اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل فتحته الضيقة هيجتني و دفعتني الى حشر زبي بقوة و ممارسة اسخن لواط – الجزء 2 (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,058
مستوى التفاعل
2,840
نقاط نودزاوي
842
الدولة
نودزاوي
غير متاح
pjlkb5gj3c.jpg

خلف تلك الشاحنة الكبيرة المعطلة كنت انيك هيثم و فتحته الضيقة هيجتني و اشعلت الشهوة فانا لما اخرجت له زبي اعتقدت انه سيغضب و يطلب مني ان اتوقف لكنه اخرج ايضا زبه و اعجبه الامر ثم وقف و طلب مني ان نقارن بين زبي و زبه . و قلت له تعال الى خلف الشاحنة حتى لا يرانا احد و اتجهنا هناك و نسينا امر الكباش لم لما لحقنا وضعت زبي على زبه و كان زبي اكبر في الطول و العرض وفي الراس ثم قبلته و اعجبه الامر و لعقت شفتيه و هو كان يقبلني ايضا وكانه كان يريد ان امارس معه الجنس و بدات انا اتحسس على جسمه و هو يرد
و سخنت و لم اعد قادر على الاكتفاء بالتقبيل و المداعبة و امسكته بقوة و ادرته حتى ادخل له زبي في الفتحة لكنه بدا يقاومني و انا اصر حتى ادرته و سحبت له البنطلون الى الاسفل و وضعت زبي على خرم طيزه و فتحته الضيقة هيجتني اكثر . و حاولت ادخال زبي لكن الفتحة كانت صغيرة جدا و انا رغم قلة الخبرة ادركت ان زبي لن يمر الا باللعاب و كنت ابلل اصابعي و احاول مسحها على زبي و اعيد محاولة ادخاله و هيجم كان يقاوم لكنه توقف و تركني انيكه لكنه كان خائف لو يرانا احد اما انا فكنت ادخل و فتحته الضيقة هيجتني و انا احاول في كل مرة ادخال زبي حتى ادخلته بقوة
و مر زبي بكل متعة في تلك الفتحة الصغيرة و هيثم اعجبه الامر رغم انه ربما كان يحس بالم الزب و فتحته الضيقة هيجتني و اعجبتني و تركتني انيكه بكل جنون خلف تلك الشاحنة و نسيت نفسي و بقيت اهمس في اذنه كانني انيك فتاة . و زبه ل واقف رغم اني كنت انا الذي ينيك و احسست اني فتحته لانه لم يسبق له ان ذاق الزب و ذلك من خلال خرم طيزه الذي كان ضيق جدا و امسكته من الصدر و بقيت احرك زبي في الطيز بكل قوة الى الامام و الخلف و اشبعته نيك و فتحته الضيقة هيجتني و الهبت الشهوة في داخلي حتى احسست اني اريد ان اقذف و اكب الشهوة
و سحبت زبي على الفور و شعرت برغبة كبيرة تدفعني الى القذف على تلك العجلة التي كانت امامي و بما ان لون اطاراتها اسود فان حليب زبي الابيض كان واضح كلما نزلت قطرة عليه و انا الهث و اقذف بحرارة كبيرة . و حتى هيثم حلب زبه و قذف الشهوة ايضا و مر علي يوم جميل مع شعور غريب و لن تصدقو اذا قلت لكم ان الشاحنة ما زالت في مكانها و من حين لاخر امر من هناك حتى استمني خلفها و اتذكر كيف كنت انيك هيثم و فتحته الضيقة هيجتني و جعلتني امارس اللواط بجنون كبير
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى