اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي ، حتى الجزء الثاني (عدد المشاهدين 2)

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,059
مستوى التفاعل
2,750
نقاط نودزاوي
722
الدولة
نودزاوي
غير متاح
yyc1f5t9zz.jpg

لم أكن اخطط يوماً ولم ابيّت النيّة أن أمارس سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي التي تخون زوجها. كنت حينها في الثامنة عشرة في نفس عمر ابنها ماهر ضعيف الشخصية المغلوب على امره من والدته اللعوب ذات الشخصية القوية والتي كانت تمارس سكس عربي في فراش الخطيئة مع رجال كثر في غيبة زوجها وما أكثر غياباته. تبدأ قصتي مع سعاد ام صديقي ماهر حينما راح وهو يقطر مرارة وأسى مما يراه على أمه التي لم تكن تتجاوز الأربعين في ذلك الوقت من قبل سبع سنوات. كنت كلما اسأله عن حاله وحال ووالديه وبيتهم أرى وجهه يربدّ ويعتليه الضيق وكنت أفسر ذلك بأن أبويه يقسوان عليه غير أنى اكتشفت من زياراتي له في بيته بأن ابويه يحملان له حباً كبيراً وبالأخص أمه سعاد. كنت كثيراً ما سأله عن سبب شروده في فصلنا ونحن في الثانوية القسم الأدبي فكان لا ينطق. ولكنّي لججت في سؤالي فاعترف لي ماهر بما يقضّ مضجعه ويؤرقه وهو أنّ والدته التي يحبها وتحبه لعوب لا ” تخلص” لوالده كما عبّر هو. علمت منه أن امه سعاد تخون والده المشغول عنهم في اعمال تجارته وسفرياته في مختلف محافظات مصر. فسعاد لا تضيع فرصة غياب زوجها إذ يتسلل إليها الرجال أواخر الليل ويمارسوا معها سكس عربي ويضطجعوا منها مضاجع الزناة.
كان كلام ماهر صاحب الشخصية الرقيقة الوديعة المسالمة يقطر أسىً ومرارة فرحت أخفف عنه بأنه لا يجوز الشك في أقرب الناس إليه وانه لابد من بيّنة فأعرب لي أنه رأى وبطريق الصدفة سعاد في فراش والده مع رجل غريب حين كان والده غائباً وكان لم يبلغ الحادية عشرة وقد ظنت انّي لم أعيّ شيئاً لحداثة عمري. واصل ماهر متأثراً:” “ولما جيت اقولها عيب …مينفعش مسبتنيش أكل كلامي وضربتني على وشي وقالت وهي ماسكة ودني بتشدها: انت يا مفعوص لسه صغير متفهمش حاجة. إيك تجيب السيرة دي تاني.” تأثر ماهر بشدة وكأنه يعالج رسيساً من الألم المضنى فقبلت رأسه ليقول: ” من وقتها وانا عمّال اشوف رجالة بتدخل بيتنا في نص الليل لما بابا ميكونش موجود وحتى فيه ناس أصحاب بابا بعرفهم”. كان ماهر في موقف لا يُحسد عليه فأحببت أن أسليه عن مصيبته في أمه الخائنة فاصطحبته إلى كافيه مشهور وتمشيّنا على البحر ولعبنا بلاي ستيشن ولم يدر في بالي أنً سعاد أمه اللعوب ستصطادني لأمارس سكس العرب بيني وبين أم صديقي ماهر فوق فراشها لأكون بذلك خائناً لصديقي الذي كنت اخفف عنه. صدقوني أنّي لم أقصد ذلك مطلقاً بل إني اكتشفت بعد ذلك بأن أمه سعاد كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي، اهتماماً يفوق اهتمامها بابنها ماهر. وأصبحت أختلق الحجج كي لا أزور ماهر في بيته وكنت أًلّح على مقابلته في الشارع.
تدرون لماذا أيها القرّاء؟ لأنّي ببساطة كنت أشتم رائحة الخطيئة تنبعث عفنةً من شقة سعاد فسيحة الأرجاء فكنت عندما انقطع عن زيارة ماهر في شقته طيلة أسبوع أو أسبوعين، يعاتبني ماهر لقلة الاهتمام بصداقتنا. فكنت اُضطرّ لمعاودة زيارته وتعود حفاوة والدته سعاد المُريبة لي. هل رأيتم سعاد من قبل ايّها القراء؟! لقد كانت سعاد في ذروة شبابها في نحو الحادية والأربعين من العمر وجسمها ذلك الجسم المتفجر بالأنوثة والحيويّة الذي إن طالعتموه جزمتم في التوّ انه لشابة غادة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً وسكسيةً. ذلك الجسد الغضّ الطري الذي على كرّ الأيام لم يزل يداعب مُخيلتي. فردفاها متماسكان مشدودان يكادان يقفزا من ثيابها الضيقة. كان صدرها ذو بزاز نافرة مشرأبة يُطلان من فتحات الفستان وكأنّهما يدعوان الرائي إليهما. وسعاد ذاتها كانت تتزيّن ولا تهمل نفسها من ناحية الأصباغ الخفيفة والعطور الفواحة. وإنّ أنسى لا أنسى أبداً تلك الروح المرحة الخفيفة المهزارة ذات الشخصية القوية في ذات الوقت. والحق اوقول لكم أنّي وعلى ما سمعت عنها من ابنها صديقي ماهر إلا أنى أصبحت أرتاح إلى مداعباتها بريئة المظهر مُريبة السريرة. وعلى الرغم من كوني كنت عاقلاً ورياضيّاً إلاّ أن نار شهوتي انقدحت بشدّة من ملاعبات سعاد وإغرائها. كانت كيمياء جسمي تفور وتتقد حينما أطالع سعاد في مثير ملابسها وكنت كثيراً ما اصحو من نومي لأجد سروالي وقد غرق في منيّ من احتلاما تي المتكررة. أتعلمون من التي كانت تداعب ذبّي في منامي؟! أجل، هي سعاد التي أصبحت موضوع اشتهاءاتي. لقد تحوّل نفوري من خطيئة سعاد إلى انجذاب لها وتبدلت نظرتي لها من ام صديقي الأثير لدي إلى أنثي، أنثى وفقط! ذات يوم، هاتفني ماهر ليدعوني للعشاء في الغد بناءً على اقتراح من أمه وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي لم أتوانى حقيقةً وذهبت لتلبية الدعوة. فكان ما كان من سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي بعد صولات بيني وبينها سنعرفه في الجزء الثاني

11b77srsow.jpg

صعدت إلى الطابق الرابع من عمارتهم وضغطت جرس الشقة فإذا بسعاد تفتح الباب وتدعوني للدخول. دلفت إلى الصالة وسألتها عن ماهر فأجابت بعينيها الوادعتين أو هكذا خُيّل لي: ” هو خرج يجيب شوية حاجات من بره. تعالى…تشرب أيه عصايرولا شاي؟”. ألّحت سعاد فطلبت عصير برتقال وراحت اكار سكس عربي تراودني وأنا أطالعها امامي تتهادى في ضيّق ردائها الأحمر اللامع الذي ما كاد يستر ساقيها الجميلين الأبيضين بياض اللبن. كان فستانها ضيّق بحيث كان يضغط بزازها بحيث أرى وادي ما بينهما مثيراً كانهما يريدان أن يقفزان من مواضعهما. كانت فتحة اعلى فستانها تظهر ثلث بزازها وعظام تراقيها ورقبتها البيضاء بياض العاج المستديرة. الحق أنّ سعاد كانت قمة في الأغراء والإهاجة لي ولعاطفة سكس مكتومة كنت اروّضها بالرياضة والجريّ. كنت فوق كنبة الانتريه اشاهد التلفاز وقد طال الوقت ولم يرجع ماهر فسألت بلطف وانا قلق عن سبب تغيب ماهر لتجيبني وكأنها اعدت العدة للأيقاع بي: ” معلش هو ماهر جاله تليفون فجأة عند ستة ام ابوه تعانة شوية وهيرجع بكرة”. نهضت أنا وقد علمت انها دبرت الأمر وكنت على وشك الانصراف حين قالت: ” لأ أنت ضيفنا النهاردة… اتعشى معايا.. انا لوحدي وبابا ماهر مسافر
ألحت سعاد فانصعت والحقّ أني انا أحببت أن أنصاع ورحنا نتحادث لتسألني مإذا كانت جميلة في فستانها وكنت أجيبها بالإيجاب تارة وبالنفي تارة أخرى، وأنا لا أطيل النظر في عينيها خجلاً. بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة فسألتها إذا ما كانت على ما يُرام لتجيبني بأنها تشعر بوخزُ في جسمها وخاصة في أسفل ظهرها. علمت أن تلك الليلة لن تنقضي إلا وقد مارست سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد المنيوكة. اقتربت من موضع جلوسي على الكنبة وأمسكت بيدي لتضعها فوق سوتها وتقول: ” آآه. هنا الحتة دي تعباني.” وراحت تروح وتجيء فوقها وأطلقت آهة ثانيه وشالت بطرف فستانها لتريني وتغريني أكثر. ياللروعة! فلم تكن ترتدي كلوتً وقد شاهدت فخذيها اللذين شعّا بياضاً وبغنجِ شديد أربكني واثار هرمون الذكورة لديّ أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في كسها الرابض بين فخذيها. أيقنت ساعتها أني سأجرب سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد لم أدرِ بنفسي إلا وانا راكع على ركبتي ادس لساني فش شعر كسها الأبيض المغطى بالشعر لألحسه ذهاباً وإياباً وهي تطلق آهات وأنات المحنة والغنج. أنهضتني من يديّ وهي تلثمني وساقتني كما تسوق حورية البحر ربان السفينة إلى هلاكه او هناءته! والحق انها ساقتني إلى هناءتي حيث أخذت أضاجعها وأمارس معها سكس عربي في فراش الخطيئة أو فراش اللذة الجارفة لشاب لم يقارف أيّ عمل سكس من قبل.

افترشتني سعاد بجسدها الساخن الطافح بالأنوثة نحوي وراحت وقد استقرت فوق تلثم شفتيّ، وقد كدت أن أفقد وعيي ولكني تحاملت وبدأت أُتابعها في التقبيل. رحت أقبلها وهي فوقي وفي ذات الوقت بسطت كلتا يداي لأُداعب بزازها وأشد حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وذبيّ الذي يكاد يلامس كسها الأسود شعرها غير الحليق راح يتحرك لا شعورياً كقضيبٍ من الصلب جيئةً وذهاباً. وقتها ودعت أحد بزيّها ومددت كفيّ قرب ممحون كسها في سكس عربي مثير وعلى فراش الخطيئة لألاعب تلك الشعيرات الملتفة. تسللت يدها لتمسك بذبيّ وتبعد يدي عن كسها وحينها نزلت بثقلها عليه لينزلق كل ذبيّ في عشها حتى الخصيتين. أطلق كلانا صرخة وآهة. ظلت سعاد على تلك الحالة من سكس عربي لمدة ليست بالقصيرة تضغط على ذبيّ بكل ثقلها لتحرك بعدها جسمها هبوطاً وصعوداً منحنية في ذات الوقت بجسمها عليَ لتقبلني قبلة سريعة ثم رفعت جسمها و هي تتحرك على ذبيّ المتشنج وقد مالت ببزها الأيسر لتلتقطه شفتيّ فامتص رحيقه لاهثة: ” آآآآه..أيوه مص حبييبي…مص حبيبتك..لبوتك..أأه.أي ..أمممممم”. وشرعت أمص حلمتها الوردية وأقبلها وهي ما زالت تتحرك بوسطها على ذبيّ كأنها رحى تطحنه والذي أخذ يرتفع مع جسمها إذا انها راحت تضغط بعضلات كسها في أمتع سكس عربي مع سعاد في فراش الخطيئة الممتعة. رحنا كلانا نخرج آهات لاهثة متقطعة وقد علت حشرجاتنا كاننا في يوم الحشر. ظللنا نتنايك لمدة عشر دقائق كانت تمسك عن الهبوط والصعود لألا أقذف إذأنها خبرة أما انا فشاب حدث إلا أنها هي التي راحت تتقطع حروفها لاهثة من إطلاق نشوتها: ” آآآآآآآه…. حبي …يب…. ي….آآآآه.أووووووف..” . كنت أنا كذلك لم أعد أحتمل فوق ما تماسكت فرحت أقذف منييّ الساخن في داخل أعماق كسها اللذيذ في أمتع سكس عربي مع سعاد أم صديقي ماهر التي اضجعت مني مضجع الزواني. راحت سعاد تصرخ وترتجف ارتجافا لم أر مثله من قبل من جراء وصولها لعرشة الجماع. بعدها نامت فوقي وراحت تقبلني وتداعب سائر جسدي وهي تقول لي: ” انت بجد روعة…انت راجلي من دلوقتي”.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى