اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة عامل المصنع وزوجتي ، حتى الجزء الثالث (عدد المشاهدين 2)

sslovoe

sslovoe

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
10 نوفمبر 2022
المشاركات
3
مستوى التفاعل
3
نقاط نودزاوي
0
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
ksa
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح

عامل المصنع وزوجتي

الفصل الاول


سحر وخالد 35 سنه زوجتي 31

زوجين متحررين انا وزوجتي نحب التحرر والاستعراض بره البيت او بالسفر

لكن فكرة تطوير الفكرة كانت صعبه لدينا الكثير من تجارب بالاستعراض وكشف صدرها امام عمال بالأسواق او داخل السيارة او محلات الملابس وتجاربنا كانت بعيدة عن بيتنا ومنطقتنا

وكنا دايما نعيش بالاحلام حينما نمارس الجنس نتكلم عن تخيلنا بوجود شخص تاني معانا وكانت تشعر بالاثارة بالكلام الجنسي وانا اعاشرها

لكن الفكرة ظلت فقط خيال

وانا بنفس الوقت لم اكن افكر بتطبيقها فكنا نعيش الخيال دائما بمشاهده الأفلام ورؤية مشاهد النيك الجماعي او الثلاثي او رؤية الازبار

فكانت كلها أمور تشعل الحياة الجنسية بيننا ولم نفكر بتطبيقها او التحدث عن تجربتها بالواقع



لكني بعد فترة من الزمن حدث وان كان لدي عمال بالمصنع انا أقوم بالاشراف عليهم وبنفس الوقت كنت اجلس معهم فترات الراحة واتعرف عليهم

كان بينهم عامل يحب مقاطع النت والرقص العربي او الهندي وكان من جنسية اسيويه اسمر البشرة

فكنت اصاحبه حينما نكون لوحدنا امزح معه دائما حول المقاطع الرقص فلم يكن متزوج ويبدو ان حياته ورؤية تشغله عن العمل فاحيانا كنت اتحدث معه حول تاخره عن العمل او انقطاعه عن العمال اثناء العمل وانشغاله الدائم بالجوال

لم اكن ارغب بعمل تقرير حول أدائه بالعمل فكنت أحاول ان أوجه له انذار مكرر حول تعطيله للعمل

حينما رايته ذات مرة يشاهد أفلام بالجوال كان مقطع عربي لامراة محجبه ولديها صدر كبير تلعب بصدرها

بالبداية كان يخجل برؤيتي له انه يشاهد مقاطع جنسية

لكن مع الوقت كنت امازحه حول حبه للاحجام الكبيرة والنساء

فكان بخجل أحيانا يقول ان الاجسام النساء هنا مثيرة

وانا امازحه وكيف تعلم وانت هنا بالمصنع لا يوجد نساء وانا أقول له كلها مقاطع من النت

قال لي انه يذهب الى السوق أيام الاجازه الاسبوعيه ويحب ان يسير بالأسواق ويرى النساء

وكان يبدو من ملامحه انه متعب نفسيا ومثار وهو يتحدث عنهم

وانا امزح معه عليك ان تتزوج بسرعه والا قمت بعمل مصيبة وحذرته ان النظر شيء لكن لو حدث أي امر اخر فسينتهي الامر به بالسفر وانهاء عقده بقضية مثل هذه

وهو يقول اعلم لا اصنع مشاكل

وانا كررت له انني لا اريد ان اسبب له مشاكل أيضا وراتبه ضعيف واي غياب او خصم يؤثر براتبه وهو لديه عائلته يصرف عليها وعليه ان يجمع المال أيضا لحياته ومستقبله ليتزوج



تكررت جلساتي معه بشكل طبيعي وفي يوم كان هناك عمل إضافي مسائي تطلب مني الذهاب للمستودعات

فذهبت الى غرف العمال لاطلب عدد من العمال وفكرت ان اختار العامل كي يكون هناك مبلغ يساعده بالعمل لاوقات اضافيه كمكافئة

حينما طرقت عليه باب غرفته لم يكن بها احد غيره ويبدو انه لم يسمع طرق الباب ففتحت الباب ودخلت الى غرفته فلم يكن بالغرفه ناديت عليه داخل الغرفه فخرج من الحمام وهو يرتدي فقط البوكسر وكان عاري الصدر وبشرته كانت سمراء وشعر يغطي جسده

لكنني لاحظت بين افخاده شيء عريض يبرز من البوكسر فلم تكن ملابسه الداخليه تغطي حجم زبه

يبدو انه كان نص منتصب يبدو انه كان يلعب بزبه قبل دخولي اليه وانتهى

وتوقفت لبرهه وانا انظر اسفل بين فخديه عن ذلك الشيء الملتوي اسفل البوكسر فكان واضح بحجم انه يضعه على جنبه ولم يكن يخفي عرض زبه وحجمه وطوله

واخبرته عن هناك عمل علينا ان ننتهي منه الليلة بالمستودع وان يأتي مع ثلاث عمال



وبعد نهاية اليوم كنت اشعر بالارهاق والتعب وحينما عدت الى البيت لم اقضي مع زوجتي وقت طويل وكان ترى ان اليوم كان هناك عمل إضافي

حينما كنت استلقي بالكنب بجانب زوجتي كنت أحاول ان اخبرها عن الموقف اليوم وانا امزح معها وكانت تلك الليلة ترتدي ملابس مثيره لكنها لم تعلم انني كنت اعمل لوقت إضافي فلم يكن هناك طاقة لي ان اسهر معها واقضي سهره جنسية

لكنها كانت تعلم بذلك فكانت تجلس بجانبي وانا اتحسس افخادها وهي تضعها فوق ساقي واشعر بطراوتها

وانا أقول لها اليوم حدث امر محرج مع العمال

قالت أتمنى لم يتضرر احد هل حدث مكروه

قلت لها لا...ليس امر كهذا

سالتني ما المشكلة

قلت لها كان هناك عمل بالمستودع وذهبت لسكن العمال لاطلب عدد من العمال يساعدونا بتحميل وكان هناك عامل شاب كنت قد فكرت ان اقدم له عمل إضافي يستفيد منه واضعه ضمن عدد العمال فذهبت الى غرفته ولم يكن معه احد بالغرفة ودخلت الى غرفته لانه لم يرد علي لانني كنت على عجل ربما يكون نائم او لم يسمع ففتحت باب غرفته

وكان هو داخل الحمام...حينما خرج من الحمام علمت انه كان يستحم

كانت زوجتي تبتسم وهي تقول مممم وما المشكلة

قلت لها لا شيء....اظن انني شعرت بالحرج لانه كان يستحم ودخلت عليه الغرفة بدون استاذان

قالت لي زوجتي ما المشكلة اعتذرت له واخبرته لم تريده

قلت لها نعم...

لكن هل تصدقي انني شعرت بالاحراج ليس لاني دخلت عليه الغرفه ...لكن لانه حينما خرج من الحمام كان يرتدي البوكسر ...هل تتذكري البوكسر الضيق الذي كنا نتحدث عنه من قبل المثير الذي يرتص على الأعضاء

ابتسمت زوجتي وقالت نعم وهل لاحظت شيء عليه

قلت لها لن تصدقي يبدو انه كان يمارس العادة قبل دخولي عليه لانه يبدو انه ارتدى ملابسه لانه سمع صوتي وخرج وارتدى البوكسر بسرعه لكن يبدو انه لازال منتصب

قالت لي زوجتي كم انت سيء...وهل كنت تنظر اليه

قلت لها بدون قصد

قالت لي حقاً...وهي تبتسم لا يبدو انه اعجبك وهي تضحك

قلت لها ليس ما تتصورين...لكنه كان بارز لم يكن يغطي منظرة بسبب انه كان منصب داخل البوكسر فكان يكاد يخرج من ملابسه

زوجتي تسخر يبدو انه كان يختلي بنفسه وانت ازعجته...وما الغريب كل الرجال يشعرون بالاثاره ويلعبون بازبارهم

قلت لها لم اكن اعلم انه كان يلعب بزبه ولم يكن ذلك امر يشغلني لو علمت ان احد ما يفعل لكن شككت لبرهه انه حقيقي لم يكن شيء طبيعي بالنسبة لجسمه الضعيف وطول قامته لم اكن أتوقع ان يكون لديه شيء بهذا الحجم

قالت لي انت تبالغ فقط لانه تحت ملابسه ملابسه ضيقه لا يعني انه كبير فقط ...حتى انت أحيانا امزح معك اظن ان وبك منتصب بسبب ملابسك ويكون نائم بسبات ههههه

قلت لها لم يكن يبدو عليه انه منتفخ بسبب ملابسه لانني كنت اراه حجم زبه وليس فقط انتفاخ

فكان زبه مائل على جنبه فكان يبرز كم هو طويل حتى ان عرضه كان واضح من ملابسه

زوجتي تقول لي يبدو انك أصبحت مثار وتتصوره كالافلام ...احذر من ميولك

قلت لها ونا اداعبها تعلمين ما هي ميولي انني فقط اخبرك ان الامر حقيقي كنت دائما تقولي ان الأفلام ممثلين يحقنونهم بابر و يكبرون ازبارهم للأفلام وان لا يوجد شيء حقيقي

زوجتي ابتسمت وماذا يعني ...هناك رجل طبيعي بزب كبير يا حظه

قلت لها بالفعل خاصة حينما يكون اعزب للأسف انه يضيعه ويداعبه بيده

ردت علي وهل تريد ان تساعده بيدك كي يرتاح

قلت لها كفى انا قلت لك لا افكر به لكنني فقط أقول لك انه من المؤسف ان يكون لديه مثل هذا الشيء وهو عازب....

قالت لي من المؤسف انك تركتني اليوم لوحدي وانا انتظرك حتى تعود لتخبرني عن مغامرتك مع عامل...وماذا عنك انت هل تتركني هكذا انني أيضا بحاجة لزبك وانت تخبرني عن زب العامل



بدات تتحسس زبي وانا اشعر بيدها فانتصب بيدها وهي تدعكه وهي تسخر مني وتقول لي

ظننت انك متعب اليوم لكن زبك لايبدو انه يمانع ممم

بدات تحرك اصابعها على زبي وانا اقبلها وادخل لساني بفمها

وانا أقول لها تبدين مثيرة جدا بفستانك هذا العامل لو راك الان فانه لن يتحمل

قالت لي هل لازلت تفكر به

قلت لها فقط اريد ان أرى نظراته حينما يرى كم انت مثيره

قالت لي لا اظن ان تلك فكرة جيده انه يعمل معك بنفس الشركة ربما يخبر رفاقه عني

قلت لها ربما ندعوهم حينها

قالت لي مجنون

ثم سالتني وكانها تريد ان تجرب وتسال عن فكرتي وهي تقول

وكيف ستجعله يراني

قلت لها لا اعلم سافكر بامر ربما نحتاج الى عمال بالبيت ليساعدنا بشيء نجرب أي حيله

قالت لي لكن لا تتوقع ان يكون هناك اكثر من استعراض ولا تخبرني انني السبب لو لم يعجبك الامر



مرت أيام حتى الان لم يكن العامل يشغل تفكيري بشيء فلم اكن اتابع والتقي معه ويكون دائما بمكان اكلفه باعمال ولا اراه غالبا

في يوم كان لدي مشكلة التكييف يسرب مياه ويبدو انه انسداد مواسير ويحتاج الى صيانه وتبريده سيء

كنت اعلم ان العامل يعلم بصيانه فلديه خبره باعمال الكهرباء قبل ان يعمل بالمصنع عمل بأكثر من محلات للصيانه فسالته عن السبب فاخبرني انه يعلم محل يمكنه ان يقدم له صيانه ويفحص التبريد ويقوم بتنظيف مواسير بالغالب انها مسدوده بسبب الغبار

فطلبت منه ان يتحدث معه كي يتفق معه ولا يغشنا صاحب المحل ان كان لا يحتاج الى زيادة فريون التكييف

واتقفت معه ان نتواصل مع المحل قبل الظهر بعد ذلك اتصلت على زوجتي وهي بعادتها تنام لوقت الظهيره

حينما انتهى وقت العمل النهاري اخذت العامل قبل نهاية الدوام لنذهب للمحل

بالطريق اتصلت على زوجتي واخبرتها انني ساتي مع عمال صيانه للتكيف

فقالت لي حسنا

وقد كانت استيقظت للتو من نومها وقد قلت لها انني ساتي مع عامل المصنع

سالتني وهي تلمح لي حقاً ولماذا ؟

قلت لها انه عامل يعلم بالكهرباء وهو من وصاني بالمحل

قالت لي طالما ان اوصاك بمحل لا يحتاج ان يأتي معك

قلت لها فقط من اجل ان يتفاهم معهم يساعدنا

قالت مممم حقاً...حينما يأتي العمل اذا سابقى بغرفتي لحين ان ينتهو

قلت لها ربما نحتاج الى وجودك ربما يسالونك عن شيء...

سالتني وهي تضحك يسالوني عن ماذا ؟ قلت لها لا اعلم انا لم أرى مشكلة التي اخبرتني عنها تسريب الماء ربما يسالو عن أمور عن مشكلة ما

قالت لي حسناً..كما تشاء....اذا سيكون عامل المحل وصاحبك عامل المصنع

قلت لها نعم....يمكنك التعرف عليه الذي اخبرتك عنه

قالت لي سنرى اذا

وبالطريق اخذت العامل من المصنع بخروج مبكر فانا انسق عملهم ويمكنني ان اسمح له بترك العمل أي وقت

افكاري كانت تدور حول أمور عديده بحضور العمال الي البيت وكيف زوجتي ستتقبلهم وما سترتدي أتمنى ان يكون الامر مثيراً ولو فقط للاثارة

حينما وصلت الى البيت قام العمال بتحميل أجهزة والأدوات من السيارة وصعدنا الى الشقة وجعلتهم ينتظرو خارجا لحين ان اسمح لهم بالدخول

حينما دخلت الى الغرفة زوجتي كانت لازالت بغرفتها وانا قمت بايقاضها فقالت حسنا...

فقلت لها لا تتاخري ساجعلهم يبداون بغرفة الجلوس حالما تقومي من فراشك

وقمت بإدخال العمال الى الشقة ودخل العامل وهو ينظر للبيت ويقول شقة جميلة

ودخلو الى غرفة الجلوس وبدات عامل المحل يتفحص الجهاز الذي كان بوضع جيد ومعه عامل المصنع وكان أيضا ينظر معه الى التوصيلات ويتفحص الجهاز التحكم بالتبريد

ظلو فترة بالغرفة وانا اشعر ان زوجتي اخذت وقت طويل خاصة ان العامل اخبرني ان التكييف ربما لا يحتاج الى زيادة الفريون ربما قليلا لكنه سيقوم بعمل غسيل بالمكان دون ان يقوم بنقله للمحل فكان معه أجهزة ضخ الماء والهواء وسحب الاتربه من التكييف

وكان عامل المصنع يقوم بمساعدة وهو يصعد فوق السلم ويقوم بفك اطار التكييف ويحرك المقاعد ليقوم بغسل التكييف والمواسير

حينما سمعت صوت زوجتي قف خلفي وهي تتسال عن الامر

فنظرت خلفي ويبدو انها اكتفت بتغطية جسدها بعبائتها فقط واشعر انها لازالت ترتدي نفس ملابس النوم اسفل العبائه من خلال التصاق ملابسها على العبائة يمكنك ان تلاحظ بروز صدرها وكانها تعلم انني لا اريدها ان تتستر بكاملها وابقت قليلا من مفاتنها بارزه

وكان جزء من شعرها ظاهر فلم تكن تغطي كامل راسها

وهي تمسك بعبائها وتلفها على جسدها ويدها تمسك بعبائتها كي لا تسمح لعبائتها ان تفتح فيكشف جسدها

فقلت لها نعم سيقوم العمل بالكشف عن الجهاز ان كان هناك مشكلة يبمكنك ان خبري العمال واي جهاز اخر يحتاج الى صيانه

اخبرتني جيد ساذهب للمطبخ للغسيل وان احتجت الي اخبرني حينما ينتهو من هنا

قلت لها نعم حينما ينتهو سيقومون بعمل كشف لبقية الأجهزة بالشقة

كنت اراقب عامل المصنع الذي كان قريب من زوجي وهو اكثر شخص لا يتحمل رؤية نساء مثيرات كزوجتي بجسدها وهي تقف بجانبه وهو ينظر الى جسدها حينما العامل الاخر كان يقف فوق السلم فحظى بالنظر اليها أيضا من اعلى وهو ينظر الى تكويره جسدها وصدرها على العبائة

حينما ذهبت زوجتي الى المطبخ لاحظت انها تركت باب المطبخ مفتوح ربما لأننا متواجدين بغرفة الجلوس ولا يمكننا رؤيتها وانني ساخبرها لو خرجو من الغرفة

فكانت تقوم بعمل غسيل وتركت العبائة مفتوحه على اكتافها وتركت شعرها مكشوف وانشغلت باعمال البيت

حينما سالني العامل ان أقوم بفحص التيار الرئيسي للشقة فحص عام لانه يريد ان يتاكد من توصيل الكهرباء وكانه يبحث عن سبب كي يخرج ليرى زوجتي

فسمحت له ان يأتي ويسير خلفي الى ممر البيت وهو يتفحص علبه الكهرباء الخاصة بالشقة وينظر الى المكان وكان يمكنه ان ينظر ناحية المطبخ فيرى زوجتي وهي واقفه وانا اراة يقوم بالكشف وهو يقف امامي لكنني أرى انه يحاول ان ينظر بطرف عينه الى مكان وجود زوجتي وقد تعمدت ان اجعله يتفحس فتحات الكهرباء بحجه انها تالفه فيقوم بوضع جهاز الكشف عن وجود تياؤ وبنفس الوقت كانت عينه ناحية زوجتي وهو يرى مؤخرتها من الخلف وهي تقوم بغسل الاواني

وكانه يبحث عن مسار التوصيلات وعن فتحات التكييف بالممر فلم يكن هناك تكييف لكن كان هناك توصيلات مجهزه للمكان فسالني اين أيضا يوجد أجهزة تحتاج الى كشف قبل ان ينتهي صاحبة من تنظيف الجهاز غرفة الجلوس يقوم هو بفحص

فاخبرته هناك غرفة النوم والمطبخ

فقال مباشرة ان يكشف على تكييف المطبخ ويرى ان كنت اسمح له بالدخول وربما يرى زوجتي وهي هناك حتى لو غطت عبائتها

قلت له نعم ودون ان اخبر زوجتي سرت ناحية المطبخ وكان هو متردد ان يسير خلفي ربما ينتظر ان اطلب من زوجتي ان تتستر قبل دخوله لكنني كنت أقول له من هنا

حتى يأتي معي فدخلت الى المطبخ وهي تسمع صوتنا لكنها كانت تقوم بالغسيل وكانها مشغولة

فقلت لها وهي واقفه ان العامل سيقوم بالكشف على التكييف المطبخ

فقالت حسنا

قبل ان تستدير ناحيتي وترى العامل يقف خلفها تفاجات وهي تنظر الي ان العامل معنا

وكانت تكشف وجهها وشعرها بالكامل وكانت عبائتها على اكتافها حينما كانت تقف وعبائتها مفتوحه قبل ان تقوم بسحب عبائتها بيديها لكنها لم تتصرف بالمفاجاة او التسرع بل غطته بشكل طبيعي

وقبل ان تقوم بشد عبائتها لتغطي جسدها وفستانها اسفله كان العامل قد حظى برؤية اسفل العبائة والملابس التي كانت ترتديها ورؤية جزء من صدرها البارز وفلقة صدرها الكبيرة حتى ان ملابسها كانت تكشف سرتها بالمنتصف شفافه

كنت انا قد بدات بالحديث لاعيطيها مجال لكسر النظرات بينهم حينما كان العامل يحاول ان يتصرف أيضا بشكل طبيعي

وينظر ناحية التكييف ويفحص بساعته التكييف فصعد فوق مقعد قريب ليقف عليه ويصل للجهاز بالجدار حينما كانت زوجتي تقف بجانبي وتنظر ناحيتي بابتسامتها بوضعها بهذا الموقف بشكل سريع وهي تظن ان الامر فقط سيكون فقط تلميح واستعراض

لكن وجوده هنا ودخوله عليها وهي تكشف جسدها ملابسها كان سريعا

لكن يبدو انه اعجبها فهي تبدو مبتسمه وهي تنظر الي

وكانت تحاول ان تقوم باعمال المطبخ والعامل يفحص الجهاز فكانت تنحنتي لتفتح بعض الرفوف لتخرج بعض الاواني حتى انها اعطتنا ظهرها وهي تناول من الرف العلوي وتهز وركها للعامل الذي كان يقف ويرى زوجتي من مرتفع وهي تعرض طيزيها من العبائة وقد بدت طرية وتهتز

حينما رفعت يدها وهي تتناول من الرف العلوي قد انكشف ذراعها وسقطت العبائة على اكتافها ولم تحاول ان تسحبها وتركت العبائة على كتفها وذراعها مكشوف وهي ناول من الرفوف ورغم اننا كنا نراها من الخلف كان من الواضح بروز صدرها من الفستان وترجه فكان طرف فستانها يبرز صدرها من جنبها وكان يهتز من فستانها

قبل ان تقوم بتعديل عبائتها لتغطي جسدها لكن تركت العبائة على اكتافها وكشفت شعرها ولم تكن هذه المرة تشد عبائتها على جسدها بشكل كامل فقط كانت تمسك بها باصابعها حينما كانت يدها الأخرى تحمل الاواني وتضعها على الطاولة

انا قلت لها ساذهب لارى ان انتهى العامل الثاني لاخرج من المكان واتركها لوحدها وهي تحاول ان تدعي انها تضع الاواني على الطاوله وتعطي ظهرها العامل حينما نزل العامل من فوق المقعد وذهب ناحية مفتاح الكهرباء يتفحصه بدون سبب

ليكون فقط قريب من زوجتي ويمكنه ان يراها بشكل اقرب من الامام وهي تقف بجنبها بحيث يرى وجهها وجسدها

كان هذه المرة تقوم باستخدام يديها الاثنتين وهي تعمل وقد تركت العباءة تتحرك بحرية دون ان تحاول ان تشدها لتغطي نفسها

فكانت تعطي ظهرها وهو يقف بالقرب منها يحاول ان يراها من جهته رغم انها تركت عبائتها مفتوحه لكنه لازال لا يمكنه رؤية شي وهو يدعي انه يفحص بجهاز مفتاح الكهرباء

بعدها سارت ناحية المغسلة لتملا الماء وهنا اتاحت له الفرصة ليراها وعبائتها مفتوحه وقد راى صدرها البارز المفتوح مثلث وهي تقوم بصب الماء وكان يقف هو يراقبها وهي لا تحاول ان اتنظر ناحيته

وحينما انتهت من ملا الماء وضعته فوق الطاولة وانحنت امامه لتفتح رف اسفل الدولاب مما جعل طيزها العريضة تبرز وفلقة الطيز تصبح كبيرة وعبائتها تنحشر بين فلقتي طيزها

فتعتدل بوقفتها وتشد عبائتها لتغطي صدرها من جديد لكنها ترفع يدها لتكمل وتترك العبائة تتحرك بحرية على جسدها تكشفه امامه

كانت تمر من جانبه فكان بينهما طاولة بمنتصف المطبخ يجعلها تمر قريبة منه فلم يحاول ان يبتعد من مكانه وبنفس الوقت لا يحاول ان يحشر نفسه بها وهو يترجى ان تكون المساحة جيده ان تكون قريبة منه لاكبر حد

وهي أيضا سمحت لنفسها ان يحتك كتفها بكتفه وانحت بجانبه فكان يقف خلفها مباشرة بحيث ان طيزها اصبح امام عينه لو يقترب خطوه واحده فان سيحتك بطيزها ظلت وقت وهي تحرك اسفل الطاولة دون ان ترفع جسدها وتقلب وانا اسمح أصوات تحركها بيدها كونها تقوم بالبحث بين الأغراض وهو ينظر الى خصرها وطيزها وهو ياكل فستانها وهي تنحني



انا لم ابتعد من المكان كي احظى بمشاهدتها وهي تثيره بجسدها ويبدو ان كلامها كان فقط استعراض خفيف لكنها أصبحت تشعر بالاثارة لتفتح له عبائها حتى انني ظننت انها ستبدل ملابسها لكن ربما شعرت انها فقط لمرة واحده فحاولت ان تعطيني اكبر قدر من الاثارة بانها كان ترتدي ملابس النوم المثيرة

حينما عدت جعلتها تعلم انني قادم لهم فكان العامل يحاول ان يبتعد عنها

لكنها نظرت ناحيتي ولم تحاول ان تغلق عبائتها هذه المرة امامي وامام العامل الذي كان ينظر الى الجهاز بيده ليدعي انه ينظر لجهازه حينما سمعت صوت العامل ينادي يبدو انه انتهى وسمعنا صوت تشغيل التكييف

فقالت زوجي انها تريد ان ترى كيف يعمل التكييف الان

فتركنا وذهبت الى الغرفه وهي تنظر الي وكانها خبرني ان تذهب لوحدها له حينما ظللت واقف انا مع العامل

وكانني اتعذر واساله حول ما يفعل وهو يبدو انه يرى زوجتي ذهبت الى عامل الصيانه وبقي معي لا يمكنه ان يذهب الى هناك وانا اقف معه فظل يفك واجهه التكييف ويفصل اسلاكها كي يأتي صاحبة ليقوم بعمل غسيل لتكييف المطبخ

بدات زوجتي تتحدث مع العامل الثاني وصوتهما يرتفع ويبدو انها كان تتحدث بصوت عالي وهي تساله عن التكييف والتبريد وكانه قال لها شيء جعلها تضحك وانا والعامل ننتظر بالمطبخ حينما هو يحاول ان ينهي ما يفعل

حينما اصبح العامل لا ينظر ناحيتي لانه كان يريد ان يفتح المواسير ويفصل الاسلاك

انتهزت فرصه ان الحق بزوجتي واقف قرابة الغرفة وانظر اليهما

كانت زوجي تقف ناحية الجدار وترفع يديها للاعلى وعبائتها مفتوحه ويديها للاعلى وهي توجهها الى ناحية هواء التكييف لترى كيف يبدو الان وتقول له انه يبدو نظيف الان والهواء اصبح قوي

وهي تساله عن التسريب الماء بالجدار فقال انه فصل الانبوب وركب تمديد للخارج

كانت لازالت ترفع يديها للاعلى وهو يقول لها اقتربي اكثر كي تشعر ببرودة الهواء وكان يقف خلفها قريب منها لكنه لم يحاول ان يقترب اكثر ويبدو انها شعرت كم هو قريب منها وهي نقوم برفع يديها للاعلى كانت مؤخرتها تميل للخلف وكانها تحاول ان ترفع جسدها وتقف باطراف اصابعها

مما جعلها تميل للخلف ناحيه فحكت بجسده لثواني قبل ان تحاول ان ترفع نفسها من جديد كي تصل يديها الى فتحه الكييف الهواء

بعد ذلك سالته عن تحويل التبريد فاخبرها يمكنها ان ترفع التبريد من نفس التكييف او بالرموت وهي تساله اين بالجهاز فيتقرب منها ليشير لها مكان أماكن التحكم من نفس الجهاز

فتمد يدها لتضغط على الازرار فيخبرها هناك هناك ويقترب ويرفع يده وهو يشير الى أماكن الازرار

فيمسك يدها وهو يقف خلفها فيضع اصابعها وهو يمسك بذارعها لتضفط وهو يقول له هنا

وهي تكرر عليه هنا

وهو يقول نعم الزر الأول والثاني للحرارة الثالث لتحريك اتجاه المروحه وهي تقول له هكذا

هنا بدا يحك بها من الخلف وهو يقول لها نعم هنا

وهي تقول له هكذا افضل

فترفع زوجتي درجات الحرارة بضغط السريع على الازار فيقول لها انك رفعت الحرارة وقللت التبريد

وهي تقول ان الهواء اصبح حار الان

وهو يقول لها نعم اضغطي مرة أخرى للاعلى

فتضغط زوجي وترفع جسدها وهو خلفها يقول لها اعلى اعلى

وقد التصق بها هذه المرة بشكل اكبر ويبدو انها شعرت بالاثارة من تحسسه بطيزها وهو يلتصق بها

وشعر انها تريد ان تطيل استخدام الازار وتساله اكثر

فاصبح يقول لها هنا

وهي تقول له هكذا افضل؟

وهو يقول لها نعم

وهي تساله هل هذا كافي ؟

فيرد عليها يمكن ان ترفي اكثر البروده

وهي تقول له نعم هكذا افضل....أمممم

يتوقفو عن الكلام وهو لازال يقف خلفها ويبدو انه اصبح فقط يحاول ان يرصها من الخلف

وهي تقف تترك له الامر برص جسده عليها

حينما التفت اليه راتني اقف خارج الغرفه بالقرب من الباب فحاولت ان تعتدل بوقفتها وتتحدث للعامل قبل ان ادخل ويكون هو ابتعد عنها قبل دخولي

فسالتها وانا ادخل الغرفة كيف الامر الان هل اصبح افضل

وهي تقول لي نعم اصبح افضل وهي تشكر العامل وعبائتها مفتوحه بالكامل ويظهر فستانها الداخلي امامه بالبداية كان ينظر الي ان عبائتها مفتوحه انني ساتصرف او يبدو علي الانزعاج من الامر لكنني كنت ابتسم امامه وأقول له جيد

قلت له ان كان هناك تسريب ستاتي لتصلحه كضمان

قال أي وقت انا موجود محلي مفتوح حتى اخر الليل ساتي اليك ان حدثت أي مشكلة

قام برفع جهازه واسطوانته ليحملها وهو يسالني اين التكييف الثاني

فقلت له انه بالمطبخ فسار معي للمطبخ حيث كان العامل الثاني يقف هناك

والعامل الاخر بدا يتحدث عنه حول الجهاز ويشير بيده عليه يشرح له بلغته ولا افهم ما يقولون لكن من حركات يده يشير الى التمديد

وتقف زوجتي وعبائتها الان مفتوحه امامنا جميعا وفستانها الداخلي الأبيض يكشف صدرها وفتحه الصدر الواسعه وفستانها الذي يغطي حتى ركبتها

بدا العامل بالكشف عن تبريد التكييف بجهاز الاسطوانه وربط انابيب عليها واخبرني الجهاز قديم وانه يحتاج الى استبدال بعض القطع التالفه الصدئة لكنه سيقوم بتنظيفه الان وغسله وسيعمل بشكل جيد لكن الأفضل استبدال بجهاز جديد بعد فترة ولا ينصح بتغيير القطع لكنه سيقوم بعمل لحام وتركيب أنبوب وووو

يبدو انه سيقوم بعمل قبل الغسيل....ولكنه قال انه سيعمل جيدا بدون تكلفه إضافية وسيحسب فقط قيمة تركيب والفريون والغسيل

اخبر عامل الصيانه العامل الاخر ان يذهب ليكمل تركيب الاسلاك الكهربائية و تركيب غطاء التكييف وينتظر هناك لحين ان ينتهي

فذهبنا الى الغرفه مع العامل مع زوجتي وتركنا العامل يقوم بعمله بالمطبخ

وقام بالانتهاء من تركيب واكمال عمله وجلس بالغرفة وقالت زوجتي انها ستاتي بعصير لنا

فخرجت من الغرفة وظللت مع العامل الذي جلس على احد المقاعد ينتظر حينما عادت

زوجتي وهي تحمل طبق به عصائر وماء بارد للعامل وتضعه على الطاولة

وانحنت امامه ليتدلى صدرها امامه

و انا اهمس لها ماذا فعلتي بالعاملين ظننت انني اخبرتك عن عامل المصنع لكنك كنت تقضي وقت أطول مع عامل الصيانه

قالت لي انه جريء هل تصدق كيف يتصرف ....

قلت لها لا يبدو عليك انك منزعجه قالت لي اغلبهم يائسون ولا يتجراون بأكثر من النظر لكن هذا انه.....

قلت لها اعلم قد رايت

قالت حقاً

وهي تبتسم

ظللنا وقت وانا انظر لزوجتي وهي جالسه بالقرب مني وقد كشفت ساقها وهي جالسه امام العامل الذي وجد المراة التي راها عند دخوله بعبائة تغطي جسدها الان فستانها وجسدها بارز امامه وساقها عارية امام زوجها ولا يمانع من نظراته التي كان يخفي نظراته لها لكن حينما جلست امامه بهذا الشكل اصبح يتجرا بالنظر اكثر

زوجتي اخبرتني ان الطعام فوق القدر ستذهب لتراه

فقلت لها حسنا

سالتني ان كنت احتاج الى شيء وسالت العامل لكنه قال لها شكرا لك

تركتنا وبقينا بالغرفة ننتظر العامل ينتهي من العمل وزوجتي ذهبت لتكمل الطهي فكان العامل يتصفح جواله ليشغل وقته لان لا يوجد شي نتحدث عنه وقد قمت بتشغيل التلفاز لاصدر بعض الأصوات لشغل الصمت بالغرفة

مرت عشر دقائق وانا اترك لزوجتي المجال داخل المطبخ مع العامل لوحدهما

فقلت للعامل انني ساذهب للحمام وان كان يريد شيء وتركته وخرجت من الغرفه

دخلت حمام الجانبي القريب من غرفه الجلوس وقد أصدرت صوت الباب لاوحي انني دخلت الحمام

لا اعلم لماذا ؟ لا اريد ان يراني اذهب لارى زوجتي ما تفعل ربما لكي لا يلحق بي لو سالته عن عمل صاحبه الان

ظل جالسا حينما توجهت ناحية المطبخ لارى بمكان قريب حيث كان العامل انتهى من عمله فلا يبدو انه كان يقوم باي شي

فقد أعاد تركيب التكييف مكانه والغطاء وقام بتشغيله

فلم يكن هناك الخلل الذي يتحدث عنه وانه سيحتاج الى وقت لاصلاحه ربما قال كل ذلك لياخذ مبلغ إضافي

وزوجي هذه المرة كانت تقف امامه وترفع يدها من جديد لترى بروده التكييف

لكن هذه المرة لم يحتاجو الى التمثيل كالمرة السابقة فكان يقف خلفها هذه المرة ويرصها من الخلف

وانا اسمعها تقول له بدلال لا توقف ...زوجي يأتي يرانا

وهو يقول لها فقط ثواني...انظري للتكييف

وهي تقول له رايته انه جيد الان

وهو يقول لها جربي ارفعي التبريد مرة أخرى

قالت له قد جربته انت قلت انه قديم لكنك لم تقم باصلاحه ...يبدو لا يحتاج الى تصليح انت نصاب

وهي تضحك وهو يقول لها جربي اكثر

قالت له هكذا

قال لها نعم

قال ارفع جسده كي تضغطي على الزر

فتساله هكذا

فيمد جسده فيلتصق بها اكثر

وهي تقول له هذا يكفي

وهو يقول له قليلا

فتقول له علينا ان نعود الان انهم ينتظروننا

فقال له ثواني

قالت انت طماع

ممممم وهو يرص بجسدها ويبدو انها شعرت بالحرارة اكثر وهو يسالها هل يعجبك التكييف الان

تقول نعم انه جيد جداً

يسالها هل تريدي ان تجربي اكثر

قالت ممممم نعم

سالها ان كانت اكتفت وتريد ان تعود لزوجها

فقالت له لا اعلم....هل تريد ان تجرب من جديد

قال لها جربي اضغطي على الازرار من جديد مدت يدها زوجتي للامام لتضعها على التكييف ومؤخرتها ناحية العامل وهنا بدا يرص طيزها بشكل اقوى ويده على خصرها

وكانه ينيكها بملابسها وهو يضع يده على طيزها

وهي تقول له يكفي الان....اووو انه واقف ماهذاا؟

يكفي الان توقف....

وهي تقول له ما تخاف زوجي يرانا

قال لها هل تريدي ان نتوقف

فقالت له لا اعلم ....امممم

وضع يده على طيزها وتحسس بين فلقتي طيزها وهو يقول لها يعجبك

قالت نعم

سالها هل تريدي الذهاب الان

قالت لا اعلم...أممم

استدارت ناحيته واعدتدلت بوقفتها وقد عرضت صدرها خط صدرها الطري الطويل امامه

قالت له انتهى العمل الان علينا ان نعود الان لزوجي تأخر الوقت

قال لها التكييف يحتاج الى زيارة ثانيه

قالت له نعم ...مرة أخرى ....حسنا

حينما كانت تنظر ناحيته لمحتني اقف بالخارج وهي تنظر الي فتقدمت للامام ليكون هو واقف خلفها وهي تقف ناحيه الطاولة التي تغطيهم عن المدخل سالتها هل انتهى العامل ونظر للخلف ليراني لكنه ظل واقفا ينتظر زوجتي ترد علي

فقالت لي نعم انه جيد الان

قال لي العامل وهو يقف وانا أرى نص جسده من جانب زوجتي وهو يقف خلف زوجتي انه يضمن لي جهاز التكييف الغرفة لكن جهاز المطبخ ربما يحتاج الى صيانه او استبدال

قلت له نعم صحصح هو قديم

وانا انظر لملامح زوجتي وهي تعض شفتها

وانا اسالها هل انت بخير

قالت لي نعم فقط لم انم جيداً

حينما توسعت عينا زوجتي شعرت ان العامل قد وضع يده بطيز زوجتي وانا اقف اتحدث معها

كانت تقف زوجتي وعبائتها على المقعد وهي تقف بفسانها الفاحش والعامل يرى كم هي ممحونه وانا لا ابدي أي اعتراض على ملابسها امامه او وقفوها بالقرب منه

فوضع يده على طيزها واشعر ان أصابعه دخلت بين فلقتي طيزها حينما رايت عينيها توسعت من جرائته

قلت لها حسنا لنذهب الان ويجمع العامل واحاسبه وهو لازال يقف ويتحدث عن عمله ولا أرى يده الأخرى وهي اسفل جسده واعلم انه لازال يضعها بطيز زوجتي

فقالت لي زوجتي حسنا...انني....أممم اههومممم .....ساغلق الغاز عن القدر الان كي لا يحترق....

وتلمح الي ان اخرج الان

وانا أقول لها لاباس يمكنني ان اساعد ....

وضع العامل الصندوق فوق الطاولة التي يقفو خلفها وهو يضع عدته بها يجمعها

وحينما عاد ليقف ناحية الطاولة كانت زوجتي لازال تقف بجانبه والعامل يرى ان تحرشه يثير زوجتي ولا تتمنع او تبتعد عنه وانا اقف امامهم وملامحها تخبرني ما يفعل بها وهو لا ينظر ناحيتي وينتظر ان اوقفه باي شكل لكن الأمور تقول له استمر بالتحرش بزوجتي

وزوجتي تنظر الي وتقول لي اذهب للعامل ربما يحتاج شيء

قلت لها حسنا

العامل كانه يريد ان يجرب اكثر جراته ويراني وانا انظر اليه يقف خلف زوجتي وهو يتحرش بها و ادعي انني لا أرى شي فاصبح يتحسس طيزها لدرجه ان طيزها بدا يهتز من حركة يده امامي

وزوجتي أخرجت صوت مكتوم ممممم اهههه اممم زوجي اذهب الان ....انني...سانتهي من هنا ايضاً...أممم

العامل كانه يخبرني ان اذهب وهو يقول لي لا يوجد مشكلة الان سننتهي

قلت له نعم المهم ان التكييف اصبج جيد الان

ونظرت لزوجتي وانا أقول لها ساذهب الى العامل لاساله ان كان يريد شيء

وسرت وخرجت من المطبخ وتركت زوجتي الهائجة على يد العامل

وقبل حتى ان ابتعد عنهم كانت زوجتي توقفه عن تحسس طيزها والتفت ناحيته فوضع يده على صدرها وقبلها على شفتها

ولم يتاكد من خروجي وانني لا اراقبهم

ويده من الخلف تحسس طيزها وهو يدخل لسانه بفمها وهي تمص لسانه بشهوه وهيجان

ولم اعد أرى ما يفعلو بعد ذلك فقد اصبحو يقفون ناحية لا اراهم فيهم بعد ان دفعها لستند بظهرها علىا لجدار وهو يقبلها

انتظرت بالغرفة مع العامل وانا اخبره ان عامل الصيانه انتهى وبيقنا خمس دقائق قبل ان أرى زوجتي والعامل من بعيد يسير وهو يضع يده على خصرها قبل ان ترفعها زوجتي من خصرها وياتي معها للغرفة وهو يقول ان العمل انتهى و اسالته عن الحساب وعن امكانيه تكرار المشكلة

كان عامل المصنع ينظر لزوجتي فلم تعد رتدي العبائة حتى لو كانت على اكتافها فقط تركتها بالمطبخ ودخلت علينا وهي فقط بفستانها تبرز مفاتنها

قال لي اتصل باي وقت انا موجود لو حدث مشكلة

شكرته وكنت اتحدث مع عامل الاخر حينما توجه العامل الصيانه للخروج

اخبرت العامل المصنع انني ساوصله للسكن لانه اتى معي وعامل الصيانه بعيد عنه الموقع عن محله

بعد رحيل عامل الصيانه شكرت عامل المصنع واخبرته ان يبقى منا ويتناول الغذاء جاهز وساوصله للسكن

ذهبت زوجتي للمطبخ وانا لحقت بها وتركت العامل ينتظرنا وانا قلت لها ما بك ماذا حدث هنا

قالت لي العامل كان جريء لا تدعي انك لم ترى ما يفعل

قلت لها نعم كيف سمحت له ان يفعل ذلك...

قالت لا اعلم كان جريء جدا واثارني الامر ربما يعلم انني اريد ان يتحرش بي وامامك شعرت ان كسي اصبح رطب واثارني انه لم يتوقف امامك

قلت لها ان كسك يبدو رطب الان....اتفقنا ان تري وتتعرفي على عامل المصنع لكن لم أتوقع ان يكون عامل الصيانه يعجبك الى هذا الحد

قالت يبدو خبير .....

تحسست كسها وادخلت يدي داخل ملابسها لارى كم هي رطبة ومولعه من الامر وقبلتها وانا اشم رائحة الدخان بوجهها ولعابة على وجهها

وقلت لها لنعد الان لدينا عامل المصنع لنكمل مغامرتنا معه

قالت مممم الم يكن عامل الصيانه لوحده كافي...

قلت كما اتفقنا فقط استعراض ...لكنك سمحت لعامل الصيانه ان يفعل اكثر

قالت لي الم تكن تلك خيالاتك من زمن بعيد في كل مرة تشاهد فيها فيلم

قلت لها لا اعلم...المهم انك استمتعت بالامر









كنت قد اتيت بعامل الصيانه التكييف برفقه عامل المصنع في الفصل السابق حيث كان فكرة ان يرو فيها زوجتي بملابسها المثيرة وان اجعلها تتودد لعامل المصنع وتثيره

لكنها كانت قد قضت الوقت مع عامل التكييف الذي كان جريء معها وجعلها تشعر بالاثارة لدرجة انها سمحت له بان يتحسسها ولم تتمنع عنه وكانت الفكرة ان تقوم بالاستعراض امامهم واثاراتم لكن عامل التكييف كان قد وصل معها لمرحلة لم يكن مخطط لها ولم تتمنع زوجتي عنه وقد اثاراها اكثر جرائته

بعد ان انتهى العامل التكييف وقم بصيانه جهاز التكييف قمت بمحاسبة وان اجرب التكييف ليومين لو حدث أي خلل اتصل به

عامل المصنع كان علي ان أقوم باعادته لسكنه لانني قد اتيت به معي ولا يمكن لعامل التكييف ان ياخذه ويعيده الى سكن العمال لان عليه العوده للمحل

كنت قد دخلت على عامل المصنع واخبرته ان العامل انتهى من عمله وقد كانت فترة الظهيره وزوجتي تكاد قد انتهت من طهي الطعام فاخبرته ان يتناول معنا الغذاء لكنه اعتذر وانه يتناول مع رفاقة بالسكن لكنني اصريت ان يبقى لفترة الغذاء لانني ساتناول الغذاء قبل عودتي معه للعمل ولا يمكن ان يتفرج علي وانا اتناول الطعام لوحدي وقد اوحيت له ان يتناول الطعام معنا

أي انني ساتناول الطعام ومعي زوجتي فنظر الي وهو يفكر كيف ستتناول زوجتي معنا الطعام

وبنفس الوقت هو لم يصدق ان زوجتي قد وقفت امامه وامام عامل الصيانه بملابسها وخلعت ملابسها

فكانت تلك اللحظة التي لا يمكن ان ينساها او يفوتها فوجدته يوافق ان يتناول الطعام رغم انه اخبرني انه سيعود ويوقف احد يوصله بالشارع لكنني شكرته بتعبه معنا ولن اكلف عليه عناء ان يقف بالشارع لسيارة توصله

كانت زوجتي لاتزال بالمطبخ وانا مع العامل نجلس نتسامر داخل الغرفة ونتحدث حينما ذهبت الى زوجتي وانا أقول لها ان العامل سيبقى معنا ويتناول الغذاء

نظرت الي وهي تقول حسنا الغذاء جاهز يمكنك ان تقوم بحمله وتناوله مع العامل

فقلت لها انني اخبرت العامل انه سيتناول الطعام معنا

ابتسمت الي وهي تقول ماذا تعني معنا ؟

فقلت لها معنا اعني انا وانت وهو

قالت هممم...وكيف يكون ذلك احتاج الى ان ابدل ملابسي

قلت لها لم ؟

قالت ماذا تعني انها ملابس فاحشة جداً

قلت لها قد راها عليك للتو

قالت لي نعم كانت تلك فكرتك ان يراني بها لكن كانت تلك للاثاره لثواني لكن ان اجلس معكم ماذا سيقول عني ؟

قلت لها أتمنى ان يقول عنك كل شيء مثير الا تودي ان تري نظرته على جسدك انه اجنبي لن يضر ان نحاول ان نجرب شيء جديد وانا معك لن يحدث شيء

قالت لا اعلم ...اذهب انت وانا ساحاول ان اجد شيء مناسب غير هذا ...لن اشعر بالارتياح ...

قلت لها حسنا اننا سننتظرك ..ألمهم ان ترتدي شيء لو يبرز شي من مفاتنك حتى لن امانع ...

ردت علي سافكر ما افعل اذهب انت الان وانا ساحاول ان الحق بك بعد دقائق واتي بالطعام ولكن لو شعرت بعدم الارتياح ساغادر واترككم

تركت زوجتي وانا أقول للعامل ان كان مرتاح بوجوده هنا وان الطعام جاهز

وكنت المح له وأقول ان زوجتي لم تقبل ان ترحل بدون ان تتناول الطعام

قال لي شكرا لك زوجتك سيدة طيبة جداً

كنت انتظر زوجتي واختيارها لفستان غير الفستان المثير على ان تختار شيء ساتر اكثر لكنني طلبت منها ان تبرو ولو شيء بسيط ربما تختار الفستان الذي اعتادت ان تخرج به معي للأسواق ويبز صدرها ولو قليلاً وارى ردة الفعل العامل...ذلك الفستان رغم انه ساتر لكن ان قدمت لنا الطعام فانه سيكشف خط صدرها حينما تنحني امامنا

انا كنت متوتر اكثر من العامل الذي كان يتناول بعض الحلوى من الطاولة ويشرب الماء من العلبه وينظر للاسفل

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تفتح الباب وتدخل الى الغرفه وتحمل بيدها الطعام بكلتا يديها

وكانت مفاجأتي اكثر من العامل لانها اخبرتني انها ستغير ملابسها ولاتريد ان تبقى بنفس الفستان المثير وترتدي ملابس ساترة

لكنها دخلت علينا بالفستان المثير الفاضح واكتافها العارية وخط الصدربارز بمالنتصف

وفستانها يصل الى ركبتها ولا تحاول النظر الي وهي تنظر الى يديها وهي تحمل الطبق الطعام وقد اعدت طبق من الرز والدجاج فوضعتها على الطاولة بجانب المقعد الذي نجلس فيه

وحينما انحنت كنت أرى كيف ان صدرها اصبح يهتز ويظهر فتحه الواسعه لصدرها كوادي عميق

كان منظر مثير الي كيف لعامل شعرت انه تصبب عرق ووجهه احمر وهو ينظر اليها وقد اتسعت عيناه لكي لا يفوت النظر الى صدر زوجتي وهي تنحني امامنا

وهو لا يستوعب كيف الوضع الان بوجوده بمجتمع مثل مجتمعنا وكيف ان الامر غريب ولو تصرف بشكل ما قد يترض لمشكلة وانا ابتسم وانظر اليه وأقول له

ارجو ان يعجبك طعام العربي فهو لا يوجد به بهارات حاره كما تحبونها لكن يمكن ان تجرب

واخبرت زوجتي ان تاتي له بشطة معلبه كي ياكل بها

فضحك وهو يقول لا داعي يمكنني ان اتناول لا داعي ان تذهب زوجتي لتاتي بشيء

للحظة ظن ان الفرجة على زوجتي انتهى اونها ستتركنا لنتناول الطعام لوحدنا ولا يمكن ان تبقى معنا لمعرفته بان النساء لا يجلسن مع الرجال

لكن زوجتي حينما خرجت وغابت عنا بدانا نتناول الطعام

حينها راى زوجتي تعود من جديد وهي تحمل العصير والكاسات بصحن بيديها وتعود الينا لتضعه على الطاولة وبيدها الأخرى تحمل شطة معلبه حاره

وهي تقول لي وهي تبتسم هل هذه مناسبة

قلت له ما رايك هل تعجبك هذه الشطة

قال نعم شكرا وهو ياخذها من يد زوجتي التي مدت اليه وانحنت من جديد هذه المرة كانت تنحني امامه كي يأخذ الشطة من يدها وبقت لفترة وهي تنحني حتى بعدما اخذها من يدها وهي تقول انها ربما ليست من النوع الحار وهي تمزح معه وتقول انكم تتناولون كل شيء حار وتحبون الحار

وانا اضحك معها وانا أقول لها يكفي انت موجوده لترفعي الحرارة وامزح معها

ويبدو ان كلامي كان تلميح جريء اكثر فابتسمت وقد جلست بالمقعد الفردي حينما كنت انا اجلس مع العامل بالمقعد المزدوج بهذ الطريقة كانت زوجتي تجلس قريبة مني لكنها بمقعد فردي بجانبي والعامل يمكنه ان يراها اكثر مني لانها قريبة مني وهو بجانبي أي نقطة ابعد أي ان نظره سيكون افضل برؤيتها وهي تتناول الطعام معنا

وكانت زوجتي تحاول ان لا تنحني وهي تتناول وتمد يدها من بعيد لتاخذ لقمة صغيرة وتتناولها بشكل مثير وهو يرى امراة على الواقع بعد وجوده منذ مجيئة لا يخرج من المصنع والنساء بالأسواق يرتدين عباءات او مخحبات والجسد العاري لا يراه الا من خلال جواله بالنت

كان يتناول الطعام ويتوقف في كل لقمة ياكلها ياكل ببطيء

فتقول لي زوجتي يبدو ان الطعام لا يعجبه فهو لاياكل كثيرا

سالته الا يعجبك الطعام

قال لا انه لذيذ

واكمل تناول الطعام وهو ينظر بطرف عينه لزوجتي يبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره اكثر بعد ان اصبح لا يخجل ان ينظر اليها بوجودي بجانبه

فمدت يدها الى ناحيته وجسدها بالكامل كانه فوق الطاولة وهي تمد يدها الى الشطة التي بجانبه وهي تقول اريد ان اجرب أيضا بالرز كيف طعمها

وهذه الوضعيه كانت مثيرة لان صدرها اصبح امام اعيننا وهي تنحني وتمد جسدها الى الامام كي تأخذ منه الشطة وهواراد ان يعطيها كي لا تحتاج الى ان تطالها بيديها لكنها كانت بوضعيه وكانها تمسك بالشطة وتوقفت بوضعيتها كي لا تجلس مباشرة وكانها تقرا مكوناتها وهي واقفة ومنحني الينا

وهي تقول لم اجرب من قبل

وهي تساله هل هي لذيذه

فيرد عليها لا انها جيده

فتجلس زوجتي لتضع شطة بالرز وتتناول وهي تنفخ بفمها بخار الرز قبل ان تدخل الطعام بفمها وتتناول الطعام بالشطة

وقد مسحت شفتها بيديها وهي تقول امممم لذيذه لكنها حاره جداً

وهو يبتسم وانا أيضا امزح معها قلت لك انها حاره انهم متعودين على الحراره

اكملنا طعامنا وزوجتي توقف عن الاكل قبل ان تقوم وتغسل يديها وتقول ساحضر لكم الشاي

واخبرتني ان اتي لها بالاواني حينما انتهي وتركنا وخرجت من الغرفة

اكملنا الطعام وقمت وحملت الصحون وهو قام وهو يقول لي اساعد

قلت له نعم احمل عني انا احتاج الى ان اذهب للحمام أولا...

ابتسم وهو يقول حسنا

حمل العامل الصحن وذهب للمطبخ حينما كانت زوجتي تقف وظهرها للباب وهي تقوم باعداد الشاي لنا فقالت ضعه على المغسلة وهي تظن انني انا من دخل المطبخ

فذهب العامل ووضع الصحون على الطاولة وقال لها شكرا

حينها علمت زوجتي ان العامل من دخل المطبخ

فقالت له انت...ظننتك زوجي هل جعلك تاتي بالصحون...انت ضيف يجب ان ترتاح ليس عليك ان تساعد

لكنه قال لها شكرا لك لابأس

كان يريد ان يخرج من المطبخ وبنفس الوقت كان يقف ليرى مؤخرتها وهي تعلم انه لازال واقفا خلفها

وهي تقول له هل يمكنك ان تحمل الكاسات والسكر انها بالرف يوجد علبه سكر

وكان سعيد ان تطلب منه شي

فمد يد يبحث بالرفوق وهي تقول له الرف العلوي ليخرج منها علبه السكر وهي تقوم بوضع الشاي على الماء المغلي وتقوم بادارته بملعقة تقوم بخلط الماء بالشاي

وهي تهز وركها وطيزها بالملابس المثيرة يمكنه ان يرى شكل كليوتها الأسود

حينما استدرات له ولم تساله لم هو واقف بل قامت بصب الماء بالدله وفرغتها امامه وهي تنحني وطراوة صدرها امامه

وهي تقول له شكرا لك يمكن ان تحملها الان

وهو يسالها ان كانت تريد أي شيء اخبر فقالت له شكرا انك ساعدتني كثيرا اليوم

حمل الشاي ودخل للغرفة وانا جالس على المقعد فجلس على المقعد الفردي ربما ليسمح لزوجتي ان تجلس بجانبي

وانا أقول له لقد ساعدتنا كثير

حينما أتت زوجتي قلت لها وكانني اعترض كيف جعلتي العامل يحمل عنك انه ضيفنا

وهي تقول لم يسمح لي بحملها واراد مساعدتي

وانا أقول له شكرا لك انت ضيف

جلست زوجتي بجانبي وبمكانه يمكنه ان يرى جزء من فخدها ففستانا كان قصير للركبة حينما جلست بجانبي كان جزء من فخدها وهي جالسه ظاهر امامه ويمكنني ان أرى كيف ينظر وهو يحاول ان يسترق شي من ساقها التي كانت تقفل ساقها له وكانني اريد ان اخبرها ان توسع فتحه افخادها وتفتح ساقها لعله يرى فخدها جيداً

لكن زوجتي كانت تبقي ساقها مغلقة امامه

اصحبت اخبر زوجتي عنه وانه جديد وعازب شاب وعن عائلته وهو بدا يتحدث عن نفسه أيضا

وكنت اتعمد ان القي دعابات كي اجعل الأجواء مثيرة ومرحة اكثر وتعمدت ان اضع يدي على فخد زوجتي امامه وانا أحاول ان افتح ساقها لكن زوجتي لم تكن تعلم ماذا اريد ان افعل فكانت تتمنع ان تفتح ساقها امامه فلم تسمح لي بفتح ساقها وابقتها مغلقة

بعد ذلك قامت زوجتي من مكانها لتذهب للحمام او تغتسل

فطلبت من العامل ان يجلس بجانبي كي اخبره عن امر فتعمدت ان افتح جواله بحجه امر يخص العمل فجلس بجانبي وانا افتح جوالي له

حينما عادت زوجتي لم تعلم اين تجلس فقالت مازحه لا تشغله بالعمل الان

قلت لها فقط اريه بعض الأمور تخص العمل

قالت لي اترك له وقت للراحة من العمل فجلست بجانبي وكانها تنظر معنا بالجوال

وهي تميل ناحيتي وتقول ماذا ترون هل حقا عمل ان يوجد صور نساء

ابتسمت انني ادخل موقع الشركة انظري

قالت همم انه جوال قديم شاشته تالفه ربما يحتاج الى جوال جديد

فرد العامل ان جواله قديم لكن يعمل وقال ان راتبه لا يكفي لشراء جوال

فقالت لي زوجتي انت مديره هل يمكن ان ترفع راتبه

قلت لها انا لا يمكنني ان احدد الرواتب لكن يمكن ان اساعده بعمل إضافي وارفع اسمه من ضمن العمال يعملون ساعات اضافيه

قلت ذلك وانا اعلم انه لا يوجد له عمل إضافي وعمله والعامل أيضا ينظر الي وهو يبتسم لعلني بالفعل اساعد بعمل إضافي

فاكدت له انني يمكن ان أحاول فرد علي شكرا

بعد ذلك قمت بعمل حفظ ملفات وانا أقول للعامل الان نحفظها بالملف

وانا ادعي انني لا اعلم أي مكان الملف ...ففتحت ملف العرض الصور والفيديو

فظهر صور مصغرة لحافظة العامل من الصور وكان بها صور لنساء

فابتسمت وانا أقول اسف دخلت الى هنا

وزوجتي تبتسم وهي تقول لي أمور العمل هااا

والعامل يبدو انه خجل من الامر

قلت لزوجتي ان تصورني بجوالي مع العامل

فقامت زوجتي وجعلت العامل يجلس بقربي وتقوم زوجتي بتصويرنا وانا أقول له صور للذكرى

قامت بتصويرنا كما صوره

فقمت انا وامسكت بالجوال وجلست زوجتي بجانبي فقمت بمسك الجوال لاعرض صورتي واصور سلفي جماعي وانا أقول لزوجتي اقتربي معنا

فاقترب زوجتي مني واخذت صور لي للعامل وزوجتي معا

لم لكن يعلم كيف اصور صورتي معه ومعنا زوجتي وانا أقول له صور خاصه لنا فقط

وانا اكرر عليه انت صديقنا الان

وهو يقول نعم

فقلت له اريد ان التقط صور لك لوحدك فقمت والتقط له صوره لوجهه

وقلت نعم انها جيده

كانت زوجتي تجلس بالمقعد مكانها وأصبحت مكاني خالي وقلت لزوجتي الصور لم تكن واضحه السلفي

فقمت بتصويره مع زوجتي وهم جالسين وانا أقول لزوجتي انك تبدين بعيدة طرف المقعد لا تظهري بالصورة

وانا اشير للعامل ان يتحرك الى اليسار كي اصورة وهو لا يعلم كيف وأين يجلس فتحرك قليلا الى اليساء فاصبح قريب من زوجتي

وانا أقول هكذا افضل

صورتين ثم قلت له هل يمكن ان تشير باصبعك للكامرة فاشار باصبعه وزوجتي بعيده عنه فقلت له الان نعم وانا انظر للكمرة وأكرر اقترب اكثر اريد ان تكون بمنتصف المقعد وكان ينظر لزوجتي وهو لا يعلم ما اطلب منه وكانه يرى ان زوجتي توافق ان يقترب منها

وهي تقول له نعم اقترب لا يوجد مشكلة

هنا علم انني اريد ان يقترب اكثر

فتحرك اكثر ناحية زوجتي واصبح يجلس بجانبها حتى ان ساقة كانت لاصقت ساقها بجنبها

جلست بجانب زوجتي فاصبحت زوجتي بالمنصف لاخذ صورة أخرى لنا ثلاثتنا وانا أقول له اقتربو للكمرة لنظهر معا

كنت اضع يدي فوق فخد زوجتي لاقوم بفتح ساقها ففتحت هذه المرة ساقها مما جعل فخدها يظهر وانا كنت امسك بفخدها بكفي امام العامل

زوجتي قد لاحظت امر جعلها تنظر الي وقد احمر وجهها وهي تشير بعينها وكانها تقول لي انظر

وانا لا اعلم ما تقصد وهي تشير بيعينها للعامل

حينما نظرت اليه وهو جالس كان هناك انتفاخ بالجينز وبروز ظاهر يبدو انه شعر بالاثاره وبرز زبه من الجنز وقد وصل الى فخده كان يظهر انتصاب زبه

و انا اهمس له هل صدقتي

قلت لهم انني ساذهب ثواني واعود

وتركت زوجتي تجلس بجانبه ولم تحاول زوجتي حينما قمت من مكاني ان تتحرك من مكانها

وظل جالسا معها وهي تساله ربما عن عائلته وتتحدث معه ويبدو انه اخرج جواله ليعرض لها صور عائلته واسمعه يتحدث عن امه ووالده وربما المنطقة التي يعيش فيها وهي تميل ناحيته لتنظر الى الجوال

حينما قلبت صور فكانت قد ظهرت لها صور نساء فسالته هذه المدام

فابتسم وهو يقول ممثله فقط

ابتسمت زوجتي وهي تنظر للصور وتفتح عينيها وابتسامه سكسكيه تنظر اليه وتقول له وهذه امممم انت شقي

لكنها كانت تثيره بسؤالها بعد ان لمست يده التي كانت على ساقة وهي تقول له ان الامر طبيعي

وتساله هل تحب النساء العربيات اكثر

ربما اغلب الصور عربيات فقال لها نعم اجمل

قالت حقا الوجه اجمل ام أجسادهم



ابتسم لها

حينما أصبحت كفها على ساقه تطبل عليه انكم تحبون الاجسام الكبيرة

وهو يبتسم ويقول لا ...

حينما كانت يدها على ساقه كان لا يعلم كيف يتجرا أيضا

فكان يحاول ان تكون كفه على ساقها حينما وضع أصابعه على ساقها

فوجد زوجتي تنظر لزوجتي ولا تمانع باصابعه فقط فوقها

كان يحاول ان يسحب فستانها بطرف صبعه لعله يرى فخدها وهو يستغل الجوال وزوجتي تنظر للجوال وتميل ناحيته

فوضع كل أصابعه فوق ساقها

فكانت زوجتي تبتسم وهي تنظر اليه وهي تتحدث عن الصور حينما يده على ساقها فوجدها لا تمانع بيده

بل انها اعتدلت بجلستها ورفعت طيزها من المقعد كي تسمح لفستانها ان يسحب اكثر

ويدها أيضا على ساقه

راسها وهي تنظر للصور تميل اليه وهي تلتفت ناحيتها وكانها تساله عن الصور بالجوال فكان شعرها يحتك بوجهه ووجهها قريب منه

حينها جرب ان يضع كفه على فخدها دون ان يرفعها ولا تكون فقط عليها بل ان يلمس فخدها

وزوجتي أيضا كانت يدها قد كانت تضعها على فخده واظن انها شعرت بالبروز الانتفاخ

مما جعل زبه يصبح اكبر ويثار بسبب لمس زوجتي لساقه وفخده

وهي تبتسم وتهمس له وتشير الى الجوال وتقول له هل تعجبك الصور وتثيرك اكثر

وهو ينظر اليها ولا يعلم ما يقول فحركت اصابعها الى ابعد منطقة لتصل الى منطقة الانتفاخ بالجينز ويبدو انها لمست زبه من خلال ملابسه

لانها ابتسمت له وهي تعلم انه مثار وهو ينظر اليها وابتسامتها وهي تهمهم وتقول امممم بابتسامه

وهنا أيضا هو كان يتحسس فخدها اكثر

زوجتي كانت تعض شفتها وتبتسم له ويده تتحرك لتصل الى اسفل فستانها ويتحسس فخدها فيسحب فستانها للاعلى ليكشف فخدها

حينما قمت بعمل صوت باب فتوقف ورفع يده عنها وهي اعتدلت بجلستها لكنها لم تقم بتغطية فخدها وتركته مكشوف

بعد ذلك توجهت لها وهي تسالني اين ذهبت هل تتحدث بالجوال عن العمل

قلت لها نعم عمل....

قال العامل انه يريد ان يذهب للحمام ويشكر زوجتي للضيافة

حينما قام من مكانه لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه وصل الى فخده مافعى ملتويه اسفل الجنز

وذهب للحمام

وهي تنظر الي يعين مثارة...وتقول ماهذا ؟ هل كان فعلاً

قلت لها قلت لك انه حقيقي وطبيعي لم تصدقي

قالت لي لم اره لكن يبدو اسفل ملابسه منتفخ وكبير جدا

قلت لها لم تريه على الطبيعه لن تصدقي

قالت لي مجنون....لا يمكنني ان انظر اليه...لذلك تركنا لوحدنا هل كنت تتوقع ان انظر اليه

قلت لها لا...لكن لا يبدو انك كنت تريدين ان اعود بسرعه

قالت اممم منحرف ليس صحيح لا اشعر بالارتياح بغيابك تعلم ذلك

قضى العامل وقت بالحمام واعلم انه يريد ان يبرد على زبه المنتصب أولا قبل خروجه

بعد مضي وقت خرج من الحمام وهو ينظر الي على اننا ساقوم بتوصيله الان حينما كان يشكر زوجتي ويشكرني فسارت زوجتي معنا لباب الشقه ونحن نهم بالخروج لتشكره أيضا لقدومه وتقول لي امامه ان ادعوه مرة أخرى بمرة قادمه

وانا أقول لها نعم

وانا انظر اليه انه صديق الان ليس غريب

نظر الي وهو يقول نعم



نهاية الفصل الثاني...يتبع


فصل الأول عامل التكييف

فصل الثاني ضيافة عامل الصيانه

الفصل الثالث

بعد تجربة اليوم وكعادتي عند تجربة شيء مثير مع زوجتي

لاي متحرر عدم فتح الموضوع مع الزوجه والتصرف بشكل طبيعي

لانها ستكون قد مرت بمرحلة اختلطت فيها الأمور بين الخطا والصواب والعيب والجراة

فعقلها يرفض ان يجرب أي امر لكن حينما نجرب شيء جديد نترك الأمور تسير بشكلها المثير الذي كان يجعلها تشعر بانوثتها و جسدها

لكن عدم توجيه الفكرة انها تجرات

حينما طلبت منها الاستعراض كان الفكرة مبنيه على الاثارة بالملابس لكن مع عامل التكييف قد حدث شيء اكثر مما توقعت وقد اثارتها جرئته لكن اعلم انها قد خشت ان تكون مكان توجيه خيانه او اعتراض مني ان الامر اصبح خارج السيطرة وكيف سمحت له

حينما تترك الخيار لزوجتك لا تحاول ان تجادلها بقراراتها فانت اعطيتها الاختيار فحينما يصل الى قراراتها ان تفعل شيء اكثر مما تتوقعت لا تحاول ان توجه لها الاتهام وكيف سمحت له بذلك

لذلك ومن خلال تجاربنا بالأسواق ومحلات الملابس كانت بداية صعبه

لاني أصبحت اسالها بعد خروجها او تحرشها او استعراضها لاي احد فكانت تشعر انني احقق معها وانها تريد ان تدافع عن نفسها

حينما يكون انت أيضا مثار من الامر وتريد ان تشاركها

فعليك ان تترك لها المجال كي ترى انك لا تحتاج الى اعذار وان أي شيء يحدث هو اختيارها بموافقتك دون ان تحقق معها وستخبرك بكل شيء في حينها



في ذلك اليوم بعد خروجي من المنزل وتوصيل العامل الى السكن الخاص به بالشركة لم نكن نتحدث طوال الطريق فكان العامل أيضا مشوشا حول الامر ورؤية زوجتي بدون عبائتها ولكنه وجد انني ابتسم واشكره على مساعدته واصاحبه

كنت احتاج الى ان اعطي وقت للعامل وبنفس الوقت ان نحاول من جديد بشكل اكبر

لم تكن بنيه زوجتي تكرار الامر باتفاقي معها ان التجربة استعراض لمرة واحده

لكن حتى هي لم تتوقع ان يتحسسها او تلاحظ انه استثار بسببها فعلي ان أحاول من جديد معها

وهي لا تعلم ما الامر الذي اجهزه لها حين عودتي ويفاجاها

بعد توصيل العامل عدت للبيت وكانت زوجتي تستلقي بالصالة ويبدو انها قد استحمت وارتخت بعد طول يوم واجهاد البيت او بالواقع اجهاد تحرش اثنين من العمال فيها بيوم واحد

وتركتها بالصاله واخبرتها انني سانام حتى المغرب

بالمساء خرجنا لتقضية بعض الأمور وحتى الان لم نتحدث عن جولة النهار المثيرة وربما كانت تنتظر ان اسالها طوال الوقت

لكنني اردت ان يكون الامر والوقت مناسبا لها

قد دعوتها الى مطعم قريب مقابل تعبها اليوم وفي المطعم بدانا نتحدث عن احداث اليوم وكيف كان يوما مميزاً

وقد سالتها بشكل غير مباشر ان اعجبها الامر

قالت لي كان مختلفا

لكنها أبدت قلقها وهي تقول لكننا لم نتفق ان نفعل شيء مماثل بمنزلنا انت دائما تخبرني ان تجاربنا خارج الاهل والاقارب والأصدقاء واننا نذهب لاماكن بعيدة خارج المدينه او مجمعات نكون فيها غرباء لكن تلك كانت مجازفه اليوم

قلت لها اعلم لكنني اردت ان اتي لك بعامل المصنع ولم يكن هناك فكرة وتركنا الامر لطبيعته ويبدو ان الامر كان جيدا ولم يكن سيئا للغاية والعامل كان مؤدبا وشابا خجولاً وانت اثارك كيف ان نظراته لك كانت توحي كم انت فاتنه وقد اثرت انتباهه

قالت لي فعلاً هل تظن ؟

قلت لها اظن انك رايت ما حدث له

قالت لي لا اعلم لم أرى شيء لكن بدا انه هناك شيء

سالتها وهل تودين ان تتاكدي

قالت لي توقف بالطبع لا كيف ؟ ...

قلت لها ماريك لو ندعوه من جديد ونتعرف عليه اكثر

قالت لا اظن انها فكرة جيده ..العامل يعمل معك بالمصنع كيف يكون الامر ؟ ربما يخبر الاخرين

قلت لها بالبداية هو عامل لشركة ولن يخبر احد والأجانب لا يتحدثون لاحد

قالت لي ربما يتحدث مع رفاقه

قلت لها ربما يثيرهم ويحسدونه حينها

قالت لي انني اتحدث بشكل جدي...ان العامل يعلم ان تسكن الان وقد اتى الى هنا وراني بملابس ممممم اعني ...انت تعلم ما اعني

قلت لها كنت مثيره جداً ورايت ما حل به

قالت لي لم أرى شيء

قلت لها مازحا هل تودي ان تري

قالت لا اقصد اعني انني لا افكر بما رايت...اعني انت تعمل مع العمال بالمصنع فهو يعلم من انت وانت هكذا تقوم بامور كنت دائما تخبرني اننا لا نفعلها مع اسخاص نعرفهم

قلت لها الحقيقه لم استطع مقاومه رؤيتي له واردت ان تري هذا الشاب الذي يبدو انه حياته يعشق النساء وكم ان لديه عضو كبير

قالت لي مازحه كل الرجال نفس الحجم والشكل ماذا يفرق انت تبالغ

قلت لها حقاً

ثم أخرجت جوالي وانا أقول لها هل تتذكري حينما دخل العامل الى الحمام ليغتسل كنت فكرت مسبقا انه سيدخل الحمام ففكرت ربما انها ستكون فرصة

قالت لي متسائله فرصة بماذا ؟

قلت لها ان تري ما يفعل ؟

قالت لي بصيغه الماضي ان الامر لم يحدث

قالت لي كيف أرى ما يفعل هل كنت تتوقع ان اذهب لرؤيته بالحمام وهو يغسل عضوه

قلت لها لذلك كانت لدي فكرة مختلفه ؟

قالت ماذا ؟

قلت لها وانا افتح جوالي وأقول لها

حينما علمت انه قد انتصب علمت انه سيحتاج الى ان يبرد على زبه ليقلل من اثارته بسببك فكان هناك امر خطر ببالي ان اجعلك ترين بنفسك وتحكمي

قالت ماذا رايت ؟

قلت لها قد قمت بوضع جوالي داخل الحمام عند علبه مواد الغسيل بالجدار واخفيتها كي يقوم بتصويره حينما يدخل ويستخدم الحمام ...انت تعلمي ان مكان كهذا يمكن ان يكشف الحمام بالكامل المغسلة وحوض الغسيل

قالت لي وهي متفاجئة انك لم تفعل حقا ؟

قلت لها نعم

وانا ابتسم واشير الى جوال وهي تنظر الى يدي وهي تقول مستحيل انت مجنون لم تفعل حقا؟ً

قلت لها هل تريدي ان تريه ؟

قالت لا ...انك تكذب فقط تقول ذلك كي ترى ان كنت اريد ان اراه

قلت لها وانا امازحها اذا لا داعي لاثبت لك

قالت لي وهي متحمسه لا تكن ثقيلاً هكذا ...هل حقا صورته ...هل رايته ؟

قلت لها نعم

قالت لي ولم تخبرني سوى الان

قلت لها اردت ان تكون مفاجأة ...ألان هل تودين رؤيته

قالت هممم اعني...

قلت ان لم تخبريني فلن أريك إياه

قالت حسنا أيها الغليض ارني إياه

كنت قد تعمدت اى اجلس بمكان بعيد بالطعم لا يمكن لاحد ان يرى الفيدو اثناء العرض ولا يرو ردة فعل زوجتي

فحينما فتحت الفيديو اقتربت من زوجي لنظر ناحية الجوال وانا أقوم بفتح فيديو التجسس للحمام قبل ان يدخل العامل للحمام

ويبدو ان زوجي استرجعت شكل قضيبه المنتفخ داخل ملابسه حينما دخل كان يقف ولازال زبه بارز من الجيز حينما قام بالبداية بغسل وجهه ورايته وهو يتحسس مملابسه وزبه من ملابسه بسبب الاثارة وكانه يواسيه ويريد ان يرتخي فبدا ففتح حزامه وزرار الجينز

وبعد ذلك قام بفتح سحاب البنطلون

وحينما قام بخلع البنطلون قد قام بسحب البوكسر مرة واحده كي بخرج قضيبه

كانت زوجتي تجلس بجانبي وذراعي داخل ذراعي وعينها تنتظر اللحظة التي لم تصدق كلامي

حينما سحب البنطلون للاسفل لازال زبه داخل وقد برز شكل قضيبه ولازال زبه المنتصب داخل بنطلون مما يوحي لطوله داخل البنطلون

وهو يسحب بنطلونه للاسفل كان يظهر عمود زبه ولم يصل لراسه حتى الان وزوجتي كانها تقول اين قضيبه لم لم يخرج للان الى اين يصل

نظرت الي لان العامل يبدو انه توقف وكانه يتعمد ان يثير زوجتي بعدم اخراج قضيبه وترى طوله وشكله فكان قد ترك قضيبه يخرج لكن ابقى راسه داخل البنطلونه وهو يضع كفه فوق قضيبة وكانه يتحسسه او يرى كيف منتصب

نظرت الي زوجتي بصمت وتعجب ولا يمكنها ان تقول شيء ربما تنتظر ان ترى النتيجة الكاملة وترى شكل بالكامل

حينما قام العامل بمسك قضيبه بيده بنفسه ولف أصابعه حول قضيبه من اطراف زبه وشعره الكثيف

واخرج هذه المرة قضيبه بيده من بنطلونه ورفعه للاعلى ليظهر لزوجتي شكل قضيبه التي لم تكن لتصدق ان لديه قضيب بهذا الحجم والعرض

كان زبه من النوع الأسمر الأحمر وليس الشكل الافريقي الكبير الأسمر بل الأحمر الأسمر

وله راس عريض حتى ان فتحه راس زبه كانت واضحة

جلس على مقعد الحمام وهو يمسك بزبه وقد اصبح بنطلونه اسفل ساقة

وقد برزت خصيتيه الان وهو جالس التي كانت متدليه وله كرات تتراقص اسفل فخده وهو يمسك بزبه وينظر الى زبه وهو يدعكه

حينما رفع اس زبه كان قد وصل لفوق سرته

واصابعه تمسك بقمة زبه وراسه للخلف وهو يعمض عينيه وهو يحرك يده للاسفل والاعلى وانا اتخيل بهذه اللحظة انه الان يتخيل زوجتي

زوجتي كانت تضع يده فوق شفتها كي تخفي مفاجاتها وكي لا تصدر أصوات تكتم مفاجاتها

وهي تقول لي لا اصدق انك صورت هذا

وانا أقول له هل صدقتي الان

قالت لي لو لم أره لم اكن اصدق وظننت انك تكذب علي وتثيرني فقط

هل تري كم هو متعب ربما يتخيلك الان

قالت لي توقف

قلت لها كيف تظني انه استثار بهذا الشكل

قالت لي اظن ان ذلك يكفي

قلت لها الا تريدي ان تريه

قالت كفى اننا بالمطعم الان ...ليس الان

كنت امازحها اذا تريدي ان تريه

قالت لي أصبحت مزعج

اعلم ما تعني ان تتوقف عن رؤيته لأننا بمكان عام وهذا الامر لن يجعلها تتحرش بي الان وارى كم هي مثارة من المنظر

قد اعتدنا ان نرى أفلام جنسية لازبار كبيرة وكنا نعيش اللحظات بمشاهدة الأفلام

لكن رؤيتها لامر لشخص كان معنا كان مختلف عن الأفلام وقد احمر وجهها وشعرت بالحراره

وقد وافقتها على ان نستمتع بسهرتنا الان وحينما نعود للبيت نكمل حديثنا عن تجربتنا

لكنها لم تعلق بقصدي عن التجربة



بعد عودتنا كانت زوجتي لازالت تشعر بالاثارة وحينما قضينا الوقت وجهزت سهرتنا بالصالة لنجلس ونتسامر معا واداعبها

سالتها ان كانت تريد ان تراه من جديد

ردت علي لقد رايته واثبت كلامك ماذا تريد ان نرى أيضا

قلت لها ربما تريدي ان تريه وربما اعجبك

قالت لي انت فقط تعجبني اننا لا نريد ان نفكر بشخص انت تعرفه هل اتفقنا

قلت لها ندعوه لن يضر شيء فقط استعراض

قالت لي كان ذلك لمرة وكفى الان

وكررت انه شخص يعرفك شخصيا ومعك بالعمل ويعلم منزلنا ذلك خطير

قلت لها دعي الامر لي

قالت وماذا لو اخبر رفاقه والجميع يعلم عنك وعني

مزحت معها ربما ندعوهم الى البيت حينها

قالت أتكلم بشكل جدي

قلت لها ماذا سيقول ...وانا الحقيقه فكرة انه يخبر رفاقه يثيرني اكثر اتخيل كيف يحسدونه ويتمنون ان يكونو مكانه ويحظو برؤيتك

قالت لي لا اعلم

كنت اتحسس صدرها وانا اتحدث اليها وقد اخذتها الى ناحيتي لاقبلها

ويبدو انها لم تكن تتحمل وتصبر هذه اللحظة فذابت بين يدي وهي تغمض عينيها وهي تقول أخيرا من يوم امس وانا اريد ان تتحسسني هل ترى كما انا مشتاقة لك كثيرا

كان جسدها طريا وحرارتها مشتعله اشعر بهيجانها بمجرد لمسها شعرت انها مالت فوقي لتقبلني أيضا وتمص شفتي وانا امتص لسانها داخل فمي

ومجرد ان لامست يدي اثدائها حتى أصدرت صوت تنهد مكتوم وهي أيضا كانت تتحسس ملابسي وزبي ليتحرك على لمسه يدها فوق ملابسي

فحركت يدي اسفل بطنها لاصل الى شعر كسها وادخل يدي اسفل ملابسها وامد اصابعي داخل كليوتها لاشعر برطوبه قبل ان اصل لكسها كان كليوتها وشعر كسها رطب ومبتل من كسها وقد غاصت اصابعي كانني اقف ببحيره طينيه تسحبني داخل احشائها

فدخل صبي بكل سهوله بفتحه كسها وانا اشعر كم هو رطب ويدي امتلات بماء كسها

فبدات احرك يدي واصابعي داخل كسها فكانت تمسكني وتضع راسها على كتفي وانا احرك اصابعي بكسها فلم تتحمل اكثر فامسكت يدي لاتوقف عن مداعبه كسها

فادخلت يدها لتخرج زبي من ملابسي ونزلت راسها الى اسفل جسدي لتضع زبي وتلحس راسه بلسانها

وهي تصدر أصوات استمتاع لحس زبي وتحرك لسانها على راسه

فوضعت راسه بفمها وهي تقوم بعملية المص والشفط لراس زبي ويدها تمسك بخصيتي من الأسفل حتى بدات بإدخال زبي بفمها وتقوم بمصه صعودا ونزولا

حتى ابتل زبي من لعابها

لم تسمح لي حتى بخلع ملابسي او ملابسها فلم تتحمل لحظة الانتظار لتجلس لتقوم من مكانها لتقوم لتجلس وتدخل زبي بكسها دون ان تخلع ملابسها

ولحظة دخول زبي بكسها وهي تجلس عليه برفق فتحت فمها وتنهد بلحظة الشعور بالارتياح التي كانت تنتظرها

ويدها فوق اكتافي وهي تتحرك فوق زبي صعودا ونزولا وهي تتاوه وتان اممم اههه وتقول لي كم كانت مشتاقة لزبي

اخذتها الى جسدي وانا امتص شفتها ووضعت يدي خلف ظهرها لامسك بطيزها وهي تتحرك فوقي لاساعدها بتحريك جسدها ونيكها بشكل اسرع وارفع طيزها واحركه ليدخل زبي بكسها بشكل اسرع

وهي تضع راسها فوق كتفي وتحتضني وتلف يدها خلف ظهري لتتحرك معي

فكانت فرصتي ان اجرب ان اسالها عن العامل في هذه اللحظة من الاثارة سيكون افضل وقت لاثارتها واستغل هذه الفرصة للاعتراف بشهوتها التي تغلب تفكيرها وقراراتها تكون بشهوتها اكبر من تفكيرها وعقلها الذي يجعلها ترفض أي فكرة او تجربه

قمت برفعها من فوقي وجعلتها تجلس على الأرض حيث وضعت مفرش ناعم على الأرض كي تجلس على اربع وانا أقوم بنيكها من الخلف وادخل زبي بكسها وهي على وضعيه الأربع

لم يكن جسدها يقوى ان تستند بيديها وترفع راسها فكانت تضع راسها على الأرض وتنام وطيزها ترفعها كي أقوم بإدخال زبي بكسها وظللت على هذه الفترة وانا اصفع طيزها وهي تصرخ من المحنه

حتى ذابت وارخت ركبتها ونامنت على بطنها وانا نمت فوقها وانا احرك زبي بكسها وهي نائمة على بطنها

حينها كنت اسالها هل اعجبك زب العامل

قالت لي توقف انت فقط ما افكر به الان لا تفسد ليلتنا الان

كنت احرك زبي بشكل اسرع وهي تقول اهههه ممممم زبك جميل انه كبير

قلت لها ليس كزب العامل ....

قالت لا اعلم

قلت لها رايته انه كبير

قالت نعم ممممم

وكررت نعم كبيرررر

قلت لها لاثيرها هل رايت كيف يمسك به بهذا الشكل ويتخيلك

قالت نعم انه عريض امممم لا تتوقف اريد زبك بقوة اكثر

سالتها هل تتخيلي زبه الان

قالت لا .....توقف عن التحدث عنه...أنني اريد زبك انت الان

قلت لها انظري اليه وانا انيكك

قمت بوضع جوالي بجانب راسها وفتحت الفيديو لتنظر زوجتي له

كانت زوجتي لا تحاول ان تنظر

لكنني كنت احرك زبي وامسك بطيزها بيدي واوسع طيزها بيدي لارى منظر زبي وهو يدخل بكسها وهو مبتل بمائها

حينما رات في الفيديو العامل وهو يدعك زبه فكانت تتاوه وهي تنظر الى الفيديو وتقول لي نيكيني بقوة اهههه

سالتها من جديد انه كبير وعريض

قالت نعم كبيرررر جداً...أمممم كبير ....

سالتها من جديد هل ناتي به الى البيت

قالت لا اعلم ...

قلت لها لنجرب فقط استعراض

قالت اممم لا اعلم.....امممم اههههه نعم....حرك زبك بقوة بكسي انني ساقذف الان

سالتها هل تتخيلي العامل معنا

قالت اههههه مممم نعم نيكني .....

ولم اتحمل منظرها وهي ترفع جوال لتنظر الى العامل وهو يمسك زبه بالفيديو فرايتها تصرخ حينما رات العامل يحرك زبه بقوة اكثر ويقذف كمية كبيرة من حليبة

فكانت زوجتي وهي تنظر اليه وهو يقذف كانت زوجتي أيضا قد وصلت للنشوه وانزلت مائها للمرة الثانيه وهي تتنهد من التعب وانفاسها مختنقه بسبب نيكي لها او بسبب رؤيتها وتخيلها لزب العامل

وظلت فتره وهي مرتخية ونائمة على بطنها وانا قذفت داخل كسها فشعرت بحرارة حليبي داخل كسها فظلت نائمه على بطنها دون حراك وانا أرى كيف تتنفس ويبدو عليها الإرهاق والنشوة منظر زوجتي هو مرحلة التاليه التي اريد ان اجرب معها خطتي القادمه

وان انتهز الفرصة لتجربة مشاركتي لها مع العامل واهيء الوضع كي تطلب مني ان اتي به بنفسها

والى لقاء جديد مع الفصل القادم sslovoe
 
  • أعجبني
التفاعلات: atyat2010 و فارس العنتيل للمتعه
atyat2010

atyat2010

سكساوي شايف نفسة
عضو
إنضم
30 يوليو 2022
المشاركات
54
مستوى التفاعل
12
نقاط نودزاوي
2
الجنس
ذكر
الدولة
السويد
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
H

Hopy

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
26 نوفمبر 2022
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
نقاط نودزاوي
0
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
جميله ....كمل
 
sslovoe

sslovoe

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
10 نوفمبر 2022
المشاركات
3
مستوى التفاعل
3
نقاط نودزاوي
0
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
ksa
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
جميله ....كمل
ووااوو اول رد من نشر القصة القصه نشرتها ظنيت انها ماتت بالموقع محدش شافها...عشان كده توقفت عنها
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hopy

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى