زوبري و طياظ اختي بطه بركبها غصب عنها كل نيكي ليها من فوق الهدوم بس لكن بستني لم البيت يفضي علينا واقوم زانقها غصب مسبهاش غير لم انزل لبني بين فرادى طياظها وهي تحس بيهم ع خرمها