مكتملة قصتي مع صبيان القرية الريفيه البسيطه (1 Viewer)

[عاشق الورعان]

ذهبت للعمل باحد الدول العربيه منطقة عملي كانت في قرية ريفيه صغيره ممتلئه بالمزارع والحيوانات بكافة انواعها والطيور كانت القرية هادئه والجو جميل والهواء النقي بدات اتعرف على سكان القريه في فتره بسيطه وتعرفت على معظمه واحببتهم واحبوني ولكني لا حظة بان اللواط مع الغلمان الصبيان متفشي في هذه القريه بكثره بين الاولاد الصغار والرجال والاولاد وبعضهم وفي احد الايام كنت مار باحد الازقه لهاذه القريه الازقه هي الشوارع الصغيره الضيقه سمعت صوت ولد يطلب من رجل ان يتركه لانه تاخر والرجل يطلب منه ان ينتظر ذهبت الى نافزه هذا المنزل الذي يخرج منه صوت الرجل والصبي رايت الصبي نائم على بطنه على السرير والرجل فوقه وينيك في الولد اخرج هاتفي وبدات اصور كان الرجل في ال60 من العمر والصبي بعمر 13 كانا عاريان تماما صورت كل شي بدون علمهم كان الرجل يحاول ايقاظ زبه النائم المرتخي ليدخله بطيز الصبي لكن لم يستطع كل محاولاته بائت بالفشل وبدا الصبي يتوتر ويقلق ويريد الخلاص من هذا الرجل العجوز الذي لم يستطيع امتاعه لكنه لم ييتطيع كلما حاول الخلاص من الرجل يجبرها على البقاء معه ويحاول ان ييقظ زبه مجددا لكنه لم يستطع بعدها زهبت نحو الباب لكي اتدخل واخلص الصبي سلمت على الرجل العجوز والصبي بعد ان ارتدو ثيابهم جاء العجوز ليفتح لي الباب وسلمت عليه وعلى الصبي كانا متوتران وقلقين ويخشون ان اكون رايت شي او عرفت ما كانا يفعلانه بعدها استازن الصبي من الرجل لينصرف وانا ايضا استاذنت لانصرف انصرف الصبي وانا خلفه عندما راني الصبي اسير خلفه بدا يقلق وحاول ان يسرع لكني لحقت به وقلت له اني رايت كل شي وقمت بتصويره وقمت بتشغيل المقطع قلت له اذا اتيت معي الى منزلي ساحزف المقطع واذا لم تاتي معي سافضحك بهذا المقطع قال لي الان صعب ياتي معي ولكنه وعدني غدا سياتي الى منزلي تدقلت له موعدنا غدا يا جميل وتركته وزهبت وفي اليوم الثاني نظرت في الصباح خارج المنزل رايت الصبي قادم نحوي زبي انتصب ولم استطيع الانتظار كان الصبي مسرع لكني احسست وكانه يمشي ببطئ وصل الصبي الى منزلي ادخلته الى المنزل نظر لزبي وبدا يبتسم بخجل قلت له مارايك بزبي لم يجيب ونظر الى الارض خجل مبتسما قلت له مارايك زبي او زب العجوز ضحك قلت له انا احس بك وبمعاناتك مع ذلك العجوز لم يستطيع امتاعك البارحه وزبه لم ينتصب قال لي نعم طلبت منه ان يقوم بنزع ثيابه وبدات انا انزع ثيابي وامسكت به وزبي منتصب ومتصلب مثل الحديد بدات اقبله وامصمص جسده الناعم الطري بشقف ونهمه وشراهه ونكته ثلاث مرات متتاليه في خلال ساعه ونصف نكته بكل الاوضاع وفي المره الاخيره لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويترجاني ان اتركه قلت له اريد ان تمص زبي و اقزف في فمك بداء يمص ويلحس في زبي وعندما اردت ان اغزف امسكت براس الصبي وبداتةادخل واخرج زبي بعنف داخل فمه حتى تدفق المني داخل فمه ابتلع منه شي وخرج من فمه شي من المني بدا يتدفق خارج فمه بعدها تركته يذهب وذهبت الى الحمام لانظف جسدي بعدها اصبحت انيك هذا الصبي باستمرار احياناةاطلب منه ان ياتي الى منزلي لانيكه واحيانا ياتي بنفسه دون ان اطلب منه ان ياتي ويخبرني بانه اشتاق لزبي يشتهي زبي لينيك طيزه وانيكه ويجلس معي بالساعات الطوال ويخبرني كل اسرارةالصبيان بالقربه واخبار القريه باكملها وعرفت منه الكثير عن الصبيان واحيانا اطلب منه ان ياتي باحد الصبيان معه واقوم بنيكهم معا وعرفت الكثير من الصبيان عن طريق هذا الصبي وفي يوم ذهبت الى بحيره مائها عزبه بهذه القريه وجدت الكثير من الصبيان يسبحون ويلعبون على شاطئ هذه البحيره وكانت لديهم عادات عندما يريد احدهم السباحه يقوم بنزع كل ثيابه ويبقا عارا تماما كما ولدته امه اقتربت منهم وبدات انظر لمؤخراتهم وافخازهم وهم يلعبون ويسبحون ولم يعيروني اي انتباه او اهتمام وانا انظر الى اجسادهم ومؤخراتهم الناعمه وقمت بتصويرهم جميعا بالهاتف واصبحت كل حين واخر اذهب الى البحيره انظر لهم واصورهم واخز واحد من الصبيان الى منزلي لانيكه

 

[عاشق نيك الصبيان]

انت من اي بلد

 

[سامر الفحل]

ذهبت للعمل باحد الدول العربيه منطقة عملي كانت في قرية ريفيه صغيره ممتلئه بالمزارع والحيوانات بكافة انواعها والطيور كانت القرية هادئه والجو جميل والهواء النقي بدات اتعرف على سكان القريه في فتره بسيطه وتعرفت على معظمه واحببتهم واحبوني ولكني لا حظة بان اللواط مع الغلمان الصبيان متفشي في هذه القريه بكثره بين الاولاد الصغار والرجال والاولاد وبعضهم وفي احد الايام كنت مار باحد الازقه لهاذه القريه الازقه هي الشوارع الصغيره الضيقه سمعت صوت ولد يطلب من رجل ان يتركه لانه تاخر والرجل يطلب منه ان ينتظر ذهبت الى نافزه هذا المنزل الذي يخرج منه صوت الرجل والصبي رايت الصبي نائم على بطنه على السرير والرجل فوقه وينيك في الولد اخرج هاتفي وبدات اصور كان الرجل في ال60 من العمر والصبي بعمر 13 كانا عاريان تماما صورت كل شي بدون علمهم كان الرجل يحاول ايقاظ زبه النائم المرتخي ليدخله بطيز الصبي لكن لم يستطع كل محاولاته بائت بالفشل وبدا الصبي يتوتر ويقلق ويريد الخلاص من هذا الرجل العجوز الذي لم يستطيع امتاعه لكنه لم ييتطيع كلما حاول الخلاص من الرجل يجبرها على البقاء معه ويحاول ان ييقظ زبه مجددا لكنه لم يستطع بعدها زهبت نحو الباب لكي اتدخل واخلص الصبي سلمت على الرجل العجوز والصبي بعد ان ارتدو ثيابهم جاء العجوز ليفتح لي الباب وسلمت عليه وعلى الصبي كانا متوتران وقلقين ويخشون ان اكون رايت شي او عرفت ما كانا يفعلانه بعدها استازن الصبي من الرجل لينصرف وانا ايضا استاذنت لانصرف انصرف الصبي وانا خلفه عندما راني الصبي اسير خلفه بدا يقلق وحاول ان يسرع لكني لحقت به وقلت له اني رايت كل شي وقمت بتصويره وقمت بتشغيل المقطع قلت له اذا اتيت معي الى منزلي ساحزف المقطع واذا لم تاتي معي سافضحك بهذا المقطع قال لي الان صعب ياتي معي ولكنه وعدني غدا سياتي الى منزلي تدقلت له موعدنا غدا يا جميل وتركته وزهبت وفي اليوم الثاني نظرت في الصباح خارج المنزل رايت الصبي قادم نحوي زبي انتصب ولم استطيع الانتظار كان الصبي مسرع لكني احسست وكانه يمشي ببطئ وصل الصبي الى منزلي ادخلته الى المنزل نظر لزبي وبدا يبتسم بخجل قلت له مارايك بزبي لم يجيب ونظر الى الارض خجل مبتسما قلت له مارايك زبي او زب العجوز ضحك قلت له انا احس بك وبمعاناتك مع ذلك العجوز لم يستطيع امتاعك البارحه وزبه لم ينتصب قال لي نعم طلبت منه ان يقوم بنزع ثيابه وبدات انا انزع ثيابي وامسكت به وزبي منتصب ومتصلب مثل الحديد بدات اقبله وامصمص جسده الناعم الطري بشقف ونهمه وشراهه ونكته ثلاث مرات متتاليه في خلال ساعه ونصف نكته بكل الاوضاع وفي المره الاخيره لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويترجاني ان اتركه قلت له اريد ان تمص زبي و اقزف في فمك بداء يمص ويلحس في زبي وعندما اردت ان اغزف امسكت براس الصبي وبداتةادخل واخرج زبي بعنف داخل فمه حتى تدفق المني داخل فمه ابتلع منه شي وخرج من فمه شي من المني بدا يتدفق خارج فمه بعدها تركته يذهب وذهبت الى الحمام لانظف جسدي بعدها اصبحت انيك هذا الصبي باستمرار احياناةاطلب منه ان ياتي الى منزلي لانيكه واحيانا ياتي بنفسه دون ان اطلب منه ان ياتي ويخبرني بانه اشتاق لزبي يشتهي زبي لينيك طيزه وانيكه ويجلس معي بالساعات الطوال ويخبرني كل اسرارةالصبيان بالقربه واخبار القريه باكملها وعرفت منه الكثير عن الصبيان واحيانا اطلب منه ان ياتي باحد الصبيان معه واقوم بنيكهم معا وعرفت الكثير من الصبيان عن طريق هذا الصبي وفي يوم ذهبت الى بحيره مائها عزبه بهذه القريه وجدت الكثير من الصبيان يسبحون ويلعبون على شاطئ هذه البحيره وكانت لديهم عادات عندما يريد احدهم السباحه يقوم بنزع كل ثيابه ويبقا عارا تماما كما ولدته امه اقتربت منهم وبدات انظر لمؤخراتهم وافخازهم وهم يلعبون ويسبحون ولم يعيروني اي انتباه او اهتمام وانا انظر الى اجسادهم ومؤخراتهم الناعمه وقمت بتصويرهم جميعا بالهاتف واصبحت كل حين واخر اذهب الى البحيره انظر لهم واصورهم واخز واحد من الصبيان الى منزلي لانيكه

قصة جميلة

 

[الهايج لؤى]

جميلة اوى

 

[habyb]

ذهبت للعمل باحد الدول العربيه منطقة عملي كانت في قرية ريفيه صغيره ممتلئه بالمزارع والحيوانات بكافة انواعها والطيور كانت القرية هادئه والجو جميل والهواء النقي بدات اتعرف على سكان القريه في فتره بسيطه وتعرفت على معظمه واحببتهم واحبوني ولكني لا حظة بان اللواط مع الغلمان الصبيان متفشي في هذه القريه بكثره بين الاولاد الصغار والرجال والاولاد وبعضهم وفي احد الايام كنت مار باحد الازقه لهاذه القريه الازقه هي الشوارع الصغيره الضيقه سمعت صوت ولد يطلب من رجل ان يتركه لانه تاخر والرجل يطلب منه ان ينتظر ذهبت الى نافزه هذا المنزل الذي يخرج منه صوت الرجل والصبي رايت الصبي نائم على بطنه على السرير والرجل فوقه وينيك في الولد اخرج هاتفي وبدات اصور كان الرجل في ال60 من العمر والصبي بعمر 13 كانا عاريان تماما صورت كل شي بدون علمهم كان الرجل يحاول ايقاظ زبه النائم المرتخي ليدخله بطيز الصبي لكن لم يستطع كل محاولاته بائت بالفشل وبدا الصبي يتوتر ويقلق ويريد الخلاص من هذا الرجل العجوز الذي لم يستطيع امتاعه لكنه لم ييتطيع كلما حاول الخلاص من الرجل يجبرها على البقاء معه ويحاول ان ييقظ زبه مجددا لكنه لم يستطع بعدها زهبت نحو الباب لكي اتدخل واخلص الصبي سلمت على الرجل العجوز والصبي بعد ان ارتدو ثيابهم جاء العجوز ليفتح لي الباب وسلمت عليه وعلى الصبي كانا متوتران وقلقين ويخشون ان اكون رايت شي او عرفت ما كانا يفعلانه بعدها استازن الصبي من الرجل لينصرف وانا ايضا استاذنت لانصرف انصرف الصبي وانا خلفه عندما راني الصبي اسير خلفه بدا يقلق وحاول ان يسرع لكني لحقت به وقلت له اني رايت كل شي وقمت بتصويره وقمت بتشغيل المقطع قلت له اذا اتيت معي الى منزلي ساحزف المقطع واذا لم تاتي معي سافضحك بهذا المقطع قال لي الان صعب ياتي معي ولكنه وعدني غدا سياتي الى منزلي تدقلت له موعدنا غدا يا جميل وتركته وزهبت وفي اليوم الثاني نظرت في الصباح خارج المنزل رايت الصبي قادم نحوي زبي انتصب ولم استطيع الانتظار كان الصبي مسرع لكني احسست وكانه يمشي ببطئ وصل الصبي الى منزلي ادخلته الى المنزل نظر لزبي وبدا يبتسم بخجل قلت له مارايك بزبي لم يجيب ونظر الى الارض خجل مبتسما قلت له مارايك زبي او زب العجوز ضحك قلت له انا احس بك وبمعاناتك مع ذلك العجوز لم يستطيع امتاعك البارحه وزبه لم ينتصب قال لي نعم طلبت منه ان يقوم بنزع ثيابه وبدات انا انزع ثيابي وامسكت به وزبي منتصب ومتصلب مثل الحديد بدات اقبله وامصمص جسده الناعم الطري بشقف ونهمه وشراهه ونكته ثلاث مرات متتاليه في خلال ساعه ونصف نكته بكل الاوضاع وفي المره الاخيره لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويترجاني ان اتركه قلت له اريد ان تمص زبي و اقزف في فمك بداء يمص ويلحس في زبي وعندما اردت ان اغزف امسكت براس الصبي وبداتةادخل واخرج زبي بعنف داخل فمه حتى تدفق المني داخل فمه ابتلع منه شي وخرج من فمه شي من المني بدا يتدفق خارج فمه بعدها تركته يذهب وذهبت الى الحمام لانظف جسدي بعدها اصبحت انيك هذا الصبي باستمرار احياناةاطلب منه ان ياتي الى منزلي لانيكه واحيانا ياتي بنفسه دون ان اطلب منه ان ياتي ويخبرني بانه اشتاق لزبي يشتهي زبي لينيك طيزه وانيكه ويجلس معي بالساعات الطوال ويخبرني كل اسرارةالصبيان بالقربه واخبار القريه باكملها وعرفت منه الكثير عن الصبيان واحيانا اطلب منه ان ياتي باحد الصبيان معه واقوم بنيكهم معا وعرفت الكثير من الصبيان عن طريق هذا الصبي وفي يوم ذهبت الى بحيره مائها عزبه بهذه القريه وجدت الكثير من الصبيان يسبحون ويلعبون على شاطئ هذه البحيره وكانت لديهم عادات عندما يريد احدهم السباحه يقوم بنزع كل ثيابه ويبقا عارا تماما كما ولدته امه اقتربت منهم وبدات انظر لمؤخراتهم وافخازهم وهم يلعبون ويسبحون ولم يعيروني اي انتباه او اهتمام وانا انظر الى اجسادهم ومؤخراتهم الناعمه وقمت بتصويرهم جميعا بالهاتف واصبحت كل حين واخر اذهب الى البحيره انظر

ذهبت للعمل باحد الدول العربيه منطقة عملي كانت في قرية ريفيه صغيره ممتلئه بالمزارع والحيوانات بكافة انواعها والطيور كانت القرية هادئه والجو جميل والهواء النقي بدات اتعرف على سكان القريه في فتره بسيطه وتعرفت على معظمه واحببتهم واحبوني ولكني لا حظة بان اللواط مع الغلمان الصبيان متفشي في هذه القريه بكثره بين الاولاد الصغار والرجال والاولاد وبعضهم وفي احد الايام كنت مار باحد الازقه لهاذه القريه الازقه هي الشوارع الصغيره الضيقه سمعت صوت ولد يطلب من رجل ان يتركه لانه تاخر والرجل يطلب منه ان ينتظر ذهبت الى نافزه هذا المنزل الذي يخرج منه صوت الرجل والصبي رايت الصبي نائم على بطنه على السرير والرجل فوقه وينيك في الولد اخرج هاتفي وبدات اصور كان الرجل في ال60 من العمر والصبي بعمر 13 كانا عاريان تماما صورت كل شي بدون علمهم كان الرجل يحاول ايقاظ زبه النائم المرتخي ليدخله بطيز الصبي لكن لم يستطع كل محاولاته بائت بالفشل وبدا الصبي يتوتر ويقلق ويريد الخلاص من هذا الرجل العجوز الذي لم يستطيع امتاعه لكنه لم ييتطيع كلما حاول الخلاص من الرجل يجبرها على البقاء معه ويحاول ان ييقظ زبه مجددا لكنه لم يستطع بعدها زهبت نحو الباب لكي اتدخل واخلص الصبي سلمت على الرجل العجوز والصبي بعد ان ارتدو ثيابهم جاء العجوز ليفتح لي الباب وسلمت عليه وعلى الصبي كانا متوتران وقلقين ويخشون ان اكون رايت شي او عرفت ما كانا يفعلانه بعدها استازن الصبي من الرجل لينصرف وانا ايضا استاذنت لانصرف انصرف الصبي وانا خلفه عندما راني الصبي اسير خلفه بدا يقلق وحاول ان يسرع لكني لحقت به وقلت له اني رايت كل شي وقمت بتصويره وقمت بتشغيل المقطع قلت له اذا اتيت معي الى منزلي ساحزف المقطع واذا لم تاتي معي سافضحك بهذا المقطع قال لي الان صعب ياتي معي ولكنه وعدني غدا سياتي الى منزلي تدقلت له موعدنا غدا يا جميل وتركته وزهبت وفي اليوم الثاني نظرت في الصباح خارج المنزل رايت الصبي قادم نحوي زبي انتصب ولم استطيع الانتظار كان الصبي مسرع لكني احسست وكانه يمشي ببطئ وصل الصبي الى منزلي ادخلته الى المنزل نظر لزبي وبدا يبتسم بخجل قلت له مارايك بزبي لم يجيب ونظر الى الارض خجل مبتسما قلت له مارايك زبي او زب العجوز ضحك قلت له انا احس بك وبمعاناتك مع ذلك العجوز لم يستطيع امتاعك البارحه وزبه لم ينتصب قال لي نعم طلبت منه ان يقوم بنزع ثيابه وبدات انا انزع ثيابي وامسكت به وزبي منتصب ومتصلب مثل الحديد بدات اقبله وامصمص جسده الناعم الطري بشقف ونهمه وشراهه ونكته ثلاث مرات متتاليه في خلال ساعه ونصف نكته بكل الاوضاع وفي المره الاخيره لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويترجاني ان اتركه قلت له اريد ان تمص زبي و اقزف في فمك بداء يمص ويلحس في زبي وعندما اردت ان اغزف امسكت براس الصبي وبداتةادخل واخرج زبي بعنف داخل فمه حتى تدفق المني داخل فمه ابتلع منه شي وخرج من فمه شي من المني بدا يتدفق خارج فمه بعدها تركته يذهب وذهبت الى الحمام لانظف جسدي بعدها اصبحت انيك هذا الصبي باستمرار احياناةاطلب منه ان ياتي الى منزلي لانيكه واحيانا ياتي بنفسه دون ان اطلب منه ان ياتي ويخبرني بانه اشتاق لزبي يشتهي زبي لينيك طيزه وانيكه ويجلس معي بالساعات الطوال ويخبرني كل اسرارةالصبيان بالقربه واخبار القريه باكملها وعرفت منه الكثير عن الصبيان واحيانا اطلب منه ان ياتي باحد الصبيان معه واقوم بنيكهم معا وعرفت الكثير من الصبيان عن طريق هذا الصبي وفي يوم ذهبت الى بحيره مائها عزبه بهذه القريه وجدت الكثير من الصبيان يسبحون ويلعبون على شاطئ هذه البحيره وكانت لديهم عادات عندما يريد احدهم السباحه يقوم بنزع كل ثيابه ويبقا عارا تماما كما ولدته امه اقتربت منهم وبدات انظر لمؤخراتهم وافخازهم وهم يلعبون ويسبحون ولم يعيروني اي انتباه او اهتمام وانا انظر الى اجسادهم ومؤخراتهم الناعمه وقمت بتصويرهم جميعا بالهاتف واصبحت كل حين واخر اذهب الى البحيره انظر لهم واصورهم واخز واحد من الصبيان الى منزلي لانيكه

انت تصور وتهدد فيهم وتنيكهم ليس لة طعمة في انيك وهي حركات صبيان صغار قصة غير مقبولة معي انا وكل واحد حر في نفسة

 

[المتجول]

ذهبت للعمل باحد الدول العربيه منطقة عملي كانت في قرية ريفيه صغيره ممتلئه بالمزارع والحيوانات بكافة انواعها والطيور كانت القرية هادئه والجو جميل والهواء النقي بدات اتعرف على سكان القريه في فتره بسيطه وتعرفت على معظمه واحببتهم واحبوني ولكني لا حظة بان اللواط مع الغلمان الصبيان متفشي في هذه القريه بكثره بين الاولاد الصغار والرجال والاولاد وبعضهم وفي احد الايام كنت مار باحد الازقه لهاذه القريه الازقه هي الشوارع الصغيره الضيقه سمعت صوت ولد يطلب من رجل ان يتركه لانه تاخر والرجل يطلب منه ان ينتظر ذهبت الى نافزه هذا المنزل الذي يخرج منه صوت الرجل والصبي رايت الصبي نائم على بطنه على السرير والرجل فوقه وينيك في الولد اخرج هاتفي وبدات اصور كان الرجل في ال60 من العمر والصبي بعمر 13 كانا عاريان تماما صورت كل شي بدون علمهم كان الرجل يحاول ايقاظ زبه النائم المرتخي ليدخله بطيز الصبي لكن لم يستطع كل محاولاته بائت بالفشل وبدا الصبي يتوتر ويقلق ويريد الخلاص من هذا الرجل العجوز الذي لم يستطيع امتاعه لكنه لم ييتطيع كلما حاول الخلاص من الرجل يجبرها على البقاء معه ويحاول ان ييقظ زبه مجددا لكنه لم يستطع بعدها زهبت نحو الباب لكي اتدخل واخلص الصبي سلمت على الرجل العجوز والصبي بعد ان ارتدو ثيابهم جاء العجوز ليفتح لي الباب وسلمت عليه وعلى الصبي كانا متوتران وقلقين ويخشون ان اكون رايت شي او عرفت ما كانا يفعلانه بعدها استازن الصبي من الرجل لينصرف وانا ايضا استاذنت لانصرف انصرف الصبي وانا خلفه عندما راني الصبي اسير خلفه بدا يقلق وحاول ان يسرع لكني لحقت به وقلت له اني رايت كل شي وقمت بتصويره وقمت بتشغيل المقطع قلت له اذا اتيت معي الى منزلي ساحزف المقطع واذا لم تاتي معي سافضحك بهذا المقطع قال لي الان صعب ياتي معي ولكنه وعدني غدا سياتي الى منزلي تدقلت له موعدنا غدا يا جميل وتركته وزهبت وفي اليوم الثاني نظرت في الصباح خارج المنزل رايت الصبي قادم نحوي زبي انتصب ولم استطيع الانتظار كان الصبي مسرع لكني احسست وكانه يمشي ببطئ وصل الصبي الى منزلي ادخلته الى المنزل نظر لزبي وبدا يبتسم بخجل قلت له مارايك بزبي لم يجيب ونظر الى الارض خجل مبتسما قلت له مارايك زبي او زب العجوز ضحك قلت له انا احس بك وبمعاناتك مع ذلك العجوز لم يستطيع امتاعك البارحه وزبه لم ينتصب قال لي نعم طلبت منه ان يقوم بنزع ثيابه وبدات انا انزع ثيابي وامسكت به وزبي منتصب ومتصلب مثل الحديد بدات اقبله وامصمص جسده الناعم الطري بشقف ونهمه وشراهه ونكته ثلاث مرات متتاليه في خلال ساعه ونصف نكته بكل الاوضاع وفي المره الاخيره لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويترجاني ان اتركه قلت له اريد ان تمص زبي و اقزف في فمك بداء يمص ويلحس في زبي وعندما اردت ان اغزف امسكت براس الصبي وبداتةادخل واخرج زبي بعنف داخل فمه حتى تدفق المني داخل فمه ابتلع منه شي وخرج من فمه شي من المني بدا يتدفق خارج فمه بعدها تركته يذهب وذهبت الى الحمام لانظف جسدي بعدها اصبحت انيك هذا الصبي باستمرار احياناةاطلب منه ان ياتي الى منزلي لانيكه واحيانا ياتي بنفسه دون ان اطلب منه ان ياتي ويخبرني بانه اشتاق لزبي يشتهي زبي لينيك طيزه وانيكه ويجلس معي بالساعات الطوال ويخبرني كل اسرارةالصبيان بالقربه واخبار القريه باكملها وعرفت منه الكثير عن الصبيان واحيانا اطلب منه ان ياتي باحد الصبيان معه واقوم بنيكهم معا وعرفت الكثير من الصبيان عن طريق هذا الصبي وفي يوم ذهبت الى بحيره مائها عزبه بهذه القريه وجدت الكثير من الصبيان يسبحون ويلعبون على شاطئ هذه البحيره وكانت لديهم عادات عندما يريد احدهم السباحه يقوم بنزع كل ثيابه ويبقا عارا تماما كما ولدته امه اقتربت منهم وبدات انظر لمؤخراتهم وافخازهم وهم يلعبون ويسبحون ولم يعيروني اي انتباه او اهتمام وانا انظر الى اجسادهم ومؤخراتهم الناعمه وقمت بتصويرهم جميعا بالهاتف واصبحت كل حين واخر اذهب الى البحيره انظر لهم واصورهم واخز واحد من الصبيان الى منزلي لانيكه

حلوة اوي ....