اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس قصيرة حدث لى (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع أمنيه رشدى
  • تاريخ البدء
أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
4,896
مستوى التفاعل
7,912
نقاط نودزاوي
59,499
الجنس
أنثي
الدولة
نسوانجى
توجه جنسي
انجذب للذكور
غير متاح
1
في مرة كنت بقرأ رواية رعب مع اتنين من بنات خالتي...
فجأة لما فتحت الرواية على المقدمة... النور قطع، لما قفلناها... النور رجع، ومكناش فاهمين ليه مع إنها رواية زي أي رواية رعب.
قمنا فتحناها تانى يدوبك قرينا بس المقدمة... قام التور قطع تانى! بس طول شوية على ما رجع، وهو قاطع... قلتلهم: "سيبوني كده أروح أشوف ماما فين وآجي".
كنت شايلة طبق كده بتاع الغسيل، وداخلة الحمام لقيت ماما بتغسل إيدها قمت أنا داخلة الحمام، حطيت الطبق، ويدوبك خارجة عشان أشوف البنات لقيت ماما نازلة من على السلم! ببص نحية الحمام شايفة ماما هنا وماما نازلة من على السلم! قُلت: "سلام قولا من رب رحيم". ورجعت للبنات على ما النور يرجع عشان محدش فيهم يتخض!
لقينا أصوات غريبة جاية من الشارع اللي بيطل عليه شباكي، فتحنا الشباك نبص... ملقيناش حد! بس الأصوات شغالة، وخناقة، وضرب، وحد بيموت حد! بس الأغرب إن محدش سامع دا غيرنا!
ببص للرواية لقيتها لسه مفتوحة! مع إننا قافلينها! بس الأغرب كانت مفتوحة على فصل معين!
قامت بنت خالتي قافلة الرواية وحدفتها على الدولاب من فوق، قام النور رجع... قومت مكلمة أبوهم يروحهم عشان اليوم اللى مش فايت دا يعدى!
آه... وماما طلعت نايمة أصلًا!

2
قُمت من النوم على صوت خبطها على الباب، كانت واقفة على الباب خايفة، سألتها: "مالِك يا حبيبتي؟".
قالتلي: "شُفت حلم وحش أوي يا بابا".
غمضت عينيَّا ثواني، قبل ما أمسِك تليفوني وأبُص فيه، الساعة كانت داخلة على (٣:٣٠) الفجر، إتاوِبت بكسل قبل ما أسألها: "تحبي تيجي تنامي جنبي أنا وماما؟ وأهو بالمرة تحكيلي على الحلم الوحش دا؟".
بلعت ريقها بصعوبة قبل ما تقولي: "لا".
حسيت إن دا مش الرد الطبيعي، خوفها كان المفروض يخليها تيجي تجري ناحيتي، بصيت لها، ملامِحها كانت شاحبة وبتترعش، سألتها: "مالِك؟ خايفة من إيه؟".
بدأت تعيَّط وهي بتترعش أكتر، ومن بين دموعها قالتلي بصوت مرعوش: "عشان إنت مش بابا! أنا عارفة حقيقتك كويِّس... إنت شيطان وعامِل نفسك بابا!".
بمُجرَّد ما خلَّصِت جُملتها، كُنت واقِف أدامها وماسكها من رقبتها، كُنت عارِف إن الأطفال عندهم شفافية زيادة... بس مش لدرجة إنها تكشف حقيقتي بالشكل دا!
دفنتها تحت الشجرة الكبيرة، جنب جُثة والدها الحقيقي، ورجعت تاني أنام جنب مراتي، بُكرة هعمِل نفسي متفاجئ من اختفائها، وهبلغ البوليس وندوَّر عليها، أتمنى مراتي – اللي أنا عامِل إني جوزها – متشُكِّش فيَّا... وإلا هتحصل جوزها الحقيقي وبنتها!

3
صحيت على إيد ماما بتهزني، أول ما فتَّحت عينيا شاورتلي إني أسكُت خالِص، وبعدين شاورت لي على ودنها، فهمت إنها عايزاني أسمَع، بعد شوية سمعت صوت الهمس من الدور اللي تحت: "جوزها قال لازم نقتلها والموضوع يبان كأنها هي اللي عملت كدا في نفسها... عشان يعرف يصرف فلوس التأمين!".
قُمت من مكاني بسُرعة وجريت عشان أهرب منهم، قدرت أخرُج من الباب الخلفي من غير ما ياخدوا بالهم مني.
وفي اللحظة اللي خرجت فيها من البيت... افتكرت إن ماما ميتة! ميتة من ١٢ سنة!
 
  • أعجبني
التفاعلات: عاشق للجنس وبس

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى