اهلا بك في منتديات نودزاوي

إنضم الان حتي تستطيع التعليق والتفاعل مع باقي الاعضاء واكتساب الكثير من المميزات الحصرية للاعضاء منها تصفح بلا اعلانات مزعجة

متسلسلة نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام ، حتى الجزء الثاني (1 مشاهد )

دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
40,059
مستوى التفاعل
2,750
نقاط نودزاوي
722
الدولة
نودزاوي
غير متاح
io7xhp05x6.jpg

من منا لا يحب الجنس ولا يعشق الكلام عنه؟ من منا لم تجول برأسه منذ وقت بلوغه إلى وحتى مماته أفكار نيك وخواطر جنسية عديدة؟ من منا لا يمسك بذبه أو تمسك بكسها ويفركه أو تفركه ويجعل موضوع استمناءه أو استمنائها فتاة او امرة جارة او فتى أو رجل من الجيران؟ لا أحد ينكر ذلك على ما اعتقد وأنا اليوم سأقص عليكم قصة حقيقية، قصة نيك حار وناري كنت أنا وجارتي المتزوجة نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام، فالأحاسيس تغني أحياناُ عن كل ذلك. لا أطيل عليكم، فقد كنت، أنا حامد، ساعتها أقف على رأس ثمانية عشر عاماُ من حياتي وكنت حينئذِ هائجاً جداً. كنت اعيش في مدينة الشرقية في قرية ريفية هي دقادوس وكان لنا بيت مكون من طابقين وهو بيت من بابه لمك لنا كعادة اهل الريف. كنت آنذاك في ثالثة دبلوم تجارة- وذلك منذ سبعة سنوات- وكان تفكيري لا يكف عن ذلك الشق العجيب الذي اسمه الكس وشهوته مع ذلك الذب. كنت دائماما اطالع البنات وكنت دائماما اتمني بنت بيها اخرج كل مشاعري . كنت دائما اصعد اتوبيس القرية المزدحم بالفلاحات السمينات فكنت التصق بأطيازهم بحجة الزحمة وكان كثيراً ما ينزل لبني فوق بنطالي.
كما ذكرت لكم أنّ عقلي كان بين فخذيّ فكنت أفكر بذبي دائماً. ذات يوم وأنا خارج منزلنا في الشارع توقفت سيارة أجرة أوتاكس على ما أذكر وترجل منها رجل وامرأته وشابة عروسة ، بنت ، كانت تكبرني بعام. سألني الرجل عن اسم شخص وبيته كان هو أبي والبيت بيتنا. كانت تلك الفتاة اسمها أحلام، فتاة لم تكمل تعليمها الإبتدائي / فلاحة تعمل في الأرض والحقول وهي ريفية مثلي. لم تكن تعلم شيئاً غير أمور المسح والكنس والطبيخ أو إذا أردنا الإختصار ست بيت شاطرة جداً. منذ أن وقعت عيني على أحلام بجيبتها وبلوزتها وأنا فكرت في أقامة علاقة نيك معها وخاصة أني كنت ممحون جداً وهائج تلك الأيام. المهم أن أبي رحب بهم وقدمني لهم ورحبت بهم ولكن كنت مغتاظاً لأن ذلك يعني أني سأفترش الأرض وافرغ غرفتي للضيوف. المهم أني لم التفت الي أحلام ببادئ الامر ، وقد كانت تنام في حجرتي وكان فيها ادوات دراستي وكل شئ يخصني . ذات يوم رجعت من دراستي، وكنت بذلك الوقت بالصف الثالث الثانوي دبلوم تجارة، لأجد أحلام تغسل بلاط البيت وقد رفعت جلبابها البلدي الشفاف الجلابيه ليتفتق ذهني عن حيلة لأمارس معها نيك حار وناري كما كنت احلم دائماً.
المهم أنّها كانت تثيرني جداً وهي تقوم بذلك وانا اري طيزها المطبوعة من تحت الجلباب وفي ذات الوقت كانت والدتي تداعبها بقولها كلما خدمتها وأتت لها بشيء: عروسة ابني حامد…يخليكي ليا..هات يا عروسة ابني. كانت احلام عندما تنظر إليّ وأمي تداعبها يحمرّ وجهها خجلاً ويتحول وجهها كالطماطم من الخجل وتنظر أرضاً. ابتدات ابتسم ليها وأحدق فيها كاما راحت أو جاءت حتي أنّها ، من نظراتيلها، أحسست أنّها تأثرّت وصدقت ذلك ورحت أنا العب على ذلك الوتر. المهم كانوا يطلبون منها ان تصنع لنا الشاي وكانت والدتي تقولها لها دائما: ادي الشاي لعريسك. طبعاً انا المقصود. ذلك جعل عقلي يقتنع أن هناك فرصة نيك حار وناري مع أحلام التي كانت ساذجة وهبلة كما يقال. ابتدأت أغازلها وأختبرها وأداعبها بقولي: عسل يا أحلام. فكانتا تنظر لي ويحمرّ وجهها وتهرب من امامي وأنتظر أنا فرصة اخرى أختلي بها. في يوم كانت بالطابق الثاني لتأتي بأغراض لأمي كما طلبت منها.أحسست ان هناك إمكانية غراحة ذبي الهائج أو ان أدخل في نيك ولو بسيط مع أحلام. سريعاً صعدت بي رجلاي خلفها طلعت وكانت داخل غرفة الملابس الصغيرة. المهم أني انتظرت في الخارج بعض الوقت، ولما أطالت غيبتها دخلت عليها وكان جسمي كله يرتجف من توقعات ما كان عساه أن يدور بيننا. دخلت عليها لتراني أحلام وترتبك وأحس أنهاوقعت في حيص بي. دون أن أنطق اقتربت منها وبكل حرارة أمسكتها وحاولت أن ألثمها لتدفعني هي دون أن تنظر إلى عيني مهرولة ناحية السلم لتنادي على والدتي وكأنها تسألها عمّا تريده بالضبط وبذلك تتخلص أحلام مني بحيلة بارعة وتمنعني من لمسها . الحقّ أني اعتراني الخوف بشدة خشية أن تخبر احلام والدتي فأقع في موقف لا احسد عليه وأسرعت إلى حجرتي. لم تقل أحلام شيئا وأصررت أنا أن أفعل فعلتي معها . المهم أقبل الليل وكنت انا فوق سطوح منزلنا كعادتي في الصيف والجو الحار وكان كل من في البيت غارق في نومه. شيطان الشهوة ركب رأسي ورحت أفكر بذبي الممحون الهائج واعتزمت أن أبدأ نيك حار وناري مع احلام وليكن ما يكن. رحت اتسلل إلى حجرتي الصغيرة التي اتخذت ركناً منعزلاً عن البيت بالقرب من السطح. هناك كانت المفاجأة وهو ما سأقصه في الجزء الثاني.

bvglvxp4mz.jpg

رويداً رويداً أخذت أفتح الباب وكان الجو حاراً لأجد أحلام مستلقية بقميص نوم خفيق قصير شفاف قد انحسر عن ساقيها الأبيضين وأعلى ذراعيها الممتلئين.كانت طيزها بارزة للوراء بطريقة مغرية للغاية. لم أتمكن من رؤية صدرها لأنها كانت ملقاة على وجهها. كاللص الذي يترفق في خطواته لئلا يوقظ أصحاب البيت، جلست جانبها فوق السرير وعيناي تكاد تأكلانها ولو أن أنثى كانت تحمل من نظراتي لحبلت أحلام من شبق نظراتي. رحت أحاول ألمس ظهرها باطراف اصابعي وقلبي يدقّ سريعاً خشية أن أوقظها وتفضحني.كان جسدي يرتعش وذبي كاد ان يخرق بنطال البيجامه والدمكان يغلي برأسي بنفوخي وأحسست بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه لم يسبق لي أن خبرتها. من شدة شهوتي وهياجي ورغبتي في نيك حار وناري رفعت القميص القصير . وبرغم أن الحجرة مطفأة الأنوار إلا أنّ نور الشارع أراني طيزها اللامعة البيضاءالممتلئة باللحم . أحسست برغبة ملحّة في دس ذبي بطيزها.
ضاع المنطق فركبت فوقها كما أركب الفرسة في قريتنا الريفية. الغريب أنها انها لم تقل شئ!! أخذت أنا افرك ذبي من داخل البنطال بمكتنز ردفيها من فوق الكلوت وشهوتي تتصاعد . اجترأت وأنزلت الكلوت وهي لا تنطق ولمحت عينيها مفتوحتين وكأنها تريد ذلك مني وتشتهيه دون أن تتكلم. فقط مفتوحه العينين وتحس بما افعله بها. المهم أ نزلت الكلوت واخدت في نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام أصوب ذبي بمنتصف طيظها وأحسست بالمحنة واندفع المني مني لأتلقاه فوق راحتي حتي لا اغرقها. فقط انسحبت على اطراف اصابع قدمي واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وهرولت إلى حجرتي وأنا منتشي بما أنجزته وكأني اتيت بالثعلب من ذيله. في صبيحة اليوم التالي، جلسنا على مائدة الإفطار و أحلام ترمقني بنظرات ساحره وغريبه وعيناهها ناعستين وكأنها أُغرمت بي . بعد عودتي من دراستي ذلك اليوم رجعت البيت وانا انتظر الليل بفارغ الصبر كي أكرر ما فعلته بالأمس غير أن الفارق أني لم أعد خائف أنها ستفضحني.
كانت أحلام طوال اليوم تنظر الي وكانت والدتي تناديها ” ياعروسه ابني ” فأحس أنها تبتهج وتتهلل أساريرها فرحاً. تعمّق الليل ونام الجميع ورحت أنا حجرة السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميعقد استسلمو لسلطان النوم كي أمارس ما انتويته من نيك حار وناري مع احلام. نزلت علي السلم علي برقة ودخلت غرفه النوم وكانت هي مرتدية قميص نوم قصير علي اللحم ولم يكن من تحته سوى الكلوت . جلست بجانبها وشعرت ان أنفاسها تتسارع وكانت مقلوبة على بطنها . المهم حسست فوق فخذيهال وانزلقت يدي من تحت القميص واخدت امس طيظها وهي مستلقية على وجهها لا تقل شئ غير أن انفاسها تزداد وشعرت انها فقط تستمتع من ملامساتي لجسدها. أخذت اتلمس بزازها المكورة الضخمة الناعمة والظلام يلف الحجرة. المهم أني قلبتها على ظهرها ورحت الثمها وهي لا تدري كيف تتفاعل معيلسذاجتها . أحسست انها قد ساحت لدرجة تركتني أعبث بجسدها الساخن كما أشاء . رحت بصمت أمارس نيك حار وناري مع أحلام الريفيفة نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام بعد أن أنزلت كلوتها ووضعت ذبي احاول دسه في طيزها لولا الظلام. . أندس ذبي الهائج بين فلقتي طيظها وكانت أحلام فقط مستلقية لا تقول شئ . مستسلمة لذبي بين شقي طيزها والذي راح يروح ويجيء حتى قذف ماءه مجدداً. في ليلة آخر يوم وقبل أن تنصرف أحلام رحنا بجد نمارس نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام مطلقاً. انتظرت الليل في تلك الليلة على أحر من الجمر. وبعد أن خلد الجميع للنوم ، تسحّبت مجدداً وهرولت إلى حجرة أحلام وجلست انظر الي الجسدالجميل وتحسرت نفسي لرحيلها غداً. جلست بجانبها وكانت انفاسها تلحني من سخونتها. كانت مستسلمه ولا تنطق بشئ سوي بعينيها المحملقتين وكأنهما تقولان لي : تمتع بجسمي كما شأت.. لن أمنعك. عندما رفعت زيل القميص فوجئت ان أحلام من غير الكيلوت استغربت وظننت انها تهييء لي لظروف كي ما رس معها نيك حار وناري وقد غاب عقلي من حلاوة لحمها. أغلقت باب الحجرة ورفعت عنها القميصلأراها عارية وجسمها الساخن يفتك بذبي. كانت مستعدة لتقبل ذبي وسائحة كأنها عروسة ليلة دخلتها. حطّت كفي فوق كسها المشعر لأحس بتنديه وكأنها قذفت ماء شهوتها فأغرق شعر كسها. لم تترك لي أحلام كسها خوفاً على بكارتها فوضعت يديها فوقه. كسها. رحت بذبي ألامس جسمها وخطر لي أن اضعه بين بزازها لأمارس معها نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام وهو ما كان. رحت أروح به وأجيء وهي تنظر إلى في محنة وتفرك كسها من أسفلي. راحت ترتعش كأنها أمسكتها الكهرباء. علمت أنها شهوة الانثى قد أطلقتها. بعده أنا بلحظات أطلقت منيي الذي أغرق وجهها وعينيها لتغمض هي عينيها. سريعاً نهضت أنا وأتيت بفوطة مسحت مائي من فوقها ورحت أقبلها على وجهها دون أن نتكلم.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى