ز
زب الأرض حسين
سكساوي شايف نفسة
عضو
- إنضم
- 27 فبراير 2025
- المشاركات
- 51
- مستوى التفاعل
- 24
- نقاط نودزاوي
- 1,275
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
غير متاح
.بعد وفاة ابي و امي تركو لنا عماره فيها ٤ شقق فاضيه واحده شقة العيله و واحده لكل واحد فينا انا و اخوتي و الباقي ساكنه عادي اخواتي متجوزين و بعد وفاة اهلي عزلو و كانو بيأجرو شققهم قانون جديد و انا كمان لاني كنت لم اتزوج كنت قاعد في شقة العيله و اخواتي سايبين لي ايجار شققهم و في يوم كلمني واحد معرفه بيطلب مني اشوف شغل لواحده ست غلبانه سئلت في شركتي عرفت انهم عايزين عاملات نظافه و بوفيه قلتله فرح قوي و ارسلها للعمل و فعلا اشتغلت و كانت فرحانه جدا و الحظ انها مسكت الدور بتاعي طبعا مع الوقت اخدت عليها علي فكره هي ست في نهاية الثلاثين و عاديه جدا مش حلوه لكن مش وحشه و واضح انها من احدي قري الصعيد المهم هي كانت مهتمه بيا بحكم اني سبب في شغلها و قربنا من بعض بس في حدود الاحترام للفارق الوظيفي الي بينا المهم في يوم لاقيتها بتطلب مني اتوسط ليها في سلفه من الشركه و طبعا السلفه الي طالباها كانت كبيره قوي و طبعا هاتترفض سئلتها ليه ؟ عرفت ان صاحب البيت مش هايجدد ليهم و ده اخر شهر ليهم و عايزه فلوس علشان تجيب شقه جديده تقعد فيها مع اولادها و عرفت منها انها مطلقه و عندها بنت ٢٠ سنه مطلقه و ولد عنده ١٤ سنه المهم لاقيت نفسي تعاطفت معاها و قلت اؤجر ليها شقتي لان السكان الي فيها مشيو من شهر و كنت بادور علي ساكن جديد فقلت ليها سيبيني شويه و ارد عليكي كلمت الراجل الي بعتها لي عرفت منه انها غلبانه و مالهاش حد في القاهره و انها بلدياته و عارفها و يعرف جوزها و عرفت انه عارف بموضوعها فقلت له اني بافكر اديها شقه عندي فرح قوي و قالي بس ايجارها مش هاتقدر عليها قلتله هاخد منها الي كانت بتدفعه مش هاتفرق المهم قلتلها فرحت قوي لدرجه انها عيطت و اخدتها بعد الشغل معايا فرجتها علي الشقه طبعا قلتلها هاخد منك الي كنتي بتدفعيه ما تخافيش طبعا فرحت و حسيت و احنا في الشقه وحدنا انها من فرحتها عايزه ترمي نفسها في حضني المهم فعلا اخدت الشقه و اتنقلت فيها و بقت في الشقه الي امامي الصبح بتنزل معايا و اخر اليوم بترجع معايا لاني معايا كمان عربيه و طبعا كل يوم و بنقرب لبعض اكتر و بقت هي او بنتها او ابنها كل يوم عندي يشوفوني عايز ايه و ده قربنا من بعض اكتر لغاية ما في يوم قالت لي عايزه احكيلك علي حاجه و قعدت معايا وحدنا و حكت لي انها كانت متجوزه واحد و توفي و كانت عايشه في شقته في بيت اهله في البلد و توفي و بعدها عم بنتها طلب بنتها لابنه و البنت وافقت و كانت فرحانه و اتجوزت ابن عمها و عدت شهور و بنتها لم تحمل و طبعا حماتها عايزه ابنها يخلف و بعد ٨ شهور صممت حماتها تاخدها تكشف عليها و بعد خناقات و رفض من بنتي روحنا بيها للوحده و الدكتوره قالت لينا مصيبه نزلت عليا انا و حماتها زي الصاعقه قالت ان البنت لسه عذراء لطمنا علي وشنا و روحنا البيت مافيش ولا كلمه و دخلنا شقتها و قفلنا عليها و سئلناها قالت ان جوزها بتاعه صغير قوي و مش بيعرف يعمل حاجه لطمت الوليه علي وشها جه ابنها و ابوه جه و عرف و البيت ولع و اخدو ابنهم لدكتور يعالجه و بدأ ياخد العلاج و برضه مافيش نتيجه و المشاكل زادت لغاية ما بدأ يضرب البنت في النهاية وصلو للطلاق و يقولو اختلفنا بس بشرط يفتحو البنت علشان لو اتجوزت ابنهم ما ينفضحش طبعا رفضنا الكلام ده و بنتي رفضت حصل مشاكل كتير و في الاخر اتحكم علينا نسيب البلد كلها و لو رجعنا هايقتولنا لان الموضوع كبر و احنا صعايده و في قريه يعني فضيحه عيله كامله حتي اخويا خاف و قالي سيبي البلد احسن المهم اخدنا مؤخر البنت الي كان كاتبه ابوه صغير و اطلقت البنت و من ساعتها و انا في القاهره باصرف في الفلوس لغاية ما خلصت و طبعا لينا ميراثنا بس مش قادرين ناخده بحكايتها دي ليا خلت الامور تقرب بينا اكتر و المعامله اختلفت بينا لدرجه اننا بقينا في الشغل حاجه و في البيت اسره واحده و كأن ام و اب و اولادهم و اولادها قربو مني قوي و بقت فيه نظرات منها و معامله كأنها مراتي انا في الوقت ده كان عندي ٢٨ سنه يعني الفرق بينا ممكن تكون اكبر مني بالكتير ١٠ سنين و في يوم تعبت بنزلة برد و طبعا كانو بيرعوني ليل نهار و جت قعدت جنبي علي السرير و بصت لي بصه غيرتني في ثانيه قلتلها مش عارف اشكركم ازاي لاقيتها وطت باسيتني من خدي و قالت لي تشكرنا علي ايه انت دلوقتي راجلنا الي مالناش غيره تصرفها و كلامها خلوني في صدمه بس فوقت منها بسرعه و مسكت ايديها و بوستها لاقيتها نزلت باستني من شفايفي بوسه سريعه و قامت و كأنها عايزه تنهي الي بيحصل ده بسرعه طبعا هنا كل حاجه اتغيرت خلاص بس قعدنا يومين بعدها المعامله رجعت عاديه خالص و كأننا بنستعبط و مافيش حاجه حصلت قمت من التعب و روحت الشغل و احنا رايحين برضه مافيش كلام في الي حصل و احنا راجعين وقفت العربيه و قلتلها احنا هانفضل مستعبطين كده لامتي ؟ قالت بص انا باحاول انسي لان ماكانش المفروض ده يحصل قلتلها ليه ؟ هو عيب قالت انا اكبر منك و كمان مش من قيمتك و بصراحه حبيتك و اعتبرتك راجلي لاني وحدي زي ماانت عارف حتي اولادي معتبرينك راجلهم و بيحبوك قوي قلتلها انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك طب نعمل ايه اتفقنا نسيب الايام بقي نشوف هايحصل فيها ايه و روحنا و دخلنا شققنا و طبعا اتغدينا كالعاده و مش بنبص لبعض و طبعا دماغنا شغاله في الي حصل و بعد الغدا دخلت شقتي و دخلت غرفتي اشرب سيجارة حشيش تشغل دماغي لاقيت الباب بيخبط قمت افتح لاقيتها هي و معاها كوباية شاي دخلت حطيتها علي ترابيزه و بتلف لاقيتني في وشها حضنتها و اترمت في حضني و نزلنا بوس في بعض بوسة حبيبين مشتاقين لبعض قوي بنقطع بعض بوس و احضان و لعب و اول ما جيت ارفع جلابيتها قالت لا بلاش قلتلها عايزك انتي مراتي قالت طب مش دلوقتي علشان خاطري حسيت انها مش جاهزه و مكسوفه قلتلها طب امتي قالت مش عارفه ما تنساش العيال روحت.. نلتقي في الجزء القادم
اسم الرواية : بنت الجيران كانت البداية
لقراءة باقي فصول الرواية (أضغط هنا)
اسم الرواية : بنت الجيران كانت البداية
لقراءة باقي فصول الرواية (أضغط هنا)