اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة رفض أن يخرق غشاء بكارتي وينكحني من طيزي ، حتى الجزء الثاني (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,059
مستوى التفاعل
2,750
نقاط نودزاوي
722
الدولة
نودزاوي
غير متاح
4wsmrsoqcx.jpg

أرحب بالجميع من قراء موقع واحد وأعرفكم بنفسي أنا نشوى 20 سنة أردنية الجنسية وأريد أن أقص عليكم قصتي أو بدايتي مع متعة السكس والشاب الذي رفض أن يخرق غشاء بكارتي وراح ينكحني من طيزي في مبكر حياتي بعد أن عرفته من طريق ابنة خالتي ريهام . كنت قد أتممت الثامنة عشرة وكنت قد نضجت جسدياً وبدأت غريزتي في الإلحاح عليّ لمقاربة الجنس الآخر، ولكن لكوني نشأت في بيت متوسط الحال محافظ فلم أستطع ذلك إلا بعد أن أبحت بما يجري في نفسي إلى ابنة خالتي ريهام.كنت في المرحلة الثانوية وكانت ريهام أقرب أبناء خالتي إلى قلبي فكنت افضي إليها بما في صدري دون أن أتحرج لأنها مقاربة لي في الفكر والعمر. بكل صراحة ،فيذلك الطور من حياتي بدأ تفكيري بأشياء جديدة وا فكاري تغيرت في هذا العمر وبدأت افكر في الشباب وهل يمكن ان ارتبط مع احدهم ويصبح لي صديق من الجنس الآخر وكيف سأتعامل معه وما نوعية العلاقة بيني وبينه وهل سيكون تعاملي معه كتعاملي مع صديقاتي بالطبع لا،فهو من الجنس الآخر الذي لم اختلط به.
لم استطع أن أصارح احد بأفكاري تلك غير ابنة خالتي ريهام. كان رأيها أن ما يجول في رأسي هي أفكار عادية للبنات البنات في هذا العمر وانذلك شئ طبيعي ثم اقترحت علي قائلة:” أيش رأيك نسوي صداقة مع الشباب؟ ارتبكت ساعتها وبد لي الأمر جديد ومخيف وممتع في آنٍ فترددت فبادرتني ريهام بضحكة وقالت:” ما تخافي روح قلبي… هادي علاقة صداقة وتعارف فقط.” فقلت لها على الفور:” كيف بنلاقي الشباب يعني ريهام..” فضحكت وقالت:” أنت لساتك جديدة .. يا روحي هم ما بيلاقوا … هتشوفي هههه.” وفي الحقيقة كانت ريهام هي من أدخلتني إلى عالمي السكسي الخاص والسبب في تعرفي على الشاب الذي أخذ ينكحني في طيزي ولم يخرق عشاء بكارتي وكانت تكبرني بسنة تقريباً فكانت هي في الصف الثالث الثانوي وأنا في الثاني وابوها زوج خالتي يعمل مديراً لبنك ورجل ثري فكانت معها سيارة خاصة بها. في ذلك اليوم راحت ريهام تجري تجربة عملية لي ولها فاصطحبتني بسيارتها إلى قلب عمان نتجول في الأسواق بعد أن ركنت عربتها. كانت تهمس لي وتقول:” الحين بتشوفي كيف يمشون وراكي..” وبالفعل كان الشباب يلاحقوننا ونسمع منهم التعليقات ويحاولون ان يتعرفوا علينا وكل منهم يحاول ان يسقطنا في شباكه حتى لفت انتباهي شاب وسيم وجذب نظري طريقة هندامه وأناقته ولنت له وتكلمنا فأعطاني رقم جواله وأخذت ريهام كذلك رقم جوال شاب آخر كان يسير مع ذلك الشاب.
عدت إلى منزلي وأنا فرحة ومغتبطة غير أن ريهام أشارت عليّ أن كون رزينة فلا أتصل به ليلتها فتركته إلى اليوم التالي ليكون معتز أول شاب اكلمه بحياتي وكانت تلك نص المكالمة: أنا:” الو مرحبا..” معتز:” اهلا اهلا بهذا الصوت الجميل كنت اتوقع ان اسمع هذا الصوت البارحة لكنه ليش ما اتصلت فيني ؟” أنا:” اعذرني…البارحة كنت مرهقة شوي..” معتز:” لا عليك المهم أن تكوني بخير الان..” أنا:” تمام دلوقتي …آه.. ممكن نتعرف..” معتز:” أكيد… أنا معتز .. وانت يا الحلو مين …” أنا بعد أن ضحكت :” نشوى…اسمي نشوى..”. معتز:” شو ها الاسم الجميل متلك..” فقلت له :” ممكن تقول هالكلام لأي بنت تانية ههه…” معتز:” ليش يا نشوى .. لكن انت عن جد اللي دخلتي قلبي…” فسألته:” أيه اللي عجبك فيني أنا شخصياً؟” معتز:” شو السؤال هدا … أنت اعجبتني ولا أدري ما السبب …..صدقيني…” ابتسمت في سري وراقني كلامه وسألته:” مين ها الشاب اللي كان برفقتك؟” معتز:” هادا فارس صديقي… وهو عجبته صديقتك كمان…” . أنا:” دي بنت خالتي …خد بالك وأكتر من صديقتي..”. وظلننا نتكلم وتعارفنا وكل منا يسأل عن حياة الاخر وعن عائلته ومكان سكنه حتى انتهينا بوعد غير مضروب للقاء. الحقيقة أنني بمجرد أن أغلقت الجوال ، بدأت أفكر فيه وفي كلامه وعن الأيام المقبلة وجوهر علاقتي به. لم أكن ادري كيف أتصرف فتذكرت ريهام ابنة خالتي الخبرة فاتصلت بها وقصصت عليها ما دار بيني وبين معتز ريهام واتصلت بها وقلت لها ما حدث بيني وبين معتز ثم سألتها عن فارس فأخبرتني أنها أعجبت به وأنها تريد إن تكون على علاقة معه. قلت في نفسي : ولما لا أكون أنا علاقة مع معتز أيضاً؟! ولكن أحسست بالخوف والقلق إلا أن أتصالتنا لم تنقطع يوماً حتى فاتحني في موضوع اللقاء. أخبرته أنني لا أستطيع وبماذا أخبر أهلي وأنا من عائلة محافظة لا تخرج بناتها كثيراً فأشار عليّ أن أخبرهم أنني سوف اتسوق مع صديقتي وبالفعل كانت تلك الحجة كافية أمام اهلي. لاقيت معتز لكنه كان لقاءاً قصيراً. وتطورت علاقتنا في الجوال كثيراً ومضت الأيام بل والشهور وكنت لا أزال متحفظة من التماس الجسدي مع الجنس الآخر حتى قال لي معتز ذات مرة :” بتعرفي لوين صارت علاقة فراس وريهام؟!” فأجبت بالنفي ، فضحك وقال:” فينك تسالي ريهام نفسها…” ولم يخبرني معتز وتركني في حيرة حتى اتصلت بريهام وهو مقدمة لكي ينكحني معتز من طيزي ويلحس لي كسي لأول مرة في حياتي كما سأكمل الجزء التالي.

fgy7ozpxnm.jpg

عندما عدت الى البيت اتصلت بريهام وسألتها فأخبرتني أنها ا قضت ليلة من امتع الليالي في عمرهال مع فارس . وعندما سالتها كيف ، صدمتني وحركت شهوتي في آنٍ إذ قالت أنه نكحها و مارست معه النيك لأول مرة في حياتها وكيف كانت سعيدة بذلك النيك الجميل وبدأت تشرح لي كيف كان فارس ينيكها وتقول لي انه شئ جميل ومثير جداً. في تلك الليلة لم أنم من التفكير في كلام ريهام وكيف أن فارس اخترق غشاء بكارتها أتصور نفسي ومعتز يخترق غشاء بكارتي مثلها فأصير غير عذراء وكيف كان فارس ينكح ريهام من طيزها ايضاً وأتصور نفسي ومعتز ينكحني من طيزي مثل فارس فقضيت اول الليل أفكر في ذلك وإذ فجأة يقطع حبل أفكاري في الواحدة صباحاً اتصال معتز. ولكن هل قطعه فعلاً أم مدّه وزاد فيه وأثراه؟! معتز:” ألو … كيفك حبيبتي…” أنا:” اهلا.. معتز ..”. معتز:” ما نمتي يعني إلى اﻵن!” . أنا:” لا. ما بقدر أنام… كلام ريهام…..” ولم أكمل حتى ضحك وقال:” أكيد خبرتك ويش صار معها وي فارس… صحيح..” . أنا:” صحيح..فارس احكالك كل شيء..” . معتز:” أكيد … حبيبتي.. ،يقول انه يحب ريهام كتيير وانه يعشقها فعلا وانها تحبه وعندما طلب منها ما يريد قالت له ريهام انها تريد ذلك فعلا عندها اتصلفارس بي وطلب مني ان اجد له مكانحتى يسوي حاله مع حبيبته وهو اللي صار..” . عندها كان قلبي يدق وصمت فقطع معتز الصمت سؤال مباغت وعرض عليّ:” المكان هادا لساته خالي للآن… مفتاحه معي… هل تريديني ان اعيده لصاحبه؟ فقلت وأنا أعلم غرضه:” وما دخلي انا بهذا الموضوع!” فقال معتز:” لا تجعلين نفسك لست فاهمة ما اريد…” .
الحق أني صمت قليلاً وقلت:” بتقصد ليلة حمرا زي فاراس وريهام..” فلم يجب إلا بنعم وصمت مجدداً فسأل:” ويش رأيك حبيبتي..” . بالطبع لم يكن لي أن أرفض وأنا تفكيري محاط بتلك الليلة الحمراء بين ابنة خالتي وفارس فاتفقنا وضربنا موعداً بعد ثلاثة أيام وليالي من المكالمة الأخيرة وذهبت مع معتز إلى شقة متواضعة لصديق أعطاه مفتاحها للغرض الذي في نفسه ونفسي. كنت خائفة في البداية ثم لبثت أن استرخيت بعد أن جعلني أتفرج على الشقة وكان هناك شرائط جنس وجهاز فيديو وكأن الشقة مجهزة للغرض نفسه. جلسنا ثم نهض غلى المطبخ وأحضر عصير العشاق شربنا ذلك العصير وقام معتز بتشغيل الفيديو وكانت مشاهد سكسية حارة.
الحقيقة بدأت شهوتي تاكلني من المشاهد والتقت عيناي بعيني معتز وكان ينظر إليّ نظرات ملؤها الشهوة فالتصق بفخذي واقترب مني اكثر ثم قفز علي وبدأ يقبلني بقوة وأنامني على الأريكة وراح يقبلني بقوة ويمسكني بقوة وانا اقبله وافعل كما شاهدت بالفلم ثم خلع عني قميصي بسرعة ونزع ثيابه وعندما اصبحنا عاريين تماما هجم علي وبدأ يقبلني ويمسك بزازي بقوة وانا أبادله التقبيل وألقاني على ظهري فبدأ بتقبيلي ويمسك بزازي حتى وصل الى كسي وبدأ يلحسه ويكثر من لحس كسي وانا اتأوه :” آه آه آه آه آه حبيبي معتز حرام عليك ما تفعله بي.” ولا يرد علي فقد كان مشغولا بلحس ذلك الكس السعيد وزاد تأوهي حتى خرج مني سائل وكان اول مره يخرج مني ذلك السائل عندها سألني واهتجتت وأحسست بحكة في كسي فأردت معتز أن ينكحني ويشبع شهوتي فطلبت منه ذلك فقال:” حبيبتي.. ما اريد افتحك.. انت لساتك بنت..”. نعم فقد رفض معتز أن يخرق غشاء بكارتي فما كان منه إلا أن نكحني من طيزي فقال لي:” أنا بسعدك حبيبتي .. بس بطريقتي.. نامي عللى بطنك…” . وبالفعل استلقيت على بطني وبدأ معتز بمسك طيزي وبدأ يفركها ويقبلها ويلحس طيزي ويفتحها حتى وصل الى فتحة طيزي و بدأ بفرك فتحة طيزي بإصبعه واراد ان يدخل اصبعه في طيزي ببطء حتى ادخل قليلا منه فصرخت فقال لا عليك سوف تتمتعين من هذه الفتحة فهي ممتعة ثم ذهب معتز الى الغرفة فناديته الى اين؟ قال الان سآتيك ثم جاء بعلبة كريم و طلب مني أن أمص له أيره ، فبدأت امصه وامصه واسيل لعابي عليه ثمأنامني على بطني مجدداً و رفع طيزي قليلا وبدأ بدهن فتحة طيزي بذلك الكريم وبدأ يفرك خرق طيزي ويدخل اصبعه داخل ببطء وكأنه يريد ان يوسعها قليلا وان اتأوه ثم اخرج اصبعه وجلس على ركبتيه ووضع قليلا من الكريم على أيره ويدهن أيره ثم امسك أيره ويقربه الى طيزي حتى وصل الى تلك الفتحة ثم بدأ ينكحني في طيزي بالدفع قليلا ويريد ان يدخله داخل وعندما ادخل رأس أيره صرخت من ذلك الدخول ف توقف قليلا حتىاسترخيت ثم بدأ يدخل ببطء وكلما يدخله اصرخ:” آه آه آه آه.” ثم دفع أيره بقوة داخل طيزي فأطلقت آهة طويلة:” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه..” صرخت صرخة قوية من ذلك الدخول القوي وحط معتز فوق ظهري بجسده وامسك بزازي وبقي أيره داخل طيزي ثم قام واخذ ينكحني من طيزي ويحرك ايره ويمسكردفيّ بيديه ويحركهما وهو يدفع بذلك الأير داخلفي طيزي وأنا كنت أفرك كسي وزنبوري .راح معتز يصيح واخرج أيره بسرعه ووضعه فوق طيزي ثم قذف حليبه فوق ظهري وسقط على ظهري متعبا وسقطت بدوري على الارض وانا اتأوه من الالم ومن اللذة كذلك واشعر بشعور جميل. كانت تلك أول تجربة لي جنسية أدخلتني فيها ابنة خالت ريهام وقد تكررت لقائتي مع معتز.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى