اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

قصص سكس قصيرة مروه المراهقة المُغرمه بوسَامة جوز أمها شهاب وزبه الهايج (عدد المشاهدين 3)

الزبير هاني

الزبير هاني

سكساوي بريمو
عضو
إنضم
15 فبراير 2023
المشاركات
148
مستوى التفاعل
276
العمر
28
الإقامة
Egypt 🇪🇬
نقاط نودزاوي
4,154
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
تزوجت شهيرة بعد تخرجها من كلية الطب مباشرة وبعد أقل من سنه أنجبت طفلتها الجميلة مروه وبعد عامين من ولادتها توفى زوجها في حادث وأصبحت أرملة شابة ومسئولة عن طفلة عندها سنتين وهي مازالت 26 سنه، وبعد ذلك كانت ترفض كل عروض الزواج لتتفرغ لبنتها ولعملها كطبيبة ، وبعد إلحاح الأهل بعد سنتين تزوجت من (شهاب) شاب يكبرها بعام واحد.
  • شهيره (الأم) 28 سنه.
  • شهاب (زوج الأم) 29 سنه.
  • مروه (الإبنه) 4 سنوات.
وإستقرت حياتهم وإطمئنت شهيرة لوجود أب بديل لبنتها مروه يحبها ويعطف ويحنو عليها، وكانت مروه متعلقه ومرتبطة جداً بجوز أمها شهاب وتحبه جداً ولا تأكل أو تنام أو تلعب ومذاكرتها إلا معه وحتى الخروجات والفسح والنادي وتوصيلها من وإلي المدرسة وذلك لإنشغال أمها شهيره معظم الوقت بعملها كطبيبة، وفي نفس الوقت لم يُرزق شهاب من شهيره بأطفال فكانت مروه هي زهرة البيت الدلوعة العسولة المُدلله.
وكان شهاب يعمل في مجال التجارة الالكترونية من خلال الكومبيوتر التي تتيح له التواجد بالمنزل كثيراً من الأوقات وعدة أيام أحياناً مما زاد من تعلقه بمروه وإرتباطهما ببعض.
وشهاب كان شاب رومانسي وسيم رياضي خفيف الروح مما يجعله معشوق وفتى أحلام البنات.
ومرت عليهم الأيام والسنين وبعد 12 سنه كان شهاب قد وصل 41 سنه، وكذلك بنت زوجته مروه أتمت 16 سنه وصارت فتاه مراهقة مثيرة ودلوعة جميله وذات أنوثة طاغية وجسمها يبدو أكبر من سنها لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع، ومازالت تتعامل بتحرر ودلع مع شهاب زوج أمها بدون أي تكلف وخاصة لما يكونوا لوحدهم في البيت لتتجنب إنتقادات أمها الصارمة لها لكُونه رجل غريب عنها يعيش معها في البيت وهي الآن لم تعُد طفلة وأصبحت أنسة كبيرة.
وكما تكلمنا عن مروه في هذا السن أنها صارت ذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وزاد حبها وتعلقها بشهاب جداً لدرجة العشق وهو كان يبادلها نفس الشعور والإحساس.
وكانت مروه (في غياب أمها طبعاً) تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان، فكان شهاب دائماً بيشوف كل مفاتنها المثيرة وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير انه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وخاصة أن زوجته شهيره صارت لا تُشبعه جنسياً ولا يشعر معها بالمتعة التي يريدها، وكان لبس شهاب دائماً في البيت الشورت القصير او البوكسر فقط مع فانلة حمالات أو بدون فانلة بصدر عاري .
وبسبب كل ذلك ومرحلة مراهقة مروه المشتعلة نشأت بينهما علاقة صداقة قوية لتعلقها وإرتباطها الشديد به منذ الطفولة تحولت مع السنين لعلاقة إنجذاب عاطفية فطرية وعشق طبيعي بحكم الغريزة الجنسية وخاصة في مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية لها وبسبب بعض التحرشات الجنسية بينهما والقبلات والأحضان والملامسات المقصودة والعفوية، وخاصة أن مروه رغم بلوغها سن الأنسات ومرحلة المراهقة لم تتوقف عن ألعاب ومداعبات الطفولة ودلع البنات مع جوز أمها شهاب، فكانت عن قصد أو عفوياً تجلس ملتصقة به وتضع راسها على صدره وأحياناً تتصارع معه ويتعرى معظم جسدها أثناء اللعب ويتقلبوا مع بعض وهما حاضنين بعض بأجسامهم الشبه عارية وتقعد على بطنه لتدغدغ له جسمه وتتبدل الأدوار لكل منهما بأن يدغدغ كل منهما جسم الآخر ويلمس كل منهما الآخر بإيده من المناطق الجنسية الحساسه أثناء اللعب، وكان ذلك يثير شهاب ويزيد من هيجانه وشهوته الجنسية نحو مروه التي كانت تتلذذ بذلك وتتمادى في هذه الأفعال لإثارته وخاصة وهما لوحدهم في غرفة أي منهما في غياب أمها، بل وكان أكثر من ذلك رغبة مروه منذ طفولتها وحتى الآن في تعلُم السباحة في بيسين الفيلا بواسطة شهاب وكانت تتعمد لبس مايوهات بكيني فاضحة ومثيرة جداً تُبرز مفاتنها ومعالم أنوثتها المتأججة وتُبرز حلمات بزازها وكسها المنفوخ، وتعليم شهاب السباحة لمروه كان يتيح له أن يحملها في حضنه وهي بالبكيني الساخن ويتحسس ويقفش فخادها وكسها وطيزها الملبن وبطنها وسوتها وكل جسمها المشتعل بنار الأنوثة المثيرة 🔥 وكانت هي تتصنع عدم الإستيعاب ليطيل هو من الأفعال المثيرة جنسياً له ولها وطبعاً كل ذلك في غياب الأم.
وكان على جهاز الكمبيوتر الخاص بشهاب مجموعة ألعاب إلكترونية منها لعبة سباق موتوسيكلات وفيها تطبيق محاكاة لتَعلُم فنون قيادة الموتوسيكلات وكانت مروه تقضي أوقات طويلة عليها وتنادي شهاب ليشاركها اللعبة وليعلمها مهارات وفنون قيادة الموتوسيكلات على تطبيق المحاكاة في اللعبة، وكان أمام الكمبيوتر كرسي واحد فقط، فكان شهاب خلال لعبه مع مروه أو أثناء تعليمها أي لعبة إلكترونية على الكمبيوتر منذ طفولتها مُعتاد أن يجلس على الكرسي ومروه تقعد في حجره على فخاده، ولكن بعد ما كبرت ووصلت لهذا العمر صارت تستغل هذه اللعبة لتُشبع متعتها وشهوتها بالجلوس في حجره وتكون طيزها على زبه المنتصب مباشرة وتشعر برأس زبه تنبض بين فلقتي طيزها وتظل تفرك فخادها العارية في فخاده وتشعر بالإثارة الجنسية لها وله حتى يسيل عسل شهوتها من كسها وعند قرب قذف زبه يقوم شهاب مسرعاً على الحمام ليريح نفسه من إثارة مروه له.
وكل هذه الأمور أدت لوجود علاقة عشق وإشتهاء جنسي صامت بينهما ولا يجروء أي منهم على مصارحة الطرف الآخر بها لأنه جوز أمها اللي رباها وفي مقام أبيها.
وزادت مروه من تحررها في ملابسها في البيت أثناء غياب أمها شهيره في عملها لإغراء وإثارة شهاب جوز أمها الذي كان يشتهيها ويعشقها ولا يحتاج لإغراء أو إثارة ليكون مفتوناً بها، وكان الظاهر من علاقتهما ببعض علاقة أبويه بعطف وحنان وصداقة عميقة ولكن كل منهما يعشق الآخر عشق وإشتهاء جسدي صامت.
وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائماً بيتفرجوا على التلفزيون سوا مع بعض وملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم جنبه على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائما، وكانت هي أحياناً تنعس أو تتصنع النوم خلال وجودها معه لوحدهم في غرفته أو غرفتها فيحملها وينيمها في سريرها، وكانت هي تحب كده لتعطي له الفرصة ليتلمس جسمها العاري براحته ويداعب مفاتنها، وكان شهاب بيعمل نفسه بينيمها ويحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب معلناً عن قرب الخطر، وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمرية وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان هو يخدها ويضمها إليه بإثارة في حضنه بالأمام وأحياناً بالخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم وهي بتتنهد ومتصنعة النوم ويظل يمارس معها هذا الجنس الصامت حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها وهو بيحرر زبه من السليب وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع والتحرشات المثيرة حتى قاربت مروه على 18 سنه.
وفي أحد اليالي الدافئة (خلال غياب الأم شهيره في مأمورية علمية خارج البلاد لمدة أسبوع) كانت مروه جنب شهاب في غرفته على الكنبة بيتفرجوا على فيلم رومانسي في التلفزيون مع بعض وهي كانت لازقة بجسمه أوي، وهو لابس البوكسر فقط وزبه هينط منه وعامل شكل الهرم من تضخمه وكبر طوله، وهي لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير فوق الركبة مبين نص فخادها وعاري الظهر ومن قدام كاشف نص بزازها وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافها بفيونكات وتحته كلوت سكسي لونه أحمر بفيونكات من الجانبين وسنتيان سكسي صغير أحمر لا يغطي إلا حلمات بزازها ومربوط من الخلف بفيونكه مثل باقي الطقم، وطبعاً هذا الوضع الآمن وهما لوحدهم ومتأكدين إن محدش ممكن يدخل عليهم الأوضة كان بيزيد من الإثارة والهيجان وهما في قمة الفوران الجنسي، وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى شهاب يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وخلف وتحت ودانها وبيلعب في شعرها وكأنها تصرفات حنان أبوي وهي كانت بتحب كده منذ طفولتها، وكل شوية بينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وتحت باطها وصدرها أعلى بزها الشمال أو يطبطب على لحم ضهرها وإيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع لفوق شوية من القعدة وجزء من كلوتها الأحمر السكسي كان باين مما زاد من سخونة القعدة، وهي إيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها أمور عادية، وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً .
وكان التلفزيون شغال به فيلم رومانسي والفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير.
وهما الإتنين كل شوية بيبصوا في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع أحداث الفيلم.
ولما خلص الفيلم كانت مروه هايجه وممحونه أوي وكسها موحوح وعايزه تتناك بأي شكل بسبب المشاهد الجنسية اللي كانت في الفيلم وبسبب وضعها الرومانسي والساخن جداً الآن مع شهاب.
وكسرت مروه حاجز الصمت هذا الملتهب بالإثارة الجنسية وقالت له بمرقعه: حبيبي إنت وماما مش عايزين إني أركب موتوسيكل أروح بيه المدرسة زي كل صحباتي ليه؟
شهاب كان واخدها في حضنه وقالها : عشان بنخاف عليكي من الحوادث يا حبيبتي.
مروه وهي بتبوسه في خده : طب يا حبيبي أنا دلوقتي مش جايلي نوم وبكره أجازة تعالى نلعب موتوسيكلات على الكمبيوتر وبالمره تعلمني إزاي أعمل مناورات سريعة بالموتوسيكل.. عشان خاطري.
شهاب وافق وقام وقعد أمام الكمبيوتر وفتحه وشغل تطبيق المحاكاة بتاع الموتوسيكلات وهي كانت واقفه موطيه وراه ووشها لازق في جنب خده وحرارة نفسها وتنهيداتها بتلسعه في وشه وبتشعلل نار الشهوه داخله وكانت لازقه صدرها في كتافه وحاضناه بدلع من ضهره وبتلعب وتحسس بإيديها على رقبته وشعر صدره العاري وبتنزل بإيديها لبطنه وخلاص شهاب مش قادر يستحمل وزبه منتصب على الآخر في البوكسر وهينط منه وينيكها، وحاول يقوم ويداري إنتصاب وهيجان زبه وهي واخده بالها وسعيدة بتأثيرها على شهاب وممحونه أوي وكسها موحوح على الآخر.
ولما كان شهاب بيحاول يقوم مسكته مروه وقالتله: إنت رايح فين أقعد أومال مين هيعلمني ويلاعبني يا حبيبي.
وراحت ماسكه قميصها ورفعته شوية عشان تعرف تفتح رجليها وقعدت في حجره على فخاده ولكن هذه المره رفعت القميص لفوق شوية ونزلت بطيزها على زبه المنتصب مباشرة ولا يفصلها عنه غير البوكسر بتاع شهاب وكلوتها الحريري السكسي وفتحت فخادها العريانه (كأنها راكبه موتوسيكل حقيقي) خارج فخاده عشان تحس بزبه تحت كسها.
وبدأوا اللعبه وشهاب واخدها في حضنه وهي زنقاه أوي عشان جسمها كله يكون في حضنه وهو ماسك إيديها الناعمه بيعلمها كيف تلعب على لوحة المفاتيح ومع كل مناورات وقفزات الموتوسيكل السريعة في اللعبة كانت هي بتتحرك على زبه شمال ويمين وتطلع وتنزل على زبه وكأنها راكبة الموتوسيكل وبتتفاعل مع اللعبة ولكنها في الحقيقة راكبة على زب جوز أمها شهاب وهي بين أحضانه، ومع كل حركة جيدة لها في اللعبة تلتفت هي وتدور وشها تبوسه بدلع ولبونه، والوضع ده تسبب في أن زب شهاب خرج شوية من السليب وطبعاً هي قاعدة عليه وحاسه بزبه بين فخادها وهايجة وموحوحه أوي 🔥 وشهاب سحب إيديه من على إيديها وبيحسس بإيده على فخادها اللي كانت مولعه اوي وبيقرب من كسها ودخل إيده التانيه من القميص بيقفش في حلمات بزازها، ومروه دورت وشها لشهاب وشفايفها بتترعش وقالتله هامسةً وبتنهيده سخنه : أححححح آآآآآآه أحححححح حبيبي بالراحة شوية يا روحي كده بيوجعوني أوي أوي آآآآآه آآآآآه أحححححح ، وهما الإتنين بصوا في عيون بعض بشهوه أوي وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بين شفايفه يرتشف منها عسل العشق والشهوه المشتعلة بجنون، وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها.
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما💋🔥😋.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة الأبوه بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات صدره.
وكانت هي بإيديها بتضم إيده على كسها الغرقان بعسل شهوتها، ولمست بإيدها زبه الذي تعشقه، وبتفرك في راس زبه المخروطيه بحنيه ولبونه وبتقربه من كسها المشتعل، وهو رفع القميص وقلعهولها ورفع جسمها شوية وقلع البوكسر وحرر زبه المنتصب واللي صار أطول من دراعه وفك بإيده السنتيان ومسكها من بزازها وهي بتصرخ من المتعة وشدها من الكلوت بأسنانه فقطعه ، وصاروا هما الإتنين عريانين ملط، وميلها شوية لقدام على ترابيزه الكمبيوتر وهي بتلعب وتفرك في زبه وهو بيلحس ويعض بحنيه وشهوه في طيزها البيضا الملبن وهي بتصرخ من الشهوه وتقول: أحححححح آآآآآآه أحححححح أووووووف وهو بيلعب في خرم طيزها بلسانه شوية وبيبعص فيها بصوابعه شوية وزاد إحمرار خرم طيزها فنزلها على زبه بالراحة وبيحاول يدخل زبه المنتصب في خرم طيزها اللي بدأ يوسع من اللعب والبعبصة ، وشوية شوية دخل راس زبه في طيزها الملبن وهي بتصرخ من الشهوه وبتتنطط على زبه اللي دخل أكتر من نصه تقريباً في طيزها.
وشهاب بدأ يمسكها بإيده من كسها المنفوخ فصرخت أوي بهيجان وبصوت عالي : أووووف بالراحة يا مجرم أحححححح هموت مش قادره يا روحي 😋 آآآآآآه آآآآآآه.
ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي 😋 وهمست في شفايفه وقالتله : آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا على السرير يا روحي آآآآآآه انت تعبتني أوي🔥😋 وتعالى نعيش أحلى لحظات عمرنا دي لحظة بداية عمري الجديد زي ما أنا وإنت طول عمرنا من زمان بنحلم بيها... شِيلني وتعالى على السرير ونعمل كل إللي نفسك ونفسي فيه 🔥😋
قام شهاب شال مروه الدلوعه الهايجة الممحونة بنت زوجته في حضنه وهما الإتنين عريانين تماماً ملط وهي لازقة جسمها كله أوي أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه، ونيمها بحنيه ودلع على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها اللي زي المرمر،
وبيحسس على كسها وفخادها ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف.
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
وهي كانت بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه .. دخله حبيبي .. كسي مولع أححححح ... هموت يا حبيبي دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي ... طبعا كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ... يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت، هي صرخت بهياج وقالت له: كس أم كل البنات على كس أم العذريه هنبقا نتصرف بعد كده أوووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا روحي 😋 آآآآآآه 🔥أحححححح 🔥 أوووووووف هموت مش قادره.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها وصرخت : أححححح، فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وضمها أوي أوي ، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما شهاب خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت مروه وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح شهاب راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه اوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما مروه حسيت إن شهاب خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم شهاب هي عايزة إيه، وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب جوز أمها شهاب حبيبها عشق السنين.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ومروه المثيرة تحت زب جوز أمها معشوقها حبيبها شهاب الزبير .
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام وإتغدوا وقعدوا يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وكانوا بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في سريره وسريرها وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وإستمرت أفعالهم الجنونية الشهوانية الممتعة هذه من نيك ودلع وشرمطة طوال أسبوع غياب الأم خارج البلاد ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان شهاب ومروه عايشين حياتهم مع أمها شهيره في البيت ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن بنت وجوز أمها الذي تحبه وتحترمه كأنه أبوها وهو الذي قام بتربيتها حتى صارت فتاه شابه رائعة الجمال.
ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة يكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار شهاب ليس له ملاذ إلا حضن مروه الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ومروه تتفانى في إسعاد زوج أمها شهاب وتتفنن في إثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة 🔥 وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها. 😋
ومن شدة حب مروه وعشقها لشهاب وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع شهاب في السرير يبقى مش عايشة وماتناكتش من زب حقيقي وماشفتش متعة جنسية حقيقية 💓😋💓)
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية 🔥😋
وإستمر إستمتاع شهاب الزبير بجسم مروه الدلوعه المثيرة بنت زوجته، وإستمتاع مروه بزب جوز أمها شهاب حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️🔥😋💋❤️
 
  • أعجبني
التفاعلات: ahlawy77

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى