تلك قصتي مع أمي المنيوكة التي تحولت إلى عشيقتي، والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس. جسدا ووجها وروحا. متعلمة ومثقفة. تفيض حيوية وشبابا. رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. وكانت تثير إعجاب كل من يحدثها أو حتى ينظر في عينيها. وكنت دائما أفخر بها أما لي. وأصاحبها في معظم زياراتها. بل وأشعر...