اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة سكس نار مع قمر امام زوجها حيث شاهدني انيكها – الجزء 1 (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,058
مستوى التفاعل
2,811
نقاط نودزاوي
789
الدولة
نودزاوي
غير متاح
d7xtsabydi.jpg

احلى سكس نار كان مع قمر المتزوجة التي شاهدني زوجها انيكها و كانت فعلا قمر و جسمها نار و فاتن طرق الباب و دخلت مدبرة العيادة لتخبرني بأن المدام “قمر” تريد مقابلتي، و لما دخلت كالقمر و أغلقت الباب خلفها كأنها تطوي النهار لتكون وحدها القمر المضيء في عالمي، سلمت عليها و عيني على كل مللي من جسمها البض المغري، طلبت منها الجلوس، و سبب الزيارة فقالت: كنت معدية قلت أشوفك، قلت لها: عملتي خير أنا كان نفسي أشوفك، و انتي عارفة ماحدش يزهق من القمر أبدا، يا بخت جوزك، بيتمتع بالجسم النار ده لوحده، و المشاعر الرقيقة اللي شايلاها في قلبك، أنا حاسس إنك شايلة طاقة حب و عواطف ما فيش إنسان يقدر يشتالها، باقول لك إيه، ممكن أطلب منك طلب؟ قالت: أأمر، قلت لها: قومي، قامت، لفي، قالت: ليه؟ قلت لها: بس لفي، لفت و جلست خجلانة، فقلت لها، أنا هاحملك أمانة، تقولي لجوزك و هو نايم معاكي و بيستمتع بالجمال ده: الدكتور سعيد بيقول لك: “اللي بياكل لوحده يزور” احمر وجهها وقالت: لأ موش هأقول له. قلت لها: هاستناكي بالرد، و لما قامت لتخرج سلمت عليها و رأيت طيزها تتهادي بدلال و هي تخرج من مكتبي، و كأنها تقول لي: تعالى خدني أو كأنها تربط زبي بحبل و تسحبه خلفها فأحاول إخفائه حتى لا تلتفت فتراه واقفا خلفها.
و بعد فترة جائتني لتقول: إيه رأيك لو عزمناك على العشا عندنا؟ إوعى ترفض لأزعل منك، دار في عقلي ما كنا قلناه من قبل فقلت: و أنا عبيط علشان أرفض، إمتي وفين؟ ردت: جوزي هيعدي عليك هنا يوم الثلاثاء بعد العيادة، كدا كويس، قلت : ممتاز مستني من الوقتي، ألا قوليلي: هتأكليني إيه؟ ردت بدلال شديد: كل اللي إنت عايزه.
بعد عيادة يوم الثلاثاء فعلا مر عليا جوزها و سلم عليا و كأنه يعرفني من سنين و تبادلنا أطراف الحديث أثناء الطريق لبيتهم، و من الحديث تبين أنه و زوجته يكثرون من الكلام عني و عن عزومة شكر لمجهودي في علاج زوجته. و لما وصلنا، فتحت لنا المدام و هي ترتدي روب حرير أحمر يكاد يشف عن كيلوت صغير جدا و ثديين ممتلئين طاردين للروب بعيدا عن قلبها، و قالت: تفضل يا دكتور، دا البيت نور، قلت في تواضع: كفاية نورك يا مدام قمر، فضحك زوجها و ضحكنا معه وقال لها: فين الولاد؟ قالت راحوا يلعبوا مع اولاد عمهم و هيرجعوا بعد ساعتين، اتفضلوا اقعدوا على ما أحضر السفرة، جلسنا و اختفت لبرهة و يا سلام لما وطت قدامنا تقدم كوبين من العصير تصبيرة على ما تجهز السفرة، و لما اتفتح صدر الروب و خرج البزين الكبار من الروب، اتلبخت و حاولت تدخلهم في الروب فوقعت كباية عصير، قلت لها: براحتك يا مدام قمر، حصل خير، لمحت جوزها بيبص لي و أنا بابص على بزاز مراته، حسيت انه منتشي إن فيه راجل تاني معجب بجمال جسم مراته، وكأنه يقول لنفسه: دا أكبر دليل على إني اخترت أحلى واحدة. و بدأت في تحويل الأطباق و عيني عليها و على جسمها اللي بيتلوى داخل الروب و أحيانا رجليها تبان من فتحة الروب من قدام. و لما توطي و طيزها بحدود الكلوت تبان و عنيا بتبظ عليهم.
و لما ندهت لنا للأكل، كانت عيني على ابزازها اللي هبلوني، و أعتقد إن جوزها كان واخد باله. و لاحظت إن جوزها كل شوية يمدح في جمالها، فقلت له في وسط الأكل: باين عليك بتحبها قوي، رد: قوي، و أحبها تكون سعيدة و أحب أحقق لها أي رغبة تسعدها. هنا فقط علمت أن طريقي مفتوح، فقلت: طبعا ما انت أخدت الحباية اللي هي، جاذبية وجمال و رقة و حاجات كتير ما ينفعش تتقال، ردت في دلال و بسرعة: أحلفك بإيه لتقول علشان يعرف إن مراته جوهرة. رد جوزها: أنا عارف اللي هيقوله، لكن ما يمنعش إني إشوفك مرة بعيون حد تاني، فقلت: أقول و ليا الأمان؟ ، ما حدش هيزعل من الصراحة؟ هزا رأسيهما بالموافقة والتشوق لما سيسمعان، حيث قلت: يا سلام علي مراتك و هي ماشية بتتمختر زي البطة، بطنها ممسوحة بس فيها من تحت حتة ناتئة لقدام تجنن كأنها يافطة فوق باب مكتوب عليها “أحلى عش للحمام”، أكمل ولا كفاية كده؟ قالا بسرعة و انتباه: كمل، “ولا طيازها و هي ماشية تحس إنها تقالات علشان جسمها ما يطيرش من كتر حيويته، تعرف إني باحسدك على الجسم الصاروخ ده، و على فكرة، كل ما أشوف الجمال الفاتن بتاع مراتك، أقول لك في سري، “يا بختك، اللي بياكل لوحده يزور” و لاحظت إنهم بيبصوا لبعض بذهول، فعرفت أنها أخبرته برسالتي القديمة،فبعثت قدمي اليمنى لتداعب قدمها وساقها اليسرى و هي تستجيب، فمددت يدي اليمنى على فخدها الأيسر من تحت المفرش و تحسسته برفق و كأنني ألمس تمثال روماني من المرمر الأملس إلا أنه رقيق كلحم و ددمم و جلد البشر، فكلبشت في ظهر كفي بيدها اليسرى وبدأت تغمض عينيها و تغنج كاتمة صوتها، فقال لها زوجها: موش هتفرجي الدكتور على البيت؟ ففتحت عينيها و كأنه أيقظها من حلم و مدت يدها لتأخد بيدي، فحاولت أخد فوطة لتجفيف يدي، فقالت: لا.. لسة هتاكل، تعالى، وشدتني، مشيت خلفها و يدي في يدها وبعد السير في طرقة تخطينا فيها حجرة قالت: تفضل، وقفت على الباب و مررت بها لأدخل فحسست بيدي اليمنى على كسها أثناء مروري بها، و لما دخلت و أغلقت الباب خلفنا قليلا، نظرت في عيني و قالت: قد كدا إنت عايزني؟ قلت لها من أول مرة شفتك فيها، إنتي موش عارفة تأثير جسمك في راجل بيحب النيك زيي، أنا الجواهرجي اللي بيقدر الجواهر الحلوة زي جسمك ده، و طوقتها بايديا و شديتها ليا حتى لصقت بيا، قربت منها، غمضت عينيها، بستها برقة ثم مرة أخرى برقة ثم بعنف ثم أحسست بيدها اليسرى تدعك في زبي من فوق البنطلون و يدها اليمنى تحاول فك أزرار قميصي، فتراجعت خطوة لمساعدتها في خلع القميص،
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى