اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس سحاق مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثاني (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,056
مستوى التفاعل
2,851
نقاط نودزاوي
866
الدولة
نودزاوي
غير متاح
gf3inlqlzj.jpg

زعقت فيها مديرة المدرسة السادية: قومي أوقفي يا بت! اياكى تقعدى تانى و انتي هنا! تحاملت الطالبة المثيرة على نفسها و وقفت بشق الأنفس لتتقدم منها مديرة المدرسة السادية و لتسألها : الكلب ده فتحك من أمتى يا بت ؟! أخذت نسرين تنهنه ويه للم تعلم بعد مدى الرغبات الجنسية الشاذة لدى عصمت! قالت بدموع: ماعملش كدة …لتصرخ مديرة المدرسة السادية مرة أخرى : بطلى عياط يا لبوة و جاوبي كويس!كتمت الطالبة المثيرة دموعها وماسحة وجهها من الدموع فقالت مديرة المدرسة السادية: يعنى ايه يا بت ما فتحكيش! انتي هاتستعبطي على أمي؟! لتقول الطالبة المثيرة بنبرة تنم عن تعب و تهالك و خوف: بجد يا أفندم انا لسة بنت! زعقت عصمت: جرى أيه يا شرموطة انتي هتمثلي دور المؤدبة و أنك متفتحتيش! فنظرت الطالبة المثيرة إلى الأرض و هي تبتلع الإهانات الكثيرة التي تلقتها اليوم حتى قالت لها مديرة المدرسة السادية : يعنى الولا طارق كان بينيكك فى طيزك بس ؟!
حملقت نسرين من الدهشة أن تنطق المديرة بذلك الفحش! عند ذلك الحد طرق الباب فزعقت المديرة: أيوة… خمس دقايق… ثم التفتت إلى نسرين و أمسكتها من شعرها: بصي أنتي تعدلي نفسك و تمسحي دموعك و تمشي دلوقتي و تجيلي آخر اليوم لو عاوزة الكارثة دي تفض على خير! فهمتي!! هزت الطالبة المثيرة رأسها وهي تعدل من ملابسها و حجابها سريعاً: حاضر…اللي تؤمري بيه. وخرجت و من كان على الباب قد غادر و قد اتخذت عصمت مكانها خلف مكتبها وهي تتشهى ردفي الفتاة و وتود لو ينتهي اليوم الدراسي في لمح البصر!في خلال الثلاث حصص بعد أن خرجت نسرين كانت زميلاتها يسأتلنها ما بها و ما الذي جرى مع مديرة المدرسة السادية الجبارة عصمت! لم تكن نسرين لتفصح عن خوفها و ألمها و تفشي سرها هي أولاً و سر عصمت ثانيةً! في نهاة اليوم هدأت المدرسة وغادر الطلاب و المدرسون فلم يبقى إلا الأمن خارج البوابة و مديرة المدرسة تنتظر الطالبة المثيرة في مكتبها! طرقت نسرين الباب فأدخلتها عصمت و أمرتها و قد ألقت إليها بالمفتاح: أقفلي الباب! الرتعبت نسرين و ظلت صامتةً خائفة مدهوشة فزعقت المديرة: بقلك أقفلي! وفعلاً على مضض و خوف وقلق جم أدرات الطالبة المثيرة المفتاح بالباب لتغلقه و لتزعق عصمت: هاتي! فتقترب الطالبة نسرين مرتعشة باسطة يدها غليها بالمفتاح و تضحك عصمت بمكر ثم تهمس: أنت قولتي أن طارق مفتحكيش! صحيح! اكتفت نسرين بان هزت رأسها علامة على صحة ما تقول فأغضب ذلك عصمت وزعقت واقفةً: لما أسألك تردي!
ارتعشت الطالبة المثيرة و هي لا زالت تنظر للأرض وقد تضرج وجهها من فرط الخجل و الإهانة : ايوة يا أفندم! صمتت المديرة السادية وهي تبسم في خبث ورغباتها الجنسية الشاذة راحت تتبدى إذ همست: أقلعي البنطلون يا بت… وريني كسك و خرم طيزك ؟! أُخذت نسرين بما سمعت وحدقت في وجه مديرة المدرسة السادية دهشة فبادرتها الأخيرة بلطمة قوية على وجهها الذي احمر على إثرها زاعقةً: أيه قحبة؟! أنت بتبصلي ليه كدا! اقلعي أحسن ما ابعت لأهلك اللي مربوكيش ينقولكي من هنا! لم تكن نسرين تملك إلا أن تطرق للأرض و تنحنى لتخلع البنطال الجينز ففيتبدى فخذاها الثقيلان الصقيلان فتتشهاهما المديرة! ثم راحت بخوف جم تخلع كيلوتها و عينا عصمت كادا يقفزا شبقا إليهما! أمرتها عصمت: فلقسي يا بت! لم تفهم أو تظاهرت الطالبة المثيرة بعدم الفهم فالتفتت برأسها للوراء تستفهم فصاحت بها عصمت: مش عارفة فاقسي يعني أيه! أمال كنت بتتناكي من طيزك ازاي! أركعي يالا! وركعت نسرين لتتكشف طيزها العريضة بفلقتيها المثيرتين ولحمهما المكتنز الأملس! اقتربت مديرة المدرسة السادية من خادمتها الطالبة المثيرة و رغباتها الجنسية الشاذة تكاد تقطفر من عينيها و أصابع يدها وفمها! اقتربت من كسها فهمست: كسك حلو يا كلبة!! بس مش حالقة ليه! وريني يحسن تكوني مفتوحة! وراحت تتحسس كس الطالبة المثيرة فتتحس الشفرين و نسرين اقشعر بدنها! فجأة راحت عصمت تدس إصبعها لتندفع نسرين للأمام وندت عنها شهقة ألم: آى…لا لأ.. أرجوكي.. أنا بنت..فزعقت فيها عصمت: أسكتي.وراحت تدس إصبعها الوسطى و باآخر تداعب بظرها!! اخت تأن نسرين تحت وقع رغباتها الشاذة: آى آى….آممممم..لا لأ .آآح.. لتنطق مديرة المدرسة بتهدج صوت: كسك سخن يا لبوة…بس مش مفتوحة! و اقبلت عليه بفمها تنفث ما بين شقيه لتصرخ نسرين لذة ًو توحوح و تطبق المديرة بأسنانها عليه تاكله بشدة! راحت تعضض شفراته ويديها قد مالت على بزاز الطالبة المثيرة من فوق القميص تشدهما لتفرك أسفلها نسرين و توحح ومديرة المدرسة تشد بلسانها فتدغد باطن كسها و تعضض بظرها وقد أملت راسها تحتها و نسيت نفسها! ارتعشت نسرين بشدة وهي تدمع من الألم إثر العض المبرح بشفري كسها و بظرها!! حتى بزازها كادت المديرة برغباتها الشاذة تقتلعهما! بركت نسرين لما ارتعشت لاهثةً!….يتبع….
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى