م
مجد الديوث ٢
سكساوي مبتدأ
عضو
- إنضم
- 28 مارس 2022
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 3
- نقاط نودزاوي
- 0
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- تونس
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
غير متاح
بعتذر ليكو يا جماعة كلكو أنا اسف علي التأخير في تنزيل الجزء التاني بس الاكونت القديم اتقفل و عملت ده و ال هكمل عليه القصة و اتمني تعجبكوا ..
- بعد ما عدي واحد من اغرب ايام حياتي ، اليوم ال اكتشفت فيه اني ديوث معرص و بقرون فضلت بفكر اعمل ايه في الجي و حياتي الجية شكلها هيبقي عامل ازاي ؟ ، و امي ال طلعت شرموطة ده و بتتناك من العمال هعمل معاها ايه ؟ ، فضلت افكر و نمت زي ما قلت و تاني يوم لما رحت الجامعة اتفقت مع واحد صاحبي اني آبات عنده بحجة اننا نزاكر مع بعض ، طب هتسالوني ليه عملت كدة ؟ هقولكوا أن أنا خلاص أدركت اني ديوث برخصة و أن أنا اتولدت علشان ابقى خول مش راجل و قررت اعمل كدة علشان اخلي امي تاخد راحتها في اليوم ده و اتصلت بيها قلتلها اني هبات مع صاحبي انهاردة ، طبعا حاولت تبين رفضها بس بعد كدة طبعا وافقت ، رحت عند صاحبي و هو ساكن قريب مننا و لما جت ١٢ بليل اتصلت بامي ردت عليا و كأنها بتحارب و صوتها طالع بالعافية ، فهمت أنها دلوقتي معا العمال و أنهم قايمين بالواجب ، كنت فرحان جدا جدا و مش فاهم أنا أمتي كنت كدة ؟ و ليه في السن ده بس ال عرفت اني كدة ، المهم قفلت معاها و قلت لصاحبي هنزل اجيب حاجات و نزلت و روحت عند بيتنا و طلعت الشقة بس ما من غير ما خبط و سمعت و يسلام علي ال سمعته سمعت امي بس المرادي كانت مفشوخة مفشوخة و كان صوت الرجالة اكتر بكتير من المرة ال فاتت ، واضح أن العمال جابوا أصحابهم أو جابوا عمال تانيين اي كان نزلت البنطلون و البوكسر وضربت عشرة علي السلم و بعد كدة خدت بعضي و نزلت و جبت شوية حاجات و طلعت عند صاحبي و نمنا و تاني يوم رحت الجامعة و رجعت علي البيت امي سلمت عليا و عملتي الاكل و اكلت بس المرادي كانت مختلفة ، كانت لبسة روي احمر شفاف فاجر عليها و متمكيجة و عمالة تضحك ، امي ازاي تلبس كدة و أنا موجود ده كانت مبتلبسش كدة خالص زي ما قلت في الجزء الاول ، قلت اكيد يبقي بتتجهزلهم و ده خلاني افرح جدا و زبي يقف زي الخشبة و اقول لامي اني داخل انام و مش هقدر اقعد اكتر من كدة ، دخلت و قفلت باب الاوضة و فضلت مستني ال كام ساعة دول كأنهم سنين لحد ما الباب خبط ، ساعتها زبي رشق في البنطلون و قلبي دق من الفرحة و قلعت هدومي كلها و فضلت مستني ، بصيت من عين الباب لقيت امي طالعة و بتفتح الباب و دخل و المرادي كانوا سبع رجالة مش أربعة ! و أجسامهم ضخمة بردو ، دخلو و فضلوا يفعصوا فيها الاول بوس و تقفيش و راحوا واخدنها علي اوضة النوم و قفلوا الباب و هاتك يا دعك السنين علشان فاكرني نايم طبعا فرحت فتحت باب اوضتي و رحت عند باب اوضة النوم كان متوارب مش مقفول زي ما افتكرت و شفت امي وسط سبع رجالة بترضع من ازبارهم المشهد خلاني خلاص هجبهم من غير ما المس زبي رحت قالع ملط و مسكت زبي قعدت ادعك فيه لحد ما كنت خلاص هجبهم لحد ما خدت بالي بسرعة أن امي بصت ناحية الحتة المتواربة ال أنا واقف عندها !!!!!!!!!!! ، رحت بسرعة استخبيت و فضلت انهج و خايف جدا و بترعش ، هل شافتني ؟ ، هل لاحظت ؟ ، هل طيب حست بيا ؟ ، معرفش ، كل ال عملته اني خدت هدومي و دخلت اوضتي بس وانا داخل سمعت امي رفعت ضحكة مطلعهاش و لا اجدعها شرموطة ، قفلت الباب و ضربت العشرة و دخلت نمت ، صحيت تاني يوم كان إجازة مفيش جامعة ، صحيت لقيت امي واقفة فالمطبخ بنفس قميص النوم بس المرادي مفتوح سنة زيادة اكتر ! ، المهم حاولت تبين أن مفيش حاجة و قلتلها صباح الخير ، قالتلي صباح النور يا عم كل ده نايم و ضحكت ، ردها خلاني اطمن شوية و فرحت علشان ماخدتش بالها ، قالتلي هجهز الفطار اهو قلتلها ماشي و رحت قعدت في الصالة استني و أنا فرحان أنها معرفتش بس الحقيقية كانت غير كدة تماما ........
الجزء الثالث و الاخير هيبقي في اقرب وقت استنوني و اتمني يكون الجزء التاني عجبكوا
- بعد ما عدي واحد من اغرب ايام حياتي ، اليوم ال اكتشفت فيه اني ديوث معرص و بقرون فضلت بفكر اعمل ايه في الجي و حياتي الجية شكلها هيبقي عامل ازاي ؟ ، و امي ال طلعت شرموطة ده و بتتناك من العمال هعمل معاها ايه ؟ ، فضلت افكر و نمت زي ما قلت و تاني يوم لما رحت الجامعة اتفقت مع واحد صاحبي اني آبات عنده بحجة اننا نزاكر مع بعض ، طب هتسالوني ليه عملت كدة ؟ هقولكوا أن أنا خلاص أدركت اني ديوث برخصة و أن أنا اتولدت علشان ابقى خول مش راجل و قررت اعمل كدة علشان اخلي امي تاخد راحتها في اليوم ده و اتصلت بيها قلتلها اني هبات مع صاحبي انهاردة ، طبعا حاولت تبين رفضها بس بعد كدة طبعا وافقت ، رحت عند صاحبي و هو ساكن قريب مننا و لما جت ١٢ بليل اتصلت بامي ردت عليا و كأنها بتحارب و صوتها طالع بالعافية ، فهمت أنها دلوقتي معا العمال و أنهم قايمين بالواجب ، كنت فرحان جدا جدا و مش فاهم أنا أمتي كنت كدة ؟ و ليه في السن ده بس ال عرفت اني كدة ، المهم قفلت معاها و قلت لصاحبي هنزل اجيب حاجات و نزلت و روحت عند بيتنا و طلعت الشقة بس ما من غير ما خبط و سمعت و يسلام علي ال سمعته سمعت امي بس المرادي كانت مفشوخة مفشوخة و كان صوت الرجالة اكتر بكتير من المرة ال فاتت ، واضح أن العمال جابوا أصحابهم أو جابوا عمال تانيين اي كان نزلت البنطلون و البوكسر وضربت عشرة علي السلم و بعد كدة خدت بعضي و نزلت و جبت شوية حاجات و طلعت عند صاحبي و نمنا و تاني يوم رحت الجامعة و رجعت علي البيت امي سلمت عليا و عملتي الاكل و اكلت بس المرادي كانت مختلفة ، كانت لبسة روي احمر شفاف فاجر عليها و متمكيجة و عمالة تضحك ، امي ازاي تلبس كدة و أنا موجود ده كانت مبتلبسش كدة خالص زي ما قلت في الجزء الاول ، قلت اكيد يبقي بتتجهزلهم و ده خلاني افرح جدا و زبي يقف زي الخشبة و اقول لامي اني داخل انام و مش هقدر اقعد اكتر من كدة ، دخلت و قفلت باب الاوضة و فضلت مستني ال كام ساعة دول كأنهم سنين لحد ما الباب خبط ، ساعتها زبي رشق في البنطلون و قلبي دق من الفرحة و قلعت هدومي كلها و فضلت مستني ، بصيت من عين الباب لقيت امي طالعة و بتفتح الباب و دخل و المرادي كانوا سبع رجالة مش أربعة ! و أجسامهم ضخمة بردو ، دخلو و فضلوا يفعصوا فيها الاول بوس و تقفيش و راحوا واخدنها علي اوضة النوم و قفلوا الباب و هاتك يا دعك السنين علشان فاكرني نايم طبعا فرحت فتحت باب اوضتي و رحت عند باب اوضة النوم كان متوارب مش مقفول زي ما افتكرت و شفت امي وسط سبع رجالة بترضع من ازبارهم المشهد خلاني خلاص هجبهم من غير ما المس زبي رحت قالع ملط و مسكت زبي قعدت ادعك فيه لحد ما كنت خلاص هجبهم لحد ما خدت بالي بسرعة أن امي بصت ناحية الحتة المتواربة ال أنا واقف عندها !!!!!!!!!!! ، رحت بسرعة استخبيت و فضلت انهج و خايف جدا و بترعش ، هل شافتني ؟ ، هل لاحظت ؟ ، هل طيب حست بيا ؟ ، معرفش ، كل ال عملته اني خدت هدومي و دخلت اوضتي بس وانا داخل سمعت امي رفعت ضحكة مطلعهاش و لا اجدعها شرموطة ، قفلت الباب و ضربت العشرة و دخلت نمت ، صحيت تاني يوم كان إجازة مفيش جامعة ، صحيت لقيت امي واقفة فالمطبخ بنفس قميص النوم بس المرادي مفتوح سنة زيادة اكتر ! ، المهم حاولت تبين أن مفيش حاجة و قلتلها صباح الخير ، قالتلي صباح النور يا عم كل ده نايم و ضحكت ، ردها خلاني اطمن شوية و فرحت علشان ماخدتش بالها ، قالتلي هجهز الفطار اهو قلتلها ماشي و رحت قعدت في الصالة استني و أنا فرحان أنها معرفتش بس الحقيقية كانت غير كدة تماما ........
الجزء الثالث و الاخير هيبقي في اقرب وقت استنوني و اتمني يكون الجزء التاني عجبكوا