![Zidan elaraby](/data/avatars/m/62/62731.jpg?1672454906)
Zidan elaraby
سكساوي بادئ الطريق
عضو
- إنضم
- 2 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 4
- نقاط نودزاوي
- 8
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egy
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
غير متاح
انا شاب 29
ومرت بتجربه فريده من نوعها مع بنت جارتى الاول بدأت بنظرات واعجاب افلام الابيض والاسود وبحكم أن اخوها صحبي وعشره كنت كل أما ابقي اجازه من الشغل اروح اقضي اليوم عندهم وهو اللى بيصمم وعلى الحال دا بقالنا سنين بحكم انى وحيد وجماعتى متوفيه ف عالطول كان الخميس ارجع من الشغل عليهم نتغدا ونقعد أنا وأحمد نلعب بلاى ستيشن للصبح ويا هو ينام يا أنا ادلق ومرات كتير هو اللى ينام وفى مره من المرات عود أخته شد وبقت فرعه ورجليها شالتها وربربت لحظت ده اوى وبقيت بفكر فيها كتير واتشديت ليها اوى لحد ما افعالى فضحتنى جدا وبقيت بتعب منها اوى ف قررت اقطع رجلى شويه كام اسبوع وبقيت بتعمد اقفل تليفونى عشان احمد ميرنش فى معاده يقولى تعالى لحد ما جيه اسبوع وقعدلى ع السلم وقالى مالك ياعم تعالى عشان نتعشا سوا انا مسافر كام يوم شغل مش هشوفك وامى عايزه تشوفك وزعلانه منك دخلت واتعشينا سوا كانت لبنى لسه صاحيه وكانت قاعده معانا ع الاكل وكل حاجه فيها بارزه وفايره ونا قاعد محروج من نفسي ولكن مش قادر اسيطر على تفكيرى بيها وبصتها ليا وهى بتشرب الشربه وصدرها اللى باين حته من ورا الطرحه مسكت نفسي وروحي مكمل اكل وشربنا الشاى ومكنتش قادر اقعد اكتر من كدا عشان لو قعدت كنت هنط عليها قدام امها وقدام احمد روحت **** ومتكل على شقتى وفى ليله ونا راجع من الشغل وبحكم أن شغلى متعب شويتين كانت ليله شتويه وطالع وجسمى كله نار من المشوار والارهاق طلعت اخدت الدش الجميل وحلقت ونعنشت وقررت انى اطلب دليفرى عشان كدا كدا احمد كان فى سفريه شغل يومين بحكم أنه مندوب لشركه ماا ومفيش غير ام احمد واخته لوحدهم لان الوالد متوفي .. ف اكيد مكنش ينفع اروح اخبط كعاده اى يوم خميس أو جمعه لان المرادى احمد مش جوا ... وفجاه ونا لسه بشوف هاكول ايه وبفتح التليفون الباب خبط ودخلت عليا لبنى بصنيه العشه وقالتلى أنا عارفه انك قفلت تليفونك عشان اتكسفت تيجى وأحمد مش هنا وعالعموم امى نائمه وواخده الحقنه ومسلمه فى سابع نومه وبصتلي بصه فكرتنى بكل اللى مكنتش حابب افكر فيه وفجاه لاقيت نفسي بتاعى بيوقف واقفة اللى هو مش هنام الا أما انيك أدتهاا ضهرى عشان متخدش بالها وقولت لها شكرا **** يخليكوا ليا ..قربت منها تانى وفجاه لقيت نفسي ببوسها فى رقبتها ومكلبش فى ايديها وزبي لازق على هدومها من تحت ووقف اكتر وهى منطقطش ولقتها بتوحوح فى ايدى وفضلت العبلها فى صدرها المليان لحم ابيض وفضلت العب ف حلمتها لحد ما هاجت روحت مقلعلها الهودى ومن بعده البرا وطلعت بتاعى وهى كل ده ساكته استغربتها جدا واستحقرت نفسي لأجل صحبي لكن بعد ايه الشهوه غلبتنا والغليان كان مالينى روحت ماسك ف ايديها ورافعها فوق راسها وزانقها فى الحيطه وحطيت بتاعى فى بوقها وفضلت توكوك وهاتك يا تعشير فى بوقها لحد ما شرقت وقالتلى مش قادره وراحت قلعالى البنطلون الميلتون التقيل اللى كان تحته فردتين تقال لسه بخيرهم وروحت مرزع فيها خلفي الاول وبعدين مارسنا أوضاع مكنتش متخيل انى اقدر اعملها ولكنها وصلتنى لأعلى درجه من الشهوه وفضلت ارزع في كسها لحد ما نزلت عسلها على بتاعى وهو جوا فى كسها وعينى فى عينيها وعماله تأحءح روحت مأكلهولها فى بوقها تانى وبعدين هاتك يانيك فى طيزها الصبح اجمل ليله فى حياتى النجسه مع لبنى اخت شقيق عمرى ومن ساعتها وهى على زبي
ومرت بتجربه فريده من نوعها مع بنت جارتى الاول بدأت بنظرات واعجاب افلام الابيض والاسود وبحكم أن اخوها صحبي وعشره كنت كل أما ابقي اجازه من الشغل اروح اقضي اليوم عندهم وهو اللى بيصمم وعلى الحال دا بقالنا سنين بحكم انى وحيد وجماعتى متوفيه ف عالطول كان الخميس ارجع من الشغل عليهم نتغدا ونقعد أنا وأحمد نلعب بلاى ستيشن للصبح ويا هو ينام يا أنا ادلق ومرات كتير هو اللى ينام وفى مره من المرات عود أخته شد وبقت فرعه ورجليها شالتها وربربت لحظت ده اوى وبقيت بفكر فيها كتير واتشديت ليها اوى لحد ما افعالى فضحتنى جدا وبقيت بتعب منها اوى ف قررت اقطع رجلى شويه كام اسبوع وبقيت بتعمد اقفل تليفونى عشان احمد ميرنش فى معاده يقولى تعالى لحد ما جيه اسبوع وقعدلى ع السلم وقالى مالك ياعم تعالى عشان نتعشا سوا انا مسافر كام يوم شغل مش هشوفك وامى عايزه تشوفك وزعلانه منك دخلت واتعشينا سوا كانت لبنى لسه صاحيه وكانت قاعده معانا ع الاكل وكل حاجه فيها بارزه وفايره ونا قاعد محروج من نفسي ولكن مش قادر اسيطر على تفكيرى بيها وبصتها ليا وهى بتشرب الشربه وصدرها اللى باين حته من ورا الطرحه مسكت نفسي وروحي مكمل اكل وشربنا الشاى ومكنتش قادر اقعد اكتر من كدا عشان لو قعدت كنت هنط عليها قدام امها وقدام احمد روحت **** ومتكل على شقتى وفى ليله ونا راجع من الشغل وبحكم أن شغلى متعب شويتين كانت ليله شتويه وطالع وجسمى كله نار من المشوار والارهاق طلعت اخدت الدش الجميل وحلقت ونعنشت وقررت انى اطلب دليفرى عشان كدا كدا احمد كان فى سفريه شغل يومين بحكم أنه مندوب لشركه ماا ومفيش غير ام احمد واخته لوحدهم لان الوالد متوفي .. ف اكيد مكنش ينفع اروح اخبط كعاده اى يوم خميس أو جمعه لان المرادى احمد مش جوا ... وفجاه ونا لسه بشوف هاكول ايه وبفتح التليفون الباب خبط ودخلت عليا لبنى بصنيه العشه وقالتلى أنا عارفه انك قفلت تليفونك عشان اتكسفت تيجى وأحمد مش هنا وعالعموم امى نائمه وواخده الحقنه ومسلمه فى سابع نومه وبصتلي بصه فكرتنى بكل اللى مكنتش حابب افكر فيه وفجاه لاقيت نفسي بتاعى بيوقف واقفة اللى هو مش هنام الا أما انيك أدتهاا ضهرى عشان متخدش بالها وقولت لها شكرا **** يخليكوا ليا ..قربت منها تانى وفجاه لقيت نفسي ببوسها فى رقبتها ومكلبش فى ايديها وزبي لازق على هدومها من تحت ووقف اكتر وهى منطقطش ولقتها بتوحوح فى ايدى وفضلت العبلها فى صدرها المليان لحم ابيض وفضلت العب ف حلمتها لحد ما هاجت روحت مقلعلها الهودى ومن بعده البرا وطلعت بتاعى وهى كل ده ساكته استغربتها جدا واستحقرت نفسي لأجل صحبي لكن بعد ايه الشهوه غلبتنا والغليان كان مالينى روحت ماسك ف ايديها ورافعها فوق راسها وزانقها فى الحيطه وحطيت بتاعى فى بوقها وفضلت توكوك وهاتك يا تعشير فى بوقها لحد ما شرقت وقالتلى مش قادره وراحت قلعالى البنطلون الميلتون التقيل اللى كان تحته فردتين تقال لسه بخيرهم وروحت مرزع فيها خلفي الاول وبعدين مارسنا أوضاع مكنتش متخيل انى اقدر اعملها ولكنها وصلتنى لأعلى درجه من الشهوه وفضلت ارزع في كسها لحد ما نزلت عسلها على بتاعى وهو جوا فى كسها وعينى فى عينيها وعماله تأحءح روحت مأكلهولها فى بوقها تانى وبعدين هاتك يانيك فى طيزها الصبح اجمل ليله فى حياتى النجسه مع لبنى اخت شقيق عمرى ومن ساعتها وهى على زبي