …ويمرر اصابعه بين خصلات شعرها ….كانت تصمت مستمعة اليه وفي داخلها مشاعر غريبة يكتسيها النيك و الشهوة …كانت تشعر وكأن جسدها يرتجف من كلام وائل المثير ..وائل كان شاب ممحون ..يشتهي انيمارس النيك معحبيبته الجميلة ..لكن الفرصة لم تأتي بعد …كان عندما يكلمها يصف لها ماذا سيفعل عندما يراها …كان زنبورها يقف عندما تستمع له بكل شهوة ….وكان يبدأ بالتنقيط …. وهي مستمعتة بكلامه الممحون ….
<p dir="RTL">فهو يشرح ويصف لها وهي تبدأ بالغنج الممحون الناعم الذي يجعل زبه ينتصب ….وعندما يسمع غنجها …يزيد من كلامه الممحون المثير ليزيد من لوعتهاا ومحنتهااا …فقد كانت غنجاتها الناعمة المثيرة …تجعل زبه ينتصب فورا عند اطلاق اول غنجة…تجعله يبدأ بالتنقيط …..عندها وصلت لارا الى حد عالي من الاثارة والمحنة وكذلك وائل …قالت له : حبيبي مش قادرة اتحمل كل هاااااد آآآآه آآآه كانت تتنفس بسرعة (وهو فرِح جداً لأنه اوصلها لهذا الشعور) ….حبيبي بدي ياه هلأأ هلأأأ آآآآآآآه …زنبوري الممحون واقف مش قادرة بدو زبك حبيبي بدو ياه .. كان زبه يزيد في الانزال اكثر واكثر …قال لها: طيب شو بدك حبيبتي اؤمريني يا عيوني انتي …قالت له لارا بكل محنة وغنج: حبيبي بديامارس النيك معاكهلأ هلأأأأ …قال لها مستغرباً: طيب كييف..؟؟؟
<p dir="RTL">قالت له لارا : على السطح؟ اه حبيبي تعال نطلع على سطح العمارة ماحد بطلع هناك …بنقعد ورا الخزانات وماحد بشوفنا .. يلا حبيبي مش قادرة آآآه ….
<p dir="RTL">اغلق وائل الهاتف وهو مبسوووط لانه كان ممحون جداً على لارا ومتشوق لرؤيتها وهي في هذه الحالة التي اوصلها اياها …صعد مسرعاً الى سطح العمارة …ووجدها تنتظره خلف الخزانات ..كانت ترتدي (بيجامة) زهرية اللون مثيرة …ضيقة من عند الصدر …فقد كان لها نهديين كبيرين مثيرين ..كم كان متشوقاً لأن يضع يده عليهما ويمسك بهما …اقترب منها متشوقاً ليضمّها لصدره ..وبدون تفكير ..احتضنهاا وشدها وقربها اليه …كان حضناً دافئاً ..احتضنا بعضهما عدة دقائق قبل ان يشرعا في النيك الحقيقي..في لحظتها عم الصمت المكان ….كان يشد عليها ويقربها لجسده اكثر ..حتى وقف زبه الكبير واحست به لارا وبدأت تغنج بدون وعي …احست عندها ان زنبورها وقف ايضاً وبدأ بالانزال …. نظرا الي بعضهما وفي داخلهما مشاعر غريبة مندفعة ..ثم اقتربت شفاههما من بعضهما ..وبدأ يمص في شفتيها الناعمتين الصغيرتين …اخذت لارا شفته العليا لتمصها وتقبلها بشغف وهو اخذ شفتها السفلى ..كانت قبلة شهية …اول قبلة لهما …كان طعمها خاصاً بالنسبة لهما …. حيث كانا يتبادلان الشفاه ويمصان بعضهما وصوت المص هو الذي في تلك اللحظة …حتى ادخل وائل لسانه داخل فمها ليلحسه من الداخل ويمرره على لسانها ويلحس ..ثم تدخل هي لسانها في فمه وتفعل كيفما يفعل هو …ثم اخرجت لسانها من فهما لبتلعه هو ويمصه بكل محنة وقوة …فقد كانت قبلة فرنسية شهية ورائعة لهما …كان يضع يده على طيزها ويتحسسها وهي تضع يدها على خده وتتحسسه مع القبلة الشهية … كان صوت المص واللحس يمحنهمها اكثر واكثر كلما اشتد النيك و حمى….
<p dir="RTL">يتبع

asl4o8idid.jpg

<p dir="RTL">حتى ادخل وائل لسانه داخل فمها ليلحسه من الداخل ويمرره على لسانها ويلحس و قد حقق رغبة النيك معها اخيرا ..ثم تدخل هي لسانها في فمه وتفعل كيفما يفعل هو …ثم اخرجت لسانها من فهما لبتلعه هو ويمصه بكل محنة وقوة …فقد كانت قبلة فرنسية شهية ورائعة لهما …كان يضع يده على طيزها ويتحسسها وهي تضع يدها على خده وتتحسسه مع القبلة الشهية … كان صوت المص واللحس يمحنهمها اكثر واكثر ….
<p dir="RTL">احس وائل ان حلمات بزاز لارا قد وقفت كثيرا من شدة المحنة وهو مقربها اليه بشدة ….فـ مد يده واخذ يتحسس صدرها المكوّر الكبير المثير…وهي تنظر اليه بكل محنة ….وفي ذلك الوقت كان كسها الممحون قد امتلأ بتلك التسريبات التي نزلت مع القبلات الشهية …
<p dir="RTL">كان يتحسس صدرها وكأنه يدلكه ويمسك بالحلمات البارزة الزهرية الشهية وكأنه يداعبها ويلعب بها وهي تغنج بكل رقّة ومحنة من لذة النيك مع وائل الممحون..
<p dir="RTL">قال لها وهو يمسك بهم …حبيبتي حطي ايدك على زبي الكبير..آآآآه ..شايفة كيف واقف عليكي يا روحي …هاد كله الك آآآآآآه آآه…حطي ايدك عليه خليه ينقّط علي اصابعك الحلوين …..وقبل ان ينهي جملته وضعت لارا يدها على زبه لتتحسسه كما يتحسس حلماتها وبزازها …..كانا مندمجين ومغمضين عينيهما ومستمتعين بتلك المشاعر …كان غنجهما الرقيق يزيد من محنتهما اكثر فأكثر …اخذت تمرر اصابعها على زبه الكبير وتفركه للاعلى والاسفل وهو مغمض عينيه من شدة المحنة وكأنه يذوب مع كل فركة ….نزلت بيديها لتلمس البيضات وتفركهما بكل رقّة وهدوء …عندها صدرت من وائل غنجة قوية ..عرفت حينها لارا ان لمس البيضات هي المنطقة المثيرة جدا لدى وائل …فـ زادت من لمسها وتحسسها لهم في النيك الساخن….وهو يريد ان يصرخ بصوت اعلى ….في ذلك الوقت اتقرب منها اكثر ليضع لسانه على الحلمات فكم كان متشوقاً ليبلعمها ويرضعهما ….هي تفرك في زبه الكبير الممحون وهو يرضع حلماتها البارزة …وكسها الدافئ قد احترق من المحنة ..لم تتمالك نفسها وقالت له بغنج: حبيبي آآآآآآه آآآآآآه حط ايدك على كسي …رح ينفجر من المحنة حبيبي رح ينفجر…امسكت يده ووضعتها على كسها وقالت له : افرك الزنبور افرررك موته مووووت آآآآآه …امسك زنبورها وكأنه يعصر فيه كان يفركه للاعلى والاسفل ..لليمين واليسار …يفركه على شكل دوائر …لقد كان جسدها يهتز وهي جالسة في مكانها لاتقوى على الحراك والكلام من شدةحلاوة النيك و المحنة…فقد كانت تغنج وتغنج وتغنججج وتقول له …حبيبي دخل اصبعك بــ كسي آآآآآه مش قادرة اتحمل بدي ياااااااك آآآآآه …وهو يقول : حبيبتي افركي الزب شدي اكتر ..طلعيه من مكانه آآآآآه آآآآه…..
<p dir="RTL">وضع وائل اصبعه على فتحة كسها وبدا يفرك بها على شكل دوائر وهي قد زادت محنتها وبدأ جسمها يرتجف ويهتز من شدة النشوة والمحنة ..ومن دون ان تشعر مسكت يده بسرعة وادخلتهااا في كسهاااا لتصرخ صوتاً قد بدا وكانه عالياً فوضع يده الثانية على فمها وهي مغمضة عينيها من شدة المحنننننة…..بدأ يدخل اصبعه في كسها ويخرجه وهي من شدة النشوةو الاستمتاع في النيك و بدتوكأنه اغمى عليها …….كان جسدها يهتز كثيراً وكان كسها ينزل السائل بكثرة فقد اغرق اصبعه به….
<p dir="RTL">وقال لها ..حبيبتي رح يجي ضهرررري رح يييجي .آآآآه آآآآه وهي تقول ..وانا كمااان آآآه آآآآه آآآآه وضع زبه بسرعة في فمها كي تبتلع سائله الشهي …..فكانت تمص وتبلع بكل شهوة وهو مازال واضعاً اصبعه على كسها يتحسسه بكل شهوة …وعندما هدئا احتضنهاا بكل هدوء …وقبّلها قبلة شهية اخرى …وتواعدا انيعيادا النيك كلماتسنّت الفرصة.!
 
  • أعجبني
التفاعلات: ashrfzebo

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى