اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة منقول انا و زوجي وبن عمي قصة متسلسلة ( منقول ) الجزء الثاني ــ 16/12/2021 (1 Viewer)

القيصر نسوانجي

القيصر نسوانجي

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
241
مستوى التفاعل
915
العمر
29
الإقامة
بين افخاذ الست
نقاط نودزاوي
335
Offline
انا وزوجي وابن عمي.. الجزء الاول


انا احب زوجي وهو يحبني فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين… ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعة بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعة.. لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها.. وتشدني وتثيرني… زوجي غيور جدا علي وجنتل مان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال.. لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك… فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي… ويوم من الايام اتفقنا انا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا… لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع.. وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين.. فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي " وليد"؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك.. لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله… ففكرت انا زوجي بشكل حذر في وضع خطة.. علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده.. فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور.. اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج بوليد.. سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين.. فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي… فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم تزوجتي غريب ولم تكونين لنا.. ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها.. كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك… ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به.. وقال انه قادم… فاوصفت له العنوان له البيت لانه لا يعرفه… واسعفت ابني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص ابني ويتمتم بغض لابن عمي لماذا ننجبون اذا لم تعتنون بالأطفال… فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك… فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض لايعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لا لاينبه منهم.! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضاً.. أعطى المممرض ابني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن.. خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انت ابنت عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي..؟ ! فاخبرته قسمة ونصيب.. رغم اني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل.. وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء.. واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا… فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت باني لغرفته.. وأعدت الشاي وقدمته له.. واتصلت بزوجي لاني مندهشة… فاخبرته بالتفصيل… فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك.! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة.. فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي.! وبعدها اخبره..! فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج.. وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا.. بجمالي… فقال انت حقا جميلة يا بنت عمي.! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة.! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي انت لا تعرفه..! فقال انا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة.. لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك.! طبعا انا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي.. بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر.. عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلاة قليلا عكس وليد.. ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكايرزما الا اني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي.! بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني.. قلت نعم تفضل فقال انا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك.. لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه.. فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنت عمك في أنها فتاة شاذة… فاخبرني لا بالعكس انا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس.. صحيح في السابق كنت منقلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات.. وحتى ثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي.. فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منكِ يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ؟! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام… فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة.. وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة…. الخ من القصص…! اناا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك..! وتأتي الأمور بشكل عفوي… وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي.! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي… انا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص.. وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه.. وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام.. يأخذ منحى نحو بمغازلته لي… قائلاً لي هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي.. انت حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني… انا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة… فبعدها قال انا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو اني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية.. فقلت له الفجر قرب بالطلوع.. والوقت لا يسمح.. فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم..!!! فقال سأذهب الآن… فذهب وليد وودعته.. وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها .. لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط انا ووليد بن عمي.. فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل… نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي .. فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب.. وكلام غزل جميل ورقيق.. كان كله من بن عمي وليد.. كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه… ومع ذلك تعجبني لأنني دواما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انثويتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا.. الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي… وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى…!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة.. كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق… يجعلني أشعر كسيدة وملكة غير مقيدة.. واني انا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء.. شعرت اني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي نحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية.. لكن لازلت أشعر بالخجل كنه فهو جديد علي.. وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد.. لكن الفرق الوحيد اني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء.. المهم.. فكتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف 😊 فرد كاتباً… انا اسعد انسان بالكون لردك… بعدها مضت الايام وانا كل يوم أتقدم مع وليد بن عمي بجرئة اكثر .. ويوم من الايام قال لي لنخرج معا للى احد الأماكن نستمتع… فقلت له نعم سأوصل الأطفال لأمي حتى ناخذ راحتنا… طبعا هذا بعد أن تطورت علاقتنا واعترفت له انك تجذبني وطريقتك وأسلوبك حرك مشاعري وانا مستمتعة معك.. وتواعدنا ولكن أخبرته يا وليد يجب أن نذهب لمكان اتحفظ به فأنا افكر بسمعتي والناس لا ترحم بالذم وافكر بسمعة زوجي وسمعتي وأهلي وايضا انت يجب تفكر بسمعتي فأنا ابنت عمك… فقال حبيبتي انا وضعت حسابات لكل شيء ولا تفكري فأنت بالنهاية ابنة عمي وحبيبتي وصديقتي أصبحتي… نعم كلامه دغدغ مشاعر صرت أشعر بالأمان بعد أن تأملت بالتفكير فهو بالنهاية ابن عمي ويفكر بسمعتي.. ويحبني ولا يريد أن يخسر حبي وصداقتي له… فخرجنا بعد أن جاء على بالسيارة واختبرت امي اني ذاهبة لبيت صديقتي وتحججت بأنها هي زوجها قادمة لي… وان اطفالي مشاكسين واخاف من الاحراج عندها… ولن اتأخر… فجاء وليد. اتصل بي وقال انا أمام الباب.. فسبحت وتزينت وصرت انظر لنفسي في المرآة جميلة بحق… وتسائلت بصراحة لماذا زوجي لم ينظر لهذا الجمال ويشبعني غزلا به.. لماذا وجدت ذلك مع وليد بن عمي… حقيقة شعرت اني اعيش قصة تعارف وحب بكل احاسيسي حتى اني نسيت زوجي…! نعم طعم حب وليد ورومانسيه وغزله لم أراها في زوجي فهو ذو لون مختلف وانا كأنثى تطمح لكل الاطعمة في الحب والعشق والرومانسية والدلال… بطعم اللطف والرقة والولع عند المعشوق لي… وهذا ما وجدته في وليد بن عمي… فذهبت لوليد بعد أن فقت من التأمل الجميل في نفسي ولهفتي كأني مراهقة تبدأ قصة حب.! ركبت مع وليد وانطلقنا.. نظرت له والابتسامة والسرور تملئ وَجهه بسعادة لم اعهدها في وجه رجل من قبل.. حتى زوجي احياناً… صرت أشعر بأنوثتي.. وانا اتفرس في اناقته… وهو متأنق.. لي كأنه يقول كل هذا لكِ… وبعد سلامه لي قال.. انت جميلة جدا أشعر انني خارج مع ملكة حقا.. وانا ابتسم ولا اخفي اني بادلته الاهتمام بأنه جدا أنيق ايضا… ولحظات واذا به يركن السيارة في منتزه.. مكتوب عليه منتزه العشاق.. فتبسمت.. وحدثت نفسي كم ذواق باختيار العنوان.. حقا اني كنت أشعر اني اعيش قصة حب اول مرة… احببت الاحساس هذا وكنت اطمح له… برغم عيشي ذلك مع زوجي… ولكن ها هي الأنثى تعشق تجدد الاحساس دائما… تحب ان تظل مرغوبة وتعيش ذلك بمغازلة ورومانسية وحب… الانثى تعشق دوما ان تعيش متعة ولذة الاهتمام… نعود للأحداث… دخلنا سويا انا على يمينه وكتفه لاصق كتفي مع إرساله ابتسامة في وجهي بحب كلما نظر لي وانا اجمع بين شعور الحب والخجل وابادله الابتسامه برضا انثوي.. واذا به يمسك يدي ونحن ندخل للمنتهز… توجهنا لاحد الطاولات فيها كرسيان وقسم من الطاولات فيها اربع كراسي.. حيث اتخذنا مكان جميل ورومانسي سحب الكرسي لي… قال تفضلي حبيبتي للجلوس.. شعرت اني أميرة وهو ينتقي الذ وارق الكلمات معي، ثم سحب له كرسي َجلس أمامي بعدها جاء الصنادل طلب عصير وطلب هو ايضا وأشار للنادل بالتقرب وشاوره ولا اعرف ماذا مضت ٥ دقائق ونحن نتحدث ونتلاطف معا ولازلت أشعر قليلا في اني أميرة له هو حائر كيف يرضيني، ثم حضر الصنادل ومعه آنية عصائرنا معدودة بشكل جميل رومانسي فعرفت انه اخبره ان يجعلها تشكيلة لعشاق، اندهشت بذلك، وصار كل قليل يدللني غزلا وكلام حب وعشق، وانا اعيش الذ متعة معه، رقته ورومانسيته اللطيفة معي، بعد ذلك توجهت له بسؤال عكر مزاجه قليلا لكنه الواقع وطبعا انا مخططة لكل شي ولكن احببت ان اعيش هذه الأجواء مع وليد وهي ليس جزء من الخطة التي اتفقنا انا وزوجي عليها لكنها تحديث مني احببت ان اعيشه بالأول لنفسي، فقلت له وليد وماذا بعد؟!! فأنا فتاة متزوجة لأنني في الحقيقة اعيش تأنيب ضمير تعلقه بي وجموح رغبتي بالمضي في أستكشاف متعة هذه التجربة، فقال بعد أن اطرق وجهه للارض مكتئب قليلا فمددت يدي ليده ممسكة لها احاول ان ارفع معنوياته قليلا، قلت وليد انا في الحقيقة استمتع واتلذذ بالأحاسيس التي عشتها معك ولكن الواقع بالنهاية هو الواقع فماذا تقول؟ فقال دعينا نبقى اصدقاء.! فقلت لن افاجئه بسؤال اخر يعكر مزاجه ولن اقول له ماذا عرف زوجي؟ لكن فاجئني بسؤال لم اتوقعه قائلا هل تحبين زوجك؟! فنظرت متأملة برهة كيف اتخلص من هذا المأزق.. فقلت له نعم.! فاندهش فقال لماذا تقبلتي علاقتي معك.. فكان رده أقوى من السؤال.. فقررت ان اصارحه.. فقلت وليد انا احب زوجي كثيرا كثيرا لكن انا فتاة جامحة احب ان اعيش مشاعر جديدة لم اعيشها مع زوجي او بأسلوب اخر يختلف عن اسلوب زوجي لكن هذه كانت مجرد رغبات وخيالات في نفسي، لكن عندما ابتدأت انت بالتقرب لي وجدت ضالتي.. فقال هل انا عاشق لأجل المتعة تقصدين.. فشعرت انه شعر بعدم التقدير وانه حبيب يحقق متعة امرأة فقط.. أستدركت قائلة.. لا طبعا.. بل اقصد اني ما عشته معك كان حقيقي لكن هذا لا يلغي حبي لزوجي وعشقي له فهو صاحب الطريقة الأولى لقلبي واحبه كثيرا كثيرا وابا لاطفال وهو يحبني اكثر مما تصور ومتعتي معه كاملة… لكن انا أنثى احب اعيش الاحاسيس الأخرى بأسلوب اخر وحتى زوجي يعلم ذلك.. ولكنه يعلم ذلك بحدود خيالاتي ورغبات نفسي داخلها فقط!! ولست بنت هوى كما قد تتصور تجوي بين أحضان ذلك وذلك لتشعر بالمتعة فلا يذهب ظنك بعيدا بابنت عمك… وربما لو لم تكن ابن عمي وتخاف علي، ما فتحت لك الطريق ابدا.! فهنا هو شعر قليلا بشيء جاذبية الخصوصية فيه هو أنه ابن عمي وهذا وحده علامة مميزة في اني لست كالعاهرات المعروفات كما كنت احسب او احتمل ظنه يذهب له.! فقال لي اذا فتحتي لي قلبك واحبتي ان تعيشي معي الاحاسيس لكوني ابن عمك وهذا ما جذبك بي.! فقلت نعم بالضبط تماما لا غير… لانك ابن عمي ولانك تملك شخصية لها اسلوب بالغزل والحب والدلال تجذبني تُدغدغ مشاعري واتلذذ بها…! بعد ذلك عادت اساريره لوضعه الطبيعي بعد أن شعر بأنه مرغوب ايضا مني وهذا وحده ما سيخلق عنه التنافس لارضائي بعد أن عرف بحبي لزوجي 😉 لكن الحقيقية بيني وبين نفسي انا معجبة بوليد بن عمي وباسلوبه الرقيق اللطيف الرومانسي.. فعاد يغازلني قائلا.. هل تعلمين انك أميرة يا حبيبتي؟! قلت شكرا لك لأنك تعيشني الاحساس باسلوبك الجميل ياحبيبي.! وهنا احمر وجهه من الدهشة لاني قلت له حبيبي فلم اقولها له وأنا بين نفسي قررت أن ابادله حسب استهواء رغبتي .. فقال لي احبك احبك يا سيدتي الأميرة يا انستي الجميلة… وهكذا اقترب الغروب وسرقني الوقت فقلت له لنذهب تأخرت لان امي بدأت بالاتصال فقلت له امي تقلق الان علي واتمنى ان لا اذهب لاني أشعر بشيء مختلف معك يا وليد شي جميل لا يوصف يا حبيبي ولكن الظروف وقلق امي علي.. فقال نعم حبيبتي هيا لاوصلك للبيت فأنا اهتم لكل امورك يا اميرتي الغالية.. فنهضنا للمغادرة لكنه قال لما لا نلقي نظره على حوض الأسماك قبل المقادرة..؟! فقلت هل هنالك حوض للأسماك في هذا المنتزه فقال نعم ألم تريه من قبل فقلت لا.. فتوجهنا واذا هو حوض مرتفع مغطى بالزجاج وهو وسط أشجار واول مرة أرى هكذا تصميم جميل بين الأشجار… فشاهدت أسماك بمختلف الأنواع وملونك َجميلك تسحر الناظر و جدنا سمكتان متوسطان الحجم ملتصقتان كأنها يتغازلان فنظرنا لبعض مبتسمين مع انها وضحكة جميلة لكلينا.. ثم قمنا بالف والدوران حول الحوض الذي مساحته الدائرية لقطره يبلغ الف متر او اكثر مع ارتفاع حوالي ٩ أمتار والأشجار كثيرة حوله.. وتبادر لذهني لو مارسا اثنان الجنس هنا لا أحد يعلم بهما.. بعدها قال وليد اغمضي عينيك فقلت مندهش لماذا فقال اغلقي.. فغلقت وقام بمكي من اكتافي وشعرت بقشعريرة تسري بجسدي فهو اول شخص غير زوجي يلمسني.. وقام بعدها بلفي نحو الحوض وقال افتحي عينيك.. فتحتها وجدت سمكتان ملونتان جميلتان كأنها يتبادلان القبل بينهما فضحكت… وسحرني منظرهما.. ذهبت بفكري كان وليد يغازلني او يرسل لي إشارة بتقبلي وفقط هذه الفكرة ارسلت قشعريرة مختلفة لم أشعر بها ابدا الا مع زوجي حين قبلني اول مرة… ولكن هذه مختلفة وهي ان تختلط باحساس ان شخص غير زوجي يريد تقبيلي.. حقا شي ممتع وفيه لذة غريبة جميلة.. بعدها قاطعني صوت وليد الرقيق بحبيبتي اغمضي عينيك مفاجئة أخرى لك.. فقطع سلسلة أفكاري وتأملي.. فأغمضت عيني وتحسبت انه سيرني شيء آخر.. وشعرت بعدها بشفاه رقيقة ساخنة على شفتاي تقبلني بلطف ورقة وحب.. ففتحت عيني واذا بوليد يقبلني.. فصمت… ارددت ان انطق متمنعة بشكل حقيقي فطري وانا انظر في عيناه التي َوجدتها مملوءة بالحب والألفة واللهفة والرقة وممزوجة بخوف صد له على هذا الفعل.. فتراجعت وتمالكت نفسي لانه كما قلت لم يقبلني غير زوجي ولم يلمسني غير زوجي فطبيعي احاول الانتفاضة بوجهه كأنثى لم تعرف غير زوجها وطبيعتها الفطرية لا تتقبل لكن الأمارات التي كانت في وجه وليد جعلتني اشفق واتراجع فضلا عن الشعور بالممتع الذي شعرت به فترقرت عيناي له وشبه اغمضتها خجلا.. ففهم وليد اني لست معترضة ومقدرة للهفته وحبه لي ومعاملته لي كاميرة له.. وبمجرد ان ذهبهت عقولنا بهذا التأملات بين قراءتي لامارته وقراءته لامارات رد فعلي.. فإذا به يبادر لشفتي مرة أخرى وانا مطبقة شفتي بتراخي احببت ان استشعر شفتاه.. وانا اصارع بين الرغبة والتمنع " نعم هذه هي الأنثى أحياناً تكون كتلة من التناقضات كالرجل"… فقررت ان اتفاعل او بالأحرى اسلوبه ارخى اساريري، فلما علم برضاي فاحتضنني من خصري وشدني اليه واذا بنا نقبل بعض بكل رومانسية وحب ولهفة ولطافة ورقة ونحن نستذوق شفاه بعض، حتى ارتوينا بلعاب بعض قليلا أثر رطوبة شفاهنا بسبب طول القبلات وشغف الرغبات وانا احتضنته من عنقه وهنا حضر زوجي بمخيلتي وقربت اصحى قليلا لكن الرغبة بالاستمرار كانت تشدني فقلت لنفسي زوجي متفق مع رغبتي في ان استدرجه لينكني هو ووليد بن عمي فما قيمة ان اعيش قبلة مع وليد قبل ذلك…؟! وهنا مضيت برغبة بالاندماج معه، وفصلت عن العالم الخارجي وهو يهمس باذناي احبك انت أميرة انت ملكة انت فاتنة انت امرأة من ذهب من ماس.. يعجز كلامي عن وصفك اميرتي.. وانا انهل من كلامه واستلذ بغزله الذي غاب عن مسمعي نتيجة امتزاجي الساحر معه بالاحضان والقبل وإثارة اثدائي التي تحتك بصدره وبدأت أشعر بشي صلب يطعن بطني فعرفت انه اهتاج ومائي بدأ يسيل وبعدها سمعنا اصوات لأشخاص كأنهم قادمون نحونا، فقنا من سكرتنا التي لا أعلم أين كانت ستأخذنا، وعدلت نفسي سريعا وهو كذلك والابتسامة والرغبة تملئه وقال لي هيا نذهب تبا لهؤلاء لماذا الان يأتون بهذه اللحظة بالذات.. فضحكت انا.. وركبنا السيارة ووصلني وقال قبل أن انزل منها ندمانة..؟! قلت لا يا ولي فأنا قررت أن أعيش اللذة والمتعة والحب والرومانسية ولطافة ودلال معك.. احببت اسلوبك.. فتبسم فقال هل لنا لقاء آخر فقلت نعم حسب الظروف.. بعدها قبلته من شفته وانا اقرأ الأ شغف تعلقه بي بعبودية.. بادلني القبلة.. وقال انت فتاة ساحرة بكل حركة ولمسة.. فقلت له ارجوا ان لا تنزعج بالحقيقة فقال لا.. فقلت انا اليوم بهذا الوعي والنضوج بفضل زوجي… فاندهش.. قال زوجك؟! فقلت نعم هو الذي علمني وفتح عقلي ونفسي لهذا النضوج الجسدي والنفسي والعقلي وتعلمت بعد ذلك كيف اصنع المتعة لنفسي في الرغبات والخيالات أعطاني مفاتيح الابواع وانا من قمت فلسفة كل شيء وفق رغبتي ومتعتي ولذتي كأنثة..! فقلت له نكمل حديثنا في الليل عن طريق الهاتف.. إلى اللقاء……. نزلت بعدها من السيارة وكانت امي قلقة علي فقالت تأخرتي فقلت زوج صديقتي كان خارج بسيارته عندما عاد اوصلوني هي وزوجها.. فسكتت امي بعدها.. عانقت اطفالي بحب.. بعدها استأجرت سيارة وذهبت لبيتي … رميت نفسي على السرير بعد أن غيرت ثيابي واختبرت زوجي بتفاصيل قليلة لما حصل.. شعرت من كلامه اشبه بالغضب .. نعم غضب الغيرة فهذا ليس سهل هذه تجربة حقيقة تعيشها زوجته وليس خيالات جنسية ورومانسية.. بعدها استظرفته بدلعي ودلالي.. قلت حبيبي انت الحب الاول والاخير وهذا للمتعة التي انت وانا اتفقنا عليها.. بعدها هدئ .. وقلت له متى تعود قال اكملي الخطة لكن بشرط ترويلي كل التفاصيل الدقيقة.. فتأملت اني اخفيت عنه بعض التفاصيل واني أشعر بالمتعة والاسلوب المختلف مع وليد.. فقلت أخبرك بشيء حبيبي لكن لا تزعل ارجوك بعد أن أحسست بتأنيب ضمير اخفائي بعض التفاصيل قد ينزعج منها ولا يكمل خطتنا.. فقال قولي.. فقلت هنالك تفاصيل لم أخبرك بها لكن بعد أن أوقع وليد بن عمي أخبرك بها.. هل توافق فقال بعد تردد… نعم سأتحمل لأجل متعتك.. فسألني هل تشعرين بالمتعة فقلت بصراحة شي 😌 جميل ومثير وهنا شعرت انه مثار… قلت عجبك؟! قال نعم يثيرني طالما أشعر انك مستمتعة… بعدها ودعته وقبلته وقبلني عبر الهاتف بعد أن قال سأتخر اسبوعين اخرين… واغلقت الخط… وقلت لنفسي هذا وقت كافي لاعيش مع وليد الحب والدلال والرومانسية والجنس.. متشوقة لاكتشاف نيك وليد… وبين هذه التأملات.. سمعت اشعار الهاتف واذا به وليد بن عمي.. يرسل قبلة برسالة عبر الدردشة.. وانا بادرته بذلك ايضا… وبقينا نتراسل حينها فاجئني على غير استعداد مني لذلك، قال متى نلتقي ياحبيبتي قلت ماذا تريد أن تفعل عند اللقاء؟! فقال لي لا تفهميني باني اريد ان اعيش معك متعة جسد فقط.. ارجوا ان لا تفهميني خطأ … انا ذائب بك… انا مجرد ان احتظنك وابقى يكفيني… انت أميرة ولا احب ان أتقدم بفعل قد لا يرضيكِ… فقط قلت متى نلتقي من قبيل الشوق واللهفة لك حبيبتي.! وانا اتأمل كلامه وصدقه وهدوئه ولطافته ورقته.. عرفت ان وليد صحيح انه رجل في النهاية وينجذب لأسلوبي ومجوني المبطن وجسدي وبالأخص كانثى مثلي ولكن اكتشفت ان وليد يريد فقط أن يرضيني وهذا ما يمتعني اكثر ويجعلني اعيش لذة ذلك.. حتى زوجي يفعل ذلك، لكن قلت لكل واحد منهم اسلوبه.. وانا أرغب ان اعيش اسلوب وليد حالياً… وبالاخص شعور متزوجة تعيش قصة حب مع آخر فيها شيئا من المتعة واللذة مع الدلال والحب والرومانسية والرغبة ربما لأنها مخلوطة بالممنوع تكون أمتع والذ وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي… حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه.. رغم حبه وعشقه لي ..! بعدها وليد قال نلتقي غدا.. انتهى الجزء الأول

انتظرونا في الاجزاء القادمة ( ارجوا الدعم )

الجزء الثاني:​

بعدها وليد قال نلتقي غدا.. تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي.. فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة عمك، ربما يعلمون ان زوجها غائب.. قال بالعكس انا اخاف عليك أكثر من نفسي… وقال انا لا اتي الا اذا انت قررتي.. فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي.! قلت لنفسي لاختبره.. فقلت نلتقي بعد اسبوع.. فقال نعم كما تأمرين اميرتي.. ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني… فصدقت كلامه حول ارضائي… وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك قلت اك استقبل كل كلام لك… حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته .. لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة جعلني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد… ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور… لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء ام النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة☺️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد..! قلت نعم.. قال هل تعلمين ما ذلك… قلت نعم اعرف… فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني.. قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي.! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه على وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة.. قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك.! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بك فأنت أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت عمي وكم انا نادم حقا… انت كنز اضعته اقسم بـالـ*******ه.. فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقاً.. فقلت في نفسي اصبر يا بن عمي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة.. كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا.. ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة….. وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته… قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا… وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد اسبوع… قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط ام لشخصي ككل؟! قال انت ذكية وداهية… بكل صراحة اقول لك انت شخصية مميزة … ادهشني كلام وليد حقا.. شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر… صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب.. ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة .. وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يااميرة… خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غداً.!!

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع ابني وهو يقول ماما أشعر بالجوع.. نهظت قبلت ابني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت .. خرجت طهيت الغداء لاطفالي.. اكلوا حتى شبعوا.. اتصلت بأمي.. حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن عمي… اختلفت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم… فقالت لا يستحون صديقاتك… فتدلعت عليها بدلال ارجوك يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم… فقبلت بذلك… لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا… قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت امي وودعتهم…. عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا… واخترت أجمل الثياب… حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد… اخترت طقم اشبه ببدلات الباري.. اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم.. خيوطه على الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع….. لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت… وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء… صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسارخصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر… وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة.. حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك تلنظرات والانداشات بكل فتون وجنون ومجون.! جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني امي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة.. طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب.. وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطيع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة.! فتحت الباب على مشراعيه ليراني جيدا…. تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه نحو ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه.. انا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته… قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك… ماذا بك حبيبي… فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة… قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة… مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها انا ابنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة… انا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني… ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني… لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة … فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة… مما جعلني اتأثر عليه… بادرته الاحتضان.. والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم…. احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص…. مسحت دموعه وقال اعذريني… لقد عكرت مزاجك ايتها الأميرة… ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له.! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقابلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله… استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية… قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي.. قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه.. شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل… قال لا ارجوك… هذا ما اردته… فاخذ الكأس مني وانا مستغربة… هل أعجبه ذلك… قال قبل أن تنطقين نعم… انظري للكأس كيف أعطيته جمالا.. فاندهشت ولا اخفي اني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق.. ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس… شعرت بلذة ومتعة السلوك…. شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكاتي وتصرفاتي.. شعرت بحرارة عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي.. وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة…. الخ من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن عمي…. بعدها صار يغازلني قال خائفة؟! قلت لا… شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي.. قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة… فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت وليد دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث… انا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة.. لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني.!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت انا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء الهافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل… فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان وضعت راسي على كتفه وههو وضع خده على شعري وصار يشكمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة.. احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قرأت أفكاري.. وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي.. حقا شعرت أميرة بين يديه…. فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر.. نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل… بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. انتظرونا في الجزء الثالث
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: امير الحلوات
R

Ryna

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
8 أكتوبر 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
نقاط نودزاوي
55
الجنس
أنثي
الدولة
france
توجه جنسي
انجذب للذكور
Offline
رابط الجزء الاول
https://nodzway.com/threads/انا-و-زوجي-وبن-عمي-قصة-متسلسلة-منقول.15807/

وصلنا في نهاية الجزء الأول إلى......

بعدها وليد قال نلتقي غدا.. تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي.. فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة عمك، ربما يعلمون ان زوجها غائب.. قال بالعكس انا اخاف عليك أكثر من نفسي… وقال انا لا اتي الا اذا انت قررتي.. فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي.! قلت لنفسي لاختبره.. فقلت نلتقي بعد اسبوع.. فقال نعم كما تأمرين اميرتي.. ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني… فصدقت كلامه حول ارضائي… وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك قلت اك استقبل كل كلام لك… حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته .. لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة جعلني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد… ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور… لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء ام النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة☺️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد..! قلت نعم.. قال هل تعلمين ما ذلك… قلت نعم اعرف… فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني.. قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي.! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه على وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة.. قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك.! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بك فأنت أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت عمي وكم انا نادم حقا… انت كنز اضعته اقسم بـالـ*******ه.. فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقاً.. فقلت في نفسي اصبر يا بن عمي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة.. كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا.. ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة….. وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته… قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا… وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد اسبوع… قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط ام لشخصي ككل؟! قال انت ذكية وداهية… بكل صراحة اقول لك انت شخصية مميزة … ادهشني كلام وليد حقا.. شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر… صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب.. ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة .. وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يااميرة… خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غداً.!!

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع ابني وهو يقول ماما أشعر بالجوع.. نهظت قبلت ابني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت .. خرجت طهيت الغداء لاطفالي.. اكلوا حتى شبعوا.. اتصلت بأمي.. حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن عمي… اختلفت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم… فقالت لا يستحون صديقاتك… فتدلعت عليها بدلال ارجوك يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم… فقبلت بذلك… لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا… قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت امي وودعتهم…. عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا… واخترت أجمل الثياب… حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد… اخترت طقم اشبه ببدلات الباري.. اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم.. خيوطه على الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع….. لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت… وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء… صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسارخصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر… وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة.. حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك تلنظرات والانداشات بكل فتون وجنون ومجون.! جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني امي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة.. طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب.. وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطيع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة.! فتحت الباب على مشراعيه ليراني جيدا…. تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه نحو ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه.. انا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته… قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك… ماذا بك حبيبي… فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة… قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة… مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها انا ابنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة… انا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني… ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني… لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة … فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة… مما جعلني اتأثر عليه… بادرته الاحتضان.. والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم…. احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص…. مسحت دموعه وقال اعذريني… لقد عكرت مزاجك ايتها الأميرة… ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له.! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقابلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله… استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية… قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي.. قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه.. شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل… قال لا ارجوك… هذا ما اردته… فاخذ الكأس مني وانا مستغربة… هل أعجبه ذلك… قال قبل أن تنطقين نعم… انظري للكأس كيف أعطيته جمالا.. فاندهشت ولا اخفي اني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق.. ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس… شعرت بلذة ومتعة السلوك…. شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكاتي وتصرفاتي.. شعرت بحرارة عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي.. وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة…. الخ من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن عمي…. بعدها صار يغازلني قال خائفة؟! قلت لا… شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي.. قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة… فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت وليد دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث… انا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة.. لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني.!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت انا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء الهافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل… فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان وضعت راسي على كتفه وههو وضع خده على شعري وصار يشكمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة.. احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قرأت أفكاري.. وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي.. حقا شعرت أميرة بين يديه…. فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر.. نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل… بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. انتظرونا في الجزء الثالث
 

Users who are viewing this thread

أعلى