متسلسلة ايامي. واختي. وامي. وزوجتي في (عدد المشاهدين 8)

[النيزك الحنين]

لفيت سيجارة الحشيش التانيه وولعتها وبنفخ في دخانها وبفكر في مراتي اللي لسه مزعقين انا وهي ومتخانقين لدرجة أنها نزلت راحت عند اهلها وسابتني وخدت ابننا الوحيد عمر اللي عنده 3سنين الخناق كان بسبب مصاريف البيت الدنيا مزنقه وانا تامر صنايعي سيراميك عندي 35سنه كنت شغال كويس اوي كنت باخد شغل كبير عمارات وكمبوندات من بابها لحد المباني ما قلت كنت معتمد ع الفلوس اللي كنت محوشها بعد جوازي من غاده اصغر مني ب8سنين بس عسل ومزه وكيرفي وخدامة سرير وبحبها وبتحبني بس من فتره كده ست شهور كنت تحت عند امي انا ساكن مع امي ومراتي وابني في بيتنا الخاص الدور الارضي مخازن ومحل بقاله وصيدليه ماجرينهم بيدخلو مبلغ كويس والدور الاول امي وعندها خمسين سنه وعائشه علي معاش ابويا المتوفي اللي كان شغال موظف ف الكهربا والتاني شقتي اللي بطلعها ع النوم انا وغاده مراتي وطول النهار قاعدين مع ماما فاديه أو ام تامر زي ما هي معروفه ف الشارع عندنا امي كانت خمسين سنه بس لسه حلوه وجسمها جامد وطيزها مدوره وكبيره وعندها بطن مش كبيره وبزازها صغيره لكن وشها سكسي اوي وعنيها كلها لبونه ولبسها بره البيت عبايات واسعه ومحترمه لكن في البيت طول عمرها تقعد بقمصان نوم أو ممكن بالاندر والسنتيان بس وشعرها ناعم اوي وطويل انا عندي أختين اصغر مني ناديه عندها 30سنه متزوجة من ابن عمي مختار وعايشين جنبنا بشارعين وبتيجي لماما كتير وعندها ولد وبنتين ونها اختي الصغيره25سنه واخر العنقود متزوجه من سامح وعايشين في السعوديه وعندها بنوته. موضوع المحارم بدأ معايا من بدري من اول ما بلغت كنت في تانيه اعدادي وكنت بنام ف اوضه واحده مع اخواتي البنات ومن اول مره حلمت فيها اني حاطط زبري علي طيظ ست كبيره مش شايف وشها وعمال احكه من بره وازنق بزبري جامد في الطيظ الطريه الحلوه دي واصحي علي احساس ببلل وتاني يوم كنت بتخانق انا وناديه ولقيت نفسي بحك في طيزها بزبري زي الحلم وزبري يشد جامد وامسكها من وسطها جامد لحد ما اجيبهم واحس احساس النشوه الجنسيه لاول مره وانا صاحي ويبقي كل تفكيري ازاي احك زبري في طيز اختي ناديه من غير ما تعترض كانت بتحب الالوان وطلبت من ماما وبابا الوان وانا اللي اهتميت وسرقت الوان واحد زميلي ف الفصل واديتهم لها وبقيت اخليها تلون وهي واقفه عشان افضل احك في طيزها من ورا واجيبهم كنت عيل نجس اوي وهي كانت يدوب لسه بزازها زي الليمون بس طيزها كانت حلوه وكنت كل ما شوف طيزها أحسها ملكي وبتاعتي لحد ما الموضوع تطور وعدت سنين واحنا مع بعض كل يومين تلاته نعمل كده وبقي سرنا و هي كانت بتبقي حاسه وساكته ومبسوطه كمان بقيت اقلعها البنطلون ومترضاش تقلع الاندر مكنتش بتزعق ولا بتخاف كنت اجي انزلها البنطلون تساعدني وتفتح لي زرايره لكن الاندر تشده جامد وتقولي بنعومه الاندر لا اقول لها ماشي يا حبيبتي اهم حاجه تبقي في حضني تتبسط اوي لما كنت بلعب لها في حلمات بزها براحه كانت تغمض عينيها وتروح ف دنيا تانيه ساعتها اتشجع وابوسها ف شفايفها بحنيه ورقه وامسكها زبري الكبير والعب لها ف كسها من فوق الاندر وأمسك لها في طيزها جامد اللي اتدورت وابعبصها بالراحه في خرم طيزها من فوق الاندر برضه هي كانت بتمسك في زبري وتفضل تحلبه وتشد فيه وهي مغمضه عيونها وفاتحه شفايفها لشفايفي ولساني

 

[بدون حدود]

زبك وطيز أختك ااااااااااااه