دكتور نودزاوي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
غير متاح
<div>
<p dir="rtl">
<p dir="rtl">تبدأ القصة انه كان صديقان حميمان و يحبان بعضهما بشدة ، كانا صديقا الطفولة و كانا دائما متواجدين لبعضهما و يساعدون بعضهما البعض في كل شيء ، و كانا دائما يزوران بعضهما البعض و ينام أحدهم في بيت الآخر منذ الطفولة و كان إسميهما عامر و سيف.
<p dir="rtl">كانت أخت عامر سلمى تحب سيف كثيرا و كانت تحاول الاتصال بسيف كثيرا و لكنه لم يكن يقبل ذلك أبدا لانها أخت صديقه عامر، و في ليلة كان سيف نائم عند عامر في غرفة ثانية دخلت عليه سلمى و هي عارية تماما و أقفلت الباب و هي لا تبلس على نفسها أي شيء و كانت تحبه و كانت ممحونة عليه كثيرا ، تمددت بجانبه في السرير دون أن يشعر ثم بدأت بلحس أذنه و إدخال لسانها داخل أذنه حتى استطيقظ و قد فزع فجأة و قال لها: ماذا تفعلين يا سلمى ؟! أجابت بكل محنة : ما بك !؟ ألم أقل لك اني أحبك و أريدك !؟ قال لها : لا استطيع فأنتي أخت صديقي العزيز و لا أستطيع أن أحبك و أخسر صديقي !
<p dir="rtl">ثم اقتربت منه و مسكت بزبه و قالت له و هي تهمس في أذنه : لا تقلق لن يعلم عامر أي شيء ، أنا الآن ملك يديك و جسمي تحت تصرفك و أنا أصلا أحبك و ممحونة عليك و كنت أتمنى يوما أن ينيكني أحد أحبه ، فأنا عذراء و لن أقبل أحد بأن يفتحني غيرك. ثم بدأت تلحس بأذنه مرة أخرى و بدأت بمسك زبه فوق بنطاله حتى أخرجت زبه منه و صعدت فوقه و وضعت زبه بين شقي طيزها
<p dir="rtl">و بدأت تفرك فيه و هي تمص بشفايفه و لسانه ، حتى بدأ سيف بفقدان أعصابه وسيطرته على نفسه حتى بدأ يبوسها و يمص بشفايفها الطريات التي كانتا تمحنه أكثر فأكثر ، ثم نزلت سلمى إلى صدر سيف و بدأت تلحس به و تمصه و هو بدوره واضع يديه على ظهرها و يشد عليها و على شعرها و يغنج و هي لا تزال لم تخرج زبه من بين شقي طيزها الكبير الذي كان أبيض و ناعم و ليس عليه أي شعرة أبدا.
<p dir="rtl">ثم بدأت هي تغنج بشدة أكثر و تنمحن بأسلوب قوي جدا حتى بدأ سيف بمص بزازها التي كانت حلامتها واقفتان بشكل عنيف و قوي ، و كان يمصهما بشدة و قوة و يلحس بلسانه البزاز و بينهما و كان واضع يديه على طيزها و يضرب عليها بشدة حتى صار لونها زهري و هي كانت تجعله يضربها أكثر لانها كانت تصرخ و تقول له أن يضربها أكثر و هو يمص في بزازها الواقفتان بشدة ، حتى وضع إصبعه داخل طيزها و هي بدأت تغنج أكثر لانه يمصها و واضع إصبعه في طيزها ، و وبدأت تشد بشعره بقوة و هو يدخل إصبعه في طيزها أكثر فأكثر ، حتى أنها لم تستطع مقاومة زبه الكبير
<p dir="rtl">و نزلت عليه بكل شدة و كأنها ستأكله و مسكت به و شدت عليه بقوة حتى وضعت رأس الزب في فمها و بدأت تمص و ترضع بشدة ، ثم بدأت تدخل زب سيف الكبير في فمها أكثر و أكثر حتى وصل حلقها من شدة كبره و هي تغنج و تصرخ و لا تستطيع المقاومة و لا تستطيع أن تخرج هذا الزب الكبير حتى بدأت تبلع كل شيء ينزل من هذا الزب الكبير.
<p dir="rtl">ثم بدأ سيف …….. التكملة في الجزء الثاني .
</div>
<div>
<p dir="rtl">ثم بدأ سيف بتحريك خصره للأعلى و للأسفل و أمسك بشعر سلمى و شده للأسفل لكي يدخل زبه أكثر الى داخل فمها و بسرعة قصوى و شدة و محنة ، حتى بدأت تمسك ببيضاته الكبيرتان ثم أخرجت زبه من فمها و بدأت تلحس بيضات سيف و الذي كان يصرخ صراخا شديدا و يغنج بقوة من شدة الشعور بالمحنة بعد رضع و مص البيضات ، ثم فجأة أدارها على السرير و ألقاها على ظهرها و وضع رجليها على أكتافه و بدأ بالنزول شيئا فشيئا حتى وصل كسها الممحون الناعم الزهري ، و كان زنبورها واقف بشدة و خارج من بين شفرات كسها من شدة المحنة ، و بدأ يتنفس عليه بقوة و حرارة و هي تنمحن
<p dir="rtl">و ترفع حاجبيها و رقبتها من شدة المحنة ثم قالت له : مصه قطعه بلسانك و شفتاك ، حط زنبوري في ثمك و شفرات كسي مصهم بشدة. بدأ سيف بلحس الزنبور بشدة و قوة للأعلى و للأسفل و كان يلحس من بين الشفرات و يمصهما ثم يصعد بلسانه إلى الزنبور و يلحس الزنبور على شكل دوائر ، ثم يقوم بالضغط على الزبور و فتحة الزبنور بلسانه للداخل بقوة و شدة و هي تمسك بشعره و تشده و تمسك بيدها الأخرى بزها و تشد عليه بقوة و كأنها ستمزقه و تحرك به بشكل دائري و تفرك بحلمتها للأعلى و للأسفل و تمسك حلمتها و تضغطها بشدة ، ثم بدأ سيف بلحس فتحة كسها و كان يمص الشفرات قليلا و ينزل مرة أخرى إلى فتحة كسها و يلحسها للأعلى و للأسفل و يحرك رأسه و هو يلحس بكسها يمينا و شمالا و هو يصرخ و يغنج و هي متفحمة من شدة الحرقة و المحنة التي تجعلها تفرك بزنبورها و شفرات كسها بشدة و عنف حتى تورم زنبورها ، ثم بدأ سيف بمص فتحة كسها من الداخل و كان لما يمص تدخل شفرات كس سلمى إلى داخل فمه و كل ما ينزل من كسها من تسريبات مهبلية كثيرة و بكمية كبيرة جدا يدخلها إلى فمه و يبلع كل شي من كس سلمى الكبير الممحون الزهري حتى لم يدع أي نقطة و قطرة من كسها لم يبلعه و هي تصرخ و تغنج و تقول لسيف : آه يا سيف آآآآآه يا سيف وينك من زمان وين مخبي هالمحنة و هالمص من سنين حبي إلك ؟! ، إرحمني وارحم كسي الممحون و مصه أكثر إلحس أكثر دخل لسانك في كسي و بين شفراته شد و الحس فيه آه آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ! .
<p dir="rtl">بدأ سيف بالمص و اللحس بشدة أكثر حتى أدخل لسانه كله الى داخل كس سلمى و كان يمسك بزازها و يحرك بهما بشدة و يفرك حلماتها بقوة حتى أنها لم تعد تحتمل و قالت له : حبيبي ، يا روحي ، ارحمني ، نيكني نيكني نيكني بقوة أنا إلك يا عمري ارحم كسي و افتحه بكل قوة بزبك الكبير لا تقصر فيه ، نيك الكس الممحون عليك من سنين نيك نييييييييييك ، نزل ددمم كسي نزله بقوة ولا تخلي و لا جزء من زبك برا كسي . مسك سيف زبه و بدأ بفرك كس سلمى من عند الزنبور و ينزل به شيئا فشيئا للأسفل حتى وصل إلى فتحة كسها الزهري و الذي كان كالفرن من شدة حرارته و جاهزيته للنيك ، وبعد ذلك و بكل رقة…
<p dir="rtl">……. التكملة في الجزء الثالث
</div>
<p dir="RTL" align="center"><strong>خيانة صديق الجزء الثالث</strong><strong></strong>
<p dir="RTL"><strong>مسك سيف زبه و بدأ بفرك كس سلمى من عند الزنبور و ينزل به شيئا فشيئا للأسفل حتى وصل إلى فتحة كسها الزهري و الذي كان كالفرن من شدة حرارته و جاهزيته للنيك ، وبعد ذلك و بكل رقة</strong><strong> </strong><strong>بدأ سيف بإدخال زبه شيئا فشيئا و بكل رقة و حنان و كان يحس بشدة حر كسها الحار الذي كان يحترق من شدة المحنة و النيك ، ثم بدأ سيف بتدخيل الزب أكثر إلى الداخل و هي تصرخ و بكل غنج تقول له : سيف دخل زبك اللي مثل السيف أكثر لجوا مشان **** نيكني افتحني هسة افتح كسي الممحون ا فتحني انا الك الك لحالك نزل ددمم كسي افتح هالفتحة الممحونة هسة شو بتستنى حبيبي يلا يلا آه آآآآآه . </strong>
<p dir="RTL"><strong>بدء سيف بتدخيل زبه أكثر و أكثر إلى الداخل حتى بدأ يحس بمقاومة غريبة في كسها من الداخل و هي تصرخ و بدأ صوتها يحد و يئن و تغنج بشدة ثم قالت بكل محنة : افتحني افتحنيييييييييييي نيكني نيكني بكل قوتك يا روحي فرجيني قوة زبك الكبير يا ممحوني يا روحي و لا تترك ولا جزء منه بره كسي افتح يا سيفي يا ملاكي افتحني هلأ افتحنيييييييي. </strong>
<p dir="RTL"><strong>و بكل قوته سيف مسك باكتافها و بدأ يشد بها للأسفل و هي مسكت طيزه برجليها و يديها و شدته للداخل حتى أحس أن هناك شيء قد طق طقا و خفت المقاومة على زبه و هي أغلقت عينيها و بدأت تتألم قليلا ثم من كثر المحنة شدت على ظهره حتى أدخلت أظافرها في ظهره و بدأت تصرخ : آي آه آآآآآآآآآي عم بتوجع يا عمري آه يا روحي آآآه يا ملاكي نيكني هلأ بقوة فتحت كسي الممحون نيكني بكل قوة. و فجأة سحب سيف زبه واذا به لونه أحمر من ددمم كسها الذي فتحه بقوة و محنة ، ثم عاد و أدخله بشدة و محنة و قوة و هو يمسك ببزاها و ظل ينيك فيها بقوة حتى قالت له : حبيبي ارحمني و طفي نار كسي نيكه بقوة و بدي ظهرك يجي على كل جسمي ما بدي نقطة الا و تيجي فيه . و هي تغنج و تصرخ من شدة المحنة ، ثم قام سيف بنيكها من كسها بشدة أكبر و هو يمسك بزنبورها الملتهب و الممحون و المنتفخ من شدة المحنة و النيك حتى اقترب أن يقذف قام و واقترب من وجهها ثم بدأ يقذف بكل قوة في وجهها و رقبتها و بزازها و بطنا و كسها و أفخاذها و أرجلها و كانت سلمى تصرخ : آه حبيبي آه حامي ظهرك حامي يا قلبي غرقني بظهرك لا تخلي و لا نقطة إلا و تيجي على جسمي . حتى أغرق سيف جسمها بظهره من كل مكان و هي بدورها كانت تقذف ظهرها بشدة و تصرخ و تغنج.</strong>
<p dir="RTL"><strong>بعد ذلك نامت بحضنه لساعتين و هي تحضنه و تمصمصه من كل مكان ، ثم خرجت من الغرفة و ذهبت إلى غرفة نومها حتى خرج الصباح ، و في نفس اليوم ذهب سيف لأبوي و طلب منهم أن يزوجوه سلمى فذهب والديه و طلبوا يدها ووافقوا جميعا على زواجهم و أقاموا حفلة كبيرة و كانوا فرحين جدا بالنيكة القوية التي احسوا بها في تلك ، وبعد الزواج عاشا سعيدين وكان كل يوم ينيكها نيكة أقوى من اليوم الذي قبله.</strong><strong></strong>