اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة النيك الفموي الممتع مع طالبة الثانوي الجذابة حتى تأتي شهوتها وأقذف حليبي ، حتى الجزء الثاني (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,059
مستوى التفاعل
2,750
نقاط نودزاوي
722
الدولة
نودزاوي
غير متاح
gdsspklcfb.jpg

مرحباً بالجميع. أنا شهب 33 عام مدرس كيمياء في إحدى مدارس الثانوية العامة بالجيزة، متزوج منذ سنتين ولم يكن زواجي بابنة خالتي على قدر التوقعات السابقة له. فليست علاقتي الحميمية معها كما ينبغي أو بالتي أُحسد لأجلها وربما ذلك من ضمن الدوافع التي جعلتني أمارس النيك الفموي الممتع المثير مع مها طالبة الثانوي الجذابة الجميلة حتى تأتي شهوتها وحتى أقذف حليبي كثيفاً غليظاً بمتعة لم أخبرها من قبل. قد يكون ذلك سبباً ولكن السبب الأكبر هو أني لم أجرب ذلك النوع من الجنس وأيضاً رقة وجمال مها التي استثارتني بشدة وأنا أدرس لها درس الكيمياء الخاص. ما حدث هو أنّ مدرسها الخصوصي التي كانت تدرس عليه حدثت له حادثة فتفرقت المجموعة وكانت مواعيد الامتحانات قد اقتربت فأتى بي والدها على البيت لكي أهتم بها بمفردها وخاصة أنها ضعيفة في تلك المادة. كانت مها فتاة في الثامنة عشرة من عمرها، جميلة وجذّابة لكل من يراها وهي تعد فتاة مغرية لأغلب الجنس الذكوري، فـهي صاحبة طول جميل وجسم مغري ونهدين مدورين كبيرين وطيز ملفتة للنظر. اتفق معي والدها كي أحضر للمنزل 3 مرات كل أسبوع لتكثيف الدروس وهو ما تم.
في أول يوم حضرت للتدريس فيه لمها استقبلتني فانبهرت بجمالها الأخاذ وببضاضة جسدها واستوائه وملامح وجهها السكسي. اتخذت موضعي فوق المكتب ورحت أمعن النظر في مفاتنها فوقعت في نفسي وتهت للحظات لتعيدني مها بسؤالها إلى عالمي وهي تغنج وتترقق:” هنبدأ منين يا مستر شهاب؟” فأجبتها مغازلاً ملاطفاً باسماً:” من مطرح ما انت عاوزة يا عيون المها.” وابتسمت ليحمر خداها وتبسم برقة. أرتني ما استصعب عليها في الكيمياء العضوية عقدة الطلاب فرحت أشرح لها وطرحت عليها معادلة لتجاوبها وأنا أتطلع إلى قسمات وجهها المثيرة وأتوه في عينيّ المها الواسعة. وفيما كانت مها طالبة الثانوي الجذابة منكفأة على المعادلة تصارعها قاطعتها:” مها ممكن شوية مية؟” فرفعت مها رأسها وشعرها الأسود اللامع منسدل على كتفيها وفوق جبهتها العريضة مبرزاً حسنها الفائق ونهضت لتحضر لي الماء. أستدبرتني فأهاج غريزة لذكر فيّ ظهرها وردفاها العريضان البارزان للوراء وهي تمشي فيتراقصان خلفها فشعرت بالمحنة من دلعها إذ تمشي ليكون ذلك من مقدمات النيك الفموي الممتع معها مما لا أنساه ابدا. أحضرت مها كوب الماء فشربته وقد لمحت في عينيّ نظرات الإعجاب غير أنها لم تلتفت إليها× فأنا حتى اللحظة مدرسها الخصوصي. بعد انقضاء ساعة تقريباً ومها تحل المعادلات والأسئلة استأذنت وأنا على أحر الجمر للعودة في اليوم التالي. يبدو أن مفعول نظراتي قد أتي ثماره سريعاً فانشغلت بي مها كما انشغلت بها. فلم أكد أمضي إلى درس آخر وأذهب إلى بيتي في التاسعة مساءاً حتى اتصلت بي مها تسألني بغنج ودلال بالغ عن أشياء تتحجج بها لكي تطيل مدة المكالمة.
طرقت باب بيتها في اليوم التالي ففتحت لي مها واستقبلتني وهي ترتدي بنطالاً ضيقاً يبرز مؤخرتها بشكل مثير جداً وتي شيرت ضيق يبرز بزازها بشكل جميل. المهم دخلت دخل اسعد وأنا أتأمل مفاتن جسد مها المغري المثير وأنا أشعر بالمحنة تجاهها. لاحظت كذلك أن كانت مها ايضاً تنظر لي وتبادلني نظرات الإعجاب وكأنها بدأت تميل لي فقالت لي بكل غنج: مرسي يا مستر بصراحة انت شرحك رائع وجميل اوي… يا رتك تفضل …. قصدي ياريتك كنت استاذي في المدرسة!” قلت وأنا ابتسم لها:” مرسي ليك يا آنستي الجميلة…. شوفي بدلعك أهوه…” فأخذت تبتسم وقد بدا ثغرها الجميل الأبيض وأحسست أنها أعجبت بمدحي لجمالها جداً. المهم أننا ابتدأنا درسنا وأثناء شرحي لها وهي تكتب سقط قلمه على السجاد فانحنت بنصفها كي تلتقطه في ذات اللحظة التي انحنيت فيها لألتقطه كذلك فلمست يدها الناعمة فأحسست أن مها ارتعشت إلا أنها رفعته وقد احمر وجهها وأكملنا الدرس بشكل طبيعي إلى أن انتهى وقبل أن اخرج من بيت مها همست لها فقلت:” عاوزينك تورينا جمالك في الإمتحانات زي ما بتبهرينا بجمالك الطبيعي ..ماشي..” فحمرّ وجه مها طالبة الثانوي وأومأت برأسها وعيناها تلمع من إطرائي وغزلي لها وقد افترقت شفتاها الغليظتين قليلاً كمن تريد أن تلتقم قضيب حبيبها لتشرع في النيك افموي الممتع معه أو في قبلة حارة. الحقيقة أني انشغلت كثيراً بمها ويبدوا أنها انشغلت بي كذلك فلم تتركني حتى في غيابي إذ راحت تتصل بي ليتطرق حديثنا إلى جمالها ورقتها وعريس المستقبل وتند عنها كلمات تعترف بإعجابها بي من مثل” يا ريت عريس المستقبل يكون زيك يا مستر”. في ميعادنا التالي استقبلتني مها وهي تلبس بيجاما بيج وجميلة جداً ضيقة وتبرز مفاتن جسدها بشكل مثير، وربطت شعرها ذيل الفرس وكان منظرها مغرياً جداً مما أصابني بالمحنة تجاهها فرحت أحدّق فيها وأتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة. وبينما كانت مها تدون ما أشرحه على كراستها امامي فإذا بي لا شعورياً أحط بكفي فوق ظاهر كفها لترفع مها عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. يتبع

bd61fxrqig.jpg

قلت إنني لا شعورياً رحت أحط بكفي فوق ظاهر كف مها لترفع عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. اتسعت حدقتا عيني مها واحسست أنها تعالج شعور غريب لم تشعر به من قبل وكأن شيئاً بداخلها قد نبض. كانت مها طالبة الثانوي تطالعني وكأنها أخذت تستلم للمساتي فوق كفها. اقتربت منها وكان باب غرفتها مغلق ومن حسن حظي لم يكن سوى أخوها الصغير في حجرته يلهو مع أفلام الأنيميشن. اقتربت أكثر وقد أمسكت كفها الأخرى بكفي اليسرى إلى أن وضعت شفتي فوق شفتي مها الصغيرتين الناعمتين وبدأت أقبلهما وقد ذابت بين يديّ ولم تستطع المقاومة حتى بدأت تستجيب وتبادلني القبل وأنا أمصص شفتيها وألعق ريقها وأفرك فخذيها بحرارة وأصعد بينهما إلى أعلى حتى وصلت كسها لأزيد من محنتها فذابت وساحت وناحت وراحت أنفاسها تثقل وتسخن فتركتها كي تتأكد بان الباب مغلق ولن يدخل علينا أحد. أسرعت بها شهوتها التي أطلقتها من قمقمها لتدير مقبض الباب فتغلقه ولتعود لي تتخذ موضعها بخجل فأغازلها قائلاً:” حبيبتي مها… قربي جنبي… عيون غزلان يا روحي.” اقتربنا وتلاثمنا وقد أسلمت مها جسدها إليّ فرحت أدرس لها كيمياء الحب وليكون ذلك تمهيد إلى النيك الفموي الممتع المثير جداً والذي يجعلها تأتي شهوتها لأول مرة في عمرها وأقذف حليبي كما لم أقذفه من قبل.
حططت بكفي على خديها ورحت أتحسسهما برقة وأنظر في قلب عينيها وأغازلها:” إيه الجمال ده. أنت أستاذة جمال وحسن!!” ورحت أمتص شفتيها وأذوق ماء فمها لأنزل لعنقها الحسه وهي يزيد تنفسها ثقلاً وقد حططت بكفي تارة أخرى امشي فوق ناعم ساخن فخذيها وادعكهما بكل قوة حتى بدأت مها طالبة الثانوي الجذابة تغنج وتصدر عنها آهات المحنة وتتلوى بين يدي وكأنها سخنت إلى الحد التي لا تحتمل ملابسها فوق جسدها. لم أستطع تمالك نفسي لأن قضيبي قد انتفض يعلن عن ثورته من تحت بنطالي فافرجت عنه وأخرجته بكامله أما مها لتحملق فيه وتذوب خجلاً وإعجاباً وخوفاً وكثير من الأحاسيس المختلطة. فهي فتاة عذراء لم تطالع بعد قضيب حقيقي من قبل! لحظات وفاهت مها تستفهم:” ليه كدا يا مستر!! فقلت:” حبيبة المستر …أنا شهاب وبس…ممكن لو بتحبيني نمارس النيك الفموي مع بعض.” فقالت مها:” أزي يعني…” فقلت:” النيك الفموي يعني الجنس الفموي … مصيه يا حبيبتي… مصيه ممكن؟!” دنت مها من قضيبي الذي شدّ وشمخ فراحت تمسكه وهي خائفة فأمسكته لها وقربته من فمها فاخرجت لسانها وراحت تحط به على رأس ذبي. بدأت تلحسه مها وكانت خائفة مترددة في البدء إلا أنها راحت تتشجع حينما أطلقت آهاتي وأنات متعتي ومحنتي. وكأن مها أحست بالمتعة وهي تلمسك بين كفيها قضيبي الكبير فراحت تلحسه من جوانبه ومن رأسه ومن خرقه في المقدمة ثم تكر إلى بيضتي ثم تصعد إلى رأسه وهي تنظر إلى عيني وانا شاعر بالرضا والإمتنان والمتعة الشديدة وذبي يتمطى ويتمدد تحت لحسات وضربات لسانها الساخن والنيك الفموي الممتع اللذيذ. لم أحتمل ذلك من مها وأحسست بأن حليبي يتدفق من أسفل ظهري إلى بيضتي فرحت امشي بيدي على بنطالها فأنزلته وهي منهمكة تشعر بنشوة كبيرة وهي ترضع لي قضيبي وتغنج بكل محنة و تتنفس عليه بكل حرارة. أثناء ذلك أنزلت بنطالها قليلاً وانزلت كلوتها وتسللت بأناملي إلى زنبورها الواقف الذي قد امتلأ بتسريبات كسها الصغير.
لقد أحسست بحرارة كسّها وقد بدأت تتنفس بسرعة أكبر وتغنج بمحنة أكثر وأنا اداعب زنبورها الممحون فكنت أنيك فمها وأمارس النيك الفموي الممتع معها وهي تقول له “: ما ده يجنن … عاوزه ابلعه كله ,,أرجوك دوس كمان آآآآآه… متشلش ايدك عن زنبوري آآآآآآآآآآآه ,,, افركه بقوة اكتر ,,, خليه ينقّط أكترآآآه آآآآه…..” فكنت أفرك بظرها وهي تمصص قضيبي وأزيد فركاً فتزيدمصاً إلى أن رفعت راسها من على قضيبي وطلبت مني قائلة:” إيه رأيك تلحسلي كسّي المولّع ناااااار …؟؟ فأنزلت مها طالبة الثانوي بنطالها بالكامل من على جسدها وفتحت رجليها وهي تجلس على الكنبة فركعت ما بين ساقيها ورحت بلسانس أمارس النيك الفموي فألحس لها كسها وأمص زنبورها وهي تغنج وتتنفس بسرعة كبيرة وقد زادت نبضات قلبها وقد أفرجت ما بين فخذيها من شدة ولعها وشهوتها الكبيرة وحتى أتمكن من لحس كسها أكثر وبالأكمل وهي تغنج. لقد كانت تشعرمها بالمتعة و لساني يلحس شفرات كسها و يبتلع زنبورها الممحون فكانت تشد على رأسي لتدخله أكثر في كسها لأزيد من لحسي . أحسست أني لم أحتمل المزيد وأني على وشك أن أقذف حليبي فاقترحت عليها أن نقوم بعمل وضعية 69 . راحت مها تمص لي ذبي وهي فوقي وأنا ألحس لها شفرات كسها وأمصص زنبورها وقد علت أصوات محنتنا فطلبت منها أن تشرب حليبي وفعلاً ظللنا نمارس النيك الفموي الممتع المثير انا أنيك كسها بلساني وهي تنيك ذبي بفمها حتى أتت شهوتها وانتفضت وأفرغت شهوتها في فمي وأنا أفرغت حليبي في فمها بعد ان حلبته بكل قوة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى