قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصتي مع الولد اللبناني وصديقه الخليجي (1 مشاهد )

[عاشق الورعان]

قصتي مع الولد اللبناني الم سيحي وصديقه الخليجي كما تعلمون طريقة عملي كنت اعمل في صيانة السوني وبرمجة وتوصيل الاجهزة الخاصه بالالعاب وكان احيانا يجين عمل خارج المحل اذهب الى منازل الزبائن المهم في احد الايام اتصل بي احد الزبائن ليطلب مني ان اتي الى منزله لكي اقوم بتوصيل وبرمجة احد الاجهزه الجديده وصل الى المنزل كان شقه في عماره في حي راقي ويبدو ان كل سكان هذا الحي من الاغنياء المهم كانت شقه في عماره مكونه من 14طابقا والشقه في الدور السادس صعدت بالمصعد وقمت بضغط جرس الباب فتحت لي فتاة خادمه كانت اسيويه اخبرتها باني الشخص الذي اتا ليقوم ببرمجة اجهزة الالعاب كان عندها علم باني ساحضر وطلبت مني ان اذهب الى احد الغرف التي تحتوي على الالعاب ظننت ان الغرفه ليس بها احد قمت بدفع الباب ودخلت بسرعه تفاجأت بان غلامان في الغرفه عاريان تماما ويقومان بتقبيل بعضهما وكل واحد منهم يعبس بجسد الاخر ويقومان بتصوير انفسهما كانو مرعوبون وبحاله من الاطراب والخجل عندما راياني حاولو أن يسترو انفسهم لكني طلبت منهم ان يبقيان كما هما والى سافضحهما وقمت بمسك الهاتف الذي كانا يصوران به انفسهم وارسلت المقطع الذي قامو بتصويره وطلبت منهم ان يقومان بتقبيل بعضهما مره اخر ويفعلون ماكنو يفعلو من قبل وبدا حاول ان يرفض احدهما لكني قمت بتهديده باني سافضحه وتعرفت عليهم اللبناني كان اسمه تامر والخليجي كان اسمه عزيز المهم شجعتهم وبدأ يحضنان بعضهما ويقبلان بعضهما قبلات خفيفه برومنسيه ورقه وحنان انتصب قضيبي كان اللبناني جرئ الى حد ماء وكان يشجع الخليجي ويحاول اثارته طلبت منهم ان يقوم كل واحد منهم بتقبيل قضيب صديقه وبدأ يقبلان ويلحسان ويمصان كل منهم قضيب الاخر كانت قضبانهم صغيره جدا بعدها اخرجت قضيبي وطلبت من الخليجي ان يمصه تردد وطلبت من اللبناني ان يقترب ويشجعه على زلك وبدا يمص قضيبي بعدها طلبت من اللبناني ان ينام على بطنه ويفتح مؤخرته نام على السرير وقمت بمسك مؤخرته وفتحها ووضعت لعاب على فتحة طيزه وبدات ادخل قيبي برفق في طيزه وهو يتاوه ااااه ااااح اااااي لاااااا لااااا وانا اقبل شفاهه وخديه وعنقه وادخل واخر في قضيبي حتى قزفت داخل طيزه بعدها طلبت من الخليجي ان ياتي وينام بالقرب من صديقه ويفعل كما فعل صديقه كان خائف ويستحي لكني شجعته وبدات ابلل قضيبي باللعاب وادخله بطيزه شيء فشي حتى استقر باكمله داخل طيزه وبدات ادخل واخر في قضيبي واقبله وهو يصدر اصوات ااااي اوووح حتى غزفت داخل طيزه بعده اخرجت قضيبي وسالته اين الحمام وذهبت لانظف نفسي وعدت لاقوم بعملي واخزت ارقام هواتفهم وحسابات على منصات التواصل وكنت اتواصل معهم ويصورون لي اجسادهم من وقت لاخر ونمارس معا ولكن عن بعد على تلك المنصات الخاصه بالتواصل

 

[متحرر رغم الألم]

هنيئا لك المتعة

 

[عاشق الورعان]

قصتي مع الولد اللبناني الم سيحي وصديقه الخليجي كما تعلمون طريقة عملي كنت اعمل في صيانة السوني وبرمجة وتوصيل الاجهزة الخاصه بالالعاب وكان احيانا يجين عمل خارج المحل اذهب الى منازل الزبائن المهم في احد الايام اتصل بي احد الزبائن ليطلب مني ان اتي الى منزله لكي اقوم بتوصيل وبرمجة احد الاجهزه الجديده وصل الى المنزل كان شقه في عماره في حي راقي ويبدو ان كل سكان هذا الحي من الاغنياء المهم كانت شقه في عماره مكونه من 14طابقا والشقه في الدور السادس صعدت بالمصعد وقمت بضغط جرس الباب فتحت لي فتاة خادمه كانت اسيويه اخبرتها باني الشخص الذي اتا ليقوم ببرمجة اجهزة الالعاب كان عندها علم باني ساحضر وطلبت مني ان اذهب الى احد الغرف التي تحتوي على الالعاب ظننت ان الغرفه ليس بها احد قمت بدفع الباب ودخلت بسرعه تفاجأت بان غلامان في الغرفه عاريان تماما ويقومان بتقبيل بعضهما وكل واحد منهم يعبس بجسد الاخر ويقومان بتصوير انفسهما كانو مرعوبون وبحاله من الاطراب والخجل عندما راياني حاولو أن يسترو انفسهم لكني طلبت منهم ان يبقيان كما هما والى سافضحهما وقمت بمسك الهاتف الذي كانا يصوران به انفسهم وارسلت المقطع الذي قامو بتصويره وطلبت منهم ان يقومان بتقبيل بعضهما مره اخر ويفعلون ماكنو يفعلو من قبل وبدا حاول ان يرفض احدهما لكني قمت بتهديده باني سافضحه وتعرفت عليهم اللبناني كان اسمه تامر والخليجي كان اسمه عزيز المهم شجعتهم وبدأ يحضنان بعضهما ويقبلان بعضهما قبلات خفيفه برومنسيه ورقه وحنان انتصب قضيبي كان اللبناني جرئ الى حد ماء وكان يشجع الخليجي ويحاول اثارته طلبت منهم ان يقوم كل واحد منهم بتقبيل قضيب صديقه وبدأ يقبلان ويلحسان ويمصان كل منهم قضيب الاخر كانت قضبانهم صغيره جدا بعدها اخرجت قضيبي وطلبت من الخليجي ان يمصه تردد وطلبت من اللبناني ان يقترب ويشجعه على زلك وبدا يمص قضيبي بعدها طلبت من اللبناني ان ينام على بطنه ويفتح مؤخرته نام على السرير وقمت بمسك مؤخرته وفتحها ووضعت لعاب على فتحة طيزه وبدات ادخل قيبي برفق في طيزه وهو يتاوه ااااه ااااح اااااي لاااااا لااااا وانا اقبل شفاهه وخديه وعنقه وادخل واخر في قضيبي حتى قزفت داخل طيزه بعدها طلبت من الخليجي ان ياتي وينام بالقرب من صديقه ويفعل كما فعل صديقه كان خائف ويستحي لكني شجعته وبدات ابلل قضيبي باللعاب وادخله بطيزه شيء فشي حتى استقر باكمله داخل طيزه وبدات ادخل واخر في قضيبي واقبله وهو يصدر اصوات ااااي اوووح حتى غزفت داخل طيزه بعده اخرجت قضيبي وسالته اين الحمام وذهبت لانظف نفسي وعدت لاقوم بعملي واخزت ارقام هواتفهم وحسابات على منصات التواصل وكنت اتواصل معهم ويصورون لي اجسادهم من وقت لاخر ونمارس معا ولكن عن بعد على تلك المنصات الخاصه بالتواصل

عاشق الغلمانكيفك يا حلو