M
Mid000
ضيف
غير متاح
الجزء الثاني من خضوع للحب
بقيت افتكر كلام منة وشقاوتها مع زميلنا فى الشغل ومع خطيبها اللى ناكها من ورا كتير قبل ما تسيبه وبحس بذنب ومتعه أن بعد كل ده انا بحبها بردو ...
جاه الوقت اللى خلاص مش قادر اخبى قولتلها انى بحبها وعايز اخطبها ...اتصدمت وفى نفس الوقت عجبها أنى اكتر واحد عارف شقاوتها عايز يخطبها ..ارتبطنا فترة ..فى الفترة دى جننتنى شويه تقول تحبنى وشويه تهرب منى وفى الفترة دى روحتلها البيت كتير واكتشفت أن مامتها عادى عندها أن فى اصحاب لبنتها ولاد ويجو البيت ساعات ..مكنتش اول واحد يدخل بيتهم ..وفى بيتها شوفتها أول مرة من غير **** اووف من جمالها وشعرها وجسمها الرشيق الأبيض وهى بيتدلع مع كل خطوه ليها ...كانت بتتعمد تغرينى بحركاتها وتقرب من شفايفى وهى بتتكلم ولما تلاقينى خلاص حبوسها تبعد جننتنى اوى بقيت اعبودها حتى وانا بسمع كلام زمايلى فى الشغل لما قلت انى حخطبها ...طبعا كلهم بصولى بصه المغفل اللى عايز بنت كل الشباب مسكت جسمها قبل كده ...كل ما اعرفها اكتشف اسرار اكتر ..منها أنها بتشرب حشيش وسجاير وتبرشم كمان وكل حاجه اعرفها ارميها ولا ضهرى وااقول عادى حتتغير عشانى ..كنت مستسلم لحبها اوى اوى .
وفى مره من كتر ما انا تعبت منها ومن حركاتها قلتلها بطريقه مباشره ...منة انا عايز انيكك اووى
كنت خايف من رد فعلها بصيتلى بصه كأنها اتصدمت بس مش قادرة تخبى عينيها اللى تحولت لشهوة وبمنتهى الثبات كأنها هى الدكر قربت منى وشديتنى من هدومى ونزلت مص فى شفايفى اوى وهى جسمها بحضنى ...اول بوسه منها ...اووف عمرى ما انسي شفايفها ولسانها اللى دخل فى بوقى اوى بمنتهى الخبرة وفى وسط البوسه لقيت فجاءه اختها جنبنا تبوصلنا بقرف ..على فكرة أنا واختها اصحاب بردو ..منة بصلتها من فوق لتحت ورجعت تكمل بوس شفايفى كأنها ولا شيفاها ...انا اللى كنت مكسوف منها ..حتى اختها قالتلى بلاش تكمل مع منة حتتعبك ..بس بردو كنت مصمم ..
بعد فترة بقت متردش على تلفوناتى وتغيب كتير من الشغل وحتى لما تيجى ..تيجى متأخر ويبان انها عايزة تنام ...حاولت اعرف فى ايه ..موصلتش منها لاجابه لحد ما عرفت من اختها أن ليهم ابن خاله صايع وكان فى السجن وبيحب منه وخرج من السجن ودلوقتي بقا عايز يتجوزها وبقا يروح البيت ليها ينيكها اووى لحد الصبح عشان كده مبقتش مهتمه بالشغل ...كنت حتجنن ولما قابلتها وسألتها اعترفت بمنتهى البجاحه أنه هوا خطيبها من الاول وأنها بتحبه هوا وقالت بالحرف اه بحبه وبينكنى اوى وحتجوزه عندك مانع ...مبقتش عارف اعمل ايه وحاسس عايز اعيط وقتها قعدت على كرسي قدامى وقلعت الشوز وقعدت تقول إن رجليها توجعها كأن اللى قالته ليا من لحظه كان عادى ...لقيت نفسى زى شرموط نزلت على ركبى مسكت رجليها ودعكتها وانا بتراجاها متسبينيش ..على قد ما كان باين انها مصممه على ابن خالتها محمد إلا أنها عجبها أنى بدعك رجليها كده قالتلى ايه حتبوس رجلى ...وهى عنيها تقول بوس من غير كلام نزلت على رجليها ابوسها وانا بتراجاها متسبينيش فى الوقت ده محمد اتصل بيها وهى تكلمه وتقوله كلام حب وأنها مستنياه وانا تحت رجليها ..لما قفلت قالتلى يلا أمشى محمد جاى طلعت وكنت فاكر أن دى النهايه ..
بقيت افتكر كلام منة وشقاوتها مع زميلنا فى الشغل ومع خطيبها اللى ناكها من ورا كتير قبل ما تسيبه وبحس بذنب ومتعه أن بعد كل ده انا بحبها بردو ...
جاه الوقت اللى خلاص مش قادر اخبى قولتلها انى بحبها وعايز اخطبها ...اتصدمت وفى نفس الوقت عجبها أنى اكتر واحد عارف شقاوتها عايز يخطبها ..ارتبطنا فترة ..فى الفترة دى جننتنى شويه تقول تحبنى وشويه تهرب منى وفى الفترة دى روحتلها البيت كتير واكتشفت أن مامتها عادى عندها أن فى اصحاب لبنتها ولاد ويجو البيت ساعات ..مكنتش اول واحد يدخل بيتهم ..وفى بيتها شوفتها أول مرة من غير **** اووف من جمالها وشعرها وجسمها الرشيق الأبيض وهى بيتدلع مع كل خطوه ليها ...كانت بتتعمد تغرينى بحركاتها وتقرب من شفايفى وهى بتتكلم ولما تلاقينى خلاص حبوسها تبعد جننتنى اوى بقيت اعبودها حتى وانا بسمع كلام زمايلى فى الشغل لما قلت انى حخطبها ...طبعا كلهم بصولى بصه المغفل اللى عايز بنت كل الشباب مسكت جسمها قبل كده ...كل ما اعرفها اكتشف اسرار اكتر ..منها أنها بتشرب حشيش وسجاير وتبرشم كمان وكل حاجه اعرفها ارميها ولا ضهرى وااقول عادى حتتغير عشانى ..كنت مستسلم لحبها اوى اوى .
وفى مره من كتر ما انا تعبت منها ومن حركاتها قلتلها بطريقه مباشره ...منة انا عايز انيكك اووى
كنت خايف من رد فعلها بصيتلى بصه كأنها اتصدمت بس مش قادرة تخبى عينيها اللى تحولت لشهوة وبمنتهى الثبات كأنها هى الدكر قربت منى وشديتنى من هدومى ونزلت مص فى شفايفى اوى وهى جسمها بحضنى ...اول بوسه منها ...اووف عمرى ما انسي شفايفها ولسانها اللى دخل فى بوقى اوى بمنتهى الخبرة وفى وسط البوسه لقيت فجاءه اختها جنبنا تبوصلنا بقرف ..على فكرة أنا واختها اصحاب بردو ..منة بصلتها من فوق لتحت ورجعت تكمل بوس شفايفى كأنها ولا شيفاها ...انا اللى كنت مكسوف منها ..حتى اختها قالتلى بلاش تكمل مع منة حتتعبك ..بس بردو كنت مصمم ..
بعد فترة بقت متردش على تلفوناتى وتغيب كتير من الشغل وحتى لما تيجى ..تيجى متأخر ويبان انها عايزة تنام ...حاولت اعرف فى ايه ..موصلتش منها لاجابه لحد ما عرفت من اختها أن ليهم ابن خاله صايع وكان فى السجن وبيحب منه وخرج من السجن ودلوقتي بقا عايز يتجوزها وبقا يروح البيت ليها ينيكها اووى لحد الصبح عشان كده مبقتش مهتمه بالشغل ...كنت حتجنن ولما قابلتها وسألتها اعترفت بمنتهى البجاحه أنه هوا خطيبها من الاول وأنها بتحبه هوا وقالت بالحرف اه بحبه وبينكنى اوى وحتجوزه عندك مانع ...مبقتش عارف اعمل ايه وحاسس عايز اعيط وقتها قعدت على كرسي قدامى وقلعت الشوز وقعدت تقول إن رجليها توجعها كأن اللى قالته ليا من لحظه كان عادى ...لقيت نفسى زى شرموط نزلت على ركبى مسكت رجليها ودعكتها وانا بتراجاها متسبينيش ..على قد ما كان باين انها مصممه على ابن خالتها محمد إلا أنها عجبها أنى بدعك رجليها كده قالتلى ايه حتبوس رجلى ...وهى عنيها تقول بوس من غير كلام نزلت على رجليها ابوسها وانا بتراجاها متسبينيش فى الوقت ده محمد اتصل بيها وهى تكلمه وتقوله كلام حب وأنها مستنياه وانا تحت رجليها ..لما قفلت قالتلى يلا أمشى محمد جاى طلعت وكنت فاكر أن دى النهايه ..