اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة يوميات زوجة منيوكه أوي (عدد المشاهدين 2)

meroo0

meroo0

سكساوي مبتدأ
عضو
إنضم
22 أغسطس 2023
المشاركات
1
مستوى التفاعل
7
العمر
23
نقاط نودزاوي
57
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
غير متاح
مقدمة
قصة (يوميات زوجة منيوكة أوي) هي قصة سكس محارم من وحي خيالي وليس لها علاقة بالواقع.
تدور القصة حول حياة البطلة مرفت المصرية ذات الـ٣٨ عام من محافظة الدقهلية والتي تسكن بالمنصورة، وكانت حياتها عادية إلى أن كانت في طريق عودتها إلى منزلها في إحدى الليالِ، وتعرضها للإغتصاب في القطار على يد رجلان، ثم تتغير حياتها بعد ذلك الحادث وتتوسع حياتها الجنسية وعلاقاتها بشكل كبير

مع تحياتي
meroo🍑

الجزء الاول
سمر: ماتخليلي معانا يا مرفت بدل ما تروحي في الليل دا
أنا: تسلمي ياسمسم، بس انا لازم أروح، جوزي مشرط عليا اصلا عشان مباتش، بعدين بدي اشوف الولاد واعشيهم.
سمر: خلاص برحتك
أنا: يلا حمد** على سلامتك وسلامة النونو الصغير، مع السلامه.
(انا مرفت، ٣٨ سنه متجوزه بقالي عشرين سنه من وانا لسه ١٨ سنه، وعندي بنت وولد، موظفه في التأمينات، اهلي ماتو بعد ما اتجوزت بسبع سنين ومش فاضل من عيلتي غير اختي الصغيره سمر اصغر مني بخمس سنين، متجوزه في وعايشه في الزقازيق، كنت عندها عشان جابت ابنها التاني بعد، ومكنتش اعرف ان اليلة لما روحت من عندها حياتي خدت منعطف تاني خالص)
نزلت من عند سمر على الساعه ٨ بالليل، رحت محطة الزقازيق، وكان القطر المكيف مشي، واضطريت اركب العادة والي كان على الرصيف فعلاً.
ركبت القطر وكان مليان بشر ومفيش مكان عشان اقعد، اضطريت اقف مع الواقفين ورجعت عند الحته القريبة من الباب عند الحمامات عشان كانت اكتر مكان فاضي.
سألت واحد على المدة لحد ما نوصل المنصورة وقال ان قدامنا بالكتير ساعتين، طلعت موبايلي والي كانت بطاريته ٢٪، اتصلت على جوزي:....
انا: ألو .. أيوا يا سامح
سامح: اي يا مرفت أنتي فين
انا: انا ملحقتش القطر المكيف وحاليا راكبه العادة .. القطر هيتحرك اهو وقدامي ساعتين لما اوصل .. يبقا بعد ساعتين تعالا على المحطه عشان تاخدني لان موبايلي هيفصل شاحن.
سامح: واي الي أخرك كدا طيب
انا: معلش ..سمر كانت تعبانه ومعرفتش امشي غير لما انطمنت عليها.
سامح: طيب ماشي .. يبقا نتقابل في المحطة .. بس وانتي في القطر كدا شوفي لو تعرفي تشحني تليفونك من اي حتة.
انا: ماشي هشوف الدنيا .. سلام.
قفلت معاه والقطر بدأ يتحرك، سندت بكتفي على باب حمام القطر الي جنبي وغمضت عنيا واتنهدت " هوووووووووف .. دا اي اليوم الي مش بيخلص دا .. وادي موبايلي فصل كمان .. قدامي ساعتين لما اوصل كمان .. منك** يا سمر انتي السبب في التأخير دا .. لسه كمان سامح كان عايز نقضي ليله حمرا النهارده ".
فضلت واقفه زي ما انا وعدينا على تلت محطات، وكان الي بيركبو أكتر من الي بينزلو،وكان ورايا واحد واقف في الاخر خالص وواحد قاعد على شنطة كبيره ورايا علطول، والناس كترت قدامي ومبقتش شايفه اي حاجة من الضلمة ومن كتر الناس الواقفه.
انا كنت لابسة تيشيرت نبيتي بكم ضيق سيكا وفوقو جاكت جينز اسود، وبنطلون جينز اسود مش ضيق أوي بس مخلي طيزي بارزه، وكوتشي اسود ورابطة شعري بأستك صغير عاملاة ديل حصان🐎😁.
بعد ما قضينا حوالي نص ساعه في الطريق وانا ساندة على حيط العربية زي ما انا حسيت بإيد بتتحرك بخفة على فخدي من تحت، بصيت ورايا لقيت الراجل الي قاعد على شنطتو وكان شكلو في التلاتينات من عمرو هو الي بيمشي ضهر ايدو على فخدي، وسحب ايدو اول ما بصيت ليه، والشاب الي واقف ورا بيبص في موبايلو ولابس سماعات كبيرة "هيد فون".
لفيت ورجعت زي ما انا ومعملتش اي رد فعل على الي حصل، وسحبت شنطتي حضنتها ورجعت سندت زي ما انا، وافتكرت مواقف التحرش الكتير في المواصلات الي حصلتلي زي دي، وكان الموقف الي حصلي ورديت وعليت صوتي فيه والناس كلها هاجت وصوتها علي وقلبت بخناقة كبيره اتعور فيها ناس، لحسن الحظ طلعت منها سليمه بس شنطتي ضاعت مني ومعرفتش الاقيها، وكان فيها فلوسي وموبايلي القديموحاجات تانيه كتير.
من بعدها بقيت اسكت واعدي، وكان كلهم بيعدي بأن المتحرش ينزل قبلي أو أنا انزل قبلو، بس انا قدامي حوالي ساعه ونص لما اوصل، مش مشكله خليني ساكته لما نشوف اخرتها.
بعد ما لفيت وشي وسكتت بشوية رجع يمشي ايدو على فخدي بضهرها شوية وانا مش مركزة وبحاول اصفي تفكيري، مع الوقت ومع حركة القطر السريعة يمين وشمال كان ايدو بتمشي على فخدي من برا وطلعت لحد فلقة طيزي، وكان بيمشي ايدو على حرف الكلوت الي بارز من البنطلون، وبعدين مره وحده شال ايدو وسكت.
ارتحت شوية وقولت الموضوع خلص خلاص وفضلنا زي ما احنا خمس دقائق، لحد ما اتفاجئت بإيد على بوقي وعليها حتة لزق ورق كبير من بتاع النقاشين دا وقفل بقي خالص، والايد التانيه فيها مطوة على رقبتي وثبتني جامد:...
الرجل: (بصوت واطي) من غير صوت ومن غير فضايح كدا .. خلينا حلوين زي ما احنا ومتعمليش اي أكشن وإلا هجيب رقبتك .. ( بعنف وبصوت واطي ) فاهمه ؟
هنا انا قلبي بدأ يدق بسرعه جنونية من الخوف وجسمي بيرتعش ودموعي نزلت، مكنتش عارفه اطلع من الي انا فيه دا ازاي وحاسه بسن المطوه على رقبتي بيضغط وبوقي مقفول باللزق " دا عايز اي المجنون دا .. يا سواد يومي انا اي الي طلعني من بيتي النهاردة ..طيب اسايسو لحد ما افلت منو يمكن يسيبني او اصعب عليه او اي حاجه ".
الرجل: ردي فاهمه ولا لا؟
هزيت راسي بإني موافقه، وهو لفني وبقا ضهرو للناس ووشو ليا .. وانت بينو وبين الشاب الي كان واقف والي خلع سماعاتو وبقا بيساعد معاه، شكلهم مع بعض!
الرجل لف دراعاتي ورا ضهري وربطهم بحتة شريطه كانت معاه لكنها كانت جامده معرفتش اقطعها او افلتها، بعد كدا دخلني الحمام بتاع القطر والي كان ضيق، كان متر عرض في مترين طول يادوبو واخدنا، وقال للشاب الي معاه:....
الرجل: اقف على الباب هنا ومتخليش حد يحس بحاجه .. ولو في حاجه خبط مرتين على الباب.
الشاب: ماشي بس انجز عشان الحق اعمل حاجه انا كمان لان قدامنا بتاع نص ساعه ونوصل محطتنا.
الباب اتقفل والرجل لفني وبقا ضهري ليه، مد ايدو فك زراير البنطلون ونزلو، بعد كدا نزل الاندر وبقت طيزي عريانه قدامو، ومد ايدو يلعب ويدعك في بزازي من فوق الهدوم،وقرب من وداني يلحسهم ويبوس رقبتي:....
الرجل: من اول ما دخلتي العربية وووقفتي قدامي وانتي ولعتيني بطيزك المولعه دي وجسمك الملبن، متقلقيش شوية وهخلص ولا كئن حصل اي حاجه.
ساب بزازي ورجع ورا شوية، بعدين حسيت بإيدو دخلت بين فلقات طيزي تدعك كسي وخرم طيزي، كل دا وانا وشي مزنوك في حيط الحمام مش عارفه اتكلم من اللزق الي على وشي، وكمان ايديا وجعتني وهي ورا ضهري، ومبقتش قادره اسند نفسي من الخوف والتعب، وبعيط ودموعي نازله شلال.
حسيت بلإيد الرجل جاب من ريقو ودعك خرم كسي ودخل صباعو وفضل يحرك فيه ويدخلو ويطلعو، وحسيت كمان بزب بيتحرك على فردة طيزي، فضل على الوضع دا شويه بعدين دخل صباعين، ورغم الخوف والتعب والحاله الصعبه الي انا فيها لكن بدأت احس بشوية متعه من بعبصتو لكسي بصوابعو، وكسي بدأ يفرز عسلو وآهاتي المكتومه طلعت.
الرجل طلع ايدو من كسي وحط زبو على باب كسي وبدأ يضغط، كان تخين شوية، ممكن اتخن من بتاع جوزي،وكنت حاسه بحرارتو، فضل يدخل شوية بشويه وانا حاسه بألم بسيط وبشهوة كبيرة، ونسيت ان كل دا ****** غصب عني وبدأت اتلذذ بزبو وهو محشور في كسي، فضل يدخل فيه براحه ولاحظت كمان انو طويل ممكن يوصل العشرين سانتي، بعد كدا بدأ يسحب ويدخل براحه وانا سامعه صوت انفاسو العاليه.
اتهيجت انا اكتر وبقيت مستمتعه اكتر من النيك وبدأ انا الي اتحرك وهو وقف، هو لاحظ اني مستمتعه وبساعدو، مد ايدو وفك الشريطه من على ايدي الي ارتاحت من الالم لما كانت ورا ضهري، سندت بأيدي على حيط الحمام وعدلت نفسي وبقيت في وضع مريح اكتر، واقفه على رجليا ووشي للحيط وطيزي للر٠ل الي زبو محشور في كسي.
فضل ينيك فيا وقت طويل حوالي عشر دقائق، وصوت اهاتي بيعلا لكن مش مسموع للي برا، قرب من وداني وفضل يبوس رقبتي وخدي:...
الرجل: شكل الوضع عجبك .. طيباي رأيك افك اللزق بس توعديني متغدريش وتصوتي.
هزيت راسي بإني موافقه، وهو بيشد اللزق بىاحه لحد مشالها ولزقها على الحيط،فضل ينيك خمس دقائقكمان وهو بيرزع في كسي بسرعه كبيره، وكان صوت النيك تايه وسط دوشة القطر، ولف راسي وسحب شفايفي يبوسها وانا حاسه بنفسو المولع، واهاتي المكتومه ماليه المكان، بعد كدا مسك زاد سرعتو جامد لحد ما سحب وسطي وحشر زبو للاخر وارتعش، وحسيت بشلال لبن دخل جوا كسي ووصل للرحم، بعدين سحبني وحضني وزبو لسه في كسي، وفضل يبوس في خدي ويدعك بزازي من فوق الجاكت:.....
الرجل: اوووف على المتعه .. دا انتي طلعتي كنز بجد .. شكراً على الميكه الظريفة دي .. معلش بقا هدخللك ابن اخويا دلوقتي مش تكسفيه .. الواد لسه خام وزهق من ضرب العشرات والسكس .. ومتقلقيش هو مش هيطول.
سابني وعدل هدومو وانا سندت على الحيط بإيدي ومغمضه ومش في الدنيا من التعب والشهوه، سمعتو بيفتح الباب وبيخرج، بعد كدا دخل الشاب وقفل الباب وانا في النفس الوضعية وطيزي عريانه قدامو، بصيت بطرف عيني لقيتو مد ايدو يطلع زبو والي كان اصغر شوية من الي قبلو بس كبير نوعاً ما، بصيت لوشو لقيتو مرتبك شوية وباين انها اول مره ومش عارف يعمل اي.
حط زبو بين فلقاتي وفضل يضغط مره في الفاضي ومرة في خرم طيزي، عرفت هنا انو خام فعلا زي ما الرجل قال، ولقيت نفسي لا إراديا بمد ايدي وامسك زبو واحطو على باب كسي الي كان غرقان من اللبن وعسل الشهوة، ورجعت علية لما دخل للآخر، فضلت ادخلو واطلعو وانا ماسكاة من عند البيضان، والواد سخن وفضل يتأواه، وانا حسيت بمتعه وانا بعمل كدا، ومكملتش خمس دقائق والواد جاب كمية لبن كبيره جوا كسي.
عدل الشاب هدومو وظبط نفسو بعدين قرب علي:...
الشاب: (بصوت واطي) هنستنا برا لحد ما تظبطي نفسك وتطلعي .. بس متطوليش لان احنا عشر دقائق وننزل.
طلع الشاب، وانا قعدت على الارض زي ما انا وشايفه اللبن نازل من كسي وهدومي متبهدله، صعبت عليا نفسي بقيت اعيط وبحاول اكتم صوت عياطي " معقول الي حصل دا؟! .. طب دا اسميه ****** ولا نيكه على مزاجي .. صحيح انا جيت في الاول بالتهديد .. بس انا الي مسكت زبارهم بإيدي ودخلتها في كسي بعدين! "
سمعت صوت تخبيط خفيف على الباب وصوت الرجل برا " يلا يا عروسه محطتنا قربت "
تمالكت نفسي ساعتها ووقفت طلعت علبة المناديل الي كانت في جيب الجاكت وخدت منديلين حاول امسح على قد ما اقدر من اللبن الي في كسي، بعدين جبت منديل كمان ومسحت العرق الي في وشي والكحل والروج الي باظو،وعدلت هدومي وفتحت الباب خدت شنطتي من برا وقفلت تاني طلعت المرايه الصغيرة الي معايا وظبطت الميكب بتاعي وطلعت لقيتهم واقفين وبصولي وابتسمو:...
الرجل: كنت خايف تطلعي معيطه وللا حاجه بس طلعتي جامده اهو ورجعتي زي القمر زي ما انتي.
مردتش عليه ولقيت وشي ومشبت لقدام شوية بعيد عنهم:...
الشاب: خدي يا مدام موبايلك اهو.
بصيت ولقيتو بيخلع موبايلي من البور بانك الي معاه:...
الشاب: شحنتهولك ٢٠٪ اهو.
خدت الموبايل وبعدت عنهم وحاولت اغيب عن نظرهم، لكن كتر الناس مش خلاني ابعد اكتر، فضلت حوالي خمس دقائق والقطر وقف في محطة بلد مخدتش بالي منها،والاتنين شالو شنطهم عشان ينزلو، بس الرجل قرب مني وهو نازل وهمسلي:....
الرجل: انا اسف لو كنت قاسي معاكي .. انتي ست جميله وانا مقدرتش امسك نفسي .. اسف على الي حصل .. وخدي دي حاجه بسيطه مننا.
حط ورقه ملفوفه في شنطتي وانا واقفه ونزلو، ولما القطر اتحرك بصولي والشاب ابتسم ابتسامه عريضه وشاورلي بأيدو بيودعني، كمان الرجل مبتسم ليا، رغم جمال وسلام الوداع دا لكن الي يعرف قصتو مكانش هيشوف سلام في الموضوع خالص.
بصيت في الساعه ولقيت اننا بقالنا ساعه ونص في الطريق، سألت واحد كان قاعد وقال ان المنصوره فاضل عليها اقل من نص ساعه،كانت الناس خفت اكتر والطرقه بين الكراسي فضيت، دخلت بعيد عن الواقفين شوية ووقفت جنب تلت بنات كانو قاعدين والكرسي الرابع عليه شنطه كبيره، وحده من البنات شالت الشنطه وشاورتلي اقعد وقعدت معاهم، وكان مع وحده منهم إزازة مية استأذنتها وشربت شويه ورجعتها، سندت دماغي لورا وحاولت اهدا اكتر، بعدين افتكرت الورقة الملفوفه وفتحت الشنطه وطلعتها، فردتها ولقيتها ظرف ابيض مكتوب علية رقم موبايل، فتحت الظرف وكان فيه ٤٠٠ جنيه، ضحكت بسخرية " دي اجرة النيكه يعني، اجرة شرفي الي خدوه في زبارهم ".
كتبت الرقم وسجلتو بأسم "القطار" ودخلت الواتس اشوف لو كان حاطت صوره اعرفو رقم مين، ولقيت صورة الرجل الي ناكني الاول، كان فاتح كبوت عربية وماسك مفتاح وايدو عليها زيت موتور عربية وباصص للكاميرا وبيضحك، عرفت انو ميكانيكي........

القطر وصل محطة المنصوره، نزلت ومشيت نحية البوابه واتصلت بجوزي وانا ماشية:....
انا: ايوا يا سامح .. انتا فين.
سامح: انا برا المحطه عند البوابه واقف جنب عربية حمره كدا.
انا: طب ثواني انا طالعه من البوابه اهو .. ايوا شفتك انا اهو.
شاورت لسامح وشافني، اول ما شفتو حسيت بأني اتخضيت جامد وقلبي وقع مني،للحظه افتكرت ان دا تعب من السفر، بس بعدين ادركت ان طبيعي اتخض لما اشوف جوزي وانا طالعه من نيكه جماعيه، وبمزاجي!
(سامح جوزي ٤٦ سنه، شغال مهندس في شركة في الخليج وبيسافر ويجي كل ست شهور، متجوزين بقالنا عشرين سنه، وسافرت معاه السعودية وخلفت بنتي مي هنا ك وبعد تلت سنين رجعت مصر وانا حامل في عمر في الشهر الخامس، واستقريت في مصر وانا وعيالي وهو بيسافر ويجي كل ست شهور ويقعد معانا شهرين ويرجع)
سامح جالي وسلم عليا وبعدنا عن المحطه ولقيتو بيشاور لتاكسي:....
انا: انتا مجبتش العربية؟
سامح: العربية عند السمكري.
انا: لي مالها.
سامح: عمر خبطها النهارده.
انا: يالهوي !! .. وحصللو حاجه ؟! (عمر دا يبقا ابني الاصغر)
سامح: لا خير متقلقيش .. دا بس خدش بصيت في العربية والفنوس اتكسر، كان بيفادي كلب صغير، لكن كان ماشي بسرعه صغيرة جدا ف محصلش لينا حاجه.
انا: انا بقيت اخاف عليه من العربية، ضرةري يعني تعلمو السواقه؟
سامح: اه طبعا ضروري، عشان نعرف نعتمد عليه في اي مشوار، بعدين انا مسافر بعد اسبوع، عايز الحق اعمل ليه رخصه وتوكيل قبل ما اسافر، عشان يبقا يتحرك بالعربية بدل ما تفضل مركونه بالشهور وانتو ماشيين مواصلات.
انا: اقنعتني خلاص.
التاكسي وقف وركبنا واتحركنا،وطول الطريق وانا شارده وبحاول اشيل الي حصل من دماغي، كمان فكرت اقول لسامح، بس هقول اي، هقول اغتصبوني؟، ولا انا الي اتنكت بمزاجي، كمان لسه حاسه بلبنهم في كسي والرضوبه بين فخادي، لولا البنطلون الاسود كان شكلي هيبقا مفضوح اكتر!، الافضل مجبش سيره وانسا الي حصل وخلاص......

وصلنا العماره وطلعنا فتحنا الباب وكان مي وعمر قاعدين بيتفرجو على التلفزيون:...
مي: حمد** على السلامه يا ماما.
عمر: حمد** على السلامه يا ماما، خالتي عامله اي، سميتو النونو الصغير اي.
انا: ** يسلمكو
دخلت على اوضتي علطول.
عمر: مالها دي، في اي يا بابا
سامح: مش عارف، من اول ما قابلتها وهي مش مظبطه خالص، هشوفها انا دلوقتي، الاكل جهز جيه ولا لسه؟
مي: ايوا لسه واصل من شويه
سامح: تمام، قومو ظبطو الاكل وحطوه على السفره وانا هدخل اجيب امكم.
مي وعمر: حاضر.
انا في الاوضه
قلعت هدومي ولبست سنتيان وكولوت لونهم احمر، وفوقهم بجامة نبيتي ستان ووقفت قدام المراية ابص لنفسي ولجسمي، جسمي صغير وشباب بالنسبه لسني، مفيش بطن ولا ترهلات، دا من مساج الزيت الي بعملو كل فتره مع جارتي، غير ان من صغري باكل ومبتخنش، وبزازي كبيره ومدوره وطيزي بارزه لورا ومشدوده، كيرفي زي ما قال الكتاب، ابتسمت لا إراديا وحسيت بفخر من حلاوة جسمي، مش غريبه اني هيجت الاتنين في القطر لحد ما ناكوني.
سامح حط ايدو على وسطي وحضنني من ورا.
سامح: الجميل سرحان في اي
انا: ولا حاجه
سامح: طيب يلا ناكل بقا لاني واقع من الجوع، تعالي كلي معانا كمان عشان مش تفرهدي مني الليله.
انا: ما بلاش الليله يا حبيبي، انا تعبانه أوي النهاردة
سامح: دا نفس الكلام الي سمعتو امبارح علفكره
انا: معلش خليها عليك شوية
سامح بعد عني ولف ضهرو ليا وحسيتو زعل مني.
سامح: خلاص برحتك، انا طالع اكل مع الولاد
انا: انتا زعلت ولا اي، خلاص ياعم زي ما انتا عايز متزعلش
سامح لف وحضنني: هو دا الكلام، عارف اني مهونش عليكي يا حياتي.
انا: اكيد يا حبيبي، انا هدخل الحمام واطلع عشان ناكل
سامح: ماشي هنستناكي.
طلعت من الاوضه وسامح راح المطبخ مع الولاد وانا دخلت الحمام، قلعت بنطلون البجامه والكلوت وبصيت في كسي لقيتو لسه رطب واللبن بينزل، استغربت انو لسه بينزل لحد دلوقتي " دا تلاقيهم كانو محرومين جامد، اكتر واحد نزل كان الشاب الصغير دا، كمان في لبن ناشف على فخادي، وجوزي هيجي ويحط زبو وسط لبن الرجاله الغريبه، دا اي الشرمطه الي انا فيها دي".
غسلت كسي وفخادي وطلعت لقيت الاكل على السفرة، سمك مشوي ورز وسلطه وطحينه، مكانش ليا نفس للاكل من اول ما دخلت البيت بس لما شفت الاكل جوعت، قعدت جنب سامح والولاد قصادنا وقبل ما نبدأ اكل عمر اتكلم:..
عمر: انتا ناوي تخاوينا الليله ولا اي يا بابا
سامح: لم نفسك يا عمر
عمر: (ضحك)خلاص ياعم متتحمقش أوي كدا، شدي حيلك بقا يا ماما شكل بابا عايز يودعك وداع مظبوط قبل ما يسافر.
سامح: قوم ياض من هنا
سامح حدف عمر بالمعلقه وعمر مسكها وضحكنا كلنا.
مي: معنديش مانع لو جبتولي نونو يونسنا انا وعمر، بس يستحسن يكون بنت لان انا شفت كتير من الواد دا (بصت لعمر)
عمر: نينينينيني، اصلا البنات مقرفين وزنانين وحوارتهم كتيره، سواء كبار او صغار.
انا: بس خناق على الاكل بقا واسكتو، بعدين انتو عندكو كليات ودروس بكره، خلصو عشان تنامو وتصحو للي وراكو.
سامح: بكره الجمعه يا مرفت.
انا: انا غلطانه اني بساعدك تسكتهم، ايوا يا عمر ابوك ناوي يجيب بيبي الليله، يبقا تعالو معانا الاوضه عشان تتفرجو كمان.
عمر ومي قعدو يضحكو.
مي: بس بقا يا عمر خلينا ننسحب من الحوار عشان الموضوع هيكبر
عمر: انا بقول كدا برضو.
سامح: منك ** يا مرفت.
خلصنا اكل ولمينا الصحون وغسلتهم انا ومي، بعدين جبنا عصاير وشربنا وفضلنا نضحك ونهزر، سرحت في جوزي وولادي وعرف قد اي انا محظوظه بيهم، وجو الاكتئاب الي عايشاه بسبب الي حصل في القطر دا ملوش لازمه، الافضل اني انسا الي حصل دا عش
ان ميأثرش عليا اكتر، بس دا ميمنعش ان كمان شوية جوزي هينيكني ويحط زبو وسط لبن ناس الرجاله الي ناكو مراتو وهو ميعرفش......
 
  • أعجبني
التفاعلات: tteeoo, ابو عوض, handsome و 4 آخرين
ر

راقي

سكساوي متقحرط
عضو
إنضم
11 سبتمبر 2023
المشاركات
28
مستوى التفاعل
5
نقاط نودزاوي
162
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
عدم الإفصاح
غير متاح
لا تنشر القذارة فانت تحصد ماتزرع وتاكد انك تموت وتحصد اعمالك تب واستغفر **** العظيم
 
M

Mohamedkhaled13

سكساوي شايف نفسة
عضو
إنضم
8 أغسطس 2023
المشاركات
86
مستوى التفاعل
38
نقاط نودزاوي
60
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى