Grand
سكساوي بادئ الطريق
عضو
غير متاح
أنا هيما ليا عمي أسمه سيد و متجوز من أمل ست الكل جميله جدا ورغم أنها كبرت في السن زي أي أم لسه محتفظه بقوامها وجمالها اللي كنت ومازلت بعشقه و في يوم من الايام كنت نايم وصحيت متأخر
وكان لازم أكون في شغلي
لبست في ثواني ونزلت كان لازم أجيب دواء من الصيدلية جبته الدكتور قالي وهو بيحاسب علشان انت مستعجل لما ترجع عدي عليا ضروري
سألته عن السبب قالي لما ترجع بس
روحت قضيت اليوم ورجعت على البيت أوبب
نسيت الصيدلية ورغم كسلي رجعت على الدكتور
روحت ادني علبه صغيره وقالي الحاج سيد كان طلب الدواء ده وانا جبته اديه ليه بينك وبينه وقوله لازم تاكل كويس قبلها
خدت الدواء اقلب فيه طلع منشط جنسي
روحت على شقة عمي اللي فوق شقتي خبطت فتحت ياسمين بنت عمي
مكنتش عارف اقول لها ايه
سالت عن عمي قالت مش موجود وسمعت صوت أمل تعالى يا هيما اتفضل
دخلت لقيتها قاعده لابسه قميص بيت بحمالات الرفيعه و قاعده على راحتها وانا زي ابنها
دخلت سألت عن سبب سؤالي عن عمي
قولت لها أن واحد صاحبه بعت له أمانه معايا ولازم اديهاله في أيده
سألت عن الحاجة
قولت لها ما ينفعش اقول
استنيته لغاية ما جه خدته بره الشقة وقولت له اللي قاله الدكتور
ومشيت روحت على شقتي
بعدها بكام يوم كان عمي دخل المستشفى
ورحت له قالي اخد بالي من مراته وبنته
أمل مراته كانت متعصبه جدا الفتره دي وبتتنرفز على أقل حاجه
وياسمين مش عايزه تسيب أبوها رغم التعب
تعبت أمل وطلبت اوصلها كنا قرب الفجر
خدتها في العربية ونامت جنبي وعيني مش قادرة تقاوم البص لجسمها الملفوف اللي الزمن معداش عليه بس زاده جمال وبياض جسم نرمين الفقي وكانت أمل طول عمرها تحبني كأني أبنها اللي مخلفتهوش
وصلنا البيت وسندتها لغاية ما طلعت وقالت لي بقولك وايه تعالى انت مكلتش من الصبح اعتذرت بس هي كانت مصره اني اكل دخلت وعملت اكل
دخلت غيرت وقعدت بقميص نوم لونه اسود وسايبه شعرها
أمل : ايه يا ولا مكسوف مني ده بيتك يا هيما تشرف في أي وقت
أنا : الوقت أتأخر ومفيش راجل في البيت وما يصحش
أمل : ياواد انت ابني عيب الكلام ده أنا زي امك
قعدنا ندردش كتير قوي وبصراحة الكلام معاها ونبره صوتها تهيج الحجر
وبعدها قامت تشيل الاطباق
أمل : بس انت يا واد طلعت عفريت ومش سهل
أنا : ليه يا موله
أمل : بقى مش عاوز تديني الدواء لعمك
أنا: اصلللل
أمل : يا ولا عيب عليك هتتكسف مني ده أنا مربياك
أنا : علشان بس ما يبقاش فيها إحراج لعمي
أمل : يعني هو أنا مش عارفه أنه بياخد الحاجات دي
عمك كبر واكيد مش زي الاول ولازم يعرف قدامي والا هتبقى الحياه ممله اي راجل بيحتاج الحجات دي مع مراته وده عادي
أنا : المهم يكون مفعوله كويس
ضحكت وقالت : طبعاً لدرجة أن عمك في المستشفى
أنا : طيب وانتي
أمل : أنا ايه ؟
أنا : بعد الاعدادات دي كلها خلاص بح مفيش
أمل : اه يا أخويا ده طالع عليا كبت بقيت بهب في اي حد
أنا : ما هو الحق عليكي بتدوري على الأدوية
أمل : عمك بقى بقى ماشي بعلاج هنعمل ايه
أنا : خليكي في الطبيعي
أمل : ولا أتلم أنا زي امك
أنا : وانا قولت حاجه يا موله
أمل : انت عاوز ايه يا هيما
كانت واقفة على الحوض وانا زبري قايم
جيت من وراها وحضنتها و قبلها كان زبري بيسلم على طيزها الكبيرة
سمعت احلى اه مكتومه
أمل : لا لا لا عيب وحاولت تبعد عني بس انا زنقتها
وكانت وشها في وشي بصت ناحيه زبري وحطت أيدها على بوقها
أمل : هيما انت اتجننت أنا مرات عمك يا واد
أنا : يعني أشوفك تعبانه و أديكيش الدواء
مسكت زبري من بره وقالت بدلع بس الدواء ده يخوف
بوستها في رقبتها وانا بقول : ماتخافيش مش بيعض
لقيتها بدأت تتجاوب معايا وبقيت ببوسها من شفايفيها
خدتني من ايدي على الاوضة
وقفلنا الباب
نزلت قدامي وخرجت زبري وقعدت تمص فيه ولا اجدع شرموطة
وبعدها قلعتني ملط وهي بتقول : و**** وكبرت يا هيما تعالى متع طنطك أمل
وقلعت ملط وفشخت رجليها
أمل : يلا بوس الواوا
نزلت أكل كسها وهي وتتأوه من المحن والأهات والهيجان
اووووه اااااااه كمان يا هيما احيه يالا نيكني
دخلت راس زبري اتنفضت ورجعت لورا
دخلته براحه لغاية ما دخل كله ونزلت رزع في احلى كس في العيلة وهي بتبوس وتحضن فيا
كنت هجيب قالت على بزازي جبتهم على بزازها وهي مبسوطه قوي و احنا الاتنين في حضن بعض
أمل : ولا محدش يعرف اللي حصل ده ومن النهارده انت بتاعي انا وبس وهنظبط بعد كده نعمل تاني انت جامد قوي يا بخت اللي هتتجوزك من زمان و الواحدة مخدتش المتعة دي كان زبري في كسها والكلام هيجه
أمل : احيه هو قام تاني لا مش هينفع انا بتاعي اتفشخ مش قادرة
روحت مصدر طيزها الكبيرة ليا وقولت لها تعالى اوريكي المتعة اللي بجد
أمل : تبقى عملت فيا جميله يا هيما عمك عمره ما عمل من ورا وانا نفسي في حد يركب طيزي
دخلته في طيزها براحه لغاية ما دخل وعملت واحد تاريخي في طيزها لغاية ما جبنا سوا
وبعدها قامت وهي مش قادرة تمشي دخلت الحمام وانا وراها وعملت معاها واحد في كسها تحت الدش
وكان يوم عالمي مع مرات عمي اللي اتمتعت بجسم رهيب ليها.
وكان لازم أكون في شغلي
لبست في ثواني ونزلت كان لازم أجيب دواء من الصيدلية جبته الدكتور قالي وهو بيحاسب علشان انت مستعجل لما ترجع عدي عليا ضروري
سألته عن السبب قالي لما ترجع بس
روحت قضيت اليوم ورجعت على البيت أوبب
نسيت الصيدلية ورغم كسلي رجعت على الدكتور
روحت ادني علبه صغيره وقالي الحاج سيد كان طلب الدواء ده وانا جبته اديه ليه بينك وبينه وقوله لازم تاكل كويس قبلها
خدت الدواء اقلب فيه طلع منشط جنسي
روحت على شقة عمي اللي فوق شقتي خبطت فتحت ياسمين بنت عمي
مكنتش عارف اقول لها ايه
سالت عن عمي قالت مش موجود وسمعت صوت أمل تعالى يا هيما اتفضل
دخلت لقيتها قاعده لابسه قميص بيت بحمالات الرفيعه و قاعده على راحتها وانا زي ابنها
دخلت سألت عن سبب سؤالي عن عمي
قولت لها أن واحد صاحبه بعت له أمانه معايا ولازم اديهاله في أيده
سألت عن الحاجة
قولت لها ما ينفعش اقول
استنيته لغاية ما جه خدته بره الشقة وقولت له اللي قاله الدكتور
ومشيت روحت على شقتي
بعدها بكام يوم كان عمي دخل المستشفى
ورحت له قالي اخد بالي من مراته وبنته
أمل مراته كانت متعصبه جدا الفتره دي وبتتنرفز على أقل حاجه
وياسمين مش عايزه تسيب أبوها رغم التعب
تعبت أمل وطلبت اوصلها كنا قرب الفجر
خدتها في العربية ونامت جنبي وعيني مش قادرة تقاوم البص لجسمها الملفوف اللي الزمن معداش عليه بس زاده جمال وبياض جسم نرمين الفقي وكانت أمل طول عمرها تحبني كأني أبنها اللي مخلفتهوش
وصلنا البيت وسندتها لغاية ما طلعت وقالت لي بقولك وايه تعالى انت مكلتش من الصبح اعتذرت بس هي كانت مصره اني اكل دخلت وعملت اكل
دخلت غيرت وقعدت بقميص نوم لونه اسود وسايبه شعرها
أمل : ايه يا ولا مكسوف مني ده بيتك يا هيما تشرف في أي وقت
أنا : الوقت أتأخر ومفيش راجل في البيت وما يصحش
أمل : ياواد انت ابني عيب الكلام ده أنا زي امك
قعدنا ندردش كتير قوي وبصراحة الكلام معاها ونبره صوتها تهيج الحجر
وبعدها قامت تشيل الاطباق
أمل : بس انت يا واد طلعت عفريت ومش سهل
أنا : ليه يا موله
أمل : بقى مش عاوز تديني الدواء لعمك
أنا: اصلللل
أمل : يا ولا عيب عليك هتتكسف مني ده أنا مربياك
أنا : علشان بس ما يبقاش فيها إحراج لعمي
أمل : يعني هو أنا مش عارفه أنه بياخد الحاجات دي
عمك كبر واكيد مش زي الاول ولازم يعرف قدامي والا هتبقى الحياه ممله اي راجل بيحتاج الحجات دي مع مراته وده عادي
أنا : المهم يكون مفعوله كويس
ضحكت وقالت : طبعاً لدرجة أن عمك في المستشفى
أنا : طيب وانتي
أمل : أنا ايه ؟
أنا : بعد الاعدادات دي كلها خلاص بح مفيش
أمل : اه يا أخويا ده طالع عليا كبت بقيت بهب في اي حد
أنا : ما هو الحق عليكي بتدوري على الأدوية
أمل : عمك بقى بقى ماشي بعلاج هنعمل ايه
أنا : خليكي في الطبيعي
أمل : ولا أتلم أنا زي امك
أنا : وانا قولت حاجه يا موله
أمل : انت عاوز ايه يا هيما
كانت واقفة على الحوض وانا زبري قايم
جيت من وراها وحضنتها و قبلها كان زبري بيسلم على طيزها الكبيرة
سمعت احلى اه مكتومه
أمل : لا لا لا عيب وحاولت تبعد عني بس انا زنقتها
وكانت وشها في وشي بصت ناحيه زبري وحطت أيدها على بوقها
أمل : هيما انت اتجننت أنا مرات عمك يا واد
أنا : يعني أشوفك تعبانه و أديكيش الدواء
مسكت زبري من بره وقالت بدلع بس الدواء ده يخوف
بوستها في رقبتها وانا بقول : ماتخافيش مش بيعض
لقيتها بدأت تتجاوب معايا وبقيت ببوسها من شفايفيها
خدتني من ايدي على الاوضة
وقفلنا الباب
نزلت قدامي وخرجت زبري وقعدت تمص فيه ولا اجدع شرموطة
وبعدها قلعتني ملط وهي بتقول : و**** وكبرت يا هيما تعالى متع طنطك أمل
وقلعت ملط وفشخت رجليها
أمل : يلا بوس الواوا
نزلت أكل كسها وهي وتتأوه من المحن والأهات والهيجان
اووووه اااااااه كمان يا هيما احيه يالا نيكني
دخلت راس زبري اتنفضت ورجعت لورا
دخلته براحه لغاية ما دخل كله ونزلت رزع في احلى كس في العيلة وهي بتبوس وتحضن فيا
كنت هجيب قالت على بزازي جبتهم على بزازها وهي مبسوطه قوي و احنا الاتنين في حضن بعض
أمل : ولا محدش يعرف اللي حصل ده ومن النهارده انت بتاعي انا وبس وهنظبط بعد كده نعمل تاني انت جامد قوي يا بخت اللي هتتجوزك من زمان و الواحدة مخدتش المتعة دي كان زبري في كسها والكلام هيجه
أمل : احيه هو قام تاني لا مش هينفع انا بتاعي اتفشخ مش قادرة
روحت مصدر طيزها الكبيرة ليا وقولت لها تعالى اوريكي المتعة اللي بجد
أمل : تبقى عملت فيا جميله يا هيما عمك عمره ما عمل من ورا وانا نفسي في حد يركب طيزي
دخلته في طيزها براحه لغاية ما دخل وعملت واحد تاريخي في طيزها لغاية ما جبنا سوا
وبعدها قامت وهي مش قادرة تمشي دخلت الحمام وانا وراها وعملت معاها واحد في كسها تحت الدش
وكان يوم عالمي مع مرات عمي اللي اتمتعت بجسم رهيب ليها.
