D
Dexterhsoso
سكساوي مبتدأ
عضو
- إنضم
- 16 يونيو 2025
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 0
- نقاط نودزاوي
- 110
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- السعودية
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
Offline
أحمد، كان قلبه بيدق زي الطبل. اللحظة اللي مي ، مصت زبره في أوضة العرسان كانت زي الصاعقة. الدنيا وقفت قصاده، وكل اللي كان بيحلم بيه من سنين بقى حقيقة. بس الصدمة الحقيقية جات لما الباب خبّط. زي ما لو عفريت ظهر فجأة. مي اتخضت، عينيها وسّعت وبصتله بسرعة، وهي لسه على ركبتها، زبره قدام وشها، وشفايفها اللي كانت بتفشخه من ثواني بقت بترتعش من الرعب. أحمد حس إن قلبه هيقف، بس زبره كان لسه واقف زي الصخر، مش عايز يهدى خالص.
مي همست بصوت مكتوم، وهي بتحاول تتحكم في نفسها: "احمد... الباب... ده مين؟" كانت بتتكلم وهي بتترعش، جسمها الملط تحت عباية الفرح اللي اتلخبطت، وطرحتها مرمية على كتفها زي ما لو كانت قحبة فعلاً زي ما هو شايفها دلوقتي. أحمد بلع ريقه، حاول يهدّي نفسه، بس زبره اللي كان غرقان بعسل شفايفها مكنش عايز يسمع الكلام. رد بصوت واطي: "مش عارف يا ماما... استني كده." قام بسرعة، رفع بنطلونه والكلوت بتاعه اللي كان متشرمط على ركبته، وحاول يظبّط نفسه وهو بيبص على مي اللي كانت بتحاول تقوم وترتب عبايتها.
الباب خبّط تاني، وصوت عادل، باباه، جه من برا: "احمد! افتح الباب، البطارية اتحلت، يلا عشان نتحرك!" مي شهقت بهدوء، وشها احمرّ من الكسوف والخوف، واترمت على السرير بسرعة، بتحاول تغطي نفسها بالملاية. أحمد بصّلها، شاف عينيها المرعوبة، بس في نفس الوقت شاف فيهم حاجة تانية... شهوة مخفية، زي لو كانت لسه عايزة تكمّل اللي بدأوه. التناقض ده خلّاه يحس إن دماغه هتنفجر.
فتح الباب نص فتحة، حاول يبقى طبيعي: "ايوه يا بابا، ثواني، ماما لسه دايخة شوية، بنحاول نفوقها." عادل بصّله بنظرة قلق: "هي كويسة؟ خليك جمبها، أنا هستناكم تحت." أحمد هز راسه، وقفل الباب بسرعة، قلبه بيدق زي المجنون. لف لمي، لقاها قاعدة على السرير، عينيها في الأرض، وايديها بتفرك بعض من التوتر.
"احمد..." بدأت تتكلم بصوت مكسور، "إحنا... إحنا بنعمل إيه؟ ده حرام... حرام قوي." كانت بتحاول تقنع نفسها، بس صوتها كان فيه حنية واستسلام خلّوا زبر أحمد ينتفض تاني تحت البنطلون. قرّب منها، قعد جمبها على السرير، وحط إيده على كتفها براحة: "ماما... أنا عارف إن ده غلط، بس أنا بحبك. بحبك بطريقة مش عارف أشرحها. إنتِ مش بس أمي، إنتِ كل حاجة بالنسبة لي."
مي بصتله، عينيها كانت مليانة دموع، بس برضه كان فيهم نظرة شهوة مش قادرة تخبيها. "أحمد... أنا كمان... أنا كمان بحبك. بس إحنا بنلعب بنار. لو حد عرف... لو باباك عرف..." صوتها اتقطع، وهي بتحط إيدها على بقها زي لو كانت بتحاول تسكّت نفسها. أحمد حس إن اللحظة دي هي كل حاجة. لو سابها تمر، ممكن يخسرها للأبد. قرّب منها أكتر، حط إيده على خدها، وبص في عينيها: "محدش هيعرف يا ماما. ده سرنا إحنا الاتنين. إنتِ حبيبتي، وأنا مش هسيبك."
مي غمضت عينيها، وتنهيدة طويلة خرجت منها. كانت زي لو بتستسلم للحاجة اللي جواها، الحاجة اللي خلّتها تمص زبره زي اللبوة من شوية. فجأة، وبدون كلام، حطت إيدها على صدره، وبدأت تفتح أزرار قميصه ببطء. أحمد حس إن دمه بيغلي، زبره كان خلاص هيفرقع البنطلون. "ماما..." همس، بس هي سكتته وهي بتحط صباعها على شفايفه: "اسكت يا أحمد... خليني أحس بيك."
**
مي بدأت تقلّع عبايتها، وأحمد كان متنح في جسمها اللي كل مرة كان بيحس إنه أجمل من اللي قبله. بزازها المليانة كانت بتترج تحت السنتيانة السودة اللي كانت لابساها، وكلوتها الضيق كان متجسم على كسها بطريقة خلّت زبره ينبض. قرّب منها، حط إيديه على وسطها، وبدأ يحسس على لحمها الطري. "يخربيت جسمك يا مي... إنتِ إزاي كده؟" همس وهو بيقرب شفايفه من رقبتها، بيبوسها براحة، وبيشم ريحتها اللي كانت بتجننه.
مي أتنهدت، وإيدها راحت على بنطلونه، بتحسس على زبره من فوق القماش. "أحمد... زبرك ده... ده جنني. من أول يوم شفته وهو واقف زي الحديد، وأنا مش عارفة أتحكم في نفسي." كلامها كان زي النار، خلّت أحمد يفقد السيطرة. قام فاكك بنطلونه بسرعة، وزبره الـ29 سم نطر برا، واقف زي الصاروخ، راسه غرقانة مذي، وعروقه منفوخة زي خرطوم. مي برقت، عينيها مكانتش قادرة تبعد عنه. "يخربيتك... إنت إزاي زبرك كده؟" قالتها وهي بتحسس عليه بإيدها، بتدعكه براحة، وصباعها بيلف على راسه اللي كانت بتلمع من المذي
……..
لو عايز تكمل الجزء دا وكل الاجزاء من القصة دي وقصص تانية كتير
زورنا علي موقعنا:
قصص-سكس-محارم.com
او علي جروب التيليجرام:
مي همست بصوت مكتوم، وهي بتحاول تتحكم في نفسها: "احمد... الباب... ده مين؟" كانت بتتكلم وهي بتترعش، جسمها الملط تحت عباية الفرح اللي اتلخبطت، وطرحتها مرمية على كتفها زي ما لو كانت قحبة فعلاً زي ما هو شايفها دلوقتي. أحمد بلع ريقه، حاول يهدّي نفسه، بس زبره اللي كان غرقان بعسل شفايفها مكنش عايز يسمع الكلام. رد بصوت واطي: "مش عارف يا ماما... استني كده." قام بسرعة، رفع بنطلونه والكلوت بتاعه اللي كان متشرمط على ركبته، وحاول يظبّط نفسه وهو بيبص على مي اللي كانت بتحاول تقوم وترتب عبايتها.
الباب خبّط تاني، وصوت عادل، باباه، جه من برا: "احمد! افتح الباب، البطارية اتحلت، يلا عشان نتحرك!" مي شهقت بهدوء، وشها احمرّ من الكسوف والخوف، واترمت على السرير بسرعة، بتحاول تغطي نفسها بالملاية. أحمد بصّلها، شاف عينيها المرعوبة، بس في نفس الوقت شاف فيهم حاجة تانية... شهوة مخفية، زي لو كانت لسه عايزة تكمّل اللي بدأوه. التناقض ده خلّاه يحس إن دماغه هتنفجر.
فتح الباب نص فتحة، حاول يبقى طبيعي: "ايوه يا بابا، ثواني، ماما لسه دايخة شوية، بنحاول نفوقها." عادل بصّله بنظرة قلق: "هي كويسة؟ خليك جمبها، أنا هستناكم تحت." أحمد هز راسه، وقفل الباب بسرعة، قلبه بيدق زي المجنون. لف لمي، لقاها قاعدة على السرير، عينيها في الأرض، وايديها بتفرك بعض من التوتر.
"احمد..." بدأت تتكلم بصوت مكسور، "إحنا... إحنا بنعمل إيه؟ ده حرام... حرام قوي." كانت بتحاول تقنع نفسها، بس صوتها كان فيه حنية واستسلام خلّوا زبر أحمد ينتفض تاني تحت البنطلون. قرّب منها، قعد جمبها على السرير، وحط إيده على كتفها براحة: "ماما... أنا عارف إن ده غلط، بس أنا بحبك. بحبك بطريقة مش عارف أشرحها. إنتِ مش بس أمي، إنتِ كل حاجة بالنسبة لي."
مي بصتله، عينيها كانت مليانة دموع، بس برضه كان فيهم نظرة شهوة مش قادرة تخبيها. "أحمد... أنا كمان... أنا كمان بحبك. بس إحنا بنلعب بنار. لو حد عرف... لو باباك عرف..." صوتها اتقطع، وهي بتحط إيدها على بقها زي لو كانت بتحاول تسكّت نفسها. أحمد حس إن اللحظة دي هي كل حاجة. لو سابها تمر، ممكن يخسرها للأبد. قرّب منها أكتر، حط إيده على خدها، وبص في عينيها: "محدش هيعرف يا ماما. ده سرنا إحنا الاتنين. إنتِ حبيبتي، وأنا مش هسيبك."
مي غمضت عينيها، وتنهيدة طويلة خرجت منها. كانت زي لو بتستسلم للحاجة اللي جواها، الحاجة اللي خلّتها تمص زبره زي اللبوة من شوية. فجأة، وبدون كلام، حطت إيدها على صدره، وبدأت تفتح أزرار قميصه ببطء. أحمد حس إن دمه بيغلي، زبره كان خلاص هيفرقع البنطلون. "ماما..." همس، بس هي سكتته وهي بتحط صباعها على شفايفه: "اسكت يا أحمد... خليني أحس بيك."
**
مي بدأت تقلّع عبايتها، وأحمد كان متنح في جسمها اللي كل مرة كان بيحس إنه أجمل من اللي قبله. بزازها المليانة كانت بتترج تحت السنتيانة السودة اللي كانت لابساها، وكلوتها الضيق كان متجسم على كسها بطريقة خلّت زبره ينبض. قرّب منها، حط إيديه على وسطها، وبدأ يحسس على لحمها الطري. "يخربيت جسمك يا مي... إنتِ إزاي كده؟" همس وهو بيقرب شفايفه من رقبتها، بيبوسها براحة، وبيشم ريحتها اللي كانت بتجننه.
مي أتنهدت، وإيدها راحت على بنطلونه، بتحسس على زبره من فوق القماش. "أحمد... زبرك ده... ده جنني. من أول يوم شفته وهو واقف زي الحديد، وأنا مش عارفة أتحكم في نفسي." كلامها كان زي النار، خلّت أحمد يفقد السيطرة. قام فاكك بنطلونه بسرعة، وزبره الـ29 سم نطر برا، واقف زي الصاروخ، راسه غرقانة مذي، وعروقه منفوخة زي خرطوم. مي برقت، عينيها مكانتش قادرة تبعد عنه. "يخربيتك... إنت إزاي زبرك كده؟" قالتها وهي بتحسس عليه بإيدها، بتدعكه براحة، وصباعها بيلف على راسه اللي كانت بتلمع من المذي
……..
لو عايز تكمل الجزء دا وكل الاجزاء من القصة دي وقصص تانية كتير
زورنا علي موقعنا:
قصص-سكس-محارم.com
او علي جروب التيليجرام:
