دكتور نودزاوي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
غير متاح
<p dir="RTL" align="center"><strong>
</strong>
<p dir="RTL"><strong>كانت هناك طالبة في الجامعة تدرس في كلية التمريض تدعى رزان ، و كانت رزان طالبة ممحونة و دائما تشاهد أفلام السكس على الانترنت و كانت تحلم دائما ان تبطق كل ما تراه من لحس و نيك في الواقع مع احد ، كان على رزان امتحان في مادة علم وظائف الاعضاء للمدرس يوسف الذي كانت اسئلته دوما صعبة جدا و كان شديدا بعض الشيء </strong>
<p dir="RTL"><strong>و قد قدمت رزان الامتحان و لكنها لم تصنع جيدا فيه و كانت تعلم انها سترسب لانه لم تجاوب على الأسئلة بشكل جيد أبدا ، فذهبت الى مكتب المدرس و قد رفض مساعدتها بتاتا و حزنت كثيرا و عادت الى البيت ، و في المساء كالعادة وضعت فلم سكس على الانترنت و كان من الصدفة ان تشاهد فلم سكس بين مدرس و طالبة عنده ، فظلت تشاهد بالفلم حتى انمحنت بشدة لان المدرس كان ينيك بطالبته على الطاولة و على الكرسي الذي في المكتب ، فاشتهت رزان ان تنتاك بهذه الطريقة و الوضعية ، و لكن مع أي مدرس ستفعل ذلك ؟! فكرت قليلا ثم قالت في نفسها : راح اخلي الدكتور يوسف ينيكني في مكتبه </strong>
<p dir="RTL"><strong> منه بفك محنتي و منه بخليه ينجحني بالمادة . ظلت طوال الليل تفكر ماذا ستلبس لذلك الحدث حتى قررت كل شيء. و في اليوم التالي لبست رزان لباسا فضفاضا يكاد كل شيء يظهر من خلاله حتى الزنبور و الشفرات و البزاز و الحلمات و الطيز يمكن مشاهدته و لبست فيزون طويل و جزمة في رجلها و معطفا طويلا حتى لا أحد يعلم ماذا تلبس ، وغادرت المنزل و ذهبت الى كلية التمريض ، و انتظرت الدكتور يوسف على باب المكتب لمدة ساعة حتى حضر الدكتور يوسف ، و قال لها على باب المكتب : ماذا تريدين يا رزان ؟! أجابت : دكتور بدي احكي معك شوي بخصوص الامتحان و المادة و لدي سؤال في الامتحان اريد التأكد منه !</strong>
<p dir="RTL"><strong>أجاب الدكتور يوسف : ألم أقل لكي لن أساعد احدا هذه المرة رجاءا لا تضيعي وقتي ! ودخل الدكتور يوسف المكتب و لحقت به رزان بسرعة و أغلقت الباب و قالت : دكتور ممكن توريني الورقة تبعت الامتحان بس شوي بدي اتاكد من السؤال . أجابها : اوكي و لكن بسرعة علي أن أصحح أوراقكم اليوم و أسلمها لكم في المحاضرة اليوم ! . ثم بدأ يبحث عن الورقة و رزان خلعت المعطف و الدكتور يوسف لا زال يبحث عن الورقة ، و لفت وراءه و نزلت لأذنه و قالت بكل غنج و محنة : دكتور ، ما لقيت الورقة !؟ فتفاجأ الدكتور يوسف و إذا به يلف رأسه و يجدها تلبس الملابس الفضفاضة و يكاد كل جسمها يظهر أمامه </strong>
<p dir="RTL"><strong>فقال لها : رزان شو بتعملي ليش هيك لابسة إلبسي معطفك أرجوكي ستسيئين لسمعتي ! أجابت بكل غنج : دكتور لا تخاف انا بس شوي حميانة الجو حامي عندك و أنا اصلا مسكرة الباب بالمفتاح ليش خايف . ثم سرعان ما أنهت كلامها حتى نزلت تحت المكتب و فتحت أرجل الدكتور يوسف و اقتربت إلى زبه و أنزلت سحاب بنطاله و مسكت زبه ثم قالت له : دكتور انته دور عالورقة و أنا خليني أقعد بين أجريك اتسلى شوي ، أنا ممحونة عليك كثير و من يوم اللي شفتك فيه انا نفسي ………. التكملة في الجزء التالي .</strong>
<p dir="RTL"><strong>
</strong>
<p dir="RTL"><strong></strong>
<p dir="RTL" align="center"><strong>
</strong>
<p dir="RTL"><strong>… أنا ممحونة عليك كثير و من يوم اللي شفتك فيه انا نفسي أكون معك و جبنك تنيكني و تموتني و تنيكلي كسي على طاولة المكتب ، خلص بطل عصبية أنا هسة و كل جسمي بين إيديك . مسكت رزان زب يوسف من أعلى كلسونه و بدأت تحركه و تفرك به قليلا ، و يوسف بدأ يمسك بشعرها و يلعب به و يشده حتى بدأت رزان بتشليح الدكتور يوسف بنطلونه و بدأ الدكتور بمساعدتها و رفع طيزه حتى أنزلت البنطلون إلى ركبه ، و بعد ذلك بدأت تنزل بالكلسون حتى ظهر رأس زبه ، و قبل أن تنزل كامل الكلسون و ضعت رزان لسانها على رأس زب يوسف و بدأت تلحس بفتحة رأس زبه ، و بدأ الدكتور يتنفس بشدة و كل ما يتنفس أكثر كلما رزان تدخل لسانها داخل فتحة الزب أكثر ، حتى انمحنت رزان كثيرا و قالت له : دكتور ، ما بدك تشدلي شعراتي مشان أرضعلك زبك الكبير هاد !؟ و بدأ يوسف بالشد بشعرها و هي أنزلت الكلسون بالكامل ، و بدأت ترضع بالزب و ترضع و ترضع </strong>
<p dir="RTL"><strong>و ترضع و تغنج بشدة و محنة و الدكتور يئن و يغنج و ينمحن أكثر شيئا فشيئا حتى بدأ يشد بشعر رزان أكثر ، ثم قامت رزان و هي ممحونة و قالت : دكتور شلحني و امحني و نيكني بقوة و إلحس جسمي كله مش قادرة استحمل المحنة و حلاوتك ! بدأ الدكتور يوسف بتشليح رزان فشلحها البلوزة الفضفاضة و كانت تلبس ستيانة فضفاضة و كانت الحلمة الزهرية بارزة من شدة المحنة ، فبدأ يلحس بأذنها و يدخل لسانه داخل الأظن و يعض بخفة على طرف الأذن و بدورها رزان تفرك ببيضات الدكتور بأطراف اصابعها ، ثم بدأ يوسف بلحس خدودها و يمص خدودها حتى صار لونها وردية ، و في ذلك الحين فتحت رزان فمها و قالت : دكتور حط لسانك جوات ثمي و مصلي لساني و الحس كل ثمي من جوا ! لم تلحق رزان ان تكمل كلامها حتى بدأ الدكتور يلحس بفمها و أدخل لسانه بالكامل و بدأ يمص بشفايفها و يرضع لسانها ، ثم بدأ يرضع و يمص بشفتها السفلى بقوة أكبر و كان واضع يداه على بزازها </strong>
<p dir="RTL"><strong>و يفرك الحلمات ، ثم و لسانه في فمه وضع يداه على أكتافها و بدأ ينزل بالستيانة شيئا فشيئا ، حتى ظهروا بالكامل و سرعان ما رفعها للأعلى و وضعها على رجليه حتى بدأ بمص البزاز بشدة و محنة و يلحس الحلمات و قال لرزان : بزازك حلوات و طريات و بيجننوا بدي أمصهم أقوى بكثير ! و بدأ يمص أكثر و يلحس بالحلمات و يدخل لسانه بين بزازها حتى انمحن بالكامل ، و بدأ يشلح برزان التنورة السفلى الذي كان فضفاضا و كانت تلبس كلسونا خفيفا جدا ، ما رآه الدكتور يوسف حتى وضع يداه على طيز رزان و مزق الكلسون ، و انبهر بشفرات كسها التي كانتا يخرج منهما الزنبور من شدة المحنة ، و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي ………. التكملة في الجزء التالي </strong><strong></strong>
<p dir="RTL"><strong></strong>
<p dir="RTL" align="center"><strong>الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الثالث</strong>
<p style="text-align: right;" dir="RTL"><strong>و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي كان واقفا بشدة و قوة و كان بارزا بقوة و واقفا بشدة و كانه ينتظر اللسان الذي سيلحسه و يضغط عليه بقوة ، و بدأ يلحس الزنبور بشدة و رزان تمسك بزبه و تضغط عليه و تفركه بيداه حتى قالت ليوسف : دكتور ، ما بدك اتدخل لسانك في هالكس الممحون و اللي بده ياك تموته نيك ؟! نزل يوسف شيئا فشيئا إلى خزق الكس و نزل بين الشفرات حتى وصل إلى فتحة الكس الذي كان كالفرن من شدة محنتها</strong>
<p style="text-align: right;" dir="RTL"><strong> و من شدة ما كانت تريد أن تنتاك و تنلحس من قبل يوسف ، ثم شد على فخاذ رزان إليه و اقترب أكثر حتى وضع كل رأسه بين رجلي رزان ، و بدأ يدخل بلسانه قليلا و يخرجه قليلا و كان كسها يسرب تسريبات و كأنه حنفية تسيل بشدة من شدة المحنة ، ثم بدأ يدخل بلسانه أكثر و أكثر و قال لها : رزان شدي راسي على كسك خلي كسك يدخل فيه اللسان كله انا عارفك ممحونة و بدك كل لساني ! ما أن أنهى كلامه حتى مسكت شعرات الدكتور بيديها و رقبته برجليها و بدأت تشد عليه و كان يدخل لسانه أكثر إلى الداخل و هي من المحنة تغنج بقوة و تتنفس بسرعة و بعمق و قالت له : دكتوري ممحوني دخل لسانك أكثر </strong>
<p style="text-align: right;" dir="RTL"><strong>دي ياك أكثر بدي ترضعلي الكس بدي تمص و بدي تلحس كل نقطة فيه أكثر و أكثر ما بدي تظل نقطة إلا و تنزل جوات تمك و تبلع كل كسي بلع ! ثم بدأ يمص بالكس من الداخل و هي تشد و تغنج بشعراته حتى و ضع يده على الزنبور و بدأ يفرك به و هو يلحس بالكس من الداخل بقوة و بيده الأخرى و ضع إصبعه في طيزها التي كانت ناعمة و كبيرة و طرية ، الأمر الذي جعل الدكتور لا يتردد بوضع إصبعه داخل خزق الطيز و الذي جعل رزان تغنج و تنمحن و تشد شعرات الدكتور يوسف و تمزق ظهره بأظافرها ، فكسها داخل فيها اللسان و يلحس كسها بشدة و زنبورها يفركها لها بيده كاملة للأعلى و للأسفل </strong>
<p style="text-align: right;" dir="RTL"><strong>و يده الأخرى يضع إصبعه داخل خزق طيزها ، و من شدة المحنة أخرج الدكتور لسانه من كس رزان و بدأ ينزل شيئا فشيئا حتى وصل الى خزق طيزها الذي كان ناعما و قال لها : حابة تحسي بلساني في طيزك رزون ! فصرخت و قالت : ممحوني دخل لسانك كله بدي ياك هلأ تلحس خزق طيزي بدها اياك بقوة و ممحونة عليك هاي الطيز الممحونة بدها كل لسانك يدخل فيه ! ثم بدأ الدكتور يوسف يلحس بخزق طيزها من الخارج لليمين و الشمال و للأعلى و للأسفل ، و كان يشد على طيزها بيديها ، ثم وضعت رزان يديها على رأس الدكتور يوسف و قالت : هلأ بدي أشد عليك بقوة مشان اتدخل لسانك الكبير في طيزي الممحونة يلا ! ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة …….. التكملة في الجزء التالي</strong>
<p dir="RTL"><strong></strong>
<p dir="RTL"><strong>
</strong>