اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس قصيرة تامر ونوف (عدد المشاهدين 2)

  • بادئ الموضوع عقرب الصحراء
  • تاريخ البدء
عقرب الصحراء

عقرب الصحراء

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
1 يوليو 2023
المشاركات
3
مستوى التفاعل
5
نقاط نودزاوي
51
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
أحب أعرفكو بيّا، إسمى تامر من مصر عندي 33 سنه ومش متجوز. دي حكايتي مع كفيلتي في السعودية اللي اشتغلت عندها سواق. هي كان عندها 31 سنة مطلقة ومابتخلفش وعايشة لوحدها في فيلا. أنا سافرت السعودية عقد عمل قبل 3 سنين واشتغلت في محل حلويات في الرياض. بداية الحكاية ان انا كنت مرة في المحل وجات الست دي اشترت شوية حلويات. بعد مادفعت الحساب سألتني فجأة لو اعرف واحد ممكن يشتغل عندها سواق في البيت. أنا قلت مافيش في بالي حد معين بس ممكن اسأل واديها خبر. هي قالت انها بتفضل لو يكون مصري وانه حيرتاح عندها لأن مشاويرها قليّلة قلت اشوف لحضرتك حد وابلغك. وادتني رقم الموبايل بتاعها وخدت رقمي. ليلتها لما قفلت المحل ورحت للسكن رن الموبايل وكانت هي الست وعرفت ان اسمها نوف.
نوف: مرحبا، أنا نوف اللي كنت عندك اليوم بخصوص السواق.
تامر: أهلا بيكِ يا مدام.
نوف: خلصت الدوام؟
تامر: آه خلصت ورجعت البيت.
نوف: لقيت احد؟
تامر: لسه حادوّر.
نوف: طيب ايش رايك تجي انت تشتغل عندي؟ أنا شايفة انك مؤدب وكويس وباعطيك راتب اكثر من راتبك الآن.
تامر: أوكي بس لو سبت شغلي هنا حتجيبيلي فيزا جديدة؟
نوف: بانقل كفالتك عندي. المهم ابغى اشوفك عشان نتفاهم على طبيعة الشغل.
تامر: أوكي بس نتقابل ازاي؟ ماتفهّميني في التليفون احسن.
نوف: ابغى اجرب سواقتك، ابيك تجي عندي في البيت.
تامر: حتعجبك سواقتي، أنا باسوق في مصر من زمان.
نوف: خلاص تجيني بكرة بعد الظهر على الساعة 2 بتكون الشوارع خفيفة يوم الجمعة ونطلع مشوار بسيارتي.
تامر: بس شغلي، احنا بنفتح الساعة 4.
نوف: خذ بكرة اجازة قل انك تعبان أو أي شي.
تامر: خلاص حاشوف.
نوف: زين إذاً موعدنا بكرة. باكلمك اوصف لك مكان البيت.
ونمت ليلتها وتفكيري في المرتب حيبقى كام وأملي اني ارتاح في الشغل ده بدل قرف المحل. تاني يوم الساعة 1 تقريباً اتصلت نوف وادتني وصف مكان بيتها ورا شارع العليّا. وخدت تاكسي ونزلت قريب من البيت واتصلت عشان آخد الوصف بالضبط. ووصلت المكان واتصلت عشان اقول لها ان انا عند الباب وقالت لي اخش الباب مفتوح. دخلت وقفلت الباب ورايا وطلعت خدامة فلبينية وقالت لي ادخل جوه وقعدتني في الصالون وسألتني احب اشرب أيه قلت لها شاي وراحت. شوية لقيت الست نازلة من فوق واتفاجئت بلبسها وشكلها، كانت لابسة جلابية خليجية حلوة عليها جداً وحاطة ماكياج خفيف، أول مرة اشوف واحدة سعودية كاشفة قدامي غير السائحات اللي كنت باشوفهم في الشارع في مصر. وانبهرت من شكلها ونسيت الشغل والمرتب وماقدرتش اشيل عيني عن نوف. وجات قعدت معايا في الصالون.
نوف: كيفك تامر؟
تامر: كويس يا مدام.
نوف: هههههه، ايش مدام هذي؟ ناديني نوف بس.
تامر: اللي تشوفيه يا..نوف.
نوف: ابي اسأل، انت كم راتبك عند المحل؟
تامر: أنا باستلم 3000 ريال ولي تذكرة مجاناً كل سنتين.
نوف: باعطيك 5000 في الشهر وأكلك وشربك علي. وبتسكن هنا معي في البيت، فيه غرفة خارجية أنا مجهزتها بأثاث جديد لسه ما احد استعملها.
تامر: دا شيء كويس. متشكر يا نوف.
نوف: باقي بس اختبار السياقة. السيارة موجودة في الجراج، بنطلع أنا وايك الحين وبنروح كم مشوار. هذا المفتاح، روح شغل السيارة وبالبس العباية واجي.
وطلعت للجراج ولقيت العربية وشغلت الموتور وقعدت اتعرف على الطبلون. وشوية وجات نوف وقعدت ورا وورتني الريموت بتاع باب الجراج وفتحته وطلعت للشارع. وطلبت مني نوف اطلع على طريق الملك فهد واروح ناحية جنوب الرياض. وقعدنا نلف تقريباً ساعة بنعدي على أحياء سكنية وأسواق وهي مراقبة سواقتي. بعدين رجعنا للبيت ودخلنا جوه تاني.
نوف: الغدا جاهز، أنا عازمتك تتغدا معاي.
تامر: متشكر جداً دا لطف منك.
وقعدنا نتغدى والخدامة بتخدم علينا.
نوف: أنا مبسوطة من سواقتك يا تامر، هادي ومتمكن. خلاص أنا ابيك عندي، متى تقدر تبدا؟
تامر: اديني فرصة بس اكلم كفيلي. أرجو ان هو يوافق ومايطلبش مبلغ تنازل.
نوف: طيب، أنا بانتظر الرد منك ومن كفيلك. لا تتأخر علي.
تامر: بالتأكيد.
نوف: أنا هنا عايشة لحالي ماعندي إلا الشغالة. أنا مطلقة لأني ما أنجب. وأبوي وأمي متوفين وباقي أهلي في جيزان في الجنوب. أنا موظفة وأداوم من الساعة 8 للساعة 2 ماعدا الجمعة والسبت. أطلع ازور صديقاتي أحياناً واروح للسوق. هذي تقريباً كل مشاويري. لوازم البيت تروح الشغالة معاك تجيبونها من السوبر ماركت.
تامر: مفهوم.
وقعدنا نتغدى بعدين استأذنت امشي. كانت الساعة تقريباً 5 وانا كنت كلمت المحل قلت ان انا حاتأخر شوية. ورحت هناك وكلمت الكفيل، هو كان بيعدي يوم الجمعة يقعد شوية في المحل. واتفاجيء بطلبي نقل الكفالة وقال ان هو عاوز مبلغ يغطي التأشيرة الجديدة للي حيجيبه بدالي وطلب 3000 غير نقل الكفالة. وكلمت نوف وشرحت لها الوضع ووافقت واتفقنا نكون كلنا عند الجوازات عشان اجراءات النقل وخلال أقل من اسبوع نقلت عفشي عند نوف وابتديت عندها يوم الأربع اللي بعديه. لقيت أوضة السواق حاجة حلوة متأثثة بمزاج ومتجهزة بحاجات احسن بكتير من اللي تتحط عادة في غرف الخدم. ويوميها طلعنا للسوق واشترت لي نوف ملابس حلوة جداً ما اقدرش اشتري زيها، واشترت لي كمان بارفانات وعدة عناية شخصية ومكينة حلاقة كويسة، يعني صرفت عليا مايقلش عن 4000 ريال. وأكدت عليا إني استعمل الحاجات دي كلها وابقى دايماً لبسي كويس وريحتي كويسة. أنا طبعاً مستعد بما اني بقى عندي كل الحاجات دي. ورحنا لمستوصف وفتحت ليا ملف وقالت ان كل احتياجات العناية الصحية بتاعتي حتكون على حسابها. باختصار أنا كنت سعيد جداً.
ومر كام اسبوع وانا مبسوط في شغلي عند نوف، هي كانت مشاويرها محددة وواضحة، من البيت للشغل ومن الشغل للبيت وبعد المغرب تخرج للسوق أو بتزور حد من صاحباتها. وفي الويك اند بتخرج تسهر عند صاحباتها أو بييجو هم يسهرو عندها. أما أنا فكنت بانام في أوضة السواق اللي برا بس هي سامحة ليا اخش جوا البيت الصبح افطر في المطبخ وبتكون الشغالة الفلبينية محضرة الفطار.
مرّ شهر ونص وانا ساكن وباشتغل عند نوف، وخدنا على بعض وعرفنا بعض اكتر وقلّت الكلفة بيننا وقالت لي ابقى آجي جوه أتغدى واتعشى في السفرة وطول الوقت بندردش ونعرف بعض اكتر. وكمان لما بيكونش عندها ضيوف بقت بتعزمني اقعد معاها في الصالون في المسا عند التلفزيون وكانت دايماً محترمة ومؤدبة. أنا كنت مبسوط جداً ومرتاح عند نوف بس الحاجة اللي تاعباني انها ست جميلة وأنيقة وجذابة جداً وقاعد معاها في بيت واحد وبقيت بافكر فيها كتير واتمنى أوصل ليها بس مش عارف ازاي.
فيه حاجة لسه ماجبتش سيرة ليها وهي ان نوف عاملة سطح البيت زي الجنينة وحاطة فيه قعدة حلوة وعشب صناعي ونافورة. والفلل في السعودية بتبقى السطوح هي اللي فيها أوضة الشغالة وأوضة الغسيل والكوي. بس نوف كانت عاملة برضه حاجة حلوة، كانت حاطة أوضة في السطوح عاملاها جيم وبتتمرن فيها عادة العصر بعد ما تتغدى وتستريح وقبل ما ييجي المغرب وتخرج. بعد ماعدى عليا عندها حوالي شهرين قالت لي اني لازم ابقى أخش الأوضة دي العب رياضة عشان صحتي لأنها شايفة ان انا تخنت شوية. وكانت قاصدة ان انا اعمل كده الصبح بعد ما اوصلها الشغل وفعلاً ابتديت كده بابقى العب في الجيم والشغالة بتغسل وتكوي. بس انا برضه مش حاضيع فرصة ممكن تكون مدخل ليا على نوف فاستأذنت ان انا اجي العب وقت العصر لما تكون هي بتتمرن ووافقت وانا بس عاوز اشوفها وهي بملابس رياضة وتلعب. وأحيه على ملابس الرياضة اللي كانت بتلبسها نوف. البنطلون كان لازق في طيزها زي مايكون مرسوم عليه وكانت بتلبس تي شيرت طويل فضفاض وتحتيه بودي الرياضة اللي عامل زي سوتيان. وانا كنت بالبس ملابس رياضة شادة شوية على جسمي وباتمرن جامد قدامها.
إحنا كده داخلين في تلات شهور وبعد كده بقت نوف بتاخد راحتها في اللبس قدامي اكتر وبتقعد في البيت بالبيجامة، لكن بيجامة على جسم نوف حاجة تانية يعني كان فيها إثارة وانا بقى باتعذب من شكل جسمها وابقى محرج من زبري اللي بيوقف مايرضاش ينام وهي قدامي. وبقيت باسأل نفسي ياترى هي بتحاول تغريني؟ ياترى هي عاوزاني ابقى عشيق ليها والا أيه؟ طبعاً أنا من أول ما جيت عندها وانا باهتم بشكلي وباصرف على اللبس والعناية الشخصية عشان اجاريها في الأناقة وابقى قدامها دايماً شكلي حلو ومترتب حتى وانا قاعد بلبس البيت.
أنا كنت لاحظت أيام الجمعة الصبح ان فيه واد فلبيني بيجي وبتطلع الشغالة معاه ومابترجعش الا بعد العشا. أنا سألت نوف دا يبقى مين قالت لي ان هو قريب الشغالة وان هي مش متأكدة من الكلام ده بس دا يوم أجازتها هي حرة تطلع مع اللي عايزة. وبنقعد أنا ونوف لوحدينا في البيت يوم الجمعة. أنا حسيت ان فرصتي ممكن تكون هنا إن انا أوصل إني أنام مع نوف.
مرة يوم الجمعة بعد الظهر جيت باتمرن وهي بتلعب جامد وعرقانة خالص، قمت سخنت شوية وابتدت اتمرن، فجأة لقيتها شايلة التي شيرت عشان حرانة وكملت تمرين. كانت أول مرة أشوف وسطها وبطنها عريانين قدامي وكمان كان صدرها بارز فوقيهم جوه السوتيان. أنا اتلخبطت شوية بس قلت في نفسي إجمد وكملت تمرين زي ما اكون ماشفتش حاجة. بعد شوية هي خلصت وراحت تاخد دوش. على فكرة أنا كنت استغليت قعدة الجيم عشان أصور نفسي وانا باتمرن وكمان باخطف كام صورة لنوف وهي مش واخدة بالها. وكنت باقعد في أوضتي اتفرج على الصور وافرك في زبري واتخيل نفسي مع نوف في السرير. هي بقى ليها تلات سنين مطلقة يعني اكيد محتاجة إشباع جنسي وانا ما اقدرش استمر في الحال ده على طول. بس بما انها قلعت التي قدامي معنا حاجة من اتنين، يا هي عاوزاني أو هي مش حاطة ليا وزن كراجل خالص. بس أنا عاوزه بقى يبقى الاحتمال الأول. أما نوف فهي بقت ما بتلبسش التي شيرت خالص وهي بتتمرن وبقينا نيجي اتنينا في نفس الوقت لأوضة الجيم نلعب ونتمرن سوا ونشجع بعض. العلاقة دي كانت هي المفتاح اللي كنت محتاج له عشان اوصل لنوف، كنا بنشجع بعض في التمرين وبقى فيه حركات حلوة بيننا هي اللي ابتدت بيها، مثلاً لما مرة كنت باعمل بوش أب راحت جاية فوقي وقاعدة على ظهري. أنا ضحكت وكملت التمرين وشديت حيلي وانا مبسوط. ومرة قالت اقلع التي شيرت عاوزة تشوف أثر التمرين على بطني، وعجبها وراحت حاطة إيدها على بطني.
نوف: حلو، جسمك شد مع التمرين وبطنك صار أصغر، خليك ماشي كذا.
تامر: أكيد، استني شوية وحاعجبك.
نوف: انت عاجبني من الأول. عارف يا تامر؟ أنا مبسوطة اني جبتك عندي. وجودك عندي في البيت مسليني ومالي علي فراغ الوحدة.
تامر: معقولة؟ طب انا برضه سعيد ومرتاح عندك وانت مخففة عليا ألم الغربة.
نوف: أنا ارتحت لك وخليتك تدخل البيت عندي برغبتي، وماكنت غلطانة اللي سويت كذا لأنك شخص كويس. تعال ساعدني في الرفع.
أنا عجبني كلامها جداً بس اللي حصل بعد كده كان أحلى كمان، راحت شايلة عمود الأثقال وقايلة لي أمسكها من ورا وارفع معاها. وانا وقفت وراها وبارفع معاها وباسيبها وهي بتنزل وجسمي بيقرب من جسمها لحد مابقينا لازقين في بعض وبطني على ظهرها وزبري بيحك في طيزها. لما خلصت ونزلنا العمود على الحديد لفت نوف قدامي وبصت فيا وانا بصيت فيها، مرت ثواني بسيطة.
نوف: تامر....
من الطريقة اللي قالت فيها إسمي ونظراتها ليا أنا ماكنتش محتاج أي إشارة أو كلام، رحت ماسك دماغها ولازق شفايفي على شفايفها. هي اتنهدت وحطت دراعينها ورا رقبتي وانا مسكت وسطها العريان ورحنا اتنينا في حضن وبوس شوية بعدين ابتدا الكلام.
تامر: الوضع ده غريب شوية، أنا باشتغل عندك وفي نفس الوقت بقيت زي صاحبك. ياترى نقدر نستمر كده من غير ما حد ياخد باله ونجيب لنفسينا كلام؟
نوف: مين بياخذ باله؟ قدام الناس كل شي عادي، بس داخل البيت نكون كذا.
تامر: طب والشغالة، لما بتقعد مع الشغالات التانيين مش حتفتح بقها؟
نوف: ههههه، لا أنا عاملة حسابي. هي عارفة سكوتها في مصلحتها. هي نفسها عندها علاقات يعني لو اتكلمت عني بتفتح على نفسها باب.
تامر: طب أنا وانتِ حنعمل ايه من دلوقتِ؟
نوف: خلي الكلام بعدين، الحين خلينا نستمتع.
واشتغل البوس تاني ونوف باين عليها ممحونة خالص ومسكت إيدي وحطتها على بزازها ودخلت إيدها تحت البنطلون ومسكت في زبري بتفرك فيه وانا شغال بإيديا على جسمها بافرك وباضغط وبالمّ في بزازها وهي دايبة خالص. وعِلي نَفَسها وآهاتها كان واضح انها هايجة. أنا ماكنتش مصدق ان وحدة محرومة ومولعة وعندها في بيتها واحد زيي قدرت تصبر ماتتناكش المدة دي كلها. وخدنا بوس جامد وانا رغم اني مولع عليها إلا ان شهوتها كانت مش معقولة كانت حتاكلني أكل. وقلعنا وبقينا اتنينا عريانين تقريباً وقامت نوف ماسكة لباسي ومنزلاه وراحت ماسكة زبري ومبققة عينيها.
نوف: تامر! ايش هذا؟ زبك مرة كبير وقاسي.
أنا: عجبك؟ انت وجمالك السبب ان هو جامد كده.
راحت نازلة على ركبها قدامي بتلم إيديها على زبري وتبص عليه عاوزة تاكله أكل بعدين لمت شفايفها عليه وابتدت تمص. هي ماكانتش خبيرة بس شهوتها المولعة خلتها عاوزة تعمل أي حاجة. أنا سبتها شوية تمص وانا العب في شعرها وفي بزازها بعدين رحت شايلها ونيمتها على البنش بتاع التمرين ومسكت الكلوت بتاعها ورحت ساحبه وراميه. هي فتحت رجليها وانا نزلت بينهم بوشي ولقيت كسها ماعليهوش شعر خالص وشكله مش متناك كتير. رحت مدي الكس بوسة جامدة وابتديت العب بلساني فيه. هي باين اتفاجئت شكلها عمر كسها ما اتلحسش قبل كده.
نوف: أووووه..آه..آه..ايش هذا..مرة حلو..آه.
نوف كانت حتتجنن من اللحس وانا استمريت لحد مافجأة حصل حاجة ماكنتش متوقعها، نوف شهوتها اتفجرت وبقت تترعش وجسمها بيتلوى.
نوف: آه..آاااااه..أنا نزلت..آااه من زمان..من زمان مانزلت..أوووه..أممم.
أنا تسمرت ثواني لأني لسه عاوز اداعبها والاعبها قبل ما انيكها بس هي ماسابتليش فرصة.
نوف: تامر..أبغى زبك في كسي. نيكني يا تامر. دخل زبك في كسي ونيكني الحين!
ومسكت زبري وحطيت راسه على كسها بافرك فيه بشويش بعدين رحت زاقه جوا، كان كس نوف ضيق وسخن ومزحلق خالص زبري راح داخل للآخر فيه.
نوف: آه..تامر..زبك..مرة كبير..أوه.
أنا كنت زي اللي ضارباه كهربا من احساس زبري جوا كس نوف وما اتحركتش. أيه ده؟ معقولة الكس ده يقعد من غير نيك المدة دي كلها؟ عمري ماحسيت بالإحساس ده قبل دلوقت وخفت ان انا ابتدي احرك زبري جوا كس نوف يقوم لبني منفجر مرة واحدة.
نوف: تامر..ايش فيك؟
أنا: ولا حاجة، خليني بس امسك نَفَسي شوية..أوه.
ولميت نَفَسي وابتديت انيك نوف بشويش في الأول بعدين اديتها بقى النيك الجامد. كانت رافعة رجل على كتفي والتانية ع الارض رحت رافعها وماسكها بدراعي وبقيت اضرب كسها بزبري وباحس بيه يخش عالآخر. أنا أول مرة أنيك خليجية وكان شعور لذيذ جداً.
نوف: آه..آه..آه..أوه..آي..آاااه..حلو..حلو نيكك..حلو زبك..يوجع بس حلو..آاه.
أنا: دانتِ اللي كسك ما دقتش زيه..أوه..لذيذ خالص.
نوف: ماقد نكت سعودية؟
أنا: سعودية مين؟ انتِ أول خليجية.
وقعدت تحسس على صدري وبتمسك في وسطي وانا شغال فيها زي المكنة وبابص على تحت اشوف شكل زبري وهو بيختفي جوا كسها وبيطلع تاني. وبابص في نوف لقيتها في عالم تاني من المتعة، رحت نازل عليها بابوس فيها راحت مطلعة لسانها وقعدنا في حالة بوس شهواني عجيب. وقعدنا كده شوية في حالة نيك هادي مافيهوش غير صوت آهات خفيفة وأنفاس سخنة. ومرت دقايق بعدين عرفت ان نوف شهوتها جاية تاني.
نوف: آه..آاه..آااااااه..خلاص..آاااااه..أنا..نزلت..آاه!
وقربت منها راحت حاضناني وجسمها بيترعش وانا ماوقفتش ضرب بزبري في كسها وحسيت بالكس متبلل خالص. نوف بقى كانت دايخة وابتدت تهمس في ودني.
نوف: حبيبي..نزّل..نزّل..ادفق منيك في كسي..أبغى احس به يملاه..آاه.
أنا كنت جاهز رحت مديها لبني في كسها. دانا طلّعت كمية من زمان ماطلعتش لحد مابقى المني بيسيل من كس نوف وهي دايخة مابتتحركش. وابتديت اهدي الحركة بعدين طلعت زبري من كسها وهو بينقط لبن. رحت قاعد ع الأرض وبابص فيها وهي بتلقط نَفَسها. وقعدت امشّي ايديا على جسمها وهي بتبص فيّا شكلها مبسوطة مني خالص. ومرت دقايق من غير كلام.
نوف: اممم..ايش هذا يا تامر؟ أنا ماقد ذقت نيك زي كذا.
أنا: ههههه..انتِ شكلك أول مرة تجربي النيك المصري.
نوف: أنا من تطلقت ماذقت نيك، غريبة اني صبرت كل هالمدة. بس صبرت ونلت.
أنا: معقولة؟ يعني قاعدة تلات سنين من غير جنس؟ واحدة جميلة وسخنة زيك؟
نوف: ما اتجرأ اسويها هنا واذا سافرت اخاف يشوفني احد يعرفني، السعوديين تشوفهم في كل مكان. وجودك عندي في البيت هو آمن طريقة. على فكرة أنا حاطة عيني عليك من أول ماشفتك انك ممكن تكون الشاب اللي اسوي معاه علاقة حميمة.
أنا: معقولة؟ طب استنيتي المدة دي كلها ليه؟
نوف: كان لازم اعرف معدنك وأثق فيك اول واتأكد ان مافيك امراض، عشان ناخذ راحتنا. اليوم بس حسيت ان الوقت مناسب نبدا علاقتنا.
أنا: حلو، أنا بقى ليّا مدة بابص فيكي وفي جمالك واتمنى يبقى بينّا علاقة زي كده. بس تفتكري الشغالة فعلاً مش حتفتح بقها قدام الناس؟
نوف: أنا ما اعطيتها الثقة بسهولة، أنا متفاهمة معها من زمان ان حياتي الخاصة ماتطلع برا البيت. وسمحت لها تسوي علاقات وتروح مع فلبينيين زيها وتنبسط. هي مرتاحة عندي وعارفة انها ماراح تلقى بيت يعاملها مثلي.
أنا: يعني ناخد راحتنا قدامها؟
نوف: كأننا زوجين. على فكرة، جا الوقت انك تجي معاي لغرفة نومي.
أنا: حلو، نكمل بقى هناك؟
نوف: ياللا.
وقمنا سوا ومشينا عريانين لأوضة النوم وسبنا ملابسنا في الجيم. وراحت نوف واخداني للحمام وأخدنا دوش مع بعض بعدين خدتني لسريرها وابتدينا فصل نيك جديد أطول م الأولاني وقعدنا أنا ونوف نيك لحد العشا وانا بادّي فيها وهي بتاخد مابتشبعش.
وقعدنا كام اسبوع كأننا جوزين في شهر عسل، كان كل وقت فراغنا جنس في جنس. واكتشفت انها عندها أزبار صناعية وأدوات جنسية وأفلام سكس يعني لبوة بتموت في النيك.
استمرت علاقتنا سنتين وسافرنا مع بعض دبي والبحرين ورحنا كمان شرم والغردقة كوبل مع بعض وكانت بتلبس بكيني ع البلاج. أنا بقى ابتديت ألاحظ الخليجيات اللي بيتحررو لما بيسافرو وهي شجعتني أعاكسهم وفعلاً علقت كام واحدة ونمت معاهم واكتشفت ان الخليجيات لبوات بيموتو في النيك وبيحبو النيك المصري الجامد وانا بقى جاهز👌🔥
 
  • أعجبني
التفاعلات: الزبير هاني

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى